أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد الشمري - قنبله ايران الذريه














المزيد.....

قنبله ايران الذريه


محمد الشمري

الحوار المتمدن-العدد: 3543 - 2011 / 11 / 11 - 00:33
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


دفاع وهجوم
يتراشق حكام ايران وحكام اسرائيل تهديدات يستشف منها ان ايران تلعب باوراق وسيناريوهات متعدده ستزيل اسرائيل من الوجود بصواريخ بعيده المدى وورقه سوريا التي تنتظر الفرصه لتحرر الجولان هي الاخرى وحزب الله ليحرر جنوب لبنان المحتل وحماس التي ستدخل القدس ظافره ولا اعلم ماذا بعد من اهداف ربما تتوحد الامه العربيه في احباء المشروع الناصري الفاشل الذي اكل ثوره تموز بسبب تصديق المغفلين من العراقيين بانقلاب 63 وربما ابعد الاهداف تتحقق انا لا اريد ان استبق الاحداث كلها بسبب قنبله ايران الذريه التي ستسعد العالم العربي بعد تخلصها من اسرائيل اذا كانت ايران جاده في هذا كله ولكن___ولكن
القدس بعيده الاقربون اولى بالمعروف فالاحواز عراقيه ومحتله من قبلها وجزر طمب الصغرى والكبرى وابو موسى واخيرا دخلت على الفكه لتحتلها و وقبلهافي سنه 80 خاضت حرب ضروس مع العراق رغم التوسلات بايقافها مبكرا دون جدوى حيث استمرت ثمان سنوات لان ارعن رغب بذلك بعد ان وفرت له الحجج بذلك بتصدير الثوره وقد اعتقد انه هو المقصود من هذا اولا فاستبق الاحداث وهي تعرف ذلك اذ كان مسيطرا على مقاليد الامور ورغم ذلك استمرت بالحرب لتقتل اكبر عدد من الابرياء العراقيين وتعلم ان لاناقه لهم فيها ولا جمل ولكن امعانا في حقدها او اتباع سياسه لي اليد ولكن لم يمكنها ذلك حيث تجرع السم من تجرع ووقفت الحرب وهي اليوم تجعل ورقه العرب التماس المباشر مع اسرائيل و اول من يحترق
الان وهي تلعب يهذه الاوراق لتورط غيرها من تابعيها من مبدا انصرني( عدو عدوي صديقي) ----لاباس سيكون ذلك ولكن ولكن اذا سحقنا اسرائيل نحن الممانعه هل –هل يرجع ما انتزع من اراضينا ايام ضعفنا وهزلنا نحن العراقيين وينتهي التدخل بشؤوننا الداخليه ومسلسل القتل وتمويل المغفلين من السذج وما يسمى بالميليشيات باعتبار حلفنا المقدس هو حلف نصره الاسلام والمسلمين( لو نتعارك النوب) فلسطين سنيه لو شيعيه وانتم تحتلون القدس فحزب 0(--) والتيار(----) مهيا لهذا وذاك ونصبح ابدلنا احتلال اسرائيلي باخر فارسي عملائي ملائي
لست الا متمنيا ان تنال اسرائيل العقاب الذي يوقفها عن غيها وكذلك اتمنى ان تعي اسرائيل انها لن تيقى عدوه للعرب دائماوتنحرهم متى ما شائت ربما في يوم –في يوم ان ينجح سيناريوا في اجبارها على اتخاذ قرارات مؤلمه جدا فالشعوب لاتموت ___عليها اتخاذ القرارات الصعبه الان وتعيش الامان ونتخلص نحن من اللعب بنا و باوراقنا من قبل ايران وغيرها ويستتب السلام في المنطقه وينتهي سباق التسلح وينتعش الاقتصاد وتعم الرفاهيه وينتهي اسلوب العنف واثاره الكراهيه وشماعه فلسطين التي اعتاش عليها الكثير من باعه السياسه العرب فابتزوا ثروات شعوبهم واثروا ثراء فاحش واعدم الكثيرمنا او سكنوا السجون ممن دافعوا عن القضيه الفلسطينيه
ان الشعوب العربيه تعرف ان حكامها متصالحين مع اسرائيل وتعرف انهم عملاء الامبرياليه العالميه التي تدفعهم لاتخاذ المواقف الانهزاميه ولكن اسرائيل بالمقابل ايضا متهمه ومتورطه وقائمه على الكراهيه والاتهام بالوحشيه وهذا قد تجذر في اذهان شعوب المنطقه واصبح فلكلورا متوارثا لاينتهي ربما الا بتدمير اسرائيل حقيقه وليس تهديدا اذ ان ليست كل الاسلحه فعاله دائما فهي اليوم كذلك ربما سيناريو لاتطلق فيه طلقه واحد ينهي الامر قد يكون من داخل الشعب الاسرائلي
والربيع العربي الان ربما مهيا لقبول الحلول المطروحه التي ربما تحتوي على اتخاذ قرارات صعبه للطرفين
ان ايران تريد امتلاك القنبله الذريه لتضع الشيعه بموضع مضاهي السنه في باكستان وتقول ان الحروب القادمه ليست على المياه كما هي اليوم قائمه غلى الحدود والمصالح الامبرياليه بل طائفيه بحته ويهيا لظهور(المنتظر) بخراب الارض وما عليها من زرع وضرع
اذا كانت ايران تمتلك القوه لتدمير اسرائيل فماذا تنتظر لماذا تنتظر اسرائيل ان تهجم عليها وانها سترد ربما بعد خراب طهران لان الشعب الايراني لا ينتظر حكومته كي ترد على اسرائيل( عمت عينه المايشوف بالمنخل )
ان وضع ايران الداخلي واضح للداني والقاصي مفككه من الداخل والشعب ينتظر ساعه ضعف السلطه لينقض عليها وان أي ضربه بسيطه من اسرائيل ستؤجج الداخل للانتقام من ساسته الذين اتبعوا سياسه التوسع واثاره المشاكل وتبديد ثروات الشعب على تغذيه الحركات العنفبه في المنطقه
اني انصح الجميع ان يكون للعقل ارجحيه فالتنميه والحريه للشعوب والعيش يسلام وامان ولكم في الاتعاض من صدام وجيشه وجبروته وتهديدته الفارغه والتهدبدات بافناء اسرائيل--- وقد اسقط عليها فعلا اكثر من ثلاثين صاروخا دفع ثمنها الشعب العراقى ايتاما وارامل وبؤس وجوع كان يطلقها من نظرته للامور بعين عوراء لكم فيها حياة يا اولي الالباب
الحروب والهاث خلفها لتصدير المشاكل الداخليه او التستر عليهاتكون نتائجها كارثيه على الاقتصاد والتنميه التي هي عصب الحياه لانتاج المستقبل الزاهر للشعوب ونحن الشعب العراقي الذي انكوى بنار الدكتاتوريات التي اشعلت الحروب لن نمكن هؤلاء من الاستيلاء على السلطه مستقبلا بكل الوسائل والاساليب وان عصر الدكتاتوريات والانقلابات والالبسه الدينيه والقوميه وخوض الحروب نيابه عن الاخرين المتهورين قد ولى بعد ان تعرت في تجارب الماضي القريب
امالنا المقبلات
علمتنالنبني الحياة
ننشد السلم شبابا كالاسود
ودنا الحرب ستطوى لن تعود
انا سنتعطي للشعوب ماتهواه
ودنا الحرب ستطوى لن تعودلنتعووووووووووووووووود



#محمد_الشمري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الى متى يستمر الالهاء دون جدوى
- السفور والفتوى
- العلمانيه هي الحل
- الحريه الشخصيه اولا في وطن الجميع
- ابن لادن ايقظ الديمقرطيه
- المربع الاول هو الحل
- دول مدنيه لادينيه
- بعثيون وان لم ينتموا
- اغلقوا بواب جهنم
- عليكم التاقلم للجديد والا
- اقفاص للحكام
- سياسه الحرام والحلال
- يا اعداء الحريه اتحدوا
- الغرق في التشدد الديني سبب تخلف العراقيين ومصائبهم
- ما اشبه اليوم بالبارحه
- العقبه المستعصيه الحل المراه والفنون
- من ارشيف الحزب الشيوعي العراقي في المدحتيه بعد 63 الى 1968
- حوار شيوعي مع جلاده البعثي
- مع ارشيف الحزب الشيوعي في المدحتيه((الجزء الاول الى821963
- عصر والي بغداد الجديد وصولاته لاغلاق النوادي


المزيد.....




- إزالة واتساب وثريدز من متجر التطبيقات في الصين.. وأبل توضح ل ...
- -التصعيد الإسرائيلي الإيراني يُظهر أن البلدين لا يقرآن بعضهم ...
- أسطول الحرية يستعد لاختراق الحصار الإسرائيلي على غزة
- ما مصير الحج السنوي لكنيس الغريبة في تونس في ظل حرب غزة؟
- -حزب الله- يكشف تفاصيل جديدة حول العملية المزدوجة في عرب الع ...
- زاخاروفا: عسكرة الاتحاد الأوروبي ستضعف موقعه في عالم متعدد ا ...
- تفكيك شبكة إجرامية ومصادرة كميات من المخدرات غرب الجزائر
- ماكرون يؤكد سعيه -لتجنب التصعيد بين لبنان واسرائيل-
- زيلينسكي يلوم أعضاء حلف -الناتو- ويوجز تذمره بخمس نقاط
- -بلومبيرغ-: برلين تقدم شكوى بعد تسريب تقرير الخلاف بين رئيس ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد الشمري - قنبله ايران الذريه