أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - سعيد مضيه - ردع تدخلات الامبريالية أولا















المزيد.....

ردع تدخلات الامبريالية أولا


سعيد مضيه

الحوار المتمدن-العدد: 3548 - 2011 / 11 / 16 - 20:08
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    



المنطقة العربية عرضة لمؤثرات متناقضة ، وربما تحترق بلهيب صراع مسلح يجلب الدمار وتغيرات كارثية على أوضاع المنطقة. إن الولايات المتحدة وإسرائيل لا تتوقفان عن التهديد بشن الحرب على إيران. ورغم أن التهديدات تتواصل عبر عقود مضت فإنها في الوقت الراهن وضمن ملابسات المرحلة تكتسب قدرا كبيرا من الصدق والواقعية، ولا يستبعد أن تتطور المواجهة التناحرية في المستقبل القريب إلى حرب أوسع مدى وأعظم تدميرا من أي حرب فرضت على المنطقة من قبل. وفي إسرائيل لا تكف قوى الليبرالية التحذير من خطورة نهج نتنياهو الذي يندفع باتجاه الفاشية وتجريد العرب من حقوقهم الهزيلة. ويكتسب مغزى لافتا للنتباه عنوان مقالة الصحفي التقدمي بجريدة هآرتس، سيفي فارشليفسكي، " على إسرائيل أن تطيح بنتنياهو قبل فوات الأوان". وكتب في المقال أن " إسرائيل بلا دستور، والكنيست تخدم ذراعا للسلطة التنفيذية، وقسم كبير من الميديا اذعن للحكومة ، يبقى نظام القضاء آخر حاجز بوجه تغول السلطة التنفيذية. على سبيل المثال يمكن حرمان حزب عربي من المشاركة في الانتخابات فيقاطع العرب الانتخابات . ويمنح اليهود في الخارج حق الإدلاء بأصواتهم لصالح مرشحي الكنيست فتحدث تغيرات تقنية صغيرة تضمن إلى الأبد هيمنة أغلبية فاشية يمينية على الكنيست .
وهكذا فإن إسرائيل تنقاد إلى مواجهة مع إيران بدون صديق في الخارج ، خلف شخص عرفه العالم كذابا ومعاد للديمقراطية.


في حوار نشرت مواده مجلة ميدل إيست.اورغ الإليكترونية أجري بين ناشر المجلة مارك بروزونسكي ، الحائز على شهادات متقدمة من جامعتي برينستون ونيويورك ، والمختص بقضايا الشرق الأوسط والنزاع العربي ـ الإسرائيلي، وبين صديقه هشام أحمد من الجامعة الإسلامية الدولية في كوالامبور اتفق المتحاوران على الاحتمال الكبير لنشوب حرب إقليمية في المنطقة، وقد يرافقها وجبة جديدة من تهجير الفلسطينيين. حذر هشام أحمد أن المنطقة لم يسبق أن كانت مضطربة كما هي اليوم. وقال ، "يوجد نهوض عربي ، ويوجد ربيع عربي وتحدث تغيرات على الأرض كل يوم . وكان أمرا ايجابيا إزاحة الديكتاتوريين الذين جثموا على المجتمع لسنوات مديدة ؛ غير أنه تتفاعل في ذات الوقت خليط من العوامل المحلية والخارجية ترمي لخنق المنطقة حتى الموات. أعتقد أن حربا إقليمية ستنشب ، وربما يصاحبها طرد الشعب الفلسطيني من دياره. ليبيا لم تتخلص من الديكتاتور حتى وضعت تحت استعباد خطير من دول الأطلسي الطامعة في الاستئثار بنفطها. وسوريا تتهددها مخاطر التقسيم والوقوع ضحية المكائد الامبريالية نتيجة قسوة نظام الاستبداد."

الديمقراطية والتحرر الوطني عنصران متلاحمان جدليا وتتلاحم معهما التنمية والتوحد القومي ضمن سيرورة التقدم الاجتماعي في المجتمعات العربية . يستحيل بناء ديمقراطية في ظل التبعية لقوى الأجنبية، أو المراوحة في دائرة التخلف والقطرية ؛ مثلما يستحيل مقاومة مكائد الامبريالية العدوانية، أو تصفية مظاهر التبعية للامبريالية من قبل أنظمة تضطهد شعبها وتصادر الحريات العامة. وعلى الرغم من تأكيد العلاقة الجدلية بين عناصر التقدم الاجتماعي ـ التحرر الوطني والديمقراطية والتنمية والتوحد القومي ـ نشهد في انتفاضات الربيع العربي توجها يقوم على مطلب الحرية ويغيب مخاطر الهيمنة الامبريالية يحدوه الوهم بالتعاون مع الامبريالية بناء على ما تبديه من غيرة على الديمقراطية ؛ وهكذا فات الجامعة العربية والمنضوين تحت لوائها في التصدي للمشكلة السورية أن يطلبوا من الولايات المتحدة أو تركيا عدم التدخل في شئون بلد عربي والامتناع عن دعم القوى الإرهابية على المكشوف ، حين تطلب الإدارة الأميركية من حملة السلاح في سوريا الاحتفاظ بأسلحتهم وعدم تسليمها للحكومة القائمة، في حين تصر المعارضة بأغلبيتها الساحقة على الأسلوب السلمي في مقاومة طغيان السلطة القمعية!!
وتوجه مضاد ينطلق من موقف مناهضة الامبريالية ويغفل ضرورة الديمقراطية، فيسهم عمليا، من ثم ، في توطيد دعائم الديكتاتورية . وكلا التوجهين خطر وأقصى ما ينتهي إليه أحدهما أو كلاهما هو إحداث انقلاب يبقي على التبعية والاستبداد السياسي.
قوى الامبريالية قاطبة تحرص على وأد الديمقراطية ، وحرصها منصب في المرحلة الراهنة على تزييف جوهر الديمقراطية، إذ تحصرها في تعددية زائفة واقتراع زائف. تعطي الحملات الامبريالية الأولوية لتدمير اقتصاد الدول المستهدفة وبناها التحتية. في أفغانستان استهل الغزو الامبريالي بتدمير مخازن الأغذية في بلد يعاني الجوع المزمن. واستبق احتلال العراق بضربات جوية ألحقت الدمار بمنشئات اقتصادية حيوية لم تكن قريبة من منشئات عسكرية؛ كما سمح بنهب المتاحف وتخريب المؤسسات الثقافية والمختبرات العلمية في الجامعات ، إلى جانب حملات صيد منظمة للعلماء . لم تتم المحافظة إلا على وزارة النفط!!
وفي الأراضي الفلسطينية المحتلة لاتتوقف عمليات جيش الاحتلال لتدمير الزراعة ، خاصة أشجار الزيتون وتفرض العراقيل المادية والإجرائية أمام تطوير الإنتاج الزراعي والصناعي. ألحقت القيود العديدة المفروضة على الاقتصاد الفلسطيني وكذلك الحواجز الأمنية أضرارا مباشرة بعدد من الصناعات مثل الأغذية والتعدين والنسيج والأدوية والملابس وصناعة التجميل. وفي تقرير صادر عن وزارة الاقتصاد بالضفة الغربية لعام 2010 قدر الضائع على الاقتصاد الفلسطيني بسبب القيود الاحتلالية بنسبة 84,9بالمائة، أو ما قيمته1.389بليون دولار. كان بالإمكان الاستغناء عن الدعم المقدم من الغرب لتعويض عُجوز الموازنات ، مع زيادة النفقات المالية على الخدمات الاجتماعية لو لم تغض الدول " الداعمة" البصر عن إجراءات إسرائيل لفرض القيود وأعمال التخريب.

وفي ليبيا أيضا ضربت طائرات حلف الأطلسي مشاريع اقتصادية وخدمية كي تمنح شركات تابعة لدول الحلف امتيازات إعادة التعمير. إن ثورة ليبيا بدأت إحدى ثورات الربيع العربي، غير أن تدخل حلف الأطلسي حولها إلى هجوم غربي على أحد البلدان العربية الشرق أوسطية وشمال إفريقيا. وبذا فمستقبل ليبيا سيكون صعبا للغاية ، بحيث يتعذر تحقيق قدر من الاستقلال.
والميليشيات التي حاربت القذافي لم تخف أن المجلس الانتقالي لا يتحدث باسمها. ويحكى عن وجود أكثر من مائة مجلس عسكري في ليبيا. لم يحسبوا أنهم مسئولون أمام المجلس الانتقالي أو قيادة الثورة المتمركزة في طرابلس.
ويقال أن مليارات القذافي كانت من أسباب تصفيته. فالنفط كان مضمونا وفي جيوب الشركات الغربية. ونقل المقربون من القذافي أنه بدا عليه التوتر إذ رأى أصدقاءه يتخلون عنه ساركوزي الرئيس الفرنسي والرئيس الإيطالي بيرلسكوني ورئيس وزراء تركيا أردوغان ورئيس وزراء بريطانيا الأسبق توني بلير، ورئيس الوزراء الحالي . وبرز مخطط واضح لقوى التحالف الأطلسي يهدف إلى التفرد بالسيطرة على ثروات ليبيا، وجنرالات الحلف هم من أصدر أمر إطلاق الرصاص على القـذافي. فقد كان لهم السيطرة الكاملة من الجو على قادة الثوار .
صراعات القوى السياسية المتباينة في ليبيا بعد قتل القذافي وإعلان "التحرير الكامل" ستحل بالتأكيد محل الصراع السابق مع القوى القذافية. وتندلع حاليا صراعات قبلية وبين الأقاليم وبين علمانيين وسلفيين، تتفاقم بتاثير التصفيات القاسية القائمة على الانتقام. والقيادة الجديدة التي يبزغ نجمها تضم قوى كانت منذ زمن قريبة جدا من وكالة المخابرات الأميركية إلى جانب جماعات سلفية . إنه صراع مطلوب لتصفية القوى الليبية التي لا تتلاءم مع مصالح حلف الأطلسي، ولتمزيق ليبيا بين قبائل وأقاليم وميليشيات وتحزبات سياسية متناحرة. إن حل الصراع أو الصراعات التالية في ليبيا سيقع على عاتق المجلس الانتقالي العامل بتوجيه الإدارة الأميركية أو القيادات الأطلسية في ليبيا او في عواصم أوروبا، حيث ستكون الأولوية للمصالح الأميركية. وهناك ما يؤكد أن قوات التدخل الخارجي التي شاركت بفاعلية في العمليات العسكرية لإسقاط نظام القذافي ستلعب دوراً أساسياً في بناء النظام الليبي الجديد، ومؤسساته، وفي إعادة إعمار ما هدمته القوات الخارجية إلى جانب قوات القذافي.

يخلص المراقب لهذا الاضطراب ان ليبيا ستكون ضعيفة بوجه ضغوط الغرب. لقد ثبت بالممارسة المآل البائس لديمقراطية تولد على ظهر دبابة غربية.
الإجماع قائم بين مراكز الامبريالية ودولة إسرائيل على وضع العراقيل بوجه التطور الوطني الديمقراطي وتحقيق التنمية الوطنية المستقلة في إي بلد عربي. وهي إذ تقبل الإطاحة بالمستبد تقوم بمناورات وتحيك المكائد للحفاظ على نظام الاستبداد مستندة إلى حقيقة أن ثقافة الاستبداد لا تنحسر بسهولة وتلقائية، خاصة وأن المجتمعات العربية ما زالت تحت تأثير ثقافة العصر الوسيط ، تلك التي احتضنت الردات السياسية التي سادت لنصف قرن، وتعززت بها إلى جانب ممارسات يومية ونظم إعلام موجه ومناهج تعليم مدرسية وجامعية . لن ترحل ثقافة التخلف تلقائيا مع رحيل الزعماء المستبدين، وستبقى تفعل في الوعي الاجتماعي بزيفها واغترابها وسوداويتها وتشوهاتها الأخلاقية والسلوكية ومفاهيمها المتخلفة المستقّرة في العقل الجمعي للناس.
سطوة الاستبداد السياسي للأنظمة العربية وطول حقبة تجميد النشاط السياسي للجماهير الشعبية وتغييبها شبه التام عن إدارة الشئون الوطنية زاد من تعقيدات عملية التحول إلى الديمقراطية ، بل وجعلها عرضة للانزلاق في مستنقع التبعية للامبريالية. وزاد من تعقيدات الوضع الاجتماعي داخل كل مجتمع عربي تركة الاستبداد من ضعف الحركة الديمقراطية وثقافة الديمقراطية وفساد الحكم والانهيار الاجتماعي المادي والمعنوي ، وإفقار الجماهير وانتشار البطالة في ظل أنظمة الهدر الاجتماعي. الامبريالية بطبيعتها تتخلى بسهولة عن الأنظمة التي فقدت المصداقية لدى جماهيرها، وغدت عرضة للأمزجة الغاضبة. وفي فيتنام الجنوبية جرت، برضى الامبريالية الأميركية، سلسلة من الانقلابات العسكرية صحبها تنفيذ حكم الإعدام بمن كان حتى منتصف الليلة الفائتة يمسك بالحكم. فلم تدشن الامبرياليات الغربية تقليدا جديدا حين ناصبت العداء أنظمة استبداد عربية واجهت الانتفاضات الشعبية .
معا في حزمة واحدة : ردع تدخلات الامبريالية وترسيخ قيم الديمقراطية في الحياة السياسية والاجتماعية. فإسقاط الديكتاتور لا يكفي ، ذلك أن الديكتاتورية تركت تشوهات اقتصادية واجتماعية وسياسية وثقافية ينبغي تقويمها، وفي المقام الأول تقويم تشوهات الثقافة، لأن الإنسان يتصرف طبقا لرصيده الثقافي.
كارل ماركس أول فيلسوف أسند للفلسفة مهمة تغيير العالم بدل الاكتفاء بفهمه. وهو يشترط اكتمال الفهم بالفعل المغير للواقع مثلما اشترط التغيير بالفهم . فكل من يود تغيير الواقع عليه أن يسعى أولاً إلى فهمه. ويتحقق الفهم من خلال الدراسات البحثية ، وعبر قراءة الكتب والتحليلات ، وكذلك من خلال المشاركة والتعاون والتعلم من الآخرين. يوصي تشومسكي أنصار التغيير ودعاته "تتعلمون من الأشخاص الذين تحاولون تنظيمهم. وعلينا أن نكتسب جميعاً هذا الفهم والخبرة الضروريين لصياغة الأفكار وتطبيقها."



#سعيد_مضيه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بنية نظام الأبارتهايد الإسرائيلي وشروط تقويضه
- غولدستون المغلوب على أمره
- مأساة ليبيا بين آفات القذافي ونهم الاحتكارات النفطية ´- الحل ...
- ليبيا بين الآفات النفسية والذهنية للقذافي وبين نهم الاحتكارا ...
- الحق حين يسخره الباطل
- الدولة الوطنية من حلم إلى كابوس
- بعض الملاحظات على كتا ب -رؤية بديلة للاقتصاد الفلسطيني من من ...
- الديمقراطية الأميركية معاقة بالكساح
- أضواء العلم على تفجيرات نيويورك
- مزيد من الأضواء على أخطر مؤامرات اليمين الأميركي ضد البشرية
- إعادة القضية الفلسطينية إلى الأمم المتحدة
- سوريا ديمقراطية متحررة وتقدمية
- جريمة بريفنيك في النرويج نذير وعبرة
- كل شيء يهون حيال استقلالية القرار الوطني !
- فلسطين .. العراق وعالم الغاب
- لصراع تغذيه المصالح ويتفيأ بظلال الدين
- وفي إسرائيل تنشط فرق البلطجة
- وقائع التاريخ وأزمة إسرائيل الوجودية
- خلف دخان التفاوض إسرائيل وحلفاؤها يجسدون الحلم الصهيوني
- استنهاض الحركة الشعبية (3من3)


المزيد.....




- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...
- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...
- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال
- حلم الديمقراطية وحلم الاشتراكية!
- استطلاع: صعود اليمين المتطرف والشعبوية يهددان مستقبل أوروبا ...
- الديمقراطية تختتم أعمال مؤتمرها الوطني العام الثامن وتعلن رؤ ...
- بيان هام صادر عن الفصائل الفلسطينية
- صواريخ إيران تكشف مسرحيات الأنظمة العربية
- انتصار جزئي لعمال الطرق والكباري
- باي باي كهربا.. ساعات الفقدان في الجمهورية الجديدة والمقامة ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - سعيد مضيه - ردع تدخلات الامبريالية أولا