هل هذا المقال ساخر ؟

عزيزي الفاضل
القضية الفلسطينية كقضية اغتصاب أرض أو وطن هي مجرد غطاء اخترعه متطرفي الاسلام وروج له المتأسلمون وبلعه السذج من المسلمون لأنه كما نقول في مصر -جاء لهم علي الطبطاب
-
لم يكن بفلسطين سوي بضع مئات من الالاف من العرب وهؤلاء ارتضوا لأنفسهم بيع أرضهم وسواء كانت هذه خدعه لهم من قبل النازحون اليهود الجدد أم لا فعندما أفاقوا لما يحدث كانت الصيحة دينية وبإمتياز وجائهم من النازحون الجدد هذه المرة من المسلمون-المجاهدون؟- ما ضاعف من اعدادهم مرات

وعندما هزمت الجيوش العربية-او بالاحري الاسلامية- أصبح عدد اللاجئين ما اصبح عندما توقف القتال ونسبة الفلسطينيين الاصليين بينهم ضئيلة

للعلم حتي ياسر عرفات نفسه لم يكن فلسطينيا

القضية الفلسطينية هي قضية دينية
period

أما عن قتل سكان منطقتنا المنكوبة بعضهم لبعض فقد أوضحت ياعزيزي بالاحصائيات مالم يكن -أو بالاحري ما لم ينبغي أن-يخفي علي عاقل

هي بالفعل أن لم تكن مأساة فهي مسخرة

وأخيرا يبدو أن عندك ياعزيزي مشكلة (=؛ -غمزة- مع 200,000 و 2,000,000

فقد تكرر هذا الخطأ في إحصائك لضحايا الحرب الأهلية في الجزائر ثم لبنان

تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          58 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاستاذ اسعد مقارنه لطيفه ورائعه وقراءه ممتازه للغة الارقام بعد ان تفرغ من ايديولوجياتها0وجعلها واضحه جليه للاخرين دون مبالغه او تقليل 0فبحسب ة بسيطه نجد ان اهون اقتتال بين العرب انفسهم وداخل اوطانهم خلف ضحايا تفوق عمر الصراع العربي الاسرائيلي 0وهذا يعني ان الحروب الداخليه تستنفر كل الطاقات المتوفره للفريقين وهذا مايعطي الا رقام صورتها المرعبه 0وبالمقابل ان الحروب العربيه الاسراائليه لا تستنهض كافة ادواتها والسبب واضح ان الجميع واقصد الحكام العرب ومن رفع راية التحرير استخدم هذه الحروب وغيرها لتصريف الازمات والابتعاد عن استحقاقات التنميه وحقوق المواطنين بالتطور والرفاهيه والعيش الرغيد0هذه القراءه الاولى
واما القراءه الثانيه فالعبره ليست بكثرة الضحايا الذين يسقطون بالقتال وانم طبيعة المواجهة ونوعية المتحاربين فالحرب العالميه الاولى اندلعت لمقتل شخص واحد بينما هناك معارك يقتل فيها الكثير دون ان تؤدي بالضروره الى اشعال حرب واما القراءه الثالثه فان الحرب مع اليهود ترضي مكنونات نفسيه وتاريخيه قديمه مرتبطه بنشوء الاسلام وصراعه القديم مع اليهود اي انها تكتسب صفة التعظيم من البعض

إرسال شكوى على هذا التعليق          56 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا لك اخ مجدي
نعم اشاركك الراي ان الصراع العربي الاسرائيلي تغذى من وغذى الفكر الديني بعلاقة جدلية
غاية في التفرد وهو ايضا خلف صعود الكثير من القوى الراديكالية الى السلطة في كثير من اليلدان العربية كحركات الضباط الاحرار والبعث وكل هؤلاء اساؤا الى شعوبهم اشد اسائة ولم يقدموا شي يذكر لموضوع الصراع الفلسطيني الاسرائيلي سواء اكان سلما او حربا
والان فان كل القوى الدينية الظلامية تستخدم هذا الشعار للوصول الى اهدافها
واما الدعوة للسلام فهي من نصيب العملاء والخونة وما الى ذلك من القاب

إرسال شكوى على هذا التعليق          102 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي لك اخي رحيم وشكرا على القرائة المتعمقة والدقيقة للموضوع
اتفق معك في ان القرائة الاحصائيية للنزاع تقصر ان تعبر عن كل ابعاد النزاع
ولكنني وجدت ان التطيبيل والتهويل يتضائل ويتكشف عن نوع من الخداع الكبير حين ندقق في الارقام
فمنذ صغرنا نسمع عن مذبحة دير ياسين ولكن هذه المذبحة خلفت بضع مثات من الشهداء
فلماذا لا يجب ان ننساها ولقد نسي الجزائر مذابح وقعت بين اهله وكل منها خلفت الوف من الشهداء وكذا السودان وكذا العراق الخ
ونعم تمام فان للصراع العربي الفلسطيني بعدا دينيا اججه وادامه ومضى به خلف كل منطق للسلام والمصالحة
شكرا جزيلاعلى قرائتك

إرسال شكوى على هذا التعليق          60 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اخي اسعد تحيةود وتقدير
لاادري ان كنت سعيد بسخريتك ام ساخر بسعادتك
على اي حال،تبقى لغة الأرقام،-كمايقول الفرنسيون-اأشبه بتنورة قصيرة تكشف عن كل شئ الا الحقيقة...
والأهم أن 90بالمئة من الأراضي الفلسطينة اصبحت مغتصبةمن طرف الكيان الصهيوني فمن يعيد اليها ملامحها الأصلية،؟
أعترف أنه سؤال بليد ولك اخي عزيز روح المعزة

إرسال شكوى على هذا التعليق          9 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اخي عبده تحياتي لك وشكرا على تعليقك حاولت ان افهم موقفك من المقال ولكن لم اوفق. ، لم افهم قولك ان كنت سعيدا بسخريتي ام ساخر بسعادتي ولم اجد ربطا بين سخرية المقال وبين السعادة في ما.عدا اسمي والذي ليس له صلة بالموضوع . والاهم انني لم استشعر البلاغة في القول الفرنسي من ان لغة الارقام تشابه التنورة القصيرة التي تكشف عن كل شي اللا الحقيقة وانا افضل المقولة التي تنص على ان لغة ارقام اصدق قولا وهذه المقولة اقرب للمنطق وها انت استدللت بالارقام لدعم طرحك حين قلت ان تسعين بالمئة من الارض الفلسطينية محتلة فهل هذه الحقيقة الرقمية تنورة فرنسية ايضا ام ماذا رايك مع كل الود وازيد ان ابتعد ان الايقاع الذي طال تكرراه في وصف الموضوع الفلسطيني الاسرائيلي واقول ان جذور الوجود الاسرائيلي منصوص عليها في القران الكريم ومنها قصة يوسف والذين ذكر القران عن اهل يوسف انهم يعيشون في البدو وانه دعاهم للمجئ الى مصر وجاءوا وبقوا زمنا طويلا ثم هاجروا الى فلسطين والخ فلماذا ننكر حقا لهم في جزء من ارض فلسطين واثارهم حتى في اليمن وسلطنة عمان والعراق والى يومنا هذا وشكرا لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          3 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---