أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد السينو - السعودية راعية الارهاب في العالم















المزيد.....

السعودية راعية الارهاب في العالم


محمد السينو

الحوار المتمدن-العدد: 3553 - 2011 / 11 / 21 - 09:31
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لم يرد مصطلح الإرهاب في القرآن الكريم، وإنما وردت لفظة (الرهبة) من خلال مشتقاتها، ولكن ليست ذات دلالة اصطلاحية تترادف مع المصطلح الشائع الآن، وإنما لها دلالة اصطلاحية لما يطلق عليه في الاستراتيجية (الردع) الذي يعني تخويف الطرف الآخر عن طريق خلق شعور لديه بأن مخاطر الإقدام على عمل يضر مصلحة الآخر أكبر بكثير مما قد يجنيه جراء الإقدام على تنفيذ خطته.
وإذا أدركنا أن مصطلح الإرهاب ينصرف إلى استخدام أو التهديد باستخدام القوة (غير المشروعة) ضد أبرياء (مدنيين) لتحقيق أهداف سياسية تتعدى دائرة الفعل المباشر لتشمل أطرافاً أخر، فإن الإسلام يرفض هذا النمط من التعامل سواء أكان على مستوى الفرد أم على مستوى الأمة والأمم الأخرى، انطلاقاً من مبادئ أساسية مهمة منها اختصاص العقوبة بالفاعل وعدم جواز تعديها للآخر، ولعل قوله تعالى (ولاتزِرُ وازرة وزِر أخرى) (فاطر/18) خير تأكيد على ذلك، وأن السلم مقدم على الحرب في العلاقة مع الآخر.
ومع هذه الحقيقة، فإن الفكر الإسلامي (باعتباره قراءة بشرية للمعطى الإلهي)، والذي يخضع لعوامل ذاتية وأخرى موضوعية، يحمل في داخله الفكر الإرهابي (إذا صح التعبير)، على الأقل في بعض القراءات الشاذة، لا سيما الفكر التكفيري الذي ارتبط بالخوارج في الفترة الأولى من فترات الإسلام، ولكنه تحول فيما بعد إلى عناوين تطلق على حركات سياسية ودينية على مر الزمان، حتى أننا نجد من يطلق هذا العنوان على الحركات السلفية التكفيرية في هذا الزمان.
ارتبط ظهور الإرهاب الإسلامي- على الأقل- في صورته الإعلامية الغربية بمرحلة انهيار القطبية الثنائية، وسعي الولايات المتحدة الأمريكية لأسباب ترتبط بطبيعة الحضارة الأمريكية إلى خلق بديل يعيد العالم إلى الثنائية (ولكن ليست القطبية التنافسية)، وإنما إلى القطبية التصارعية، ولم يعد أمام الولايات المتحدة من بديل سوى الإسلام ليس كدين وإنما كممارسات وأفكار إسلامية، مع إدراك الولايات المتحدة بأن واقع الإسلام والمسلمين لا يقوى على هذه المواجهة في ظل التفوق العلمي والعسكري بين الطرفين.
كما قررنا سابقاً أن الإسلام كدين يرفض الإرهاب، بل ويرفض استخدام القوة لمبررات تبشيرية، بل جعل إرادة الإنسان هي الفيصل في قبوله وعدمه (لا أكراه في الدين)، ولم يرتب أثراً حول حق الحياة في حالة الرفض إلا في الحالات التي يشكل فيها وجود الرافض خطراً على حياة المجموع أو انتهاك لحق الحياة لدى الآخر، وهي المعبر عنها قرآنياً بقتل النفس بدون وجه حق والإفساد في الأرض ولكن خطاب بعض التيارات الإسلامية حافل بعناوين الكراهية والحقد على الآخر، بل ورفض كل ما هو غير إسلامي، حتى العلم، أو نجد بعضهم يدعو إلى أمية الأمة الإسلامية بدعوى أن المدارس الحالية تدرس علوم غربية وتخربّ عقل الناشئة.
إن توفر ثقافة الحقد والكراهية وأحياناً إلغاء الأخر (فكرياً ودينياً) مع وجود بيئة ساذجة تموج فيها الخرافات والأساطير وتعتمد على منهج النص دون إعمال للعقل فيه، ساهمت على خلق أو زيادة مساحة الفئة المعارضة للغرب في الإسلام، من خلال استغلال مواقف سياسية معينة للحكومات الأمريكية (كالصراع العربي- الصهيوني) واحتلال أفغانستان وما تلاه من احتلال العراق، في حين نجد أنها تقف موقف الرضا وتلهج بالحمد والثناء لأنظمة حكم متعفنة، أذاقت شعوبها الويل وهي سبب في تخلفها كما هو الحال في الموقف من نظام المجرم صدام حسين، والموقف الحالي إذ تتحالف قوى الظلام التكفيرية مع بقايا النظام في إشاعته الفوضى والرعب في العراق، دون أن تمتد أفعالها لتشمل قوات الاحتلال إلا نادراً.
ولم يقتصر الأمر على الموقف السياسي، بل نجد أن الثقافة الإسلامية (عند بعض التيارات) تحاول جاهدة عزل أتباعها من خلال اعتماد مبدأ (عدم التشبه بالكفار)، بالرغم من أن هذا المبدأ حتى لو افترضناه صحيحاً لا يتصف بالإطلاق الموضوعي وربما الإطلاق الزماني، إذ نجد هذه التيارات تضع عصارة أفكارها الساذجة لتحرّض على أعياد اليهود والنصارى تحت عناوين تثير العامة من المسلمين كحرمة التشبه بأعياد المشركين، في حين أن الأمر يرتبط بطريقة إظهار علاقتهم مع زمان يختزن ذاكرتهم دروساً وعِبراً، ويلهم الحاضر تلك الدروس والعبر.
لقد حصل ما كان يجب ان يحصل. عقود من الانحطاط أنتجت فيما انتجته بيئة متدينة وإسلام سياسي متعاظم الحضور إستفاد، ومن الطبيعي ان يعمل على الاستفادة، من هذا الواقع ليعزز نفوذه في اوساط الجماهير، وقوى تقدمية هامشية ومشرذمة... في ظل هذه المعطيات كان من الطبيعي عندما تقتحم الجماهير الساحات وتعلنها ثورة ضد الطغيان ان تحمل معها، فيما تحمله، الإسلام السياسي لكي يتصدر مع الوقت هذا المشهد الربيعي.حالم من كان يتصور ان جماهيرنا، حتى وهي تنادي، بصدق واصالة وقناعة، بالحرية والكرامة والوحدة الوطنية، انها - اي الجماهير - ستغير مشاعرها وولاءاتها السياسية فوراً، وتسير خلف قوى علمانية هامشية بدلاً من الحركات الإسلامية المنغرسة في اوساطها.
هنا، وبالرغم من خياراتها السياسية، فان الجماهير الثائرة فرضت, وتفرض, الاجندة التقدمية التغييرية على كافة القوى السياسية بما في ذلك الحركات الإسلامية. وعلى هذا الاساس فإن ينغمس الإسلام السياسي في الربيع العربي ويعمل على تكييف نفسه مع طبيعة هذه المرحلة وعنوانها إسقاط الإستبداد وتحقيق الديمقراطية وحقوق الإنسان، فهو إنجاز عظيم من أبرز الانجارات التي تحققها جماهيرنا الثائرة في هذا الزمن التاريخي.بالتالي، علينا التنبه الى ان هناك مساراً تاريخياً نوعياً جديداً انتجته جماهيرنا الثائرة، قبله شيء وبعده شيء آخر مختلف تماماً. وينطبق هذا الموضوع على كافة الظواهر الإجتماعية الرئيسية في حياتنا، وبالاخص تلك الفكرية - السياسية منها بتياراتها ورموزها وأحزابها
وفي هذا السياقنشير بان الحياة قد حسمت منذ زمن الشك باليقين الى انه ليس هناك استحالة من حيث المبدأ بين الإسلامي والمدني وبين الإسلام والديمقراطية وبين الإسلام السياسي والدولة المدنية. هذه هي تركيا -وغيرها من البلدان الاسيوية- أمامنا حيث تتعايش بديناميكية ايجابية مميزة، المدنية والديمقراطية والدولة الحديثة مع الإسلام و الإسلام السياسي الذي يمثله اردوغان واصحابه في حزب العدالة.
وليس في منطقتنا وديننا فقط، بل وفي اوروبا ايضاً، وبالرغم من الدور الرجعي والدموي الذي لعبته الكنيسة فيتاريخ الشعوبوفي تسخير الدين للإستبداد، فقد انتجت المجتمعات الاوروبية تياراً سياسياً دينياً هو الديمقراطية المسيحية الذي لعب دوراً رئيسياً في ترسيخ الدولة المدنية الحديثة.
إذن المسألة الرئيسية في إشكالية الاسلام السياسي والدولة المدنية ليست في المبدأ وإنما هي في الظروف التاريخية المحددة, التي يمكن ان تلعب دورا سلبيا معرقلا او دورا إيجابيا مساعدا. وهنا على وجه التحديد يتجلى الربيع العربي كأفضل ظرف تاريخي إيجابي ممكن انتجته شعوبنا الثائرة لجذب الحركات الاسلامية نحو جدول اعمال التغيير, أي نحو بناء الدولة المدنية الحديثة وعمادها النظام الديمقراطي...فطوبى لهذه الجماهيرالتي نالت عن حق إعجاب العالم وألهمت الشعوب التي تقلدها حالياً بما فيها الشعوب الغربية نفسها...إنها جماهير واعية وتعرف ماذا تريد ولن تسمح بإعادة إنتاج الإستبداد في أي شكل من الاشكال، ديني او غير ديني, ولن تسمح للمغامرين والمتآمرين بخطف مجتمعاتنا من جديد
الفكر الوهابي السعودي رمز الارهاب الاسلامي في العالم المملكة العربية السعودية كانت قبل ـتأسيس الفكر الوهابي تعتبر نموذجا للتعايشالمذهبي في العالم الاسلامي كله كونها تحتوي على كل المذاهب الاسلامية المتعايشة بأمن وسلام بعيدا عن التعصب الطائفي والمذهبي,وتسودها روح الالفة والتسامح ,فقدكانت المدارس الاسلامية بكافة تنواعتهاتحث على البحث والدراسة والتحاور واقامة المناظرات الدينية بطرق سلمية دون محاولة أي طرف أقصاء الطرف الاخر أو تهميشه, تاركين منهجية الاقصاء والاستبعاد للاخرين والاقرار بحق الجميع في الوجود والمشاركة.
( هناك مثل عربي قديم يقول من نشأ على شي شاب عليه) فالفكر الوهابي نشأ وترعرع في أحضان الجاسوسية البريطانية ,متخذا من التخريب والقتل السمة البارزة له, , وما مذكرات الجاسوس البريطاني همفر مع مؤسس الحركة الوهابية محمد بن عبد الوهاب يوم ألتقى به لاول مرة في البصرة لهي خير دليل على نهج الوهابية المعادي لكل المذاهب والاديان الاخرى,ومن البصرة بدأت العلاقة بين الفكر الوهابي ووزارة المستعمرات البريطانية وأنيطت به مهمة زعزعة كيان الدولة العثمانية لغرض أسقاطها, والمهمة الثانية هو القضاء على المذاهب الاسلامية الاخرى الموجودة في المملكة( المذاهب السنية الاربعة, اضافة الى مذهب الامامية الاثنى عشرية والزيدية والاسماعيلية) وأتفق محمد بن عبد الوهاب مع محمد بن سعود على أن يؤسسوا كيان دولة وهابية , فبدأو بتطبيق الفكر الضال بدأ من نجد, أبن سعود هو الحاكم السياسي والعسكري كونهيمتلك النفوذ في نجد ومحمد بن عبد الوهاب المرشد الروحي والمفتي للكيان الجديد والتمويل المادي يأتي من بريطانيا العظمى في وقتها,وأول عمل قاموا به هو أحتلال شبه الجزيرة العربية والاحساء والكويت والحجاز واليمن وعمان., وفي حملاتهم هذه يقومون بقتل كل من يعتنق غير الفكر الوهابي ,ومتخذين من شعار أحياء السنةوالقران وعدم الاعتماد على المذاهب السنية الاربعة, وهدم قبور جميع الاولياء والصحابة . وهدم حتى الجوامع التي عليها النقوش والزخارف. وكأنما أوصى القران الكريم بقتل الاخرين وأنتهاك حرمة بني البشر؟ فأي أسلام هذا ؟؟؟؟؟؟؟
بعدها أحتلوا مدينة كربلاء عام 1801م وهدموا قبة قبر الحسين( ع) وفي عام 1883 أحتلوا مكة والمدينة….. وفي حملاتهم هذه يفرضون الفكر الوهابي على السكان بقوة السيف ,وليس بلغة الاقناعوالمجادلة العلمية, متخذين من التكفير والتعصب والطائفية والارهاب الفكريمنهجا لهم لبسط فكرهم, وعلى أثرها أنتقم الشيعة لضحاياهم فقاموا بقتل عبد العزيز بن محمد بن سعودزعيم الوهابيين السياسي وقائدهم وهو يصليفي مسجد الدرعية..
وفي عام 1818 نجحت القوات المصريةبقيادة أبراهيم باشا من محاصرة الدرعية عاصمة الدولة الوهابية وأحتلالها وقد أستسلم عبد الله الامير الوهابي وأعدم في أسطنبول سنة 1819م..وأنتهت بذلك حقبة مظلمة من الحكم الوهابي المعادي لكل التوجهات الاسلامية الحقيقة.
وفي نهاية الدولة العثمانية , تأسست من جديد في أوائل القرن العشرين(1902_1932م الدولة الوهابيةتحت قيادة عبد العزيز بن سعود مؤسس المملكة السعودية الحديثة, وأول عمل دموي قام به هو المذبحة الدموية الرهيبة التي أقامهاضد الشيعة من قبيلة شمرفي منطقة حائل , والتي كانت واقعة تحت سلطة بن رشيد التي أقامها في المنطقة الوسطى( نجد)تاركهم على عقيدتهممن باب التسامح المذهبي, بينما عبد العزيز أل سعود أستخدم وجود أولئك الشيعة مبررا دينيا له للحرب عليهم وقتلهم ومن جاورهم من المذاهب الاخرى
الفكر الوهابي حديث العهد بالنسبة لباقي المذاهب الاسلامية الممتدة بجذورها الى أكثر من ألف عام , ,أما كيف أصبح هذا الفكر الضال هو المهيمن على الساحة السعودية ويحكمها دينيا وسياسيا؟, وهل هو الفكر ذو الاكثرية في المملكة,؟ ومن هو يحمية ويرعاه,؟هذه الاسئلة وغيرها سوفنتركها للقاري الكريموحرية التعليق والاضافة أن أراد مكافحة شرور هذا الفكر على مستوى عالمنا الاسلامي والدولي…
فالوهابية ورغم ما عملته من المجازر الدموية ضد المذاهب الاخرى فهي تعتبر الاقلية بالنسبة للمذاهب الاخرى الموجودةفي المملكة , فالاسماعيلية القريبة على المذهب الشيعي الاثنا عشريموجودة في نجران,
والزيدية هي الاخرى القريبة على الشيعة الاثنى عشرية موجودة في جيزان
والوهابيةما نسبتها 20/0 من سكان المملكة فهم موجودون في بريدا والقصيم والرياض. والصوفية( الحنفية موجودة في الحجاز. والشيعة الاثنى عشرية في المنطقة الشرقية0 الحسا والقطيف)
ورغم كل هذا فالمذهب الوهابي المدعوم من حكام المملكة هو المسيطر , لان مجلس شورى الدولة يتم تعيينه من قبل الملك, ومجلس الافتاء يتم تعيينه أيضا من قبل الملك, ولا حرية في أتخاذ القرار والافتاء ألا لمصلحة الملك ,,,, وأن الامير بندر بن سلطان هو من يغذي سياسة التصعيد المفتعلة ضد الشيعة وبقية المذاهب من أجل تصفيتها بالقمعوالاضطهاد, وهذا هو ديدن العائلة المالكة من أول نشأتهم والى يومنا هذا متخذينمن شعارات التقارب بين الاديان والمؤتمرات الي رعوها وعقدوهاوسيلة للتسترعلى جرائمهم التي لا تتوقف ضد البشرية والاسلام,
وفي سبعينيات القرن الماضي يشهد العالم كله على السعودية وما أنتجته من الفكر المدمر المتمثل ببن لادن وطالبان , وما جرته على الشعوب من مأسي وويلات , وفي فترة قادسية صدام المهزلة ما قدمة الوهابية من دعم لاذكاء نار الحرب المجنونة بين البلدين والتي راح ضحيتها الملايين من البلدين بين قتيل ومعوق ومفقود. وفي فترة ما بعد السقوط ولحد يومنا هذا هي من تتأمر على النظام الجديد في العراق وتجند وترسل القطعان من البهائم الجهادية الى العراق للامعان والتفنن في قتل العراقيين الابرياء, وزعزعة الامن والاستقرار في العراق ودول المنطقة بأسرها,,,,,,,,,
وما نسمعه اليوم من قتل وتشريد للمدنيين في كل من باكستان وافغانستانهو نتاج الفكر الوهابي وما تمخض عنه من حركات التطرف المنتشرة في عالمنا المعاصر, ولا علاج لمرض التطرف هذا , ألا علاج النظام في المملكة وكبح جماح التطرف الديني من خلال أقرا مبدأ التعايش على أساس المواطنة وتعزيز الاحترام المتبادل بين كل المذاهب الاسلامية الموجودة على ارض المملكة, عبر تعزيز الحوارات واللقائات المستمرة فهي الكفيلة بأن تخفف من شدة الاحتقان المذهبي والتوتر الطائفي في المملكة والعالم بأسره لان المملكة هي الحاضنة الرئيسيةلكل الشرور التي تصيب البشرية في العالم , وهذا يتطلب جهد أممي ودولي لاقناع حكام المملكة لتغيير نهجها من خلال أعطاء الحريات في المملكة, وسياستها العدائية تجاه المذاهب الاخرى وما تنعكس سلبا على المذاهب في الدول الاخرى…
فهل كلمات الخطاب للرئيس الامريكي في جامعة القاهرة بخصوص التسامح الديني ونبذ سياسة العنف والتعايش السلمي, لم تصل الى أسماع العاهل السعودي ؟؟؟؟؟؟ ألم يتعظ من غيره من طغاة الديكتاتورية في العالم..؟؟؟؟؟؟ألم ينصحه أوباما عندما زار السعودية بتغيير خطاب المملكة الديني المتحامل علىالحريات العامة وأنتهاك فقرات حقوق الانسان؟؟؟



#محمد_السينو (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يخرب بيت الدش اللي خلى الناس تتكلم سياسة
- الأعراب أشد كفرا ونفاقا هم قوم الجهالة
- جامعة الخيانة و الخوان العرب
- ج 6 الاسلام السياسي هو الماسونية بوجه جيد لعالمنا العربي
- الاسلام السياسي هو الماسونية بوجه جيد لعالمنا العربي ج 5
- الاسلام السياسي هو الماسونية بوجه جيد لعالمنا العربي ج 4
- الاسلام السياسي هو الماسونية بوجه جيد لعالمنا العربي ج 3
- الاسلام السياسي هو الماسونية بوجه جيد لعالمنا العربي ج £ ...
- الاسلام السياسي هو الماسونية بوجه جيد لعالمنا العربي ج £ ...
- كيف تكون المعارضة و بنائها للوطن
- اليوم تشهد سوريا التحول للديمقراطية متمثل في الحوار الوطني ل ...
- كيف نبني سوريا كدولة ديمقراطية
- خراب الوطن بالاسلام السياسي
- هل الاسلام دين سياسة ؟
- هدية الاتراك و الارهابين هي اختصاب السوريات
- مشاركة الاطفال في المظاهرات في العالم العربي
- انظر الى الخونة العرب
- وصول ال سلول الى الحكم في السعوديا - الجزء الثالث
- تخلف المجتمع العربي
- وصول ال سلول الى الحكم في السعوديا - الجزء الثاني


المزيد.....




- وزير الداخلية الفرنسي يزور المغرب لـ-تعميق التعاون- الأمني ب ...
- قطعها بالمنشار قبل دفنها.. تفاصيل جديدة تُكشف عن رجل قتل زوج ...
- فك شفرة بُن إثيوبي يمني يمهد الطريق لمذاق قهوة جديد
- الشرطة الهولندية: عصابات تفجير ماكينات الصرف انتقلت لألمانيا ...
- بعد موجة الانقلابات.. بقاء -إيكواس- مرهون بإصلاحات هيكلية
- هل يحمل فيتامين (د) سر إبطاء شيخوخة الإنسان حقا؟
- وسائل إعلام أوكرانية: انفجارات في مدينتي أوديسا وتشيرنومورسك ...
- الاحتلال يتحدث عن معارك وجه لوجه وسط غزة ويوسع ممر -نتساريم- ...
- كاتب أميركي: القصة الخفية لعدم شن إسرائيل هجوما كبيرا على إي ...
- روسيا تصد أكبر هجوم بالمسيّرات الأوكرانية منذ اندلاع الحرب


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد السينو - السعودية راعية الارهاب في العالم