أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - ناجح شاهين - واقع الفلسفة في فلسطين















المزيد.....

واقع الفلسفة في فلسطين


ناجح شاهين

الحوار المتمدن-العدد: 1051 - 2004 / 12 / 18 - 12:39
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


منهج الفلسفة هو النقيض لمنهج الخطابة والادعاء العاطفي الذي يهدف إلى تسليك الحال. علينا تذكر جدنا ابن رشد فمنهج الفلسفة هو البرهان وليس الخطابة أو الشعر. ولذلك لا أريد أن أصفع الفلسفة بينما أريد أن أقرظها، تلكم أذية الصديق الأشد إيلاماً من أذية العدو بحسب ابن رشد أيضا.
علينا في بداية الكلام أن نقول إنه خطر ببالنا على الفور أن العنوان حري به أن يكون " لا واقع الفلسفة في فلسطين " . تذكرنا موقف اعتزالي طريف على الفور: كان الجدال محتدماً حول صعوبة إيجاد شيء من لا شيء باعتبار أنه يخرق قانون العقل الثاني نعني عدم التناقض. حل المعتزلة المشكلة بالقول إن العدم شيء هكذا هو حال الفلسفة في فلسطين إنها موجودة فقط اعتمادا على أنه لا شيء لا يوجد بالمرة. مثلاً عندما ننفي الدائرة المربعة فإن هناك شيئا ما يتم نفيه.هكذا يمكن القول على الرغم من أي شيء بوجود الفلسفة في فلسطين.
من لحظة الكندي بدأ المشروع الفلسفي في البلاد العربية في حالة متهم عليه أن يدافع عن نفسه. ففي رسالة الكندي إلى المعتصم بالله في الفلسفة الأولى وهي الرسالة الأولي في الفلسفة يأتي" اعلم عني يا ابن ذرى السادات أن أشرف الصناعات وأعلاها منزلة صناعة الفلسفة " فلا تسمع فيها كلام حاسد..الخ وبعد أربعمائة سنة سوف نجد الفلسفة تحاول تأسيس نفسها دون جدوى فتنتهي من الدنيا بما يعرف في تاريخنا بمحنة ابن رشد عندما حرقت كتب الفلسفة والكيمياء والسيمياء..
لقد كان مشواراً صعباً للفلسفة في مجتمع لم يكن قادراً على تقبل فكر نظري مختلف إلى ذلك الحد. وقد تعرضت في الطريق إلى الكثير من التقريع واللوم باعتبارها أس السفه وآية الضلال. وتم تعميم شعارات من نوع من تمنطق تزندق وما إلى ذلك.
قدمنا بالتاريخ لأنه ما يزال يعيش في الحاضر العربي. وليست فلسطين بمنأى عن الماضي أو الحاضر العربي بأي مقياس، بل هي امتداد للثقافة والعلم والفن العربي متأثرة به أشد التأثر، ربما اليوم أكثر من الأمس. وانسجاماً مع ذلك نؤكد أنه ليس هناك ما يدعو للدهشة تجاه القول بأن الساحة تخلو من الفلسفة أو الاهتمام الودي بها. هناك بالطبع رفض مسبق وتحامل تام تجاهها. في الشارع تقترن الكلمة بمعنى الثرثرة، ويأتي التعليق النموذجي " بلاش فلسفة زايدة ". وفي إحدى المرات سألت الأطفال في الصفوف الابتدائية العليا الخامس والسادس عن معنى الفلسفة فأجاب أكثر من سبعين بالمائة " برادة " وعشرين بالمائة " كثرة برم " والباقي لم يعرفوا أي جواب. الكبار يرون الرأي نفسه. عندما عدت إلى الوطن قلت في مقابلة عمل إنني أحمل بكا أدب إنجليزي وماستر فلسفة فقال صاحب العمل لا أنصحك بذكر الفلسفة فهي تقلل من شأنك.

في الجامعة يتم ببساطة جهل الفلسفة ثم تجاهلها، أم أن العكس هو الصحيح بمعنى أن التجاهل هو الذي يقود إلى الجهل؟ يلاحظ الجهل في إلحاق الفلسفة على التساهيل بعلم النفس (لذلك يسألني العوام بدورهم عن قدرتي على تحليل النفسية) في أحيان أخرى تلحق بعلم الاجتماع أو التربية في حالتي تم إلحاقي بالعلوم الإنسانية ويعسر علي أن أوضح أن الفلسفة ليست علماً وعندها يكون الرد فما الحاجة لها. عموماً أقوم في عملي أحياناً بمتابعة طلاب قسم اللغة العربية باعتبار أن لنا قرابة بها. لم أتمكن مطلقاً من إقناع الناس أن علاقتنا باللغة العربية أو التربية أو علم الاجتماع لا تزيد عن علاقتنا بالرياضيات أو الفيزياء وربما أن هذه الأخيرة تدهشهم أن يكون لنا بها ارتباط على الرغم من أن أهم فرع فلسفي معاصر هو الإيبستمولوجيا وفلسفة العلوم التي تركز جل اهتمامها على الفيزياء ونتائجها النظرية الفلسفية المرعبة بكل المقاييس. الجهل بالإيبستمولوجيا في فلسطين نموذجي بكل معنى الكلمة. ربما أن مدرسة الفرندز في رام الله هي المؤسسة الوحيدة التي تمس الموضوع بالصدفة بسبب برنامج البكالوريا الدولية حيث يدرس طلبة الصف الأخير نظرية المعرفة فيأتي في السياق بعض مواضيع الإيبستمولوجيا.


ولعل هجوم العولمة في المستوى الثقافي يكاد يجهز على الفلسفة خصوصاً في العالم الثالث. فلسطين استجابت بسرعة وبدأت بتدريس مجموعة من المواد الممولة مع استبعاد الفلسفة.
طبعاً من نافلة القول أن تخصص الفلسفة لا يدرس في الجامعات المحلية ولا في المدرسة. كما أن وجود تخصص فرعي اختفى بعد أن كان قائما ًفي بيرزيت. وحتى ساعات ما يعرف بالدراسات الثقافية التي تقع على حدود الفلسفة تم تقليصها إلى النصف لتصبح ست ساعات فقط. وحتى عندما يتم التفكير في مساقات جديدة فإن أول ما يتبادر إلى الذهن هو التطلع نحو التخلص من الفلسفة. وقد لمسنا كيف عندما دخلت حقوق الإنسان مساقاً إجبارياً بوصفها مادة أيديولوجيا ما بعد الأيديولوجيا تم التضحية بمساق المنطق الذي كان مساقاً في عداد متطلب جامعة. وعلى الرغم من الجعجعة المبالغ بها في مؤسسات التعليم ووسائل الإعلام وقاعات المؤتمرات والاجتماعات عن تعميق التفكير النقدي والتحليلي ..الخ إلا أن المنطق قد غيب بسهولة تامة كأن في الإمكان الكلام عن منهج تحليلي نقدي دون أرضية منطقية حديدية، أوكأن بالإمكان فهم روح العلم المعاصر في تركيبه وتحليله وأسلوبه الفريد في استكشاف الواقع دون إلمام عميق بالإيبستمولجيا.
تحتاج الفلسفة إلى جو هادئ ومكتبة وحركة نشر لكي تزدهر وفي أجواء قلقة ومضطربة كالبداوة العربية لا مجال أمامها وإنما الفرصة أكبر أمام العمل الشفاهي كالشعر. ولأن ظروف الاحتلال تشبه ظروف البداوة من بعض النواحي فإن الشعر هو الإنجاز الوحيد على وجه التقريب للثقافة الفلسطينية. ولعل من الطريف بالفعل أن الحركة الوطنية الفلسطينية قد عبرت عن ذلك دون أن تقصد. ففي أهزوجة شعبية موسومة بختم اليسار يأتي: "على ظهر الخيل تعلمنا الماركسية." وهو ما يعني بداهة أنهم لم يتعلموها لصعوبة قراءة هيغل وماركس من على صهوة الجواد. فلسطين ليست في حالة استقرار يسمح بنهوض فلسفي. ولا بد أن سنوات الانتفاضة المجيدة هي ضد أي إنجاز على صعيد تنمية الفلسفة خاصة والعلوم التجريدية بعامة ناهيك عن العلوم التي تحتاج المختبر. ربما أن غياب أي بيئة داعمة يمكن أن تشكل مفتاحاً لحل اللغز الذي طالما ردده مثقفون مثل جورج جقمان: يوجد مصلحون ولا يوجد إصلاح. الإصلاح بوصفه حركة متصلة واسعة تتغلغل في نسيج المجتمع يحتاج الكثير من العناصر أبسطها الاستقرار والأمن ووجود حاضنة اجتماعية تقف بثبات وراء مشاريع فكرية حقيقية عميقة وجذرية.
ربما في الواقع أن في وعينا، أو في لا وعينا بناء، راسخ بأننا غير مؤهلين للفكر بمعناه الفلسفي وأذكر في هذا السياق أن الراحل الكبير إبراهيم أبو لغد رفض مساهمة مني حول التعليم المدرسي وكيفية تطويره لأنها لم تكن في رأيه عملاً بحثياً مكتبياً أو إحصائياً. فهي قد كانت أقرب ما تكون إلى الفلسفة، وبهذا المعنى فقد رفض الفلسفة دون أن يقصد وبحسن نية كما نقدر، لأنه في المناهج التي أشرف على تخطيطها والتي وضعت على الرف في نهاية المطاف يقترح ببصيرة ثاقبة تدريس المنطق والتفكير العلمي في كل المراحل وبدءا من الأول الابتدائي. كما يقترح تدريس الديانات المقارنة وهو موضوع قريب جداً من فلسفة الدين ويسهم في تعزيز نقاش تعددي ومتسامح إضافة إلى أنه أقرب أشكال التفلسف إلى الجمهور.
في مستوى تفكير الجماهير بل وجزء من النخب أيضاً تسود بنى فكرية أسطورية ما قبل أرسطية. ويتضح ذلك من السهولة البالغة التي يتم بها خرق قوانين العقل الأربعة. مثلاً أيام الأولى ضد العراق عام 1991 فكر الناس: " العراق سينتصر." السبب رؤية صدام في القمر مع مؤشرات أخرى مثل تهويل قدرات العراق دون أدلة واقعية أو منطقية. بعد الهزيمة:" العراق مليء بالمشارب والملاهي والمفاسد" طبعاً تم خرق عدم التناقض بالانتقال من موقع سببي إلى آخر. من ناحية أخرى: هل يوافق أصحاب فكرة المفاسد والملاهي على القول بأنه "كلما ظهرت المفاسد تظهر الهزيمة"؟ على الأغلب أن لا وهذا يعني رفض أساس لمبدأ السببية.
لكن غياب قوانين العقل غيض من فيض. فالواقع أن مجتمعنا لا يمارس التفكير في أي مستوى تقريباً. وتسود عقلية التسليم كما ويغيب الرأي الآخر. وتقوم مؤسسات كثيرة بما فيها مؤسسات التعليم بوأد قدرات الأطفال والناشئة الموجودة فطرياً معهم عن طريق التلقين وأسلوب الحفظ والأسئلة الموضوعية التذكرية، فتكون النتيجة غياب تام لمنهج التحليل والتركيب الذي يمثل روح الفلسفة خاصة والعلم عامة.
يتضح أن المجتمع يعتمد التقليد وسلطة الكبار بكل معنى الكلمة. وحتى الفكر القادم من " الخارج " لم ينج من انطباق القاعدة عليه. فكثيراً ما حسم أبناء "اليسار " اختلافهم حول فهم موقف ما نظري أو عملي بجملة واحدة صدرت عن لينين فتكون كقول جهيزة الذي ينهي الموقف بالضربة القاضية.
لعل إشاعة فكر تعددي في واقع تعددي يقبل الاختلاف جدياً أمر يحتاج الكثير من الجهد في العالم العربي. وفي فلسطين تبدو الصورة مريعة بالفعل. قال ابن رشد " فإننا ننظر في ما جاء به من سبقنا من المخالفين في الملة، فإن كان صواباً أخذناه وشكرناهم، وإن كان خطأ نبهنا عليه وحذرنا منه وعذرناهم" نحن أبعد ما نكون عن ذلك. وما يزال أمامنا شوط كبير لنقبل التعايش القائم على الاحترام وحق الاختلاف في السياسة كما في الدين.نتمنى في هذا السياق أن نكون مخطئين في تقديرنا أن العكس هو الصحيح بمعنى أن مجتمعنا يتجه نحو المزيد من التعصب وسيادة بنى ما قبل حداثية كالعشيرة والعائلة. نخشى أنعلينا استدعاء محمود درويش ليصف الحالة: وربما تقتلني أو أقتلك
إذا اختلفنا حول تفسير الأنوثة
لا بد أن الكثير يلزم لكي لا نقتل بعضنا بعضاً. ولا بد أن توافر الأمان والحاجات الأساسية الأخرى من مسكن وملبس شروط ضرورية لتفرغ الإنسان لأية ممارسة إبداعية. كذلك نحن في حاجة إلى الدولة لتحمي الفرد من إنفاق وقته في حل منازعات بسيطة مع المواطنين الآخرين. تخيلوا لو أنني كنت مضطراً إلى متابعة خلافاتي مع جاري لأنه يسرق المياه مني ويترك خزاني فارغاً ولأن الشرطة لا تهتم بالتدخل فإن علي أن أتعارك مع الجيران. واضح أنه لا يبقى مجال للعمل الذهني. ولنأخذ مثلاً آخر لنفترض أنني لا أستطيع أن أذهب بطفلي إلى حضانة لأسباب مالية ولم تأت " حماتي " لمراعاته واتصلت برئيس في العمل أشرح له أنني لن أتمكن من الحضور للعمل بسبب اضطراري لرعاية الطفل، فجاء الرد" أنا ما إلي علاقة دبر حالك" واضح أن هذا يهزم رغبتي في أي إنجاز. وهذه الأمثلة قد تكفي على الرغم أن بإمكاننا تقديم أمثلة على تهديد حياتنا يومياً بسبب الاحتلال.
على درب الأمل الذي يبقي جذوة الحياة لا نمل من انتظار تغير الأحوال نحو الأفضل من كافة الزوايا وانطلاقاً من ذلك نقترح الأفكار الأولية التالية:

1) إدخال المنطق والإيبتسمولوجيا والفلسفة والتفكير العلمي في مناهج المدرسة والجامعة.
2) إعطاء مساحة للفكر الفلسفي في الإعلام
3) العمل على تأسيس دوائر فلسفة
4) إرسال منح للخارج لدراسة الموضوع باعتبار أنه غير موجود بالمطلق.
5) العمل على إشاعة التفكير الحر والتعددي الذي يقبل الآخر وإلا فلا جدوى من كل القصة. لأن الفلسفة تتنفس هواء التعددية ولا حياة لها بدونه.
6) الإقرار دون لبس بحق الناس في حرية الفكر والتعبير لكل معنى الكلمة بحيث تدرج كبند في القانون والدستور لمنع سيف التكفير عن رقاب الناس. ولعل هنا جوهر مأساة الفلسفة في العالم العربي كله فهي لم تزدهر إلا لماماً وتحت رعاية الدولة والملاحظ أن الجمهور لم يقبل الفلسفة أبداً ونحن لا نوجه أي نقد لأمتنا في هذا السياق لأن الفلسفة نخبوية وربما يسهم ذلك في كراهيتها لأن الوضع المنتظر أن يعرض المرء عن الأشياء التي يجد صعوبة بالغة في فهمها.
7) تشكيل لجنة أو جمعية فلسفية تعنى ببذر البذور الأولى وتتعهدها بالرعاية التي تؤسس لإمكان الحلم بوجود نواة فلسفية في بلادنا.



#ناجح_شاهين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يحيى الفخراني ما بين الدراما والميلودراما
- الديمقراطية والمؤسسات لفتح خاصة وفلسطين عامة
- سقوط أيديولوجيا حقوق الإنسان
- حول انتهاء إضراب العاملين في وكالة الغوث
- حول المقاومة العراقية وحرب العصابات
- لا مكان للاعتدال في إدارة بوش
- من رام الله إلى الفلوجة
- جونسون روح،نيكسون جاء
- رعب المواطن من غياب - أبوعمار-
- أسس الحرية في الذهنية الفلسطينية
- كيف تمت عملية التسجيل للانتخابات الفلسطينية؟
- ميتافيزيقا التفجيرات في طابا
- الحق في عدم التسجيل
- اختراعات وكالة الغوث الدولية
- قاطعوا التسجيل للانتخابات
- حول موضوعة الانتخابات
- إسرائيل لن تبقي ولن تذر
- الوطن يسع الجميع نحو حقوق إنسان بمشاركة القادة الدينيين
- عذاب الجسور تحية لشرطي المعابر على الرغم من المعاناة
- المرأة والعنصرية


المزيد.....




- في نطاق 7 بنايات وطريق محدد للمطار.. مصدر لـCNN: أمريكا ستقي ...
- المبعوث الأممي إلى ليبيا عبد الله باتيلي يستقيل ويعتبر أن -ل ...
- لجنة أممية تتهم إسرائيل بعرقلة تحقيقها في هجمات 7 أكتوبر
- فيديو: -اشتقتُ لك كثيرًا يا بابا-... عائلات فلسطينية غزة تبح ...
- برلين ـ إطلاق شبكة أوروبية جديدة لتوثيق معاداة السامية
- رئيسي: ردنا المقبل سيكون أقوى وأوسع
- نتنياهو: حرب غزة جزء من تهديد إيرن
- -حزب الله- يستهدف مقرات قيادة ومراقبة جوية للجيش الإسرائيلي ...
- الجيش الأردني يكثف طلعاته الجوية
- مناورات تركية أمريكية مشتركة


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - ناجح شاهين - واقع الفلسفة في فلسطين