أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مليكة مزان - من له برفض أنثى بهذا الحسن الاخاذ ؟!















المزيد.....

من له برفض أنثى بهذا الحسن الاخاذ ؟!


مليكة مزان

الحوار المتمدن-العدد: 3538 - 2011 / 11 / 6 - 13:05
المحور: الادب والفن
    


افتتانا بك
انتقاما لك ..
كنت سأضعني ذاك الجسد المشاع رهن إشارة زعيم حزبنا السياسي المحظور ، كما خرج يبحث عنه ككل العاشقين واعداً بكثير من أغاني الكرامة والتحرر والإبداع !

وحيدا في بيته المتواضع تواضع بيوت الزعماء الحقيقيين وجدته ذات زيارة مفاجئة ..

كان قد اشتد عليه الحصار بعد أن لم تنجح محاولة اغتيال دنيئة جبانة في تصفية دمه من شرايين الأرض، أرضنا المغربية التي رفع عشقها وحده دينا له !

كنت سأضعني بين يديه ذات زيارة مفاجئة قمتُ بها له بعد عودتي مباشرة من فرنسا وقد تحررت من تبعات انتماء مهين

كنت سأضعني رهن إشارة عطشه القديم لكنه راح يتحدث عن منع حزبه الشعبي الأصيل :

ـ تصوري يا " ملاك " أن وزارة الداخلية اشترطت علي حتى يتمكن الحزب من الممارسة السياسية كباقي الأحزاب أن أتخلى عن تلك التسمية التي تحيل على هوية الشعب الذي تبنى مطالبه والأرض التي يدافع عن كرامتها !

ـ رجاء لا تقبل ذلك الشرط حتى تتخلى الدولة التي تحكمنا نفسها عن ذلك الأساس العرقي الذي تأسست عليه ، أساس يتجاهل الهوية الأصلية للشعب التي تشمل كل المغاربة وتشمل مجموع التراب الوطني ، بل ومجموع شمال أفريقيا لتفرض عليه هوية البعض !

ـ حزبنا كان فرصتنا الوحيدة لإنصاف الشعب والدفاع عن مصالحه في الساحة السياسية الوطنية ، مقابل هذا الجيش العرمرم من الاحزاب اللاشعبية !

***

لم أنس قبل أن أهم بتوديعه أن أتقدم إليه بالتماس كنت أريد من استجابته له ، إن هو له استجاب ، تحديا واستفزازا للدولة المغربية :

رجاءً .. تزوج بي !

نظر إلي في صمت ولم يرد ...

كنت أنتظر مغرورة بما كان لي من سحر الأنثى أن يسعدني باستجابته لذلك الالتماس من خلال إسماعه إياي لنفس الرد الذي فاجأني به ذات وقفة أمام البرلمان احتجاجا على صمت الدولة إزاء ذاك الموت الجماعي المجاني لأطفالنا في الجبال . كان الجميع يتفرج على حلقاته المتتالية وكأنه مسلسل مكسيكي مدبلج في بلد يتبجح على المستوى المحلي والعالمي باحتضان منظمة لرعاية الطفولة تترأسها أميرة ، عفوا .. أمٌّ قبل أن تكون أميرة !

كنت وقتها أمازحه وأقصد من سؤالي فقط أنه يستحق أن تعتني به أكثر من امرأة واحدة جزاء له على إخلاصه لمغربيته وصموده الأصيل ضد عنف واستبداد الدولة .

كنت أنتظر أن أسمع منه نفس الرد ...

هذا الرد :
من له برفض أنثى بهذا الحسن الأخاذ ؟!

لكني لم أسمع منه ردا ...

بل سمعت منه أكثر من رد :

أنه ، بعد حل الحزب بدعوى خرقه لقانون الأحزاب وقيام الدولة بعد ذلك بتشغيل كل أتباعه من الشباب المعطل بهدف خلق فراغ من حوله والقضاء من ثم على كل إمكانية لاستمراره ، كان قد قرر وزوجته ، التي اضطرت ذات يوم أن تطلب منه الطلاق بعد أن ضاقت ذرعا وأولادها بتحرشات الدولة وشرطتها ، أن يعودا إلى سابق حياتهما الزوجية والعيش معا تحت سقف واحد.

واحترمت صمته وقراره .. وباركت له عودته إلى أحضان زوجته :

ـ من حسن الحظ أن الدولة الاستبدادية قد تقف دون حرية الإنسان وتدوس كرامته ، وتخرب له أكثر من حياة وبيت ، وقد تورطه في أكثر من حرب ، ولكنها لا تستطيع أن تدفع بإنسانيته إلى الإفلاس التام ، لا تستطيع أن تجرد قلبه من مشاعر الحب !

***

تلبية منه لدعوتي ، زارني زعيم حزبنا الشعبي المحظور ذات مساء رمضاني بعد أن انتهى من تصوير حوار مباشر له مع قناة الجزيرة. تحدثنا في هموم مغاربية ثقافية وسياسية ، طلب مني كمشتغل بالمحاماة أن أقص عليه تفاصيل طلاقي ، وكيف استطعت انتزاع كل حقوقي والانتقام لكرامتي بعد طلاق مر جاحد جرعني إياه القضاء المغربي .

ثم طلب مني أن أقرأ عليه آخر أشعاري .

حاول ترجمة أولى لبعضها إلى لغتنا الأم ، لكن الترجمة بدت لي عملية صعبة ومجحفة فضلت معها أن تظل أشعاري تقرأ باللغة التي كتبت بها .

وكان أن تذكر رسالة ًلي مفتوحة إلى الشعب الإسباني أعتذر فيها لهذا الشعب نيابة عن طارق بن زياد عما اقترفه هذا الجد الغازي من قتل ونهب في بلاد الأندلس ، رسالة ًعبر لي عن اعتزازه بها ، وذكر أنه سيشير إليها في رواية تاريخية له كان بصدد كتابتها حول طارق بن زياد .

قبل انصرافه وقد طال بنا الحديث إلى ما بعد منتصف الليل لم ينس أن يختم بطريقته الحماسية :

ـ أحييك على توظيفك لكل مجهوداتك وكل إمكانياتك لإنصاف شعبنا المغاربي وإكرامه ، كما أحييك أكثر على كونك ، وهذا أمر يجهله كثيرون ولا يقدرونه ، الشاعرة المغاربية الوحيدة التي واكبت نضال هذا الشعب الأبي في كل مراحل ذلك النضال بكتاباتك الشعرية ، بل الوحيدة التي سجلت على مدى تجربتها الشعرية الفريدة قضايا وأحداثا يحرج التاريخ الرسمي للدولة أن يقف عندها!

بل لقد عشت ، على مستوى شخصك من قهر من طرف زوجك ومحيطه ، ما عاشه مغربنا الكبير والحركة الحقوقية النضالية من قهر الدول الحاكمة وتسلطها.

فعلا أنت امرأة استثنائية في وضعية استثنائية !

أرجو أن ينصفك التاريخ .
أرجو أن تنتبه الأجيال الآتية إلى حقيقة كونك فعلا شاعرة الالتزام الأولى بمغربنا الكبير !

ـ الذي سيسعدني أكثر أن تقدم لكتاب جديد أنوي إصداره فهلا تفضلت علي بذلك ؟

ـ هذا واجب بل وشرف أيضا ، ابعثي لي بالكتاب على بريدي الإلكتروني وسأحاول أن أكون عند حسن ظنك .

***

في اليوم الموالي زرتني
حدثتك بفرح عن التقديم الذي سيتفضل به زعيم حزبنا المحظور لكتابي ...
غضبت وأشرت علي بألا أنشر الكتاب مع التقديم ذاك .

قلت لك :

ـ زعيمنا سيفعل هذا ، أما أنت فبغض النظر عن كتاباتك فأنت لا تفعل شيئا ملموسا من أجلي ، تنتقد زعيمنا كمناضل وكاتب ، فماذا تركت له ؟!

رجاءً .. كفَّ عن انتقاده فلستَ أصدقَ منه ولا أذكى !

هو ، على العكس منك تماما ، لا ينظر إلي على أساس أني مجرد قصيدة أو مجرد امرأة ، بل على أساس أني أرضه التي كان بطريقته الخاصة قد جعل من عشقها سرا وعلانية قضية شعبه الحيوية والمصيرية ، ومن خوضه غمار حرب سياسية ضارية الوسيلة الوحيدة لإنصافها وإكرامها !

هو فطن إلى ضرورة تسييس القضية ، ورأى أن العمل السياسي هو ما يحقق مطالب الشعب ، وأنا أحمد له هذه الخطوة الضرورية لأنه يؤلمني أن هويتنا الأصلية لم تجد من الأحزاب من يدافع عنها لإقرارها كذلك ...

بل لم تجد في أعلى إرادة سياسية في البلاد ما ينبغي من الشجاعة والموضوعية والأمانة والإحساس بالمسؤولية لتقر بالهوية الأصلية للأرض وللشعب المغربي ، وتنص على تلك الهوية في أي دستور بما في ذلك .. الدستور الممنوح الجديد !

نعم هو فطن إلى ذلك ، أما أنت ...

وقاطعتني كعادتك بتلك النبرة الحادة العنيفة التي تخيفني دائما بها كلما أثرنا نقاشا حول قضية ما واختلفنا حولها ...

قاطعتني ترفض مواجهة كل الحقيقة :

ـ كيف نسيسها وليس هناك مواطنون ؟!

ولأني لست أقل منك قدرة على الجدل وإرباك محاوري بفضل تمكني من آليات التفكير الفلسفي العقلاني:

ـ بل هناك مواطنون ، إنهم ذاك الجمهور الغفير الذي يلح في الاستماع لكل محاضراتك ، ويتهافت على كل مقالاتك ، ويشتري بنهم نادر كل كتبك حتى تنفد من المكتبات والأكشاك ومعارض الكتب حيثما نظمت ، فلما لا تسيس أنت قضيتنا ما دمت تؤمن بأنها عادلة وتؤسس حزبا مغربيا شعبيا لنصرتها ، أم أنك لا تتقن سوى التهجم على الآخرين والتقليل من قدراتهم الفكرية أو التشكيك في نواياهم ومصداقيتهم النضالية ؟!

ـ أعتقد أن النضال الحقوقي هو ما سنؤثر به على الدولة وعلى كل الأحزاب ، بل إن استراتيجية الاستقواء بالخارج من جهة أخرى للضغط على الدولة أمر ضروري إذا لم تكف الدولة عن إقصاء الهوية الأصل ...

ـ الآن .. بعد أن استصدرت وزارة الداخلية حكما قضائيا ضد الحزب الشعبي الوحيد وحظرته ليتوارى عن الأنظار...
الآن .. وقد أتى الدستور الجديد بأقل مما كنا نطمح إليه ...
الآن .. وكل الأحزاب اللاشعبية لا تساند الهوية والثقافة إلا بشكل مبهم أو مناسباتي وكورقة انتخابية .
الآن .. لا تقل لي أنكم ستفكرون ..
في تأسيس مزيد من الجمعيات ...
في كتابة مزيد من المراسلات للمنظمات الدولية
في إصدار مزيد من البيانات إنترنيتية شديدة اللهجة ولكن ما لها أن تؤثر بعمق على سياسة الدولة !

الآن .. ألا ترى معي أننا ، بدل تلك البيانات ، نحتاج للقوة الخارقة للنشاط الحزبي الممنهج والتعبئة الحزبية المحكمة والتي بدورها تنبع من تعبئة الشارع ؟!

الآن .. ألا ترى معي أنه يجب المطالبة برفع الحصار عن حزبنا المحظور أو تأسيس أحزاب سياسية شعبية تستجيب للشارع وتتبنى مفهوما مجتمعيا مغاربيا حضاريا شاملا ؟!

كنت أتمنى أن أسمع منك :

ـ أجل ! معكِ حق ..

خاصة وقد ظهرت النوايا الحقيقية لكل من الدولة والأحزاب المهيمنة وأبانت عن استخفاف الطرفين معا بمطالب الشارع المغاربي ونزوع هذا الشارع إلى استبدال نظام الفساد بنظام ديموقراطي حقيقي ...

أجل ! معكِ حق ..

خاصة وأن الدستور الجديد لم يأت استجابة لكل مطالب الشعب الواقعية مما يجب معه العمل على مزيد من النضال والصمود !

أجل ! إنه لن يتم لنا المراد إلا بالعمل السياسي الحزبي ومحاولة الوصول إلى مناصب القرار رغم ما نعرفه من فساد المحيط السياسي المغربي وسيطرة الأحزاب المخزنية وانتشار الممارسات اللاديموقراطية !

إن ما يؤثر على السلطة ..
هو النزول إلى الشارع والنزول إلى معترك السياسة ...

إن ما يخيف السلطة ..
هي .. الجماهير الغاضبة التي تملأ الشوارع بالمطالب والاستنكارات الشجاعة
هي .. الأحزاب التي تضع يدها في يد الجماهير المنتفضة ولا تتسامح والسلطة القذرة الفاسدة .

كنت أتمنى أن أسمع منك كل ذلك .. لكني لم أسمع شيئا !

لكني خلصت إلى أن الحركة النضالية حركة نخبوية غير مأهلة للدفاع عن قضايا الشعب ، هذا بالإضافة إلى أنها غير قادرة من جهة أخرى على التعبئة ليس ببسبب افتقادها إلى الإمتداد الشعبي، بل لأن الشعب لم يبق هو الشعب بل صار ، في أغلبيته ، شعبا غريبا عن نفسه ، شعبا ذا ثوابت أخرى وحس قومي بديل عن كل مقومات وجوده الأصيل !

كنت أتمنى أن أسمع كل ذلك منك ..

لكنك لم تجب ...

فضلت هذه المرة كل صمت على أن ترد على انتقاداتي .

***

ـ" ترسيم اللغة فيه كفاية لضمان الاعتراف بالهوية ! " .

بهذه العبارة أجبت على أسئلة مراسلي عدة صحف وطنية وأجنبية ، عبر الهاتف ، في اليوم الموالي للخطاب الملكي الذي فاجأ الجميع بما أسموه شجاعة ملكية لم يكن الشعب بكامل أطيافه وفئاته يتوقعها !

الآن قل لنا :

ـ " هل ما زلت ترى في النص على اللغة الأصل كلغة رسمية للشعب تأتي في المرتبة الثانية بعد لغة النخبة الحاكمة ولغة القصر إنصافا لنا أم أنك صرت تراجع حدوسك التي خانتك ؟! " .

قد تتهمني في كل هذا كغيرك بالراديكالية ، ولكن أنت لا تصير راديكاليا إلا بين يدي راديكالي آخر !

***

وكانت هجمة أخرى مني عليك ،
وكانت مجرد هجمة .. عابرة !
كل هجوماتي من هنا فصاعدا توقعها عابرة !
توقعها عابرة لكن .. صارخة كاشفة فاضحة :

" أنت لي
جمعا بصيغة المفرد
وأنا لك جسدك المشاع
وكل فيك ونصيبه مني ..
أنا هذه العاشقة المعشوقة التي في أجندتها أكثر من رقم نبي ..
أنا .. هذا الإرث المغاربي الجميل الثقيل ! "
...
...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

من روايتي : لا .. سيدي الملك ... !



#مليكة_مزان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كل فيكَ ونصيبهُ مني ... !
- لنكن فقط أمازيغيين !
- إلى طليقي محمد ...
- لا تقل : اختاري ما بين القناع أو ما بين أطفال القبيلة ...
- الروائي الأمازيغي مالك حداد والوعي الزائف
- تلك كانت قبلتي / قنبلة من صنع أمازيغي محلي
- نعم ، سيدي القنصل العام ... /سيرة ذاتية الفصل الأول
- رأيتُ في ما ترى الثائرة ْ ... !
- وأصنام الكعبة إنا لمُتعَباتْ !
- حول سريري كلهم متشابهون !
- هذي ملوكُكم اسألوا كبيرَها !
- هي شمس ينقصها جبروتُ الحب ْ !
- ’’ ليون ’’ القحبة الفرنسية التي شردتني !
- إذ كل قصيدة ضلالة ْ !
- أيها الحداثيون .. هاتوا ربا قد أفلس ربي !
- الشاعرة الأمازيغية الملتزمة مليكة مزان : الشعر حرية حقيقية . ...
- بحاجة أنا إلى فضيحة تكشف سرنا !
- برأس الرب سأعودُ لأطفال الجبل ْ !
- هاتفي النقال / هذا القواد ْ !
- لي النصفُ .. مما لم يترك ِ الأنبياء ْ !


المزيد.....




- فادي جودة شاعر فلسطيني أمريكي يفوز بجائزة جاكسون الشعرية لهذ ...
- انتهى قبل أن يبدأ.. كوينتن تارانتينو يتخلى عن فيلم -الناقد ا ...
- صورة فلسطينية تحتضن جثمان قريبتها في غزة تفوز بجائزة -مؤسسة ...
- الجزيرة للدراسات يخصص تقريره السنوي لرصد وتحليل تداعيات -طوف ...
- حصريا.. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 المبارك وجميع القنوات ال ...
- الجامعة الأمريكية بالقاهرة تطلق مهرجانها الثقافي الأول
- الأسبوع المقبل.. الجامعة العربية تستضيف الجلسة الافتتاحية لم ...
- الأربعاء الأحمر -عودة الروح وبث الحياة
- أرقامًا قياسية.. فيلم شباب البومب يحقق أقوى إفتتاحية لـ فيلم ...
- -جوابي متوقع-.. -المنتدى- يسأل جمال سليمان رأيه في اللهجة ال ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مليكة مزان - من له برفض أنثى بهذا الحسن الاخاذ ؟!