أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - اشرف المقداد - غليون:....ارحل ..ارحل














المزيد.....

غليون:....ارحل ..ارحل


اشرف المقداد

الحوار المتمدن-العدد: 3551 - 2011 / 11 / 19 - 07:05
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



صم.... بكم... عمي.. فهم يلايفقهون.....جماعة المجلس المعطوب ...فمن تأسيس هذا المجلس وقف الأحرار وحذروا من هذا المجلس وقالوا :"فاقد الشيء لايعطيه"
فعندما يؤسس المجلس عصابة ظهرت فجأة من الضاحية الجنوبية....ومن كلية الشريعة في دمشق نفسها....ومن مكتب مسؤول الامن في سفارة الجزار في لندن
وثاني أهم سفارة لنظامه وأول سفارة بالنسبة "للعيلة" فما نتوقع؟؟؟!!!
هذا مجلس صمم ليس للوقفة مع ثوارنا وشهدائهم ...هذا مجلس خلق من صميم مؤامرة "محمد ناصيف" اذكى رجل في عصاية الجزار بشار الاسد
أهم مهمة لكذا مجلس هو "التخبط " هو عدم التمثيلية الحقيقية.....ومن هنا تستطيع أن تعطي القتلة كل المهل والوقت الذي يريدونه.
فالمجلس التمثيلي الذي يريده الثوار والشعب "هنا" وشو بدكن احسن من هيك؟؟
مشكلة أعضاء هذا المجلس المعطوب أنهم أعتبروا تشكيل المجلس غاية بحد ذايتها في حين نحن نعتبر أن المجلس هو وسيلة فقط لدعم الثوار وتسهيل تحريرهم
ما فتىء هذا المدعي "غليون" أن يضع قدمه في فمه في الاسابيع الماضية منذ "إختلاق" هذا المجلس.
فمن تخبطه المخزي حول الحوار مع المجرم!!!! حين قالها شعبنا وبصوت يخرق الآذان "لا للحوار"
ومن جهله المطبق والمخزي بمكونات شعبنا وكرده وتشبيه كردنا "للأسيويين" في اوروبا
ومن احجامه الذي لا استطيع أن افهمه على الإطلاق عن طلب الحماية الدولية لشعبنا وأهلنا
وآخر المخازي وهي اتهام شعبنا بجرائم يتهمها الينا القاتل والمجرم والسفاح
عندما يخطف المجرم مئة ألف من خيرة شبابنا.......وشاباتنا....عندما يغتصب شبيحته اعراضنا وفي مدينة غليون نفسه.....
وعندما يتواجد مئات الالاف من المشردين السوريين في كل أبقاع الارض يخرج علينا هذا الغليون ليلوم الضحية....الله أكبر...ليلوم الضحايا لما وقع بهم
هذا "الغليون" الذي ما أصدر بيانا واحدا هو ومجلسه المعطوب حول ما يقوم به المجرم ضد شعبنا كل يوم ...يجد الوقت والطاقة لأن يهاجم أحرارنا
واليائسين من أية نخوة قادمة من هذا المجلس المعطوب أو المجتمع الدولي أو العربي...
عندما تختطف أختك ياغليون...ولا ناجد أو ملبي لصيحاتك....فهل أنت تلام بأن تأخذ العدالة بيدك؟؟؟
غليون الذي يريدنا أن نخنع ونخضع ونترك أعراضنا سبية لشبيحة الاسد وأن "ندعو" الله عليهم فقط...أهل هو يحس بأحاسيس المظلومين من شعبنا؟؟؟
أما كان الاجدر به أن يخاطب القتلة الذين وبدعم الدولة والجيش بكامله بخطفون ويقتلون ويجرمون؟؟؟ لماذا لا يستطيع هذا الغليون الا ان يهاجم الضحية بالله عليكم أجيبوني؟؟؟؟؟
اهذا هو المجلس الذي نريد؟ مجلس لايمثل آالامنا وطموحاتنا وصرخاتنا.
كيف يفكر هذا الإنسان؟؟؟ ومنذ متى يأتي الجاني والسفاح ومايريده قبل الضحية والمظلوم والملهوف؟؟؟
حان الوقت لنرمي هذا "الغليون" الى مزابل تاريخنا فكفانا دخاناّ يعمي.....فهذا الرجل لايحس بآلامنا ولايسمع لصرخاتنا ولاينخى لملهوفنا...
أقول لهذا الغليون.... : قبل ان تلوم الضحية ...ماذا فعلت انت لتنجدها؟ اين هو ندائك الواضح والصارخ لحماية شعبنا ؟ والتي طالب بها شعبنا واستشهد ما اجل تلك الصرخة المئات؟
قبل أن تلوم الضحية هل انت صرخت على الجزار أن يتوقف؟
أأنت تريد أن نكون كالماشية نذبح ونصلخ بينما ننتظر مجلسك المعطوب بان يسمع صراخنا؟
مجلسك مجلس الصم والبكم والعمي
يجب أن تذهب غليون الان ...الأن فمن لايسمع لثوارنا لصرخات عذارانا لا مكان له بمجلسنا
اشرف المقداد



#اشرف_المقداد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ابشري ياأم حمزة قرّبت يمّه
- سورية:اليوم الثاني في استنبول والجزمز
- سورية:التقرير الاول عما يحدث(حول الطاولة الدائرية) في استنبو ...
- نعيّ -قندهار1- أم بداية... قندهار2!!؟ ماذا يحصل في استنبول؟
- سورية: -كذب الإخوان ولو صدقوا-
- إخوان مسلمي سورية.....أم خوّانها
- سورية:آخرمراوغات الدوحة واستنبول...مكر وكذب وتذاكي
- تركيا وحماقة المراهنة على بقاء بشار الاسد
- بكام سعر -الجبن- في حلب
- الشعب بدو حرية والاسد بدو بندورة وخيار
- صواريخ الكذب والدجل من طهران للمهاجرين
- النظام السوري -مستميت- ليقلبها طائفية
- حصيلة الإجرام اليوم: غزة 5 درعا 50
- حزب الله وطائفيته المقيتة
- صبرا يا آل ياسر السوري
- درعا الشهيدة لن تنجر للطائفية يابشار الأسد
- من هم الأبطال الذي ستقدس أجيال سورية أسمائهم
- بشار الاسد مطلبنا الوحيد: حلّ عن سمانا
- دخلنا مرحلة توازن الرعب في سورية والخير لقدام
- دريد لحام وعلي فرزات وجهان لمرتزقة وفساد سورية


المزيد.....




- -الشيوخ- الأمريكي يوافق على حزمة مساعدات لأوكرانيا وإسرائيل ...
- مصرية الأصل وأصغر نائبة لرئيس البنك الدولي.. من هي نعمت شفيق ...
- الأسد لا يفقد الأمل في التقارب مع الغرب
- لماذا يقامر الأميركيون بكل ما لديهم في اللعبة الجيوسياسية في ...
- وسائل الإعلام: الصين تحقق تقدما كبيرا في تطوير محركات الليزر ...
- هل يساعد تقييد السعرات الحرارية على العيش عمرا مديدا؟
- Xiaomi تعلن عن تلفاز ذكي بمواصفات مميزة
- ألعاب أميركية صينية حول أوكرانيا
- الشيوخ الأميركي يقر حزمة مساعدات لإسرائيل وأوكرانيا وتايوان ...
- واشنطن تدعو بغداد لحماية القوات الأميركية بعد هجومين جديدين ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - اشرف المقداد - غليون:....ارحل ..ارحل