أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - خالد ممدوح العزي - روسيا والثورة البلشفية: ثورة أكتوبر الروسية، مضت على ولادتها 94 تسعون عاما ...!!!















المزيد.....

روسيا والثورة البلشفية: ثورة أكتوبر الروسية، مضت على ولادتها 94 تسعون عاما ...!!!


خالد ممدوح العزي

الحوار المتمدن-العدد: 3535 - 2011 / 11 / 3 - 13:41
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


روسيا والثورة البلشفية: ثورة أكتوبر الروسية، مضت على ولادتها 94 تسعون عاما ...!!!
لقد ولادة هذه الثورة في روسيا القيصرية، ولم يكتب لها النجاح في الاتحاد السوفيتي:
تمرر اليوم الذكرى 94 للثورة الاشتراكية العظمى... في روسيا القيصرية ، الذي سوف يحيها "الحزب الشيوعي الروسي" وبعض الأصدقاء والمتعطفين معهم، والحالمين بالعودة لأمجاد ذكرى الأيام السابقة، لثورة أكتوبر البلشفية العظمى، تأتي هذه الذكرى بالوقت الذي لا أحد يتذكرها من الأجيال الجديدة الصاعدة ،الذاهبة نحو التوجهات القومية"الشوفانية" الجديدة، محاولة التخلص من أعباء الماضي وكل ما يتعلق به، وما يحمل معه من ذكريات أليمة، فالحزب لم يعد في السلطة، والذكرى لم تعد إحدى الأعياد التي تحتفل بها الدولة على عكس الثورة الفرنسية التي تعتز بها الأجيال الصاعدة،مهما تنوع انتمائها ، روسيا التي تحاول التخلص من عبئ الماضي بما فيها دفن مومياء لنيين حسب الطريقة المسيحية المتبعة والمتبقية من العهد الماضي .
قامت ثورة أكتوبر في العام 1917 بانقلاب عام ضد السلطة القيصرية بقيادة حزب لنيين البلشفي في العاصمة الشمالية السابقة"سانت بترسبورغ ، بتروغراد"لروسيا، وبعد قيام البارجة الحربية الشهيرة المسماة"افرورا" في قصف صواريخها الموجه إلى مقر الوزارات القيصرية ، عندها سقط القصر الشتوي للقيصر، ومقر الدولة ،و انتصرت الثورة الحمراء و تسلمت مقاليد البلاد سلطة السوفيت المؤلفة من تجمع " العمال والفلاحين والجيش "، لقد انتقام"لينين" من روسيا و الدولة الزراعية الفقيرة ومن القيصر نفسه ومن عائلته الذي إعدامهما في إحدى مدن سيبيريا انتقاما لإعدام أخوه الأكبر الكسندر بعد تنفيذه عملية إرهابية ضد القيصر ونجي منها .
لقد شرع لينين مبدأ الإرهاب بعد إن وصفه بالإرهاب الأحمر المحق ودعمه.
كان الانتقام من كل شيء وعلى كل شيء حصلت الكنيسة على نصيبها الأكبر من هذه النقمة، سلبت الكنائس كلها تم دمرت، قتل الرهبان والمثقفون والمعارضون، عقاب جماعي للجميع. عندها طرح نظريته القائلة"الدين أفيون الشعوب" تم أبعاد الدين والأخلاق عن المجتمع الروسي وأبح كل شيء تحت اسم الشيوعية في بلد فقير متخلف مثل روسيا ، التي وجدت نفسها فجاءة أمام صراع داخلي من قبل المجموعات الحالمة بالسلطة والسيطرة والمدعومة من قوى خارجية، الخائفة من انتقال العدوى الثورية إلى دولها.
استفاد اليهود من هذه الحالة الثورية الصاعدة"حالة الفوضى التي عمت إرجاء روسيا القيصرية،وتغلغلوا في قيادات الحزب بعدما كانوا مضطهدين في دولة القيصر،فأصبح معظمهم من القادة الحاكمين، بعد أن حاربهم القيصر وحجم دورهم في روسيا من خلال مقولة روسية شهيرة ، تروج صداها إلى اليوم "اقتل الجيد "اليهودي" تنقض روسيا"، لقد دفع الشعب الروسي ثمنا باهظا نتيجة مغامرات هذه القيادات الصاعدة آنذاك. .
ماركس والماركسية لم ترهن على دولة متخلفة كروسيا كي تصبح دولة داعية للتغير ونشرة الأفكار في العالم. النظرية أكدت على إن الدول الصناعية كألمانيا وبريطانيا هما الأوفر حظا في تطبيقها. لكن العم لينين تحدى الجميع في ثورته التي قضت على التطور الديمقراطي و الإنمائي التدرجي للبلد من خلال الإصلاحات التي بدأ القيصر بتنفيذها ،من خلال وزير خارجيته"ستالبين"،الذي بدأت تظهر في روسيا في العديد من المجالات والذي بدأ يتلمس نتائجها المواطن العادي ، ومن أهمها كان الإصلاح الزراعي، و تملك الأراضي للفلاحين،لكن الثورة ألغت كل شئ وأدخلت روسيا في صراع بين الحزبين " ألمنشفي و البلشفي " لم ينتهي عند ذلك بل استمر الخلاف والصراع العميق بين "تروتسكي وستالين" على السلطة بعد موت"لينين"انتصارات"الستالينية"، لكن الشعب دفع الثمن غاليا وخصوصا أعدائه، استمر الوضع عما هو عليه في الحرب بين جماعة الحكم السابق في كل المراحل حتى في عهد"يلتسين" الجديد، وحربه على الشيوعيين. لم يقدر النجاح للنظام الشيوعي النامي في بناء نظريتها الداعية للعدل والمساواة بين أبناء المجتمع. للعديد من الأسباب التي تسير: "كالفقر الذي كان يسيطر،عدم الترابط بين المناطق وبعد المسافات عن المركز، بروز الحرب الأهلية الداخلية، صرع المجموعات القيادية على السلطة والقيادة في الحزب الواحد الصراعات الشخصية على حساب الدولة والشعب الذي منع من التطور والمنافسة والتعددية، فالخوف والدكتاتورية هما السلطة الحقيقية في البلاد سيطر الخوف و المخابرات على المواطن الروسي".
الشعب يعرف بانه مر من أمام النظرية "الماركسية – أو الاشتراكية العلمية"، كما سموها وباسمها حكمت بلاده و على أساسها قامت الثورة و شيدت أعمدتها التي لم تبصر النور من قبل دكتاتوري الثورة وجلاديها ، فإذا اعتبرنا إن فثرة الإنجازات الحقيقية التي تمت في عهد ستلين لروسيا أثناء الحرب العالمية الثانية طبعا لا لأنها إنجازاته الشخصية، لقد بنى "ستالين أكبر المعتقلات الذي فاقت معتقلات هتلر في أوروبا الذي أودعا فيها السلافيين والغجر واليهود،الذين كانوا جميعهم سوفيت من مختلف الطبقات والأديان شعب كامل دفن في ثلوج سيبيريا وبردها القارص إنها تضحيات الشعب الذي دفع أغلى الآثمان نتيجة لهذا الانتصار .
لم يرحم حتى الذين شاركوا في الحرب العالمية الثانية وانتصروا فيها على الفاشية، صانعوا ذلك الانتصار الرهيب على الأفكار الفاشية جز بهم في السجون. فالمواطن الذاهب إلى الموت على الجبهة كان أفضل له من الإعدام في الداخل لأنه بالأصل هو مشروع شهيد. فكان الصراع على تقاسم مناطق النفوذ الجيو- سياسي، ودعوة عمال العالم للاتحاد،ودعم كل ثوار العالم،ودعوات رجال الأممية الثالثة لزيارة موسكو واستضافوهم في أفخم الأماكن و إطعامهم من مال الأجاويد حتى لبن "الكفير واحتسائهم أفضل الخمور الأرمينية والجورجية، وتدخين السيجار الكوبي تيمنا " برجال الأممية الرابعة تشي غيفارا وكاسترو"، من اجل دعاية مميزة في وسط الأحزاب التابعة لموسكو وبثها عن الحياة التي يعيشها الرفاق الروس والشعب الروسي ، جنة عدن على الأرض الذي وعد الله بها عبيده في الآخرة فهي موجودة اليوم على ارض الواقع هذه المرة عند الرفاق السوفيت الشيوعيين،وليس عند اليهود .
لكل زمانا رجاله ولكل حقبة زمنية تاريخها،إن تطبيق الأممية العالمية ودعم الاشتراكية في الحرب ضد الإمبريالية العالمية،و حماية الأصدقاء في العالم لقد شجعوا صدام وحافظ والقذافي وتهاونوا معهم على إجرامهم المستباح ضد الشيوعيين في بلادهم،دعموا النظاميين الاشتراكيان المتصارعان في إفريقيا"الأثيوبي –الصومالي"، وساهموا في تعميق الخلاف فيما بينهما، تدخلوا في أفغانستان ،دعموا بولندا، أهملوا الشعب الروسي لقد نسوا كل هموم المواطن، أوهام دفعت من حساب الشعب الروسي وعلى حسابه.
لقد تصرف"غورباتشوف" صحيحا و لم يدمر الدولة العظيمة والحالمة والغارقة في البيروقراطية التي لاتزال اثارها حتى اليوم في المجتمع الروسي ،والذي احتفلت موسكو هذا الشهر بالذكرى العشرين لانهيار الإمبراطورية العظمى ،لان هذه رغبت الشعب ،عندما كان الانقلاب عام1991 على الدولة لم نرى الشيوعيين يدافعون عن المكتسبات ولكن الجميع التزم الصمت وهو دليل على الموافقة الضمنية على الذي يجرى، لقد رضوا بالتقسيم والسيطرة على روسيا ومواردها و الانفتاح على الغرب و تذوق حبة علكت "الشكليز"، وارتداء الجينز الأزرق الأمريكي واستعمال قلم الحبر الناشف"البيك" الإيطالي ،كانت حلم الشعب الروسي، والتي تعتبر أدنا حقوق المواطن الحر . فإذا أصبح بنطال الجينز هدفا رئيسيا يناضل من اجله في دولة السوفيت ، فما العمل لقد وقف المواطن بإرادته في طوابير كبيرة لساعات عديدة لتذوق سندوش"الهنبرغر" من المطبخ الأمريكي السريع ،"المكدونلز" الذي فتح مع أيام البوريستوريكا .
الشعب الروسي أمضى أوقاته كلها في طوابير يومية للحصول على أكله اليومي الموزع على القسيمة الشهرية الذي يكاد لا يحصل عليها، هو غير مستعد إلى العودة للوراء. الروسي الذي يقضي اليوم عطلته حيثما يريد دون الحصول على أذنا مسبقا من مركز المخابرات، فبعد الوصول إلى هذا المستوى من الحياة العامة والى الاستقرار الاجتماعي والاقتصادي، ووصول أعداد كبيرة من الشباب الروس إلى أصحاب ثروات هائلة من الملايين، من قدرتهم العملية، و ليس من الوراثة التي متعارف عليه في العالم، فهل نرى شخص يحاول العودة إلى الوراء، أو تذكر الماضي الأليم. فإن تصريح قيادات الحزب الشيوعي الأخيرة والذي ترى فيه"إن العديد من شعوب العالم تتجه نحو الاشتراكية" يمكننا التوافق معهم على هذا الطرح ، فهذا يحصل في دول الغرب أو ظاهرة دول أمريكا اللاتينية الحديثة، أو في دول فقيرة موعودة بحياة أفضل، من خلال الاتجاه يمكن الاتجاه نحو النظرية التغيرية إنها تستمر في "كوبا الصين و فيتنام"، ولكن لا يمكننا أن نصدق توقعات الحزب الشيوعي الروسي:"بان روسيا وشعبها يمكن إن يكرروا تجربة فاشلة آدت إلى حرب داخلية مختلفة وقسمت الشعب على مدى 94 عاما، بالاتجاه نحو الاشتراكية، والجدير بالذكر فان الحزب الشيوعي اليوم لا يزيد رصيده في الوسط العام عن 14% بالمائة واغلب أعضاءه من الشيوعيين القدماء والمتقاعدين لكن واقع روسيا اليوم يختلف كليا عن العالم .
إن تطور الحياة في روسيا اليوم في شتى المجالات الحياتية ،الاجتماعية ،السياسية والاقتصادي الذي تم تحقيقيه في السنوات الأخيرة ويستمر اليوم به ، بداء يظهر نجاحه من خلال الانجازات التي تحققها دولة روسيا وصقور الكريملين على الصعيد الداخلي والخارجي،لقد نجحت القيادة الروسية الجديدة من وضع إستراتيجية خاصة بها تعتمد على أن مصلحة الشعب الروسي والدولة الروسية فوق كل اعتبار . هذه هي رغبة الشعب في الانتخابات البرلمانية الروسية،التي جسدها طوال فترة الإصلاح، ومن خلال الوصل إلى تعددية حزبية وفكرية ، فالأحزاب القومية تسلمت القيادة وفي الاستفتاء العام الذي تم فيه انتخاب الرئيس"ديمتري ميدفيديف"في آذار عام 2008،من اجل الدفاع عن المكتسبات التي حققتها لهم فترة الرئيس السابق "فلاديمير بوتين" والتي عرفت فيها الدولة الروسية من الازدهار الاقتصادي والاجتماعي، والحلم في إعادة أمجاد روسيا الإمبراطورية، مما شجع المواطن الروسي بالإحساس بوجوده القومي وهذا مما ساعد على ظهور الأحزاب القومية، ولاسيما منها الفاشية الجديدة المتعصبة لبلدها وقوميتها، أنها تدل على التصورات الإستراتيجية لدى المواطن الروسي الذي سوف يدافع عنها بكل ما أتيح لديه من قوة . إن نمو قوى جديدة ونضوج أفكار حديثة في روسيا ،هي بعيدة عن كل ما يربطها بالماضي الأليم لتجربة مرت وانتهت كإعصار "تسو نامي"، الذي لا تزال أثاره تعالج حتى اليوم الباقة التي عجلا آما آجلا ستزول هذه الآثار بالرغم من الخسائر الكبيرة ، أحسن ما فعله "غورباتشوف"، عندما طرح الاستفتاء لبقاء الاتحاد أو لعدم البقاء ،أحسن الشعب الاختيار لعدم بقاء الاتحاد ،وانهيار البلد بطريقة سلمية ،مما ساعد روسيا على الوقف مجددا على الساحة الدولية في فرض قدرتها كقوة أساسية في المجتمع الدولي من خلال الاعتراف الأمريكي الرسمي بهذا الدور،من خلال المشاركة في احتفال عيد النصر في 9 أيار مايو، بالذكرى ال65 للانتصار ، وتوقيع اتفاق سترت 2 بين روسيا وأمريكا في نيسان الماضي من هذا العام 2010 . هذا الاعتراف بدور وقوة روسيا كلاعب أساسي،يعد من المحاولة التي حاولت أمريكا لعبها في العام 1990 عند انهيار الاتحاد السوفيتي، لكن قدرات القيادة الروسية وثقة المواطن بقيادته وبلده ساعد على إحياء دور الدولة من جديد،وبقوة جديدة وفعالة ،من خلال القدرات الطبيعية والموارد الاقتصادية والفكرية الموروثة من العهد القديم ساعد هذا ألاحتياط والمخزون الطبيعي للنفط والغاز من إعادة واسترجاع دور روسيا الطبيعي في العالم .
د. خالد ممدوح ألعزي
[email protected]
كاتب صحافي،باحث مختص بالشؤون الروسية دول الكومنولث .



#خالد_ممدوح_العزي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- روسيا - قيرغيزستان:الصراع الداخلي في -قيرغيزستان- والموقف ال ...
- اليمن وسورية: قصة انتفاضات ثورية، يرويها شعب بطل، لكنه ضحية ...
- مي شدياق: إعلامية من لبنان وقديسة من قديسات الثورات العربية. ...
- لبنان : صيدا تتضامن مع الشعوب العربية ضد الانظمة القمعية وال ...
- مصراتة غراد تضع نهية لحقبة ألقذافي وعائلته، والجميع بات ينتظ ...
- روسيا والدول العربية: وكالة حصرية لحماية الدكتاتوريات،أو حما ...
- الإعلام الإسلامي: واقع حقيقة وتحدي عالمي...!!!
- توكل كرمان: أمرآة بألف رجل في بلاد العرب،ومنحها لنوبل اعتراف ...
- روسيا الاتحادية: وكالة حصرية بحماية الدكتاتوريات العربية،أو ...
- مستقبل حركة حماس السياسي بعد صفقة الأسرى...!!!
- دكتاتورية بشار الأسد: بين الحرب الأهلية وسفك الدماء أو حرية ...
- حرب إعلامية ضد الفضائيات يخوضها النظام السوري،وقودها جثه مشو ...
- فلسطينيو سورية والتعاطي مع الحراك الشعبية...!!!
- بوتين وروسيا: فلاديمير بوتين مؤسس الدولة الروسية الحديثة وال ...
- بشار الأسد: يقود سياسة انتحارية في سورية،تصله إلى بر الهلاك ...
- مشعل تمو القائد الكردي،شهيد الحرية والمستقبل في سورية الجديد ...
- فلسطين : تخرج من نوافذ أسلو وتدخل أبواب مجلس الأمن الدولي .. ...
- قناة روسيا اليوم وتغطيتها للحراك العربي ...!!!
- صمت عالمي على جرائم الأسد ،والشعب السوري ضحية الالتزام بأمن ...
- الدعاية الموجهة في الإعلام الصهيوني...!!!


المزيد.....




- طقوس العالم بالاحتفال بيوم الأرض.. رقص وحملات شعبية وعروض أز ...
- اعتقال عشرات المتظاهرين المؤيدين لفلسطين في عدة جامعات أمريك ...
- كلمة الأمين العام الرفيق جمال براجع في المهرجان التضامني مع ...
- ال FNE في سياق استمرار توقيف عدد من نساء ورجال التعليم من طر ...
- في يوم الأرض.. بايدن يعلن استثمار 7 مليارات دولار في الطاقة ...
- تنظيم وتوحيد نضال العمال الطبقي هو المهمة العاجلة
- -الكوكب مقابل البلاستيك-.. العالم يحتفل بـ-يوم الأرض-
- تظاهرات لعائلات الأسرى الإسرائيليين أمام منزل نتنياهو الخاص ...
- جامعة كولومبيا تعلق المحاضرات والشرطة تعتقل متظاهرين في ييل ...
- كيف اتفق صقور اليسار واليمين الأميركي على رفض دعم إسرائيل؟


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - خالد ممدوح العزي - روسيا والثورة البلشفية: ثورة أكتوبر الروسية، مضت على ولادتها 94 تسعون عاما ...!!!