أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - زياد جيوسي - صباحكم أجمل/ بيت لحم - أطياف متمردة















المزيد.....

صباحكم أجمل/ بيت لحم - أطياف متمردة


زياد جيوسي
كاتب واعلامي


الحوار المتمدن-العدد: 3535 - 2011 / 11 / 3 - 12:11
المحور: الادب والفن
    


صباحكم أجمل/ بيت لحم - أطياف متمردة
الحلقة الثانية
بقلم: زياد جيوسي

[url=http://www.servimg.com/image_preview.php?i=592&u=12018225][img]http://i41.servimg.com/u/f41/12/01/82/25/dscf2913.jpg[/img][/url]

المهد من الداخل وعدسة زياد جيوسي

...، ومن يمكنه أن يقف في رحاب التاريخ وعبق القدسية ومهد المسيح عليه السلام بدون أن يشعر بالرهبة؟ فكيف أنا وقد شعرت بكل حجر من حجارة المهد يهمس لي بالحكايات ويروي لي حكاية شعب وأرض؟! فهذا المكان الطاهر مكان مقدس شهد ولادة سيدنا المسيح عليه السلام، وفوق مغارة المهد بنيت كنيسة من أقدم الكنائس في العالم، فقد بنيت على يد الإمبراطورة البيزنطية (القديسة هيلانة) تحقيقاً لرغبة ولدها الإمبراطور قسطنطين الكبير في أوائل القرن الرابع الميلادي ما بين الأعوام 326-339م، بعد اعتناقهم المسيحية وزيارة القديسة هيلانة للمهد كمكان له قدسيته.

[url=http://www.servimg.com/image_preview.php?i=593&u=12018225][img]http://i41.servimg.com/u/f41/12/01/82/25/dscf2914.jpg[/img][/url]

البازليكا الأصلية حين بناء المهد، وعدسة: زياد جيوسي

كنيسة المهد تعرضت عبر تاريخها لأحداث كثيرة، فقد تعرضت للتدمير في العام 529م خلال ثورة السامريين ضد البيزنطيين، ولكن الإمبراطور البيزنطي (يوستينيانوس) أعاد بنائها من جديد، ولكن شكل البناء تغير من نظام الهيكل المثمن إلى نظام (بازيلكا) على شكل صليب، وقد سلمت المهد من التدمير على يد الفرس بسبب لوحة من الفسيفساء تظهر المجوس بزيهم الفارسي التقليدي، وحوفظ على الكنيسة بفترة الخليفة عمر بن الخطاب بعد أن سلمه (صفرونيوس) بطريرك الروم الأرثوذكس مفاتيح القدس وكتب الخليفة العادل العهدة العمرية التي مثلت الإخاء العروبي بغض النظر عن الديانة، وصلى منفرداً في جنوب الكنيسة. وفي فترة الحروب الصليبية تعرضت المهد لسيطرة الصليبين الغزاة حتى حررها القائد صلاح الدين وسلمها لأهلها، وقد خضعت الكنيسة عبر تاريخها لتعديلات وترميم خصوصاً بسبب الزلازل، وهي الآن تخضع للكنيسة اليونانية أيضاً، كما كل أديرتنا وكنائسنا التابعة للروم الأرثوذكس العرب الأقحاح. وكما أشرت في الحلقة الأولى إلى أن هذا الاحتلال المرفوض يستولي على كل مقدرات المهد أيضاً، ويحرم أصحابها الأصليين من أملاكها؛ وحتى من وصول رجال الدين العرب إلى المناصب الكنسية المتقدمة، وكما أشرت سابقاً وخصوصاً بعد تجوالي في أديرة وكنائس كثيرة، مثل قرنطل ووادي القلط ودير التجلي في رام الله وأديرة منطقة بيت لحم والقدس وجنين، أعتقد أن الواجب الوطني يدعونا أن نقف بجانب إخوتنا الذين شاركونا الأصول والأرض والقتال ضد المحتلين عبر التاريخ، من أجل إعادة حقوقهم المسلوبة، فهذه الأرض لنا جميعاً وهذا التاريخ لنا وليس للعابرين.

[url=http://www.servimg.com/image_preview.php?i=596&u=12018225][img]http://i41.servimg.com/u/f41/12/01/82/25/dscf3014.jpg[/img][/url]

بيت لحم وعبق التاريخ وعدسة زياد جيوسي

بعد أن تجولت في كافة زاويا كنيسة المهد، وفرحت روحي أن تحلق وأن تكون في مكان ولادة سيدنا المسيح عليه السلام، والتقطت عدستي عشرات الصور للكنيسة من الداخل والخارج، غادرنا المهد وافترقت عن صديقتي التي ذهبت لشأن خاص بها على أن نلتقي في أمسيتي الأدبية في المساء، فانتهزت الفرصة وجلت في دروب التاريخ وعبقه ومدينة بيت لحم، وكم سعدت بالتجوال في هذه الدروب وبين المباني التراثية التي جرى ترميمها في مناسبة أطلق عليها (بيت لحم 2000)، فكنت رغم العجالة أستمع لهمسات الأجداد ووصاياهم تنطق بها الحجارة القديمة والأزقة والدروب، وكم فرحت حين وجدت أحد هذه الدروب التاريخية يحمل اسم كاتبنا الكبير ابن المدينة (جبرا إبراهيم جبرا)، فقدرت حجم الوفاء من أبناء المدينة لابنها المبدع، وكم تمنيت لو سمح الوقت أن أجول كل دروب البلدة القديمة، لكن كان لا بد أن أحقق رغبتي بزيارة معرض الفنانة التشكيلية سمر غطاس، والوقت قد اقترب، فعدت إلى ساحة المهد واحتسيت القهوة، ثم اتجهت لألتقي الفنانة ومعرضها الجميل.


[url=http://www.servimg.com/image_preview.php?i=596&u=12018225][img]http://i41.servimg.com/u/f41/12/01/82/25/dscf3014.jpg[/img][/url]

دروب بيت لحم التراثية وعدسة زياد جيوسي

(دم وتراب)؛ لفت نظري هذا الاسم للمعرض، ولكني لم أسأل الفنانة عن سبب التسمية، فكان يعنيني التجوال فيه وإثراء ذائقتي الفنية، وأن استنبط من خلال اللوحات والمعروضات سر الاسم، وأعتقد أنني وصلت إليه في مقالي الذي سينشر لاحقاً وتجولت فيه بأفق اللوحات وغصت بعمقها، وغادرت المعرض برفقة الفنانة والشاعر الشاب أحمد مسلم وفي القلب غصة لأن الوقت أقصر بكثير مما يستحق المعرض، فالوقوف في محراب فن سمر غطاس يحتاج لزيارات وليس زيارة، ولكني بداخلي كنت فرحاً أنني حققت حلماً حلمت به، وهو أن يتاح لي أن أحلق في فن متميز أبدعته روح الفنانة، بعد أن عرفت إبداعها عبر الصور الفوتوغرافية، وفارق كبير بين الصورة والأصل دائماً.

[url=http://www.servimg.com/image_preview.php?i=597&u=12018225][img]http://i41.servimg.com/u/f41/12/01/82/25/dscf3110.jpg[/img][/url]

معرض "دم وتراب" والفنانة سمر غطاس

من قاعة المعرض اتجهنا ثلاثتنا إلى مؤسسة المجدل الثقافية والتي استضافت دعوتي من قِبل مؤسسة الباب الثقافية، وكان ترحاب جميل ولقاء أجمل مع مجموعة من المهتمين، فمؤسسة الباب لا تدعو الكاتب ليقرأ، ولكن تكون قد وزعت الكتاب على الأعضاء كي يناقشوا، ودور الكاتب أن يستمع لكل النقاش والتساؤلات ويبدأ بعد ذلك الحوار، وهذا أسلوب جيد ومتميز، ومعرفتي بالكاتب نافذ الرفاعي مدير جماعة الباب الثقافية والأدبية بدأت بقرائتي روايته الرائعة (قيثارة الرمل) وكتبت عنها ما سينشر بكتاب قادم لي، وتبادل القراءة فيما نكتب حتى وجه لي الدعوة بحضور شخصي أفرحني من بيت لحم إلى رام الله، وفي الأمسية دار حوار طويل، واستمعت لملاحظات وتساؤلات كثيرة سبق وأن نشرت تفاصيلها، وقد كنت سعيداً جداً بالحوار الذي أخذ طابعاً أسرياً، فقد بدأ الحوار من الجمهور بتقديم الملاحظات والتساؤلات حول الكتاب والنصوص فيه، حيث أبدى الكاتب والناقد الأستاذ جمال بنورة العديد من التساؤلات والملاحظات، تلاه بالحديث الأستاذ محمد الديري مدير دائرة الثقافة في بيت لحم، والأستاذ محمد الحميدي مدير مؤسسة المجدل، والكاتب محمد عواد من جماعة الباب، والسيدة مها السقا التي سعدت جداً بلقائها، فهذه السيدة لها أصابع ذهبية بحفظ ذاكرة التراث الفلسطيني من خلال مركز التراث الفلسطيني، فالسيدة مها حافظة وناشرة من خلال مركزها للتراث والتطريز الفلسطيني، وأنا أعرفها من خلال جهدها ونشاطها، ووعدتها بزيارة خاصة للمركز في زيارتي القادمة، كما سعدت بالشاعر أحمد مسلم والشاعر إياد شماسنة واللقاء والحوار مع العديد من الحضور، حيث أبدوا ملاحظاتهم حول الكتاب.

[url=http://www.servimg.com/image_preview.php?i=600&u=12018225][img]http://i41.servimg.com/u/f41/12/01/82/25/img_8511.jpg[/img][/url]

صورة تذكارية مع بعض حضور الأمسية في قاعة المجدل

وقد أشرت إلى أن هذه النصوص كانت مكتوبة في دفاتر ثلاثة تحمل اسم: أطياف متمردة، وشطحات مسافر، والبحث عن مرفأ، كتبت عبر زمن طويل ولم أكن أفكر بنشرها، واسم أطياف متمردة جاء تأثراً بالكاتب الكبير الذي أعتبره معلمي وهو الكاتب جبران خليل جبران الذي تأثرت به كثيراً، حيث أن اسم أطياف متمردة جاء تيمناً باسم كتاب أرواح متمردة لجبران.
وبعد اختتام الحوار وتناول الحلويات سعدت بسهرة فنية متميزة بعد أن شكرت الحضور والمضيفين وأعربت عن حجم فرحتي باللقاء، وشكرت الكاتب نافذ الرفاعي مدير جماعة الباب على دعوته وعلى القراءة التي قدمها عن الكتاب، وشكرت جمهور الحاضرين على الحضور والتفاعل، ثم قدم المضيفين الحلويات والعصائر تكريماً للحضور، ومن ثم قدم عازف العود والمطرب محمد عبيد الله وضابط الإيقاع أحمد علقم وصلات من الغناء التراثي مع العزف، وحظيت بمشاركة الجمهور بالتصفيق والمشاركة بالغناء.. واختتم اللقاء بأخذ الصور التذكارية من الحضور معي.
ومن ثم غادرت المركز برفقة صديقتي الطيبة، فتركنا السيارة أمام مؤسسة المجدل واتجهنا نحو قلب المدينة سيراً على الأقدام، واحتسينا القهوة في مطعم مركز السلام في ساحة المهد، ودار حديث بيني وبين السيد عادل البندك صاحب المطعم، وحقيقة أبدى الكثير من الملاحظات المهمة التي يمكن أن تطور الاستثمار السياحي في المدينة، وأعتقد أنه على المسؤولين أن يستمعوا جيداً للملاحظات وأن لا يكونوا رهينة لقوانين جامدة أو مزاجيات فردية، فمدينة مثل بيت لحم وضواحيها هي نقطة جذب كبيرة للسياحة بحكم قدسيتها على مستوى عالمي، وهذا يحتاج إلى توفير ظروف السياحة وبنيتها التحتية، ولا يمكن ذلك من دون الاستماع للمعنيين كأصحاب المحلات التجارية والمقاهي والمطاعم والفنادق السياحية، فهم أبناء السوق وأكثر إطلالة من موظف خلف مكتبه.
غادرنا المكان بعد أن شكرت السيد عادل على لطفه وحديثه وحسن ضيافته عائدين إلى السيارة سيراً على الأقدام مرة أخرى، في جو لطيف ومنعش لنغادر بيت لحم إلى رام الله، وحين أصبحت على بوابة المدينة نظرت إليها وهمست: آت إليك قريباً يا بيت لحم، فعيناي لم تشبع من جمالك، وروحي التي عشقتك من أول نظرة تركت بعضاً من مزقها فيكِ، فلا بد من لقاء آمل أن لا يطول.

[url=http://www.servimg.com/image_preview.php?i=598&u=12018225][img]http://i41.servimg.com/u/f41/12/01/82/25/img_3510.jpg[/img][/url]

جدار الفصل والضم يتحول لوحة للمقاومة وعدسة زياد جيوسي

هو الصباح الرامي الجميل مرة أخرى، وما زلت أستعيد ذاكرة الجمال ولقاء بيت لحم، أقف لنافذتي وفنجان قهوتي وطيفي الذي لا أتمنى أن يكف عن مرافقتي ومشاكستي، فأهمس: شكراً لك صديقي نافذ الرفاعي، وشكراً لمؤسسة الباب الثقافية والأدبية، فقد حققتم بعضاً من حلمي بمعانقة بيت لحم حيث البهاء والسناء والعبق المقدس، وشكراً لكم جميعاً يا من التقيتكم في بيت لحم وغمرتموني بالمحبة، وشكراً لكِ يا صديقتي الطيبة على مرافقتي الرحلة وتحمل تعبها الممتع معي، وأحلم بلقاء آخر مع بيت لحم وأستمع وطيفي لفيروز تشدو: (نسم علينا الهوا من مفرق الوادي، يا هوا دخل الهوا خدني على بلادي، يا هوا يا هوا، يلي طاير بالهوا، في منتورة طاقة وصورة خدني لعندن يا هوا، فزعانة يا قلبي، أكبر بهالغربة، ما تعرفني بلادي،خدني خدني خدني على بلادي).
وحتى لقاء آخر لا بد أن يكون قريب لأكمل وإياكم جولة أخرى في رحاب بيت لحم، أهمس لكم: صباحكم أجمل..

(رام الله، صبيحة السبت 28/5/2011)


http://ziadjayyosi1955.maktoobblog.com
http://www.arab-ewriters.com/jayosi
http://www.facebook.com/ziadjayyosi



#زياد_جيوسي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صباحكم أجمل/ بيت لحم.. باب ومجدل وسلام
- صباحكم أجمل/ انثيال الذاكرة في اللُّبن الشرقية
- رؤى (ماريا مارينا) وذاكرة المكان.. بقلم: زياد جيوسي
- صباحكم أجمل/ بهاء وجمال في اللبن الشرقية
- صباحكم أجمل/ اللبن الشرقية أحلام حمامة بيضاء
- أطياف متمردة... مرارة الوقوف على العتبات بقلم: عبود الجابري
- صباحكم أجمل/ حمص تروي الحكاية 1
- مطر.. وتراب..
- صباحكم أجمل/ -ابتسامات إسكاكا-
- (تماثيل كريستالية)
- أسميك حلماً وأنتظر ليلي*
- مدارات الروح التعبير بعين القلب والذاكرة
- بوح الروح جولة في فكر الكاتب والمفكر فايز محمود
- لقاء مع الفنانة المسرحية فاتن خوري
- الظاهر والجابري وعبدالسلام صالح في حفل توقيع -أطياف متمردة- ...
- تأملات خالد خريس
- زياد جيّوسي سادنُ الأطياف المتمرّدة
- سوسنِة الكرمل *
- أأنتِ (امرأة في بلاد الحريم)؟*
- صباحكم أجمل/ الأسيرة ووادي النطوف


المزيد.....




- السعودية تتصدر جوائز مهرجان هوليوود للفيلم العربي
- فنانون أيرلنديون يطالبون مواطنتهم بمقاطعة -يوروفيجن- والوقوف ...
- بلدية باريس تطلق اسم أيقونة الأغنية الأمازيغية الفنان الجزائ ...
- مظفر النَّواب.. الذَّوبان بجُهيمان وخمينيّ
- روسيا.. إقامة معرض لمسرح عرائس مذهل من إندونيسيا
- “بتخلي العيال تنعنش وتفرفش” .. تردد قناة وناسة كيدز وكيفية ا ...
- خرائط وأطالس.. الرحالة أوليا جلبي والتأليف العثماني في الجغر ...
- الإعلان الثاني جديد.. مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 الموسم ا ...
- الرئيس الايراني يصل إلي العاصمة الثقافية الباكستانية -لاهور- ...
- الإسكندرية تستعيد مجدها التليد


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - زياد جيوسي - صباحكم أجمل/ بيت لحم - أطياف متمردة