أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحة والسلامة الجسدية والنفسية - باسم العضاض - الآمن الغذائي وسلامة الغذاء في العرق















المزيد.....

الآمن الغذائي وسلامة الغذاء في العرق


باسم العضاض

الحوار المتمدن-العدد: 3542 - 2011 / 11 / 10 - 16:39
المحور: الصحة والسلامة الجسدية والنفسية
    



تعريف الغذاء:
هو ما يتناوله الإنسان يوميا من مكونات غذائية ليستعيد بها طاقته او يجددها ويجب ان يحتوي الغذاء على المواد الزلالية البروتين والكاربوهيدرات والدهون والأملاح المعدنية والفيتامينات، لغرض بناء الجسم وتزويده بالسعرات الحرارية اللازمة، مثلا الشخص العادي الذي يزن 70 كغم ويمارس عملا مكتبيا يحتاج الى اخذ غذاء متنوع بحيث يعطيه 1800 سعرة حرارية يوميا، وما يزيد عن 1800 سعرة يخزن كدهون في الجسم.
والغذاء يأتي من مصادر متعددة اما من أصل نباتي او حيواني او عشبي او فطرFungi (مشروم) والماء يعتبر من الأغذية أيضا ولا تعتبر المواد التالية أغذية وهي أعلاف الحيوان/ الحيوانات الحية/ النباتات قبل الحصاد/ العلاجات الطبية/ مواد التجميل/ التبغ/ المخدرات / ثمالة المواد الكيماوية/ الملوثات.
الغذاء يخضع للعديد من الاعتبارات الدينية والثقافية للمجتمعات المختلفة فالغذاء الذي يستهلك من مجتمع معين لا يستهلك من قبل مجتمع أخر للاعتبارات المذكورة أعلاه.

الأمن الغذائي:
لا يقل الأمن الغذائي في الأهمية عن الأمن السياسي لذلك تحاول الدول جاهدة لتوفير الأمن الغذائي بالاعتماد على المصادر الداخلية والاستعانة بالخارج لسد الناقص الحاصل ... والأمن الغذائي معناه توفير مصادر الغذاء الرئيسية للشعب ويأتي في مقدمتها الحبوب مثل الحنطة والرز والذرة بالإضافة الى مصادر البروتين الحيواني مثل اللحوم بأنواعه ومنتجات الحليب والبيض ....

الأمن الغذائي في العراق:
وزارة الزراعة العراقية هي المعنية بالدرجة الأساسية بهذا الملف الخطير لإنتاج الغذاء وتوفيره بشقيه النباتي والحيواني بالتعاون مع الوزارات الساندة الأخرى مثل الموارد المائية/ الصناعة /التجارة/ المالية/ التعليم العالي... و تشير الإحصائيات والدراسات الرسمية في العراق الى ان أكثر من سبعة ملايين عراقي يعيشون تحت خط الفقر في البلاد رغم ان زيادة حجم صادرات العراق من النفط الى مليونين ونصف المليون برميل يوميا.
وهذا يعني ان الأمن الغذائي في العراق غير متحقق عندما يكون ربع سكان البلد دون خط الفقر... رغم ان الدراسات الرسمية العراقية أيضا تشير الى ارتفاع متوسط دخل الفرد من 4000 $ الى 4500 $ خلال عام 2011 ... لكن يتضح من خلال الرقمين المتناقضين أعلاه الى وجود سؤء توزيع للثروة وفساد واستغلال غير منطقي وحتى غير شريف لموارد البلد حيث يبدو أنها تحتكر من قبل مجموعات او شرائح معينة وتحرم باقي الشرائح الأخرى.
وهو في رأينا تهديد لأمن وسلامة البلد ويعرقل مسيرة البناء والتطور حيث ورد في لائحة حقوق الإنسان للأمم المتحدة " ضمان حصول الإنسان على الحد الأدنى من الغذاء وتوفير المسكن والملبس" بالإضافة الى ان الدستور العراقي قد كفل ذلك أيضا.

سلامة الغذاء:
ونعني كون الغذاء بجميع إشكاله سليم وصالح للاستهلاك البشري وخال من الملوثات بكل إشكالها وهذا يعني وجود منظومة وقوانين تنظم ذلك... حيث توجد في العراق ترسانة من القوانين والتعليمات التي تنظم عمل سلامة الغذاء الا أنها للأسف متناثرة وموزعة على العديد من الوزارات المعنية بالغذاء بشكل مباشر او غير مباشر وهي كما يلي:
1- قانون الصحة العامة رقم 89 لسنة 1981 المعدل
2- نظام الأغذية رقم 29 لسة 1982 وتعديله الاول 2011
3 - قانون تنظيم التجارة رقم 20 لسنة 1970 المعدل
4- قانون الجهاز المركزي للتقيس والسيطرة النوعية رقم 54 لسنة 1979
5- قانون ذبح الحيوانات رقم 22 لسنة 1972 المعدل
6- تعليمات وزارة الزراعة والري رقم 2 لسنة 1990
7- قانون تداول المواد الزراعية رقم 34 لسنة 1970
8- قانون مكافحة الإمراض الحيوانية رقم 65 لسنة 1985
9- تعليمات الحجر البيطري لسنة 1985
10- قانون حماية وتحسين البيئة رقم 27 لسنة 2009
11- قانون حماية المستهلك رقم 1 لسنة 2010
12- قانون العلامات والبيانات التجارية رقم 21 لسنة 1957 المعدل
13- قرار رقم 146 في 30/8/1998 حول بيع اللحوم غير الصالحة للاستهلاك البشري
ومن الجدير بالذكر ان هناك العديد من المؤسسات تعنى بسلامة الغذاء وحسب القوانين التعليمات التي تعمل بها... ولكن الجهة الوحيدة المخولة بحكم القانون في إطلاق والسماح بتداول الأغذية هي وزارة الصحة حصرا.. وأدناه بعض الدوائر التي لها علاقة بالغذاء بشكل مباشر او غير مباشر
• وزارة الصحة – مختبر الصحة العامة المركزي – مختبر معهد بحوث التغذية – مختبرات الصحة العامة في المحافظات
• وزارة التخطيط والتعاون الإنمائي – الجهاز المركزي للتقيس والسيطرة النوعية
• وزارة البيئة – مركز الوقاية من الإشعاع
• وزارةالتجارة – مختبر فحص الأغذية ( ويعنى هذا المختبر بفحص مفردات البطاقة التموينية المستوردة من قبل الدولة لإغراض البطاقة التموينية حصرا، ولهذا المختبر استثناء قانوني خاص صادر من "مجلس قيادة الثورة المنحل" عام 1985 بمنحه صلاحية إطلاق او رفض المواد الغذائية للاستهلاك البشري دون الرجوع الى وزارة الصحة كما أسلفنا سابقا، علما بان جميع مفردات البطاقة هي نباتية عدا فقرة واحدة هي حليب الأطفال)
• وزارة الزراعة – مختبر سلامة الأغذية والصحة العامة – المحاجر البيطرية الزراعية – الهيأة العامة لوقاية المزروعات
• وزارة الصناعة والمعادن – قطاع الصناعات الغذائية / مصانع الألبان والصناعات الغذائية الأخرى
• وزارة العلوم والتكنولوجيا – مركز علوم وتكنولوجيا الغذاء – مركز بحوث تلوث الغذاء(المركز الوحيد في العراق الذي يقوم بالكشف عن متبقيات المبيدات في الأغذية، وهذه احد الثغرات الخطيرة في النظام المتبع حاليا، حيث لا يجرى هذه الفحص حاليا)
• وزارة التعليم العالي والبحث العلمي – مركز بحوث السوق وحماية المستهلك
• منظمات المجتمع المدني – الجمعية الوطنية لحماية المستهلك – الجمعية العراقية للدفاع عن حقوق المستهلك – الجمعية العراقية للتغذية وسلامة الغذاء


واقع سلامة الغذاء في العراق:
الغذاء السليم يعني الغذاء الصالح للاستهلاك البشري وخال من الإمراض المنقولة بالغذاءFood Borne Diseases وتسمى ايضا بالتسمم الغذائي والمسببات هي إما بكتريا ، توكسين، طفيليات، فيروسات و بريون ويموت سنويا حوالي 7 مليون إنسان في العالم بسبب التسمم الغذائي وعشرة إضعاف هذا الرقم يصابون بالتسمم الغذائي غير القاتل وظهور إعراض مثل المغص والإسهال والطفح الجلدي وغير ذلك، ولا يوجد رقم واضح ومحدد من وزارة الصحة العراقية بحالات التسمم الغذائي التي غالبا ما يتم علاجها خارج المؤسسة الصحية الرسمية في العيادات الخاصة او المستشفيات الأهلية او من قبل المواطن نفسه بأخذ العلاجات باليد من الصيدليات الأهلية.
يتضح من المقدمة الطويلة اعلاه بكون الغذاء موزع ومشتت على العديد من الجهات ، حيث ان الأسلوب المتبع الان وبشكل رسمي تقوم وزارة الزراعة( المحاجر الزراعية والبيطرية) بتحويل المواد الغذائية الداخلة عبر المنافذ الحدودية الى وزارة الصحة من خلال ممثليها في المنافذ الحدودية البالغ عددها اكثر من عشرون منفذا بسحب ثلاث نماذج يرسل الأول الى مختبرات وزارة الصحة في بغداد او المحافظات لبيان خلوه من الملوثات الجرثومية وبعض المعادن الثقيلة والثاني يرسل الى وزارة التخطيط والتعاون الإنمائي/ الجهاز المركزي للتقيس والسيطرة النوعية لغرض المطابقة مع المواصفة العراقية المعتمدة والثالث يرسل الى وزارة البيئة / دائرة الوقاية من الإشعاع لغرض بيان خلوه من الإشعاع، وبعد ان يتم تجميع نتائج المختبرات الثلاث يتم إطلاق البضاعة اذا كانت التقارير تؤيد استيفاء الإرسالية للضوابط .. ومن خلال الإلية أعلاه يتضح ان هناك خسارة كبيرة في الزمن وتشتيت للجهد بالإضافة الى احتمال الفساد
ولابد من الإشارة الى وجود سلطتين كمركيتين في البلد الأولى في بغداد وتغطي المحافظات الخمسة عشر والسلطة الثانية في إقليم كردستان، يوجد احيانا تضارب في إعمال السلطتين في التعليمات، على سبيل المثال التعريفة الكمركية حيث تطبق في كردستان على المنتجات الحيوانية المستوردة ولا تطبق في باقي إنحاء العراق.
واقع سلامة الغذاء في العالم المتقدم"
لا يخفى على الجميع أهمية سلامة الغذاء على صحة الإنسان والمجتمع لذلك هناك قوانين حازمة في هذا المجال... فاغلب دول العالم المتقدم أنشئت مؤسسة واحدة تعنى بالغذاء وبعض الدول طورتها الى ابعد من ذلك حيث أنشئت مؤسسة واحدة تعنى بالغذاء والدواء على غرار FDA Food and Drug Administration إدارة الغذاء والدواء الأمريكية وتكون مستقلة غير مرتبطة بوزارة لضمان حياديتها وإلغاء أية تأثيرات جانبية محتملة على عملها ... وبعض البلدان لديها مؤسسات خاصة بسلامة الغذاء في السويد مثلا NFA National Food Authority سلطة الغذاء الوطنية وهناك ايضا مؤسسات خاصة في هذا الموضوع في استراليا ونيوزلندة وكندا وأحيانا تكون هذه المؤسسات مرتبطة بوزارة الزراعة المنتجة للغذاء بشقيه الحيواني والنباتي.

واقع سلامة الغذاء في العالم العربي:
استفادة بعض دول الجوار مثل المملكة العربية السعودية وأنشئت مؤسسة خاصة بالغذاء والدواء في السعودية و الاردن ومصر وتونس وغيرها وهي تجارب ناجحة وممكن الاستفادة منها في هذا المجال.

مقترح لإيجاد مؤسسة واحدة تعنى بسلامة الغذاء
للخروج من كل الإشكاليات في تعدد مصادر القرار والنتائج المترتبة على ذلك نقترح تشكيل مؤسسة خاصة بالغذاء ولكن بدون دواء، حيث يبقى الدواء من اختصاص وزارة الصحة... وتكون هذه المؤسسة مستقلة ولا تتبع اية وزارة لضمان استقلاليتها أسوة على سبيل المثال بالهيئات المستقلة مثل الوقف الشيعي او السني او مفوضية الانتخابات وغيرها.
ومن الجدير بالذكر ان جميع العاملين في مختبرات الغذاء لدى وزارة الصحة هم من خارج الملاكات الطبية / خريجي كليات علوم/ خريجي كليات زراعة/ خريجي كليات الطب البيطري وغير ذلك.
علما بان البنى الارتكازية لهذه المؤسسة موجودة وبشكل متناثر في العديد من الوزارات وتحتاج فقط تجميع لهذه البنى والأجهزة وكذلك تجميع الكادر الفني ومنحهم بعض الامتيازات .
وبالإمكان تكليف نخبة من القانونين والمشرعين والمعنيين بالغذاء لوضع مسودة قانون المؤسسة والاستفادة من قوانين دول الجوار، ومسودة القانون ترفع من خلال وزارة الزراعة الى مجلس الوزراء بالاستئناس برأي الوزارات الأخرى المعنية بالغذاء في مسودة القانون ويفضل ان تكون المؤسسة هيئة مستقلة" الهياة العراقية للغذاءIraqi Food Administration IFA ".

رأي الوكالة الدولية للتطوير السويدية Sida بالمشروع:
سبق وان أتيح لنا التمتع بمنحة دراسية من الوكالة الدولية للتطوير السويدية Sida عام 2009 وكان مشروعنا الذي تقدمنا به الى الوكالة أعلاه وعلى ضوء المشروع أعطيت لنا المنحة الدراسية وكان المشروع هو إقامة "مؤسسة واحدة تعنى بسلامة الغذاء" وتم تدارس المشروع مع الخبراء السويديين في ستوكهولم واقترحوا علينا دراسة تجربة جامايكا التي تشابه تجربة العراق وقدموا لنا الوثائق وكيف لعب الجانب السويدي في تقديم المشورة والنصح حتى الوصول الى إقراره من قبل البرلمان الجامايكي واستمرت العملية أربع سنوات حتى اقر المشروع. وسوف تقوم الخبيرة Margarita AL-Abedali من Sida بزيارة العراق خلال العام المقبل2012، وطلب الجانب السويدي حضورنا اللقاء الذي سيعقد برعاية الجهاز المركزي للتقيس والسيطرة النوعية لغرض متابعة مشروع إعطاء الاعتمادية Accreditation الى الجهاز المركزي من:
Swedish Board for Accreditation and Conformity Assessment (SWEDAC) الهيئة السويدية لتقييم الالتزام والاعتماد

الفوائد التي سيجنيها العراق من إنشاء هذه المؤسسة:
سيكون لهذه المؤسسة فوائد عديدة لصحة المواطن والاقتصاد العراقي ومحاربة وتقليل فرص الفساد
1- القرارات ستكون أكثر دقة
2- سيختصر الزمن كثيرا بدل من التعامل مع ثلاث جهات سيكون هناك جهة واحدة فقط.
3- تقليل الكلف الزائدة من جراء وجود عدة مختبرات وأجهزة متناظرة في العديد من الوزارات
4- سيقطع الطريق على الفاسدين في إدخال بضائع فاسدة او غير مطابقة للمواصفات
5- الانعكاس الايجابي على صحة وسلامة المواطن ودرء خطر الإمراض المنتقلة بالأغذية



#باسم_العضاض (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- متوسط الأعمار في العراق واريتريا الى أين؟!!
- شحاطة ابو تحسين العراقية و عربة بو عزيزي التونسية
- من الذكراة:اجتماع الكريعات
- جهاز كشف المتفجرات والكلاب المتخصصة
- على هامش أزمة وزارة التجارة... آن الأوان لتشكيل مؤسسة واحدة ...
- نظام التربية ! والتعليم في العراق
- الحلي الذهبية من دم اولادي
- نخيل ما بين الحرمين...والرصاص الطائش ... في كربلاء
- نعم نرتجي من شثاثة العافية
- نعم -نترجى من شثاثه العافية-


المزيد.....




- السعودية.. أحدث صور -الأمير النائم- بعد غيبوبة 20 عاما
- الإمارات.. فيديو أسلوب استماع محمد بن زايد لفتاة تونسية خلال ...
- السعودية.. فيديو لشخصين يعتديان على سائق سيارة.. والداخلية ت ...
- سليل عائلة نابليون يحذر من خطر الانزلاق إلى نزاع مع روسيا
- عملية احتيال أوروبية
- الولايات المتحدة تنفي شن ضربات على قاعدة عسكرية في العراق
- -بلومبرغ-: إسرائيل طلبت من الولايات المتحدة المزيد من القذائ ...
- مسؤولون أمريكيون: الولايات المتحدة وافقت على سحب قواتها من ا ...
- عدد من الضحايا بقصف على قاعدة عسكرية في العراق
- إسرائيل- إيران.. المواجهة المباشرة علقت، فهل تستعر حرب الوكا ...


المزيد.....

- الجِنْس خَارج الزَّواج (2/2) / عبد الرحمان النوضة
- الجِنْس خَارج الزَّواج (1/2) / عبد الرحمان النوضة
- دفتر النشاط الخاص بمتلازمة داون / محمد عبد الكريم يوسف
- الحكمة اليهودية لنجاح الأعمال (مقدمة) مقدمة الكتاب / محمد عبد الكريم يوسف
- الحكمة اليهودية لنجاح الأعمال (3) ، الطريق المتواضع و إخراج ... / محمد عبد الكريم يوسف
- ثمانون عاما بلا دواءٍ أو علاج / توفيق أبو شومر
- كأس من عصير الأيام ، الجزء الثالث / محمد عبد الكريم يوسف
- كأس من عصير الأيام الجزء الثاني / محمد عبد الكريم يوسف
- ثلاث مقاربات حول الرأسمالية والصحة النفسية / سعيد العليمى
- الشجرة الارجوانيّة / بتول الفارس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحة والسلامة الجسدية والنفسية - باسم العضاض - الآمن الغذائي وسلامة الغذاء في العرق