أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - جاسم ألصفار - يسار خارج ألزمان وألمكان















المزيد.....

يسار خارج ألزمان وألمكان


جاسم ألصفار
كاتب ومحلل سياسي

(Jassim Al-saffar)


الحوار المتمدن-العدد: 3549 - 2011 / 11 / 17 - 21:18
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


يسار خارج ألزمان وألمكان
لقد ولى عهد ألإنقلابات وألثورات ألتي تقوم بها أقليات واعية صغيرة
على رأس جماهير غير واعية. فحيثما يقتضي إحداث تغيير كامل للنظام
ألإجتماعي يجب على ألجماهير نفسها أن تشارك وأن تكون قد وعيت
بنفسها ماهية ألأمر، وألسبب ألذي من أجله تساهم بأجسادها وأرواحها
إنجلز
في نهاية ستينات ألقرن ألماضي، لم يكن من ألإهتمامات ألأولى لجيل ألشباب ألشيوعي وقتها، معالجة موضوعة ألبناء ألإشتراكي وخياراته في ألعراق، خاصة وأن ألتجارب ألمعروفة وقتها لبناء ألإشتراكية، عدا ألتجربة ألسوفيتية، لم تكن ملهمة لجيلنا، بما فيها تجربة ألتسيير ألذاتي في يوغسلافيا، وألتي تستحق حتى يومنا هذا وقفة تأمل ودراسة. وقد كان ألإهتمام ألأساسي منصب على إختيار ألطريق ألأفضل لتغيير ألنظام ألسياسي في ألعراق وتكتيكات ألعمل ألثوري على خلفية إنشقاق مجموعة، ما كان يعرف ب(ألقيادة ألمركزية)، ثم ألسقوط ألمدوي لقادة ألإنشقاق إثر إعتقالهم من قبل أجهزة ألأمن ألبعثية.
كتب ألكثير عن ألإنشقاق، وليس بوسعي ان أضيف شيئآ لما قد أصبح من ألتاريخ، ولم يعد محط إهتمام حتى أؤلئك ألذين يعلنون أنفسهم أليوم، ولو بمسوغات أخرى إمتدادآ لتنظيم (ألقيادة ألمركزية). على أن أهمية ألحدث ألتاريخي تتجلى غالبآ في دلالاته وإستنتاجاتنا، فهل كان مهندسو ألإنشقاق مقتنعين تمامآ في إسلوب ألعمل ألثوري ألذي تبنوه وهل كانت هناك رؤيا واضحة عند جميع أعضاء ألقيادة لتبعات شعار ألكفاح ألمسلح ألذي رفعوه؟ وألأهم من كل ذلك، هل ولدت تلك ألشعارات من رحم ألبيئة ألعراقية آنذاك بكل تعقيداتها وملابساتها؟
مضى على لقائي في مقهى شتوي على أبو نؤاس بألأستاذ ألفاضل( خضير عباس) عضو ألقيادة ألمركزية أنذاك، أربعون عامآ وما زالت كلماته محفوظة في ذاكرتي. سأتجاوز ألتفاصيل ألتي فيها ألكثير من ألخصوصية وألخص إجاباته على تساؤلاتي ألسابقة في جملة واحدة: مل ألشيوعيون طول ألإنتظار وكان عليهم ألمبادرة بتكتيكات تبنتها حركات ثورية في مناطق أخرى من ألعالم. هذه هي ألأرضية ألتي نشأ عليها ألإنشقاق. تبني شعارات لا علاقة لها بألماركسية وإسقاطها على ألواقع، ولا يهم أي واقع كان، فألشيوعيون، حسبهم، قد تعبوا من ألإنتظار!!! وكأنهم يريدون ألتمتع بمباهج ألمرحلة ألشيوعية ألآن وهنا!!!
ألصبر ألمفقود يفرز مواقف وأفعال لا يستفيد منها سوى ألخصم ألمتربص بحركة أليسار ألتاريخية. لا أدعي بأن ألإنشقاق كان قد أعاق مخططات ألحزب ألشيوعي ألعراقي في حسم ألموقف من ألسلطة، ولكنني على يقين من أن خسارة ألحركة ألشيوعية في ألعراق لكوادرها ألمجربة وألتي إنساقت وراء شعارات ألإنشقاق ما كان لها أن تعوض بسهولة في تلك ألفترة. وهكذا ألأمر على إمتداد ألمساحة ألجغرافية لحركة أليسار ألعالمية. خسائر وأحيانآ نكسات، زعزعت ثقة ألجماهير بألإشتراكية كفكر وكمشروع لمستقبلها. ووراء ذلك يقف غالبآ رفاق وأصدقاء لنا!!!
في سياق متابعتي لأحداث ألإنقلاب ألفاشي وألدموي في تشيلي بزعامة بينوشيت، وقعت على خبر صحفي نشرته جريدة ألثورة ألسورية ألصادرة بتاريخ09.08.1973 (أي قبل وقوع ألإنقلاب) عن وكالات ألأنباء في سانتياغو جاء فيه: "أعلن قادة ألبحرية في تشيلي أنهم تمكنوا من سحق حركة تمرد قام بها قادة سفينتين حربيتين في ميناء فالبارايو ألذي يبعد ستين ميلآ عن ألعاصمة ألتشيلية....وجاء في ألبيان أن ألحركة ألثورية ألتي تطلق على نفسها إسم (مير) وهي جناح متطرف كانت وراء حركة ألتمرد...." هذا كان ضمن نشاطات وأعمال مختلفة قام بها أليسار ألمتطرف في تشيلي لغرض زعزعة ألإستقرار وخلق ألفوضى في ألبلاد وإضعاف حكومة ألوحدة ألشعبية، ولم يدرك ألمتطرفون وقتها انهم بتصرفاتهم تلك قد خدموا مخطط ألإنقلاب ألفاشي أيما خدمة.
ثم، أليس غريبآ أن ألساسة ألماويون في بكين (أحد ألمراكز ألعالمية ألأهم لليسار ألمتطرف وقتها)، وألذين ما زال لهم أتباع في مناطق معدودة من ألعالم، منها ألعراق، أعلنوا عقب فترة وجيزة من حدوث ألإنقلاب ألدموي، أن ألسفير ألتشيلي (أرماندو أوريبيه) ألمعين من قبل حكومة ألوحدة ألشعبية وألذي أدان بحزم ألإرهاب ألدموي على يد ألطغمة ألعسكرية، أعلنوا أنه شخص غير مرغوب فيه!!! وإعترفت جمهورية ألصين ألشعبية بألطغمة ألعسكرية ألفاشية في سنتياغو بزعامة بينوشيت!!!
في كتابه "حرب ألأنصار" ألصادر بأللغة ألروسية عام 1961م ذكر ألثائر ألعظيم تشي غيفارا، أن لا حاجة لأية إشتراطات أو ظروف داخلية أو خارجية لنضوج ألثورة وإنتصارها، فألقيادة ألثورية هي ألتي تصنع ألظروف الثورية! وللأسف فقد تم إسقاط هذا ألإستنتاج ألخاطئ على ألواقع ألبوليفي، وكانت نتائجه مأساوية. ومع أهمية ألظروف ألخارجية ألتي ساهمت في قمع حركة تشي (هكذا يسمونه رفاقه في ألسلاح) ألثورية، إلا أني سأتجنب ألكتابة عنها ألآن خاصة وأن ألتدخلات ألخارجية هي جزء من عقيدة ألنظام ألرأسمالي ألعالمي بزعامة أمريكا، وعلى ألثوريون أن يأخذوا ذلك في ألحسبان، وبألتالي فمن يخاف ألذئاب لا يدخل ألغاب. وألأكثر أهمية هنا هو ألعوامل ألداخلية ألتي أهملها تشي، أو تعامل معها بصورة سطحية. لابأس من ألإقتباس مما كتبه لينين في هذا ألشأن: "إن ألخطر ألأكبر، وقد يكون ألوحيد، ألذي يتعرض له ألثوري ألحقيقي هو ألمبالغة في ألشعارات ألثورية وإهمال ألحدود وألظروف ألمناسبة لتنفيذ ألأساليب ألثورية ألناجحة".
ما هي ألقاعدة ألشعبية ألتي إستند إليها تشي غيفار في بوليفيا؟ لقد أعاد هنا إستنساخ نفس تكتيكات وشعارات ألثورة ألكوبية، فقد إعتبر ألفلاحين عماد للثورة وتوجه إليهم بألذات بشعارات ألإصلاح ألزراعي وتوزيع ألأراضي، دون أن يقدر بأن ألإصلاح ألزراعي في بوليفيا كان قد أنجز منذ ألعام 1952م وأن ألفلاح ألبوليفي بآلاته ألبدائية لم يعد يهتم كثيرآ بزيادة مساحة أرضه. وكما يذكر ريجيس دوبريه (رفيق تشي)، فإن تشي غيفارا قد أهمل ألحاضنة ألإجتماعية ألحقيقية للثورة وهم عمال ألمناجم وحلفائهم من ألبرجوازية ألصغيرة ألواعية سياسيا إضافة إلى شرائح إجتماعية واسعة أخرى!
لقد كنت أحسب أن ألفكر ألانساني وخاصة ألاشتراكي منه قد أودع منذ زمان أفكار ماو تسي تونغ، فرانز فانون، ماركوزة وغيرهم في أرشيف ألتاريخ. ولكن مطالعتي لصحافة أليسار ألعراقي ألألكترونية وللبيانات ألبائسة ألتي يوزعونها في شارع ألمتنبي ببغداد، فرضت علي وقفة تأمل في أفكار بالية مزجت في كوكتيل غريب، سأحاول ألمرور على بعضها هنا دون ألتعرض للفرق ألتي ترتكز عليها في تصنيع شعاراتها.
ألبؤس كما يرى بعضهم هو حامل فتيل ألثورة، وبما أن ألرأسمالية ألعالمية تفاقم ألبؤس في دول ألعالم ألمتخلف فألثورة ألاشتراكية، يجب أن تولد من رحم هذا ألعالم. وهذا ألتصور بلا ريب بعيد كل ألبعد عن ألماركسية وعن ألفكرألاشتراكي بصورة عامة، فألبؤس طبقآ للماركسية، لا يولد لا ألوعي ألصحيح ولا ألثورة وإنما يقود إلى ألتهشم وألانهيار، أي ألمراوحة في دائرة ألبؤس. فألذي يقرر مدى ثورية ألجماهير ليس مدى سوء أوضاعها، بل درجة وعيها وتنظيمها، فجماهير ألعمال في شمال إيطاليا، على سبيل ألمثال، يتمتعون بمستوى معيشي أعلى منه في جنوب إيطاليا، ومع ذلك فنضال ألطبقة ألعاملة في شمال إيطاليا أقوى منه في جنوبها بدرجة كبيرة. كما أن سكان ألأرياف في أفريقيا وجنوب شرق آسيا يتعرضون إلى درجة من ألإستغلال تصل إلى ألرق إلا أن حركات ألإحتجاج ألسياسي تنشأ عادة في ألمدن ألتي يسهل على سكانها إدراك معنى ألإستغلال. إن جوهر ألقضية كما يراها موديبو كيتا في مقابلة أجرتها معه مجلة " ألثورة ألأفريقية"، لا يكمن في درجة ألبؤس أو ألأستغلال بل حصرآ في ألوعي ألسياسي.
ألموضوعة ألأخرى ألتي لا تقل أهمية عن سابقتها، هي موضوعة "حرق ألمراحل"، أو ألإنجاز ألعاجل للتغيير ألإشتراكي بألفعل ألثوري! فهل يتعين على ألشيوعيون وألإشتراكيون ألديمقراطيون ألسعي لتقويض أسس ألنظام ألإقتصادي ألإجتماعي ألرأسمالي في ألمرحلة ألحالية كما يطالب بذلك أصدقاؤنا من ألثوريين أليساريين أو ألماركسيين أللينينيين ألسلفيين؟ ومع أن هذا ألطرح لا ينبع عن رؤيا واقعية لميزان ألقوى ألقائم ألآن ويتجاوز مجمل ألتغيرات ألتي طرأت على ألنظام ألرأسمالي وألتمايزات ألحاصلة في ألتركيبة ألإجتماعية ألإقتصادية تبعآ لذلك، فانه يبتعد عن أصول ألفكر ألإشتراكي وألماركسي، ويهمل كل ما أفرزته ألتجارب ألإشتراكية في ألقرنين ألتاسع عشر وألعشرين. لقد حذر لينين في كتابه "تكتيكان للإشتراكيين ألديمقراطيين في ألثورة ألديمقراطية"، ألصادر عام 1905م ، من مغبة ألمس بأسس ألنظام ألرأسمالي في روسيا آنذاك. وللأسف فإن هذا ألإستنتاج عند لينين لم يدم طويلا لأسباب منها براغماتية ومنها ما ذكره لينين فيما بعد، من أن ألبلاشفة قد إضطروا بسبب تسارع ألأحداث ألثورية أن يرتجلوا بعض إجرائاتهم ألإقتصادية دون دراسة متأنية.
كان ماركس في نظريته ألمبدعة عن "ألثورة ألدائمة" ألتي نادى بها أواسط ألقرن ألتاسع عشر، وألتي تختلف تمامآ عن تفسيرات بارفوس-تروتسكي، يؤكد على أن ألثورة في أوربا آنذاك يجب أن تأخذ مسارآ تصاعديآ متواصلآ، تتغير فيه ألمهام وألتحالفات ألطبقية. يبدأ بألتحالف مع ألبرجوازية لإنجاز مهام ألثورة ألديمقراطية ألبرجوازية، ثم ومع نهوض مهام جديدة ومتواصلة للدفع بعجلة تطوير ألنظام ألإقتصادي ألإجتماعي ألرأسمالي صوب ألإشتراكية، يتعين توسيع ألتحالفات ألطبقية مع تعزيز دور ألطبقات ألطليعية في ألتحالف. وبألتالي فإن على ألإشتراكيون مواصلة تطوير سبل نضالهم وفقآ لأهداف مرحلية مدروسة وستراتيجية معلنة، على قاعدة ألمبدأ ألماركسي ألمعروف، وهو أن ما من تشكيلة إقتصادية إجتماعية يمكن أن تولد دون أن تستنفذ ألتشكيلة ألقديمة جميع إمكانياتها وبصورة نهائية.
ومع أن موضوع ألتحالفات، هو حجر ألزاوية في نظرية ماركس عن "ألثورة ألدائمة"، فإنه لم يتبلور في ممارسات وفكر ألإشتراكيون، إبتداءآ من كومونة باريس وحتى نهاية ألقرن ألتاسع عشر. وأول من أدخل مبدأ ألتحالفات ألإجتماعية في أدبيات ألإشتراكيين ألديمقراطيين ألروس هو ألمفكر ألإشتراكي ألكبير بليخانوف عام 1884م وذلك قبل أن يقرر ألمؤتمر ألثالث للإشتراكيين ألديمقراطيين ألروس-ألبلاشفة، ألمنعقد عام 1905م ألمشاركة في إنجاز مهام ألثورة ألديمقراطية ألبرجوازية ويتبنى توصيات إلى منظماته في داخل روسيا بتقديم ألمساندة للفلاحين في مصادرة أراضي ألإقطاعيين وأراضي ألدولة وألكنيسة وغيرها.
ولا بأس في أن أشير هنا إلى موقف أصدقاؤنا في فصائل أليسار ألعراقي ألذين ردوا بألرفض لدعوتي إيجاد حد أدنى من ألتعاون مع ألحزب ألشيوعي ألعراقي كفصيل أهم وأساسي في ألنضال من أجل ألإشتراكية في وطننا ألعراق، وألتي تضمنتها مقالتي ألمنشورة في "طريق ألشعب" بعنوان (أليسار ألعراقي ورياح ألتغيير)، مذكرآ إياهم بأن لينين هو ألذي دعا في عام 1907م ألإشتراكيين ألديمقراطيين ألروس إلى ألتعاون وفق مبدأ بليخانوف ألقائل: "نمضي على إنفراد وننقض موحدين".
إن أصدقاؤنا في فصائل أليسار ألعراقي حساسون ليس فقط من مواقف ألحزب ألشيوعي ألعراقي بل من أي موقف حداثي في ألفكر ألإشتراكي، وهم بذلك يناقضون أسس ألفكر ألإشتراكي وألمبادئ ألتي قامت عليها أفكار ماركس وأنجلز. وألغريب أنهم يتناسون بأن أللينينية ومن بعدها ألستالينية وألتروتسكية وألماوية وألغيفارية وغيرها من ألأفكار ألتي يتبنوها هم أنفسم ليست إلا محاولات تحديث، أغلبها للأسف كانت متدنية أو فاشلة تمامآ. إن ألمطلع على تاريخ ألحركة ألإشتراكية ألديمقراطية ألروسية يعلم تمامآ بأن ما كان يميز ألمناشفة عن ألبلاشفة، هو أن ألمناشفة كانوا أكثر "نصية" في إعتمادهم على أفكار ماركس وإنجلز في حين إستحدث ألبلاشفة من عندياتهم ألكثير من أفكار ألثورة ألإشتراكية في روسيا. وأن تعبير "أللينينية" قد ظهر في أدبيات ألإشتراكيون ألديمقراطيون ألروس-ألبلاشفة مضافآ إلى "ألماركسية" منذ عام 1905م ، وقد تضمنته وثائق ألمؤتمر ألثالث للبلاشفة حينها. ثم أن شعار "ألمنجل وألمطرقة" لم يعتمد إلا في ربيع عام 1918م ليحل محل شعار ألبلاشفة ألسابق "ألمطرقة وألمحراث" أما إسم ألحزب فقد تغير منذ ألعام 1898م وحتى ألعام 1952م خمس مرات!!!
وأخيرآ، فبودي أن أختم هذه ألمقالة بكلمات لينين ألرائعة في كتابه "ألدولة وألثورة": "إن تطور ألديمقراطية حتى ألنهاية وألبحث عن أشكال هذا ألتطور وإختبارها في ألممارسة ألعملية....إلخ، هذه هي إحدى ألمهمات ألأساسية للنضال في سبيل ألثورة ألإجتماعية....."

د. جاسم ألصفار
روسيا ألإتحادية



#جاسم_ألصفار (هاشتاغ)       Jassim_Al-saffar#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ألإشتراكية وألديمقراطية
- ملاحظات نقدية على ألوثيقة ألفكرية للمؤتمر ألوطني ألتاسع للحز ...
- أليسار ألعراقي ورياح ألتغيير
- أقكار حول ألملف ألخاص بمقترح إنشاء فضائية يسارية علمانية


المزيد.....




- غايات الدولة في تعديل مدونة الاسرة بالمغرب
- الرفيق حنا غريب الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني في حوار ...
- يونس سراج ضيف برنامج “شباب في الواجهة” – حلقة 16 أبريل 2024 ...
- مسيرة وطنية للمتصرفين، صباح السبت 20 أبريل 2024 انطلاقا من ب ...
- فاتح ماي 2024 تحت شعار: “تحصين المكتسبات والحقوق والتصدي للم ...
- بلاغ الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع إثر اجتماع ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 18 أبريل 2024
- الحوار الاجتماعي آلية برجوازية لتدبير المسألة العمالية
- الهجمة الإسرائيلية القادمة على إيران
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - جاسم ألصفار - يسار خارج ألزمان وألمكان