أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - كاظم الأسدي - شكرا- لسعد البزاز














المزيد.....

شكرا- لسعد البزاز


كاظم الأسدي

الحوار المتمدن-العدد: 3541 - 2011 / 11 / 9 - 15:43
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


لقد كان مقال الأخ العزيز (يوسف ألو) بمثابة الإثارة والتوقف !! لسؤال طالما واجهته مع نفسي ومع الآخرين ولم أحسم ولا أحسن الأجابة عنه ولليوم ؟ وكالعديد من الأسئلة التي كانت الأجابة عليها من المسلمات ... كما هي محط إتفاق معظم الآراء قبل 2003 ؟؟؟ بينما أصبحت بعد هذا التآريخ من الصعوبة بمكان الإجابة عليها ؟؟ أو تحديد الموقف منها ؟؟ إضافة الى أنها غدت الآن مصدر إختلاف في وجهات النظر !! وتباين في المواقف !! لا بل وحتى تبادل للمواقف فيما بين الأطراف أزاء نفس القضية ؟؟ وهو ما نجده اليوم في قضية الفيدرالية وموقف الكتل والأطراف منها ؟؟ فالذي كان رافضا" لها بالأمس ومدينا" لكل من يدعوا لها !! بات داعيا" لها ومتهما"لكل من يقف بالضد من تطبيقها ؟؟ والعكس يصح على من كان داعية ومشرع لها بالأمس ؟ ليقف حجر عثرة أمام عجلة خطوات تطبيقها !! ولتختلف القوى والأطراف السياسية فيما بينها ؟؟ ومع مواقفها القديمة حتى ؟؟ ونفس الأختلاف والتباين في المواقف يصح على العديد من المستجدات التي أفرزتها العملية السياسية خلال السنوات الماضية ؟؟ كما في الموقف من الدستور وقانون الأنتخابات الحالي ؟ وكذلك الموقف من إستثمار الغاز وجداول التراخيص ؟ والموقف من إتفاقيات أربيل ومجلس السياسات العليا ؟ وحاليا" الموقف من البعثيين والأعتقالات الأخيرة ؟؟ وأهم من كل ذلك كان الموقف من الأنسحاب !! فالمعلن رسميا" من مختلف القوى بالمطالبة في خروج قوات التحالف الأمريكي (( المحرر المحتل )) !! فيما تجد معظمها حاجتا" ماسة لبقاء تلك القوات في مواجهة التآمر الداخلي من الشركاء وحتى الحلفاء في الداخل ؟؟ ورد العدوان الأرهابي الأقليمي في الخارج ؟؟ ه
وأعود الى التساؤل الذي أثاره الأخ العزيز يوسف من خلال رفضه لمكرمة سعد البزاز في منح البعض ؟؟ دور سكنية أو غيرها من الهدايا !! والذي هو الآخر كان محط إختلاف بين الناس بين مرحبا" او رافضا" لهذه الممارسة ( كما هو موقف الأخ يوسف ألو ).... وهنا أتسأل ما الضرر الذي ألحقه البزاز في تصرفه هذا ؟؟ وقد أجاب عليه الأستاذ يوسف بنقطتين أساسية هما 1/ إثارة الآخرين ممن لا يملكون دار وزيادة أوجاعهم ؟ 2/ إذلال الشعب العراقي وخلق الفتنة والبلبلة ؟؟
إني أجد أن منح دار سكن لعوائل أو لعائلة واحدة حتى لهو عمل يشكر عليه مهما كانت نواياه ؟؟ طالما أنه بالنتيجه يوفر ملاذا" لعائلة تقيها قيض الصيف وزمهرير الشتاء !! كما هو عمل سياسي لإحراج الحكومة ودفعها نحو القيام بأبسط مهامها ..وتوفير سكن لائق للألاف من العوائل التي تفترش أرض السواد والنفط وتلتحف السماء واقعا".. ولا أجدك تختلف معي .. بأن تعمل أبسط شيء ..خيرا" من أن لا تفعل شيئا" ؟؟ وأن ضوء الشمعة لاينير العالم !! لكنه أفضل من لعن الظلام . و أجد أن العائلة التي منحها البزاز دارأ"....لاتملك إلا أن تقول له (( شكرا" وألف شكر ))



#كاظم_الأسدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من لا يحتمل الرأي ... لايمكنه تحمل أعباء المريض
- معاجة أسباب الأرمة التربوية ..لاترقيع لنتائجها
- اطباء يماهون عمال التنظيف
- بين منفذين
- العراق قدر الكويت
- زمن الأجتهادات
- مهادنة الباطل ... باطل
- غادة العراقيه
- لايمكنكم ....جعلها صفراء
- حزب برلماني جديد ..لا طائفي
- إدمان الساسه العراقيين
- حلم ربيع التغيير
- نقرا- على الطبول
- أمناء ..المالكي
- بين الوطنية والطائفيه ؟
- بين ...الطائفية ؟ والوطنيه ؟
- من لاحول ولاقوة ولارأي..له
- قناة العراقيه ... والشأن العراقي


المزيد.....




- إزالة واتساب وثريدز من متجر التطبيقات في الصين.. وأبل توضح ل ...
- -التصعيد الإسرائيلي الإيراني يُظهر أن البلدين لا يقرآن بعضهم ...
- أسطول الحرية يستعد لاختراق الحصار الإسرائيلي على غزة
- ما مصير الحج السنوي لكنيس الغريبة في تونس في ظل حرب غزة؟
- -حزب الله- يكشف تفاصيل جديدة حول العملية المزدوجة في عرب الع ...
- زاخاروفا: عسكرة الاتحاد الأوروبي ستضعف موقعه في عالم متعدد ا ...
- تفكيك شبكة إجرامية ومصادرة كميات من المخدرات غرب الجزائر
- ماكرون يؤكد سعيه -لتجنب التصعيد بين لبنان واسرائيل-
- زيلينسكي يلوم أعضاء حلف -الناتو- ويوجز تذمره بخمس نقاط
- -بلومبيرغ-: برلين تقدم شكوى بعد تسريب تقرير الخلاف بين رئيس ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - كاظم الأسدي - شكرا- لسعد البزاز