أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - صلاح الداودي - الحق في الشغل هو الحق في الحياة















المزيد.....

الحق في الشغل هو الحق في الحياة


صلاح الداودي

الحوار المتمدن-العدد: 3551 - 2011 / 11 / 19 - 04:36
المحور: المجتمع المدني
    


شغل حرية كرامة وطنية

اﻷس اذة العاطلون عن العمل من أجل احترام الحد اﻷدنى من الشروط المواطنة والمدنيةالحق في العمل=الحق في الحياة
أولى بنا التشبث بالعمل آقيمة غير قابلةللسلب والمصادرة وبقيمة الحياة آأعلىمرحلة من مراحل الوعي التاريخيللبشر.أولى بنا الوفاء لﻺعﻼن العالمي لحقوقاﻹنسان والمواطن المكتوب بدماءالبشرية أين ينصصالبند اﻷول والثالثبمنتهى الوضوح على الحق في الشغلوالحق في الحياة.أولى بنا الوفاء لممثلي الشعب التونسيالمجتمعين ف مجلس قومي تأسيسمؤآدين على آرامة اﻹنسان وحقّالمواطنين في العمل والصحة والتعليم،وللفصلين السادس والسابع من الدستورالتونسي.فما الذي سيحصل لو تم استفتاء الشعبالتونسي حول الملفات الكبرى التي تشغلباله حاضرا ومستقبﻼ؟ماذا لو تقوم السلطة الرسمية في تونسبسير آراء آافة فئات الشعب العارفةبالمسائل ذات الطبيعة الحقوقية بمديخطورة البطالة التي تعض بعدد هائل منشباب وآهول تونس؟وما الذي يحولدون الفهم الحقيقيالمحيّن واﻻستشرافي لمفاهيم مثلالديموقراطية وحقوق اﻹنسان؟إن الهدف من طرح هذه اﻷسئلة يرتكزعلى حقيقتين:)1إبطال فعالية الحقوقي فيعﻼقته بالقانون.)2تراجع قيمة تطبيقة القانون.وبناءا على ذلك فان اﻷسس التي انبنىعليها الدستور في الزمن اﻷول منالجمهورية البرلمانية أيام التصميم علىبناء فلسفة الدولة المستقلة ذات السيادة،المستندة للشعب، بقيت معزولة، بلأخذت في اﻻنعزال أآثر فأآثر في الزمنالثاني من عهد الجمهورية الدستوريةالمرآزة على فكرة دولة القانونوالمؤسسات ومن هذا المنطلق يتوجب أننﻼحظ أن مفهوم السلطة ذاته أصبحيخلق البون الشاسع بين الدستور وآيفيةالتعامل معه تنقيحا وتشريع....الخ، منناحية وبينه وبين تطبيقه القانون في حدذاته وبالتالي تراجع السياسي المرتهن،حصرا، لمفهومي السلطة والحكم.إن الغاية من آل هذه اﻹشارات هي بيانأن القرار السياسي في شكليته، فيمعياريته، في صﻼحيته وفي طبيعته لميخلف في شيء عما آان عليه منذ القرنالتاسع عشر، على اﻷقل، وإلى حدوداللحظة سواء خضع لدولة القانون أولدولة اﻻستثناء أو لـبراديقم(Paradigme)معسكر في السياسةالعالمية الراهنة.ولذلك تتوجت اﻹشارةإلى شيئين علىدرجة قصوى من الخطورة خاصة منناحية ارتباطهما المباشر بواقع الممارسةالسياسيةـ، وأهم من ذلك، واقع الحياةاﻻجتماعية لما يسمي بــ"المواطن" .-1عدم استجابة البرنامج السياسيللشرط اﻷدنى السياسي المتعلق بقيادةالبشر، اعني المسمي"إنسان".-2تهميش وتغييب الشرط الضروريللعمق اﻻجتماعي المفترض لكل برنامجسياسي يعني"اﻷحياء".-3نظرا لهذه المعطيات واعتبارا بكل مايتغير في العالم من هروب إلى الجريمةالمنظمة، المهذبة والنظيفة والعنفالصامت والرمزي والعذب من ناحية،والتضحية الرمزية والفعلية بالمسماة"حياة"من ناحية أخرى، يصمم أساتذةتونس العاطلون عن العمل، وبعد استنفاذآل أساليب الصمود والمقاومة على طرحمشكل البطالة على أنه محور اﻻغتراباﻷخطر والسبب الرئيسي في سلبالكرامة وإضعاف القدرة على الحياةواعتبارها قيمة القيم آلها، بل وحتىاﻷمل فيها، عﻼوة على المساس بقيمة مايسمي باﻷوطان.ونتيجة لذلك، ﻻ بد من التنبيه إلى أنالبطالة هي التي، مشكل متقدم من العملالميت، ثقف وراء الفقر واﻹقصاء وآلما ينجر عنه من آوارث وتوتراتوتناحرات...يخص اﻹنسانية المفتتة بلأنها أصبحت تقتل العمل وتنخر الحياة.وبعد أن آانالعمل محور استﻼبالحرية وبعد أن آانت الحياة محوراﻹيجاب انقلب اﻷول إلى محور السلبالمطلق اليأس(لوﻻ الكرامة التييفرضها العقل المادي على الهوىالﻼمادي)، وأصبح العمل، خاصة معتقدم فكرة الﻼمادي هذه، مرآز اﻹيجابالمطلق–اﻷمل-وآﻼهما ليس اقلخطورة منغيره على البشر باعتباراختﻼل التوازن بين الحياة والموت وهوجوهر المجهود البيوسياسي المفترضاﻻنشغال به راهنا.وإن لم يكن الهدف من هذه الكلماتالبسيطة، التشخيص التمهيدى واﻹشارةإلى أحد المداخل التحليلية الضرورية،فانه لزم البدء من هنا لقول شيء واحد:الشغل هو المدخل والضامن الوحيدالممكن للحياة وبكل ما يتكثف فيها ومايبدع منها وعنها.-4من اجتماعي وسياسي وعلمي وثقافي...بحيث ﻻ مصداقية وﻻ معني وﻻمغزى ﻷي شيء ﻻ ينطلق ﻻن هنا المبدأسواء آان واقعا أو محتمﻼ.ولهدف واحد:العقﻼنية المرآزة علىفكرة الحياة بكل اﻷحياء العقﻼنية للسلم.من هنا ومن هذه الخيارات المبدئية يحقﻷساتذة تونس العاطلين عن العمل بانيطالبوا بكل استقﻼلية ومسؤولية بحقهمفي الشغل وفق البدائل والمقترحاتالمقدمة لكل سلط اﻹشراف منذ ما يزيدعن الشهر فيما يتعلق بالتعليم الثانويومنذ ما يزيد عن الشهر فيما يتعلقبالتعليم الثانوي ومنذ ما يزيد عن الثﻼثةاشهر ونصف في عﻼقته بالتعليم العاليوالبحث العلمي.وتمسكا بالحياة، بالكرامة، بالعلمواﻷخﻼقيات والحق في التفكير فيمستقبل هذا الوطن نصمم على الشغلبأي ثمن.اﻹشارات الخطابيةالتلميحية الصحفية.......وبعد ؟**********-ثمة مجموعة من المﻼحظاتالتي تفرضها وقائع يتوجب اﻻنطﻼقمنها ﻹيجاز تشخيص اﻷزمة طالما ﻻتؤشر في"طبيعتها"المصنعة والمقننةأي نوع من أنواع البدائ
-1ﻻ وجود"لعوامل مساهمة"طالماأن المشكل ﻻ يتعلق بظاهرة طبيعيةبضرورة خارجية عن النطاق أو بيدخفية تفاقم اﻷزمة.وعليه فان تحليلناللمسألة لن يكون ﻻ تبريريا–تبريئياوﻻ استنكار–تجريميا.-2إن ما يهمنا في هذا اﻷمر ليسالتفاقم في حد ذاته وليس الغرض فيمحاولة فهمنا هذه تفسير تأويل أوتشريع البطالة آبطالة، ﻷصحابالشهائد العليا أو لغيرهم.-3ﻻ بد من التعرض لﻼنعكاساتالخطيرة لهذه الظاهرة وهنا بالذاتيمكن أن نفكر في عوامل مساهمة.-4ﻻ بد آذلك من نقد التوجهات العامةالطافية على السطح والمعمول بهاوالكشف عن خلفيتها الحقيقية منجذورها، وآذلك دوافعها(ما خفي، مااخفي وما ظهر منها)وهنا فقط يمكنأن نتكلم عن طرق معالجة.-5إن الطرق التي تم العمل بها منذاﻻمتحان النفسي والتقني ثم الكاباس، ﻻتحجب المشاآل التي تضرر منهاالعديد حتى قبل هذه المرحلة والتييعود اغلبها إلى مسائل معروفة لدىالقاصي والداني وهي المراقبةوالوصاية على المهنة، دمغجة الدرسوسلب المدرس والحد من قيمة المعرفةوالطاقة الرمزية للعلم مع الوﻻء،المحسوبية، الجهوية، الرشوة وآلأشكال المتاجرة بأشياء يفترض أنتكون غير قابلة لﻼحتواء والتصرفلما أنها تدل على أن الجاري به العملهو لم يتغير ولم يطرأ عليه أي تحسننوع وقيمي يذآر بل إن اﻷمر يزدادسوءا يوما بعد يوم.-عدم احتمال هذه الطرق بآلياتها،بالنسبة لمن وضعها أو باﻷحرى نقلهاوأمﻼها، لشروط تبديلية أو بدائية فهيﻻ تحمل في طيباتها وفي عﻼقتها بمديتطبيقها وبمدي جداولها وفعاليتها وحتىنتائجها ما يعاضدها أو يغيرها أويستصدر منها الحد اﻷدنى من اﻷهميةالتي تكون بها قادرة على أن تكونمقبولة ولو بصفة بسبية جدا.وبناءا على آل هذا فهي تمشياتمسقطة، فاشلة بشكل مطلق وخطيرةبصورة بالغة.فﻼ حق لطالب العلم وﻻلطالب الشغل في المساهمة في رسممسيرته ومصيره منذ البداية.وﻻ علمالذي يتلقاه بيداغوجية وﻻمناهج،هوﻻمناخه يصلح لمهنة ما من المهنجميعها.وهذا تدمير لمستقبل بأسرهوعدم احترام للعلم وأخﻼقياته وعدمتعويل على المعرفة، الوعي، البحثوعدم التفكير في التقدم والتطور...وﻻ الشغل الذي يعرض في أيامنا هذهينسجم ويستجيب لطبيعة اﻻختصاصوﻻ للكفايةوﻻ للطموح إلى المساهمةفي إرساء ونحت مستقبل نير لهذاالوطن.فﻼ التدني الشامل يحتاج إلىتحليل مطول وإثبات مكثف وﻻ الفسادالعام يحتاج إلى إبﻼغ واسع وبرهنةعلمية.فبرنامج اﻹصﻼح الهيكلي،ومدرسة الغد والمدرسة اﻻفتراضيةوالتعلم عن بعد والدراسة مدي الحياةومجتمع المعرفة والخصخصة...الخوآل التبريرات اﻹيديولوجية خطيزائفة وملغومة ومجرد شطحات طائشةوغير مسؤولة، سائبة وغير موضوعيةبالمرة بل هي هروب إلى الفراغ ﻻمبرر له وقفز في الهواء ﻻ عﻼقة لهبالموضوعية.واﻷخطر من هذا آله، اﻻنسياقالوهمي واﻻستسﻼم المرضي والذهولوالغيبوبة في مواجهة الواقع من طرفالمتضررين الضحايا ﻷنهم لم يدرسواشيءفتخاذلواوعجزواعلى أنيكونواأصحاب حق بل أنهم تناسواإخﻼلهمبالتوازن اﻻجتماعي وعدم وفائهم لماعهدته إليهم المجموعة الوطنية فيعﻼقة بمستقبل هذا الوطن.وبالمقابلالتغافل واﻻستخفاف والتورط اﻹراديوالمتعهد في واقع شديد الخطورةوعديم اﻷفق من طرف ذوي الحلوالربط الذين ﻻ يرون إﻻ مصالحهمالمباشرة بل أنهم ﻻ يرونها ﻷنها ضيقةجدا عليهم وعلى الجميع، والذين لم يعديربطهم أي رابط حقيقي بذوي الشأنمن هذا الشعب نتيجة اﻻنغﻼق المطلق،التوارط(التوريط المتبادل)في الدوائرالمقفلة نتيجة سياسات البيروقراطيةوالتكنوقراطية والفوقية الوهمية.وهوما افرز وﻻزال يفرز التهميشواﻹقصاء وحتى الحرمان من الدراسةالمعمقة، وتفه وحقر قيمة الشهائدالعلمية ومس في العمق قيمتي الكرامةوالحياة.وإذن، ﻻبديل سوي الثوابت والمتحولمنها.ﻻ بديل اقل من اﻷشياء القابلة للمرحليةوالفصل، اعني:-سنة التحرج-سن العاطلين-الملف العلمي-الوضعية اﻻجتماعية-وتظافروتنويعتكثيفاﻻختصاصات-المساواة بين الشهائد بعد اﻷستاذيةفيما يخص التعليم الثانوي.-تحديث المناهج والمواد وربطها بمايدعم الوعي بطبيعة وضرورياتورهانات العلم والقيم والتقنياتومساهمتها في إثراء أدب وعلم وتقنيةالمرحلة التي نعيش فلسفتها، آيفيةمواجهتها والتقدم فيها.2)حلّ المشاآل التقنيّة فيما يتعلّقبالتقاعد وتوزيع الساعات وعدد التﻼميذوالموادّ المدرسيّة...القوانيناﻷساسيّة...-الفصل العقﻼني بين المستويات وحلّآلّ مشكل على حدة فيما يخصّالعاطلين عن العمل الّذين تجاوزوااﻷستاذية فيما يخصّ استحقاقاتهمالمادّية واﻷدبيّة.-وأهمّ من آلّ هذا، الوضوح والشفافيّةالعلنيين فيما يخصّ آلّ تفاصيلاﻻنتدابات، التعيينات، العقود، البعثات،المقرّرات،الكشوفات،اللّجان،اﻻستشارات، التحويرات، المواقعالشاغرة، الساعات اﻹضافيّة.وأنا أدعو من موقعي هذا وباسميالشخصي غيرةًَ على العلم وأهمّيتهالحاسمة في مستقبل هذا الوطن العزيز،وعلى اعتبار أنّ ذلك حقّ من حقوقي ذاأولويّة فائقة اﻷهميّة وبالغة الضرورة،إلى فتح هذا الملفّ بصورة علنيّةوجذريّة لحلّه بصورة نهائيّة بمساهمةالجميع متّفقين آانوا أو غير متّفقين.صﻼح الداودي (باحث في الفلسفة)لجنة العاطلين كلية 9 أفريل



#صلاح_الداودي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بالامس بطالة وغدا كساد
- ضد الليبرالية الملونة: لنتحالف مع الشهداء من أجل توسيع جبهة ...
- من أجل دستور ثوري يجسّد ديمقراطية الجماهير الجذرية
- هل تتجدد أحلام الشهداء؟
- التسعيرة الفورية لأسعار اللحوم الشهيدة في الجنوب الغربي التو ...
- دفاعا عن الشعب التونسي الحر مرّة أخرى: برقية عاجلة إلى مؤسسة ...
- المبدأ والأساس ،تونس على طريق الثورة:
- حالة مواطنة: من تونس الاسم المجرّد إلى تونس الاسم المشترك.
- من الديكتاتورية إلى الانتفاضة ومن الثورية إلى الديمقراطية:رد ...
- رسالة إلى رائحة الضمير الثوري العامي : هلاّ أتاك صوت الشهيد؟
- إلى الضمير الثوري العالمي، لمن استطاع إليه شهيدا
- الشهيد يريد
- كيف التناصف والشباب أكثر من نصف المجتمع؟
- بكاءً لتونس
- رسالة عاجلة إلى سيد السيادة: الشعب التونسي
- النظام الانتخابي الاستثنائي للمجلس الوطني التأسيسي: الحل الث ...
- مقترح توطئة للدستور التونسي الجديد: محاولة أولى
- الهيئة العليا لتحقيق أهداف الثورة
- ملاحظات حول مقترح المرسوم المتعلق بإحداث الهيئة العليا المست ...
- حول الفصل الأوّل من الدستور التونسي: العَلمانية ليست فصلا بي ...


المزيد.....




- اعتقال رجل هدد بتفجير نفسه في القنصلية الإيرانية بباريس
- طهران تدين الفيتو الأمريکي ضد عضوية فلسطين بالأمم المتحدة
- عشية اتفاق جديد مع إيطاليا.. السلطات التونسية تفكك مخيما للم ...
- الأمم المتحدة تدعو إلى ضبط النفس في الشرق الأوسط
- سويسرا تمتنع في تصويت لمنح فلسطين العضوية الكاملة في الأمم ا ...
- اعتقال أكثر من 100 متظاهر مؤيد للفلسطينيين من حرم جامعة كولو ...
- بمنتهى الوحشية.. فيديو يوثق استخدام كلب بوليسي لاعتقال شاب ب ...
- البرلمان العربي يستنكر عجز مجلس الأمن عن تمكين فلسطين من الح ...
- الكويت: موقف مجلس الأمن بشأن عضوية فلسطين في الأمم المتحدة ي ...
- قائمة الدول التي صوتت مع أو ضد قبول الطلب الفلسطيني كدولة كا ...


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - صلاح الداودي - الحق في الشغل هو الحق في الحياة