أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - فلاح علي - هل قيادة الحزب الشيوعي الكردستاني ضَلت طريقها (2-2)















المزيد.....

هل قيادة الحزب الشيوعي الكردستاني ضَلت طريقها (2-2)


فلاح علي

الحوار المتمدن-العدد: 3543 - 2011 / 11 / 11 - 16:53
المحور: التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية
    


استكمالاَ لما ذكرته في الجزء الاول من المقالة من ملاحظات انتقادية على قيادة الحزب الشيوعي الكردستاني ودورها في تراجع دور الحزب في كردستان وتبعيته للقوى الكردية المتنفذه . فلا بد من مواصلة طرح بقية الملاحظات ووجهات النظر . ويكون من المفيد هنا طرح السؤاليين التاليين :

السؤال الاول لماذا وقعت قيادة الحزب في هذه التبعية المطلقه للقوى الكردية المهيمنة في كردستان ؟ والسؤال الثاني ما هي انعكاسات هذه التبعية على الحزب وبنائه التنظيمي والفكري وتطوره ودوره وحضوره وتاثيره الجماهيري والسياسي ومستقبله؟

هذين السؤالين من وجهة نظري هما جوهريان واساسيان وشكلا ركناَ مهماَ واساسياَ في الهدف من كتابة مقالتي التي هي بجزأيين , وأعتقد ان دور وحضور وفاعلية ونهوض ومستقبل الحزب الشيوعي الكردستاني مرتبط بتحديد الموقف الفكري والسياسي من هذه المسألة اي التبعية التي وقعت فيها قيادة الحزب وكيفية التخلص منها , واعتقد ان اي خلل ممكن معالجته اذا توفرت الارادة الشيوعية للتوقف عند اهم الثغرات وتشخيص الخلل في السياية والفكر والتنظيم والاداء وهذا يتطلب اعادة الدراسة لواقع كردستان و العراق من خلال التحليل العلمي ووضع سياسة صحيحة على ضوء الواقع الراهن وبعد تشخيص اسباب الخلل ومعالجته ووضع الحلول وعلى كافة الصعد الفكرية والسياسية والتنظيمية والاعلام والعمل الجماهيري .

أرى ان الخلل الفكري يشكل احد اهم اسباب التبعية :

من وجهة نظري ارى ان احد الاسباب الرئيسية لهذه التبعية هو الخلل في الجانب الفكري وبما ان جميع الاحزاب الشيوعية في العالم , بنيت تنظيمها ورسمت سياساتها ووضعت توجهاتها وتاكتيكاتها من خلال الاسترشاد بالماركسية والفكر الاشتراكي الذي سميه آنذاك بالنظرية الماركسية اللينينية .فلا بد هنا من التوقف عند ظاهرتين فكريتين يشكلان جوهر هذا الخلل الفكري حيث مرت به غالبية الاحزاب الشيوعية واصبح احد اهم جوانب الازمة التي مر بها هذا الحزب او ذاك والظاهرتان هما .

الانتهازية والتحريفية : لا يختلف اثنان ان المنشأ والتكوين لهذين الظاهرتين هما التاثير البرجوازي والبرجوازية الصغيره ودورها في قيادة التنظيم الشيوعي حيث انها حامله لهما , وعند النظر الى هاتين الظاهرتين من الناحية الطبقية والرؤية السياسية نجدهما يمثلان شكل من اشكال آيدلوجية البرجوازية , وهنا يكمن الخطر حيث ما اكدته التجربة ان هذه الفئات البرجوازية من حيث واقعها الاجتماعي انها تتصف بالازدواجية وحتى التناقض في الرؤية والتبني والطرح والتوجهات , اذاّ كيف بها وهي تقود الحزب. لا اريد الاسترسال بقضايا نظرية والحديث عن الانتهازية والتحريفية اليمينية واليسارية لان المقاله لا تتحمل ذلك .

ولكن بالعودة قليلاَ الى التاريخ اثناء المد الذي شهدته الحركة الشيوعية في العالم , نجد ان هناك العديد من الحركات والتنظيمات ذات الاصول البرجوازية الصغيرة وذات التوجهات القومية واشخاص ومجموعات تبنوا الفكر الماركسي اللينيني آنذاك , ولكن من وجهة نظري رغم ان هذه الحركات والاشخاص من هذه الاصول الذين تبنوا الفكر الماركسي فهم من الناحية العملية والفكرية لم يتخلصوا بعد من تطلعاتهم ورؤيتهم البرجوازية ومن معتقداتهم القومية , ولكن نتيجة تأثير المد الشيوعي في العالم يبدوا انهم حاولوا التقرب والتوفيق والملائمه والمعايشه بين معتقداتهم القومية وتطلعاتهم وتوجهاتهم البرجوازية وبين تبنيهم للماركسية . وما هذه الارتدادات في الحركات والاشخاص التي حصلت الا تأكيد لذلك . ما يهمنا على صعيد كردستان العراق كلنا نتذكر توجهات الكومله التي انبثق منها الاتحاد الوطني الكردستاني ادعت انها حركة ماركسية كما ادعى الاتحاد الوطني الكردستاني انه يتبنى الماركسية ولكن هل حقاَ في الواقع انهما حركات او تنظيمات ماركسية , وكثير من ناضل في صفوف الحزب الشيوعي العراقي سابقاَ ولا حقاَ في صفوف الحزب الشيوعي الكردستاني انتهى به الامر قومياَ متخندقاَ منغلقاَ منحازاَ للفكر القومي ومتطرف سواء كان من القومية العربية او القومية الكردية او القوميات الاخرى .

من اخطر ملامح الانتهازية والتحريفية :

ما اكدته تجارب الحركة الشيوعية في منطقتنا العربية وفي العراق , ان من اهم الملامح الملموسه للانتهازية والتحريفية هو الرهان على الاحزاب والحركات القومية في تحقيق اهداف الشعب , كما تلجأ الانتهازية والتحريفية من المبالغة بدور هذه الحركات والاحزاب القومية , ومن الملامح ايضاَ هو فك الارتباط بين الفكر والسياسة الحزبية من جانب والممارسة العملية من جانب آخر, وتجليات ذلك في الممارسة حيث يتغلب السلوك والرؤية القومية للظواهر والاحداث السياسية ويرى وينظر الانتهازيون والتحريفيون الى جميع الاشياء والظواهر المتنوعة المتواجدة على كوكبنا او المتواجدة على صعيد البلد الواحد ينظرون لها من منطار قومي وبهذا فانهم بفقدون بوصلة النضال , وغالباَ ماتنتهي بهم هذه الرؤية الى التعصب القومي وبهذا فان الانتهازية والتحريفية هي سبب الخلل وسبب الازمة التي يمر فيها الحزب واخطر ملامح هذه الانتهازية والتحريفية هو في تأثيرها على التنظيم وتسعى لاضعاف قواعده التنظيمية وتحويل التنظيم من تنظيم ثوري جماهيري له مهام واهداف الى تنظيم عادي يساير ويهادن الاقطاب الكبرى وتعمل على ادخال اللبرلة الى صفوف التنظيم , كما ان الانتهازيين والتحريفيين من ملامحهم او سماتهم الاساسية هو انهم نفعيون ذاتيون شرهون نحو مصالحهم الذاتية . وان ما اكدته التجربة الثورية ان احد اهم مخاطر الانتهازيين والتحريفيين على الصعيد التنظيمي هو انهم لا يعترفون بانتهازيتهم ويتبنون نفس الوجهه او الشعارات التي يضعها او يصوغها المناضلون الحقيقيون , لاجل ان يصونوا انتهازيتهم وتحريفيتهم من الكشف لأنهم يخشون المواجهه مع المناضلين الحقيقين وان لا يتعرفوا على حقيقتهم ففي المممارسة العملية يكرسون سعيهم الجاد الى حرف التنظيم عن مبادئه وتوجهاته ومساره ومهامة واهدافة وهذا من اهم مخاطر الانتهازية والتحريفية , لانهم يقودون الحزب باتجاه الذيلية والتبعية للقوى القومية وهذا هو ما حاصل في الحزب الشيوعي الكردستاني . و كمثال للتبعية والتحرك من خلال الرؤية للمصالح الآنية النفعية الذاتية لا بد من طرح السؤال التالي الذي يتداوله غالبية اعضاء الحزب الشيوعي الكردستاني في الخارج وبلا شك في الداخل ايضاَ وهو : هل ان من مهام واهداف الحزب الشيوعي الكردستاني النضال من اجل الحصول على موقع الناطق الرسمي للحكومة فقط والتخلي عن المواقف السياسية والطبقية في الدفاع عن مصالح الجماهير وبالذات الكادحين منهم . هكذا مواقف تتحمل مسؤوليتها قيادة الحزب لأنها تجلب الضرر للحزب وتؤثر على حضوره وتاثيره التنظيمي والجماهيري والسياسي .

تحالفات الحزب الشيوعي الكردستاني :

ان القراءة الصحيحة لبرنامج الحزب الشيوعي الكردستاني وانطلاقاَ من سياسته التي حدد فيها مهامه الآنية نجد ان تحالفه النضالي الطبيعي والصحيح , يفترض ان يكون مع قوى التيار الديمقراطي في العراق وكوردستان . اذاَ هنا يطرح سؤال ماهي طبيعة تحالفات قيادة الحزب الشيوعي الكردستاني ؟ من وجهة نظري ارى ان تحالفاتها هي بعيده عن المبدأية ولم تستند الى رؤية سليمة والى تاكتيكات صحيحة , تتميزتحالفاتها بالنفعية الضيقة وبالتبعية المطلقه للتحالف الكردستاني وهذا ما تؤكده وقائع الاحداث على الساحة الكردستانية لهذا ارى ان تحالفات قيادة حشك الآن تتجسد فيها الانتهازية السياسية وتحكمها حسابات المصالح الآنية النفعية المجردة والخالية من اي مبدأ سياسي او فكري .

ان كانت تحالفات قيادة حشك مبدأية لأتخذت موقف من التحالف الكردستاني لتصويته في البرلمان لتغيير قانون الانتخابات الذي كان الهدف من تغيير القانون هو لأضعاف وتهميش الحزب الشيوعي العراقي وقوى التيار الديمقراطي في العراق ولهيمنة المتحاصصون الطائفيون الاسلاميون والقوميون اللاديمقراطيون على البرلمان .

استنتاجات :

1- ارى انه كلما ابتعدت قيادة الحزب الشيوعي الكردستاني عن المشاركة في الشأن السياسي العراقي كبعد نضالي للحزب , وعن العلاقة والعمل المشترك مع قوى التيار الديمقراطي , وكلما ابتعدت عن وحدة العمل والنشاط المشترك مع الحزب الشيوعي العراقي , وايضاَ كلما ابتعدت قيادة الحزب عن المنطلقات الفكرية للماركسية وعن المواقف الطبقية والاممية . هذا يساعد على ان يصبح وضع الحزب في خطر حيث بهذا تسهم قيادته طوعاَ لتعريض الحزب لعدة احتمالات , واحده منها ابتلاعه أو اغتياله السهل وفي وضح النهار من قبل الاحزاب القومية الكبرى وهستيريا التعصب القومي .

2- ما يعرفه الجميع ان الماركسية والفكر الاشتراكي يمتلكان مخزون هائل من المعارف الفكرية والعلوم والحقائق والمبادئ , لكن تجربة قيادة الحزب الشيوعي الكردستاني منذ عام 2005 الى الآن اكدت انها لم تمتلك اي شيئ من هذا المخزون لمواجهة ضغط التعصب القومي , وكأنها فقدت كل شيئ من هذا الرصيد المعرفي و الفكري المخزون , حالها حال من يدخل النهر دون معرفة السباحة او كحال الطفل الذي يفقد مفاتيح خزانته في المدرسة ويقف عاجزاَ امام هجوم معلمه عليه .

3- ما اكدته التجربة ان الانتهازيون والتحريفيون يتهربون او لا يظهرون جوهر الخلاف المبدأي معهم , كما انهم يصورواالخلافات المبدأية بانها مواقف وقضايا شخصية أوثانوية تستهدفهم وبهذا لا يمكن التوقف عندها , ومع هذا انهم يخشون النقد عند مواجهتم باخطائهم وثغراتهم وانهم يلجئون للتبرير والهروب الى الامام خشية مواجهة الحقيقة.

4- تؤكد تطورات الاحداث في العراق وكردستان , بان هناك حاجة نضالية تضغط على قيادة حشك لأعادة دراسة التطورات في العراق وواقع كردستان , واعادة قراءة وتدقيق برنامج وسياسة الحزب ومهامه الآنية الديمقراطية ومواقفه وتاكتيكاته وانفتاحه على قوى اليسار والديمقراطية ذات البعد العراقي لأجل تصحيح مسار طريقها , وانقاذ الحزب من عزلته وازمته وضعفه واعادة الحيوية لدوره ونشاطه وحضوره وتأثيره الجماهيري والسياسي والثقافي بين جماهير كردستان العراق , وهذا يساعد على انتشال الحزب من وحل القومية ومن التبعية العمياء للقوى الكردية المهيمنه في كردستان .

5- الخطوة الشجاعه والجريئة الهامة التي يتطلب من قيادة الحزب الشيوعي الكردستاني اتخاذها من وجهة نظري هو تخليص الحزب من التحالف الذيلي الانتهازي النفعي وذلك بالخروج من التحالف الكردستاني في اقرب وقت .

6- لاسيما وانه لا يوجد مراقب او متابع سياسي لم يفهم طبيعة القوى الكردية الكبرى وتحالفاتها في كردستان , حيث تميزت تحالفات هذه القوى بطبيعتها المتقلبة والمتناقضة منذ عقدين والى الآن , من التحالف مع ايران وتركيا والنظام الدكتاتوري المقبور, الى التحالف الطائفي القومي النفعي المعادي للديمقراطية ,حيث اسهم مهندسوا السياسة الامريكية والايرانية بعد سقوط النظام الدكتاتوري من تشييد صرح هذا التحالف الذي يقف عائق ويحول دون بناء الدولة المدنية الديمقراطية في العراق ولا يضمن اوغير قادرعلى ان يصون الحريات والحقوق بما فيها الحقوق القومية لقوميات شعبنا العراقي . ,كما ان هذا التحاف القائم على المحاصصة الطائفية والقومية لا يشكل ضمانه للفيدرالية لكردستان العراق , لان هذه المحاصصة الطائفية والقومية جوهرها او مضمونها معادي للديمقراطية .

هنا يحق لي ان اطرح سؤال : هل ان قيادة الحزب الشيوعي الكردستاني هي جزء من هذا التحالف الطائفي القومي ؟ باعتبارها تشكل جزء ثانوي ذيلي من مكون للتحالف الكردستاني . ان صح ذلك فانها تتحمل مسؤولية تأريخية في جر الحزب لهذا المستنقع الذي اضربالحزب حاضراَ ومسقبلاَ .

7- ما اكدته التجربه العالمية خلال العقدين الماضيتين ان هستيريا التعصب القومي والحركات القومية ذات الطبيعه الانفصالية والمنغلقةالتي انتشرت في بلدان العالم , هي نتيجة لانهيار الاتحاد السوفياتي وفشل التجربه الاشتراكية وانتصار الراسمالية في صراعها مع الاشتراكية وظهور نظام القطب الواحد في العلاقات الدولية الذي تقوده الولايات المتحدة الامريكية , فان تفكيك الكيانات واعادة بنائها وفق نظرية الفوضى الخلاقة هو احد العناصر الاساسية في سياسة و استراتيجية الولايات المتحدة الامريكية , ان السياسة الخارجية للولايات المتحدة الامريكية هي وراء ظهور هستيريا التعصب القومي المغلف بالجهل والذي لا يحمل اي مضمون ديمقراطي لانه يخدم مصالحها الاستراتيجية .

8- من وجهة نظري ارى ان عمر النظام الدولي نظام القطب الواحد هو قصير , وان اقطاب دولية بانت آفاقها ومنها روسيا وسنشهد تأثيرها في اعادة التوازن في العلاقات الدولية وستظهر التوازنات الاجتماعية والسياسية على صعيد كل بلد ومنها العراق , ارى ان الحزب الشيوعي الكردستان عليه ان يأخذ ذلك في الحسبان عند رسم سياسته ومواقفه ويعيد النظر بتحالفاته وعلاقاته مع قوى التيارالديمقراطي في العراق ويهيئ تنظيماته فكرياَ وسياسياَ لانعطافات قادمه على صعيد العراق وكردستان يكون له فعل ودور فيها .

9- اخيراَ اكرر طرح السؤال للحوار كيف تتجاوز قيادة الحزب الشيوعي الكردستاني المأزق الراهن الذي اوقعت فيه الحزب؟ اوهل يتمكن مناضلي الحزب وكوادره وقاعدته من فك اسرالحزب من تأثير القوى القومية ويتخلص من تبعيته ويصبح حقاً حراَ في رسم سياسته واختيار تحالفاته طوعاَ وبمبدأية مع الحفاظ على استقلاله السياسي والفكري والتنظيمي وتنامي دوره وحضوره وتأثيره الجماهيري والسياسي والثقافي ؟ أخيراَ يكون من المفيد بان تلجأ قيادة حشك الى ممارسة ديمقراطية وتبادر بالرد على ملاحظاتي وتفتح حوار علني حول القضايا التي جاءت في هاتين المقالتين وأعتقد الجميع ينتظر ذلك .

11-11-2011 .



#فلاح_علي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل قيادة الحزب الشيوعي الكردستاني ضَلت طريقها (1-2)
- روسيا تعمل على عودة التعددية القطبية في العلاقات الدولية (10 ...
- هل يوجد خطر يبرر استمرار بقاء حلف الناتو
- روسيا قطب دولي جديد ستضع نهاية والى الابد لنظام القطب الواحد ...
- العالم يشهد ظهور نظام التعددية القطبية في العلاقات الدولية ( ...
- ملاحظات حول وثيقة النظام الداخلي للحزب الشيوعي العراقي
- النظام الدولي الجديد في ظل العولمة الامريكية آراء واستنتاجات ...
- احداث آب في ذكراها ال20 في الاتحاد السوفياتي وتداعياتها الدا ...
- احداث آب في ذكراها العشرين في الاتحاد السوفياتي وتداعياتها ا ...
- أحداث آب في ذكراها العشرين في الاتحاد السوفياتي وتداعياتها ا ...
- أحداث آب في ذكراها ال20 في الاتحاد السوفياتي وتداعياتها الدا ...
- أحداث آب في ذكرها العشرين في الاتحاد السوفياتي وتداعياتها ال ...
- أحداث آب في ذكراها ال20 في الاتحاد السوفياتي وتداعياتها الدا ...
- قوى التيار الديمقراطي في العراق ودروس الاحتجاجات الجماهيرية
- الشيوعيون العراقيون في الطريق نحو المؤتمر التاسع لحزبهم (8)
- الشيوعيون العراقيون في الطريق نحو المؤتمر التاسع لحزبهم ( 7)
- سحب القوات في موعدها واصلاح العملية السياسية مهمتان وطنيتان ...
- الشيوعيون العراقيون في الطريق نحو المؤتمر التاسع لحزبهم ( 6)
- الشيوعيون العراقيون في الطريق نحو المؤتمر التاسع لحزبهم ( 5)
- رسالة الى حزب الدعوة


المزيد.....




- طريق الشعب.. الفلاح العراقي وعيده الاغر
- تراجع 2000 جنيه.. سعر الارز اليوم الثلاثاء 16 أبريل 2024 في ...
- عيدنا بانتصار المقاومة.. ومازال الحراك الشعبي الأردني مستمرً ...
- قول في الثقافة والمثقف
- النسخة الإليكترونية من جريدة النهج الديمقراطي العدد 550
- بيان اللجنة المركزية لحزب النهج الديمقراطي العمالي
- نظرة مختلفة للشيوعية: حديث مع الخبير الاقتصادي الياباني سايت ...
- هكذا علقت الفصائل الفلسطينية في لبنان على مهاجمة إيران إسرائ ...
- طريق الشعب.. تحديات جمة.. والحل بالتخلي عن المحاصصة
- عز الدين أباسيدي// معركة الفلاحين -منطقة صفرو-الواثة: انقلاب ...


المزيد.....

- هل يمكن الوثوق في المتطلعين؟... / محمد الحنفي
- عندما نراهن على إقناع المقتنع..... / محمد الحنفي
- في نَظَرِيَّة الدَّوْلَة / عبد الرحمان النوضة
- هل أنجزت 8 ماي كل مهامها؟... / محمد الحنفي
- حزب العمال الشيوعى المصرى والصراع الحزبى الداخلى ( المخطوط ك ... / سعيد العليمى
- نَقْد أَحْزاب اليَسار بالمغرب / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى فى التأريخ الكورييلى - ضد رفعت الس ... / سعيد العليمى
- نَقد تَعامل الأَحْزاب مَع الجَبْهَة / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى وقواعد العمل السرى فى ظل الدولة ال ... / سعيد العليمى
- نِقَاش وَثِيقة اليَسار الإلِكْتْرُونِي / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - فلاح علي - هل قيادة الحزب الشيوعي الكردستاني ضَلت طريقها (2-2)