أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - فاطمة العراقية - المراة بين تواجدها وفخاخ التكنولوجيا (الجات )الحديثة















المزيد.....


المراة بين تواجدها وفخاخ التكنولوجيا (الجات )الحديثة


فاطمة العراقية

الحوار المتمدن-العدد: 3549 - 2011 / 11 / 17 - 11:24
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    


المراة بين تواجدها وفخاخ التكنولوجيا (الجات )الحديثة

العلاقة من خلال حروف المتصفحات وعلاقات التعليقات بين المجاملة (والمبالغة ) ومابعد .مازلنا نقف في نقطة تبتعد كثيرا عن استيعاب الاخر .وللان نفتقد اللغة التي تشعرنا اننا انسا ن…
لااحد يختلف ان المراة ..هذا الكائن الممتلا احساس ..ورقة ..ومشاعر .تغدق بهم على من تحب ..والمراة تصدق في مشاعرها بنسبة كبيرة جدا عن الرجل ..احصائية عالمية لم اتي من جيبي ..
المراة لااحد يستطيع مغادرتها او العيش دونها .هي كالسماء بصفاءها وزرقتها النقية ..والارض بحنينها .تفرش لنا ضلعها وكل عمرها عطاء وعمق مشاعر انسانية نبيلة (انا اتكلم عن الانسانة الحق )وفي المقابل لاتحصد سوى الاوجاع ومع كل هذا تكون وسيلة تنكيل وابتزاز لشخصها .ومن كرامتها .ومن ثم اسمها ..ومن انسانة فكرت في ان تهب مشاعرها صادقة نقية ………………………………………….
بعد كل تلك المقدمة ندخل في صلب الموضوع بثلاثة ..كيف..ولمّ..ومتى؟؟؟!!!
كيف اننا الى الان لم نتعلم طريقة التعامل .وناخذ من الغرب مصداقية الحوار بعيد عن الدجل والمرءاّت ..وكيف اننا الى الان لم نتعلم من الدول المحضرة والمتقدمة في التعامل الانساني والاخلاقي مع بعضنا البعض .وتحديدا مع ارق كائن خلقه الله سبحانه ..(المراة )
كيف لانرى ان هذا المخلوق لايصلح لامور النصب والاحتيال والخداع الذي يمارسه البعض الاغلب من الرجال ..وبطرق عدة يندى لها جبين الانسانية
كيف يتاجر بمشاعرها الراقية وصدق عواطفها النبيلة .والنيل من ازكى زهرة تبذخ وتعطر الكون في تواجدها .وهي اترف من ان يساء لها لو بغصن ندي ..
نعم اعترف هناك من سيقول انني اتحدث عن عالم خيالي وربما مثالي
وهذا من حقي .لانني اسمع واواجه شتى انواع القصص المخجلة التي تتعرض لها المراة من ابتزاز لمشاعرها .وصدق نواياها .يؤسفني القول ان هناك اعداد هائلة ممن يدعون الثقافة والمعرفة ينصبون لها الفخاخ الدنيئة .والذي لايقبله على (عرضه وشرفه )بلغتنا الدارجة ..ويقبله على البريئات والغافلات ..
نعم ربما اتحدث عن عالم خيالي ومثالي .اليس من حقي ..(وخيرهم )حين يجلس ويتبجح ويدعي انه من ارض الحضارات ..واول ارض خلقت عليها كائنات الله البشرية .وارض نزلت عليها اول الديانات ..السماوية وانبياءها
واول ارض من علم وكتب بالقلم .وسن القوانيين .ووو..الخ
من مسميات الفخر والمجد ...كل هذا نسمعه منذ نشأتنا ..لكن كمن يمسك الهواء من الشبك ..
...................................................................................................
لمّ لانضع حد لهذه السلوكيات البعيدة كل البعد عن النبل والشهامة العراقية
والخلق الرفيع ..لمّ لايرتقي البعض عن هذه النفوس المريضة .
لمّ لانرى العالم يتقدم ويستخدم اخر متطورات العصر لخدمة الانسان وليس العكس ..تسجيل حوارات ...وسرقة لقطات مفخخة على طريقة النصب المعيبة .........................................................................
متى نتخلص من كل تلك المفخخات الانسانية والمتاجرة بشرف الاخريات
.واعلموا ان هذا ايضا يسمى ارهاب اخلاقي .وانساني .ويجب ان يقاضى كل من تسول له نفسه بعمل مثل تلك الامور التي ذكرنا ..ويحولها تجارة بخسة ودنيئة ...صدقوني قبل اكثر من ثلاثة اعوام سمعت ان هناك اشخاص للاسف اقولها يتراهنون على الايقاع بمن تكتب ومثقفة ..وحتى شاعرة .لا لشي فقط للنيل من الكائن (المراة ) انظرو ا لاي مدى وصل فينا التخلف .. والتراجع .والعالم يفخر بالمراة المبدعة .والمراة المثقفة ..ونحن عندنا من يحط من شانها وشخصها بهدف اذلالها ..

لااصدق مااسمع وينتانبي ذهول .كيف ان هناك من يستخدم التطور المعرفي والالة التكنولوجية . الحديثة ويحولها لاداة هدامة تفزع الغير وترعبه ..وتتاجر بسمعة الاخريات وهدم للعلاقات المفترض ان تكون هي الاسمى والارقى يوم ترتبط المشاعر وتالف القلوب ...متى نغادر كل هذه الامراض ونبتعد عن التزلف في الكلام المنمق والكاذب ووو ...؟؟!!! ........ ..............................
.................................................................................................:
متى يغاجر البعض النزعات التسلطية .والقبلية ..وحتى القروية التي تنتاب بعضهم ...واعرف تماما ان هناك من يتفاخر ويتباهى .ويتبجح انه اوقع بالكثيرات البريئات بكلامه المعسول المنزوع من انسانيته ..وكانه شرف مابعده شرف ...والانكى من هذا باتوا يتفنون في كيفية الايقاع .
بكل البراءة .والصدق .والعفوية ..
لكن اجزم .ان من يقدم على عمل كهذا .اساسا لم يهذب نفسه .وذاته ..ولايسمح لنفسه ان تغتسل بماء الطهر الانساني .ونزاهة التعامل .والنظافة الانسانية ...وفي المقابل من يوقع بمصيدته هناك من يوقع .
بشرفه وعرضه .وهو غافل اكيد ..لان الله يمهل ولايهمل ..

كتبت هذا لاعن قصد شخصي ابدا بل عام لبنات ونساء بلادي المستهدفات من قبل المرضى في النفس البشرية .
والله على مااقول شهيد ..
ابنة العراق

فاطمة العراقية







































المراة بين تواجدها وفخاخ التكنولوجيا (الجات )الحديثة

العلاقة من خلال حروف المتصفحات وعلاقات التعليقات بين المجاملة (والمبالغة ) ومابعد .مازلنا نقف في نقطة تبتعد كثيرا عن استيعاب الاخر .وللان نفتقد اللغة التي تشعرنا اننا انسا ن…
لااحد يختلف ان المراة ..هذا الكائن الممتلا احساس ..ورقة ..ومشاعر .تغدق بهم على من تحب ..والمراة تصدق في مشاعرها بنسبة كبيرة جدا عن الرجل ..احصائية عالمية لم اتي من جيبي ..
المراة لااحد يستطيع مغادرتها او العيش دونها .هي كالسماء بصفاءها وزرقتها النقية ..والارض بحنينها .تفرش لنا ضلعها وكل عمرها عطاء وعمق مشاعر انسانية نبيلة (انا اتكلم عن الانسانة الحق )وفي المقابل لاتحصد سوى الاوجاع ومع كل هذا تكون وسيلة تنكيل وابتزاز لشخصها .ومن كرامتها .ومن ثم اسمها ..ومن انسانة فكرت في ان تهب مشاعرها صادقة نقية ………………………………………….
بعد كل تلك المقدمة ندخل في صلب الموضوع بثلاثة ..كيف..ولمّ..ومتى؟؟؟!!!
كيف اننا الى الان لم نتعلم طريقة التعامل .وناخذ من الغرب مصداقية الحوار بعيد عن الدجل والمرءاّت ..وكيف اننا الى الان لم نتعلم من الدول المحضرة والمتقدمة في التعامل الانساني والاخلاقي مع بعضنا البعض .وتحديدا مع ارق كائن خلقه الله سبحانه ..(المراة )
كيف لانرى ان هذا المخلوق لايصلح لامور النصب والاحتيال والخداع الذي يمارسه البعض الاغلب من الرجال ..وبطرق عدة يندى لها جبين الانسانية
كيف يتاجر بمشاعرها الراقية وصدق عواطفها النبيلة .والنيل من ازكى زهرة تبذخ وتعطر الكون في تواجدها .وهي اترف من ان يساء لها لو بغصن ندي ..
نعم اعترف هناك من سيقول انني اتحدث عن عالم خيالي وربما مثالي
وهذا من حقي .لانني اسمع واواجه شتى انواع القصص المخجلة التي تتعرض لها المراة من ابتزاز لمشاعرها .وصدق نواياها .يؤسفني القول ان هناك اعداد هائلة ممن يدعون الثقافة والمعرفة ينصبون لها الفخاخ الدنيئة .والذي لايقبله على (عرضه وشرفه )بلغتنا الدارجة ..ويقبله على البريئات والغافلات ..
نعم ربما اتحدث عن عالم خيالي ومثالي .اليس من حقي ..(وخيرهم )حين يجلس ويتبجح ويدعي انه من ارض الحضارات ..واول ارض خلقت عليها كائنات الله البشرية .وارض نزلت عليها اول الديانات ..السماوية وانبياءها
واول ارض من علم وكتب بالقلم .وسن القوانيين .ووو..الخ
من مسميات الفخر والمجد ...كل هذا نسمعه منذ نشأتنا ..لكن كمن يمسك الهواء من الشبك ..
...................................................................................................
لمّ لانضع حد لهذه السلوكيات البعيدة كل البعد عن النبل والشهامة العراقية
والخلق الرفيع ..لمّ لايرتقي البعض عن هذه النفوس المريضة .
لمّ لانرى العالم يتقدم ويستخدم اخر متطورات العصر لخدمة الانسان وليس العكس ..تسجيل حوارات ...وسرقة لقطات مفخخة على طريقة النصب المعيبة .........................................................................
متى نتخلص من كل تلك المفخخات الانسانية والمتاجرة بشرف الاخريات
.واعلموا ان هذا ايضا يسمى ارهاب اخلاقي .وانساني .ويجب ان يقاضى كل من تسول له نفسه بعمل مثل تلك الامور التي ذكرنا ..ويحولها تجارة بخسة ودنيئة ...صدقوني قبل اكثر من ثلاثة اعوام سمعت ان هناك اشخاص للاسف اقولها يتراهنون على الايقاع بمن تكتب ومثقفة ..وحتى شاعرة .لا لشي فقط للنيل من الكائن (المراة ) انظرو ا لاي مدى وصل فينا التخلف .. والتراجع .والعالم يفخر بالمراة المبدعة .والمراة المثقفة ..ونحن عندنا من يحط من شانها وشخصها بهدف اذلالها ..

لااصدق مااسمع وينتانبي ذهول .كيف ان هناك من يستخدم التطور المعرفي والالة التكنولوجية . الحديثة ويحولها لاداة هدامة تفزع الغير وترعبه ..وتتاجر بسمعة الاخريات وهدم للعلاقات المفترض ان تكون هي الاسمى والارقى يوم ترتبط المشاعر وتالف القلوب ...متى نغادر كل هذه الامراض ونبتعد عن التزلف في الكلام المنمق والكاذب ووو ...؟؟!!! ........ ..............................
.................................................................................................:
متى يغاجر البعض النزعات التسلطية .والقبلية ..وحتى القروية التي تنتاب بعضهم ...واعرف تماما ان هناك من يتفاخر ويتباهى .ويتبجح انه اوقع بالكثيرات البريئات بكلامه المعسول المنزوع من انسانيته ..وكانه شرف مابعده شرف ...والانكى من هذا باتوا يتفنون في كيفية الايقاع .
بكل البراءة .والصدق .والعفوية ..
لكن اجزم .ان من يقدم على عمل كهذا .اساسا لم يهذب نفسه .وذاته ..ولايسمح لنفسه ان تغتسل بماء الطهر الانساني .ونزاهة التعامل .والنظافة الانسانية ...وفي المقابل من يوقع بمصيدته هناك من يوقع .
بشرفه وعرضه .وهو غافل اكيد ..لان الله يمهل ولايهمل ..

كتبت هذا لاعن قصد شخصي ابدا بل عام لبنات ونساء بلادي المستهدفات من قبل المرضى في النفس البشرية .
والله على مااقول شهيد ..
ابنة العراق

فاطمة العراقية





























المراة بين تواجدها وفخاخ التكنولوجيا (الجات )الحديثة

العلاقة من خلال حروف المتصفحات وعلاقات التعليقات بين المجاملة (والمبالغة ) ومابعد .مازلنا نقف في نقطة تبتعد كثيرا عن استيعاب الاخر .وللان نفتقد اللغة التي تشعرنا اننا انسا ن…
لااحد يختلف ان المراة ..هذا الكائن الممتلا احساس ..ورقة ..ومشاعر .تغدق بهم على من تحب ..والمراة تصدق في مشاعرها بنسبة كبيرة جدا عن الرجل ..احصائية عالمية لم اتي من جيبي ..
المراة لااحد يستطيع مغادرتها او العيش دونها .هي كالسماء بصفاءها وزرقتها النقية ..والارض بحنينها .تفرش لنا ضلعها وكل عمرها عطاء وعمق مشاعر انسانية نبيلة (انا اتكلم عن الانسانة الحق )وفي المقابل لاتحصد سوى الاوجاع ومع كل هذا تكون وسيلة تنكيل وابتزاز لشخصها .ومن كرامتها .ومن ثم اسمها ..ومن انسانة فكرت في ان تهب مشاعرها صادقة نقية ………………………………………….
بعد كل تلك المقدمة ندخل في صلب الموضوع بثلاثة ..كيف..ولمّ..ومتى؟؟؟!!!
كيف اننا الى الان لم نتعلم طريقة التعامل .وناخذ من الغرب مصداقية الحوار بعيد عن الدجل والمرءاّت ..وكيف اننا الى الان لم نتعلم من الدول المحضرة والمتقدمة في التعامل الانساني والاخلاقي مع بعضنا البعض .وتحديدا مع ارق كائن خلقه الله سبحانه ..(المراة )
كيف لانرى ان هذا المخلوق لايصلح لامور النصب والاحتيال والخداع الذي يمارسه البعض الاغلب من الرجال ..وبطرق عدة يندى لها جبين الانسانية
كيف يتاجر بمشاعرها الراقية وصدق عواطفها النبيلة .والنيل من ازكى زهرة تبذخ وتعطر الكون في تواجدها .وهي اترف من ان يساء لها لو بغصن ندي ..
نعم اعترف هناك من سيقول انني اتحدث عن عالم خيالي وربما مثالي
وهذا من حقي .لانني اسمع واواجه شتى انواع القصص المخجلة التي تتعرض لها المراة من ابتزاز لمشاعرها .وصدق نواياها .يؤسفني القول ان هناك اعداد هائلة ممن يدعون الثقافة والمعرفة ينصبون لها الفخاخ الدنيئة .والذي لايقبله على (عرضه وشرفه )بلغتنا الدارجة ..ويقبله على البريئات والغافلات ..
نعم ربما اتحدث عن عالم خيالي ومثالي .اليس من حقي ..(وخيرهم )حين يجلس ويتبجح ويدعي انه من ارض الحضارات ..واول ارض خلقت عليها كائنات الله البشرية .وارض نزلت عليها اول الديانات ..السماوية وانبياءها
واول ارض من علم وكتب بالقلم .وسن القوانيين .ووو..الخ
من مسميات الفخر والمجد ...كل هذا نسمعه منذ نشأتنا ..لكن كمن يمسك الهواء من الشبك ..
...................................................................................................
لمّ لانضع حد لهذه السلوكيات البعيدة كل البعد عن النبل والشهامة العراقية
والخلق الرفيع ..لمّ لايرتقي البعض عن هذه النفوس المريضة .
لمّ لانرى العالم يتقدم ويستخدم اخر متطورات العصر لخدمة الانسان وليس العكس ..تسجيل حوارات ...وسرقة لقطات مفخخة على طريقة النصب المعيبة .........................................................................
متى نتخلص من كل تلك المفخخات الانسانية والمتاجرة بشرف الاخريات
.واعلموا ان هذا ايضا يسمى ارهاب اخلاقي .وانساني .ويجب ان يقاضى كل من تسول له نفسه بعمل مثل تلك الامور التي ذكرنا ..ويحولها تجارة بخسة ودنيئة ...صدقوني قبل اكثر من ثلاثة اعوام سمعت ان هناك اشخاص للاسف اقولها يتراهنون على الايقاع بمن تكتب ومثقفة ..وحتى شاعرة .لا لشي فقط للنيل من الكائن (المراة ) انظرو ا لاي مدى وصل فينا التخلف .. والتراجع .والعالم يفخر بالمراة المبدعة .والمراة المثقفة ..ونحن عندنا من يحط من شانها وشخصها بهدف اذلالها ..

لااصدق مااسمع وينتانبي ذهول .كيف ان هناك من يستخدم التطور المعرفي والالة التكنولوجية . الحديثة ويحولها لاداة هدامة تفزع الغير وترعبه ..وتتاجر بسمعة الاخريات وهدم للعلاقات المفترض ان تكون هي الاسمى والارقى يوم ترتبط المشاعر وتالف القلوب ...متى نغادر كل هذه الامراض ونبتعد عن التزلف في الكلام المنمق والكاذب ووو ...؟؟!!! ........ ..............................
.................................................................................................:
متى يغاجر البعض النزعات التسلطية .والقبلية ..وحتى القروية التي تنتاب بعضهم ...واعرف تماما ان هناك من يتفاخر ويتباهى .ويتبجح انه اوقع بالكثيرات البريئات بكلامه المعسول المنزوع من انسانيته ..وكانه شرف مابعده شرف ...والانكى من هذا باتوا يتفنون في كيفية الايقاع .
بكل البراءة .والصدق .والعفوية ..
لكن اجزم .ان من يقدم على عمل كهذا .اساسا لم يهذب نفسه .وذاته ..ولايسمح لنفسه ان تغتسل بماء الطهر الانساني .ونزاهة التعامل .والنظافة الانسانية ...وفي المقابل من يوقع بمصيدته هناك من يوقع .
بشرفه وعرضه .وهو غافل اكيد ..لان الله يمهل ولايهمل ..

كتبت هذا لاعن قصد شخصي ابدا بل عام لبنات ونساء بلادي المستهدفات من قبل المرضى في النفس البشرية .
والله على مااقول شهيد ..
ابنة العراق

فاطمة العراقية












































































#فاطمة_العراقية (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كما هي عادتها كرة القدم توحد ابناء الشعب العراقي
- اريده طفلي
- سوء التخطيط والمراقبة ادى الى الفساد الاداري
- لشقيقة مازالت تغيب
- صوت انوثة
- بغداد ونقش الضلوع
- موجة الطمع وصمت تاريخ نضالهم بالعار
- ترجي السعادات
- كريم كنعان وصفي وروح الجمال
- جئت دون ان استجديك
- هطلت بعد استغاثة
- مخاض ارض
- عطش الوند
- واحة من ترنيمات
- حكومات عربية مستبدة
- وقت ضحى مع رشفة قهوة
- لحجاج وجعه
- مرايا وجهي
- رفيف روحي
- كلام في الديمقراطية


المزيد.....




- هذه الدول العربية تتصدر نسبة تشويه الأعضاء التناسلية الأنثوي ...
- “لولو العيوطة” تردد قناة وناسة نايل سات الجديد 2024 للاستماع ...
- شرطة الكويت تضبط امرأة هندية بعد سنوات من التخفي
- “800 دينار جزائري فورية في محفظتك“ كيفية التسجيل في منحة الم ...
- البرلمان الأوروبي يتبنى أول قانون لمكافحة العنف ضد المرأة
- مصر: الإفراج عن 18 شخصا معظمهم من النساء بعد مشاركتهم بوقفة ...
- “سجلي بسرعة”.. خطوات التسجيل في منحة المرأة الماكثة بالبيت ف ...
- إيران - حظر دخول النساء الملاعب بعد احتضان مشجعة لحارس مرمى ...
- هل تؤثر صحة قلب المرأة على الإدراك في منتصف العمر؟
- اغتصاب وتحويل وجهة وسطو وغيرها.. الأمن التونسي يوقف شخصا صدر ...


المزيد.....

- بعد عقدين من التغيير.. المرأة أسيرة السلطة ألذكورية / حنان سالم
- قرنٌ على ميلاد النسوية في العراق: وكأننا في أول الطريق / بلسم مصطفى
- مشاركة النساء والفتيات في الشأن العام دراسة إستطلاعية / رابطة المرأة العراقية
- اضطهاد النساء مقاربة نقدية / رضا الظاهر
- تأثير جائحة كورونا في الواقع الاقتصادي والاجتماعي والنفسي لل ... / رابطة المرأة العراقية
- وضع النساء في منطقتنا وآفاق التحرر، المنظور الماركسي ضد المن ... / أنس رحيمي
- الطريق الطويل نحو التحرّر: الأرشفة وصناعة التاريخ ومكانة الم ... / سلمى وجيران
- المخيال النسوي المعادي للاستعمار: نضالات الماضي ومآلات المست ... / ألينا ساجد
- اوضاع النساء والحراك النسوي العراقي من 2003-2019 / طيبة علي
- الانتفاضات العربية من رؤية جندرية[1] / إلهام مانع


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - فاطمة العراقية - المراة بين تواجدها وفخاخ التكنولوجيا (الجات )الحديثة