أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - سرمد علي الجراح - سات السيّد مابي لوله














المزيد.....

سات السيّد مابي لوله


سرمد علي الجراح

الحوار المتمدن-العدد: 3533 - 2011 / 11 / 1 - 11:55
المحور: كتابات ساخرة
    


أرسل لي الأخ الصديق الأستاذ شامل عبد العزيز هذا الخبر المنقول عن مجلة البلاغ وقد وجدته في الانترنت منقولا عن جريده البينه كالاتي
آية الله العظمى السيد السيستاني يحل معضلة فلكية حيرت العلماء
في مطلع عام 2000 حدثت ازمة علمية في كوريا الشمالية ومضمون هذه الازمة ان كوريا الشمالية اطلقت قمرا صناعيا الى المريخ ولكن القمر خرج عن مداره 53
درجة وعبثا حاول العلماء الكوريون ارجاعه الى مداره الطبيعي بعدها استعانوا بعلماء روس وامريكان لأنقاذ القمر واعادته الى مداره ولم تجد هذه المحاولات نجاحا بعد ذلك اقترح احد العلماء المسلمين الاستعانة بامكانيات السيد علي السيستاني ( حفظه الله من كل مكروه ) في النجف الاشرف ولم يجد العلماء الكوريون بديلا عن هذه المحاولة اليائسة بالنسبة لهم وبعد زيارة الفريق العلمي الكوري لمقر السيد السيستاني ( دام ظله ) في النجف الاشرف طلب منهم سماحته ان يذهبوا ويأتوا في اليوم الثاني وهكذا كرر الطلب في اليوم الثاني وفي اليوم الثالث قًًدم السيد السيستاني مشورته العلمية للفريق الكوري المتضمنة اطلاق قمر مساعد ينطلق بوقت محدد وأخبرهم بأن القمر سيخرج عن مداره بـ ( 54 ) درجة وثم اطلاق قمر مساعد ثاني وبوقت آخر محدد بأجزاء الثانية ليخرج هذا القمر عن مداره بـ (60 ) درجة وسيجذب الاخير القمرين ( 54 ، 53 ) وأعادتهما الى مدارهما الطبيعي حينها اندهش العلماء بهذه المشورة العلمية الغريبة وبهذا احل السيد السيستاني ( دام ظله الوارف ) ازمة فلكية حيرت علماء العالم وهو يجلس على بساطه في دار لا يملكها منهم إلا أفقرهم
المصدر جريدة البيـنة التابعة لحركة حزب الله في العراق دعواتكم للسيد السيستاني خيمة العراقين الله يحفظه ويبقيه لنا
صلوا على محمد وآل محمد ولاتنسونا من صالح دعائكم. إنتهى الخبر

ياجماعه شنو قصدكم ؟ يعني الخبر كذب وماكو هيج شي
تره صدك انتو ماتخافون الله
هاي فوك ما الرجال يحل مشاكل ناسا, وناسنه وناس الخلفونه على هل قسمه السوده
تجون وتكولون كذب!! والسيد مايفهم بعلوم وابحاث الفضاء
لعد هوه منو اكتشف الصواريخ العابره للقارات غير الامام المسلم عبد القادر الكيلاني, لما شمر القبقاب من العراق للهند
هم كولوا هاي كذب؟ اصلا الهنود لحد الان محتفضين بالقبقاب الطائر وشاديله أنكر مال سفينه حتى مايطير مره ثانيه
للعلم السيد الشستاني الله يحفظه ويحنطه ماكو علم ما اله بيه بحوث, ولو هوه يحب الشهره كان كل سنه ياخذ جائزة نوبل لرؤية الهلال الحايرين بيها.
بس هم ميخالف آني كلش عجبني الحل مالته, وواضح انه حل علمي يستند الى درايه بزوايا الهندسه, وزواغير الحوزه
والفيكه مال يصعدون قمرين ويشدون القمر التايه بحبل كلش منتازه جدا, إي من راحلك فدوه انشتاين
بعمركم ياجماعه شايفين هيج كبسله؟ بس أريد من كاتب الخبر يكلي منين يشتري الحشيش؟ لأن مبين عليه خوش صنف ومامغشوش أبد
والضاهر متعلم علم الفضاء من المطيرجيه, من يطيرون طيورهم حتى الطير التايه يجي وياهن.
كل هالكلام يجوز اني شلت بيه غيبة المرجع ,لأن يمكن هوه لايقره ولا يكتب ولايشوف ولايسمع, لكن أكيد مايحجي, والعتب مو عليه, لكن العتب على هل الشعب اللوكي واللي يسوي من ياهو الجان إلاه!!
سوينه من عسكري خان شرف المهنه الزعيم الاوحد
ومن شقاوه ساقط قائد الامه العربيه
ومن زعطوط أحمق قائد سياسي يلعب بخشمه, وبمؤخراتنه
ومن ايراني محد يعرفه أو سامع صوته إمام الامه ومرجعها
الضاهر إن صناعة الآلهه مهنتنا التي لاغنى لنا عنها
بس اريد تفهموني لمن عدنه هيج علم يفتك اليمني ليش مانسوي ستلايتات دك النجف ونلطخها بجف حنّه عن الحسد, ونسميها شركة سيّد سات لغسل وتشحيم كافة الاقمار الصناعيه التايهه, وعين ناسا بيها عود



#سرمد_علي_الجراح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ألفروقات العشره
- بوس الواوا
- سياسيون فاسدون, أم شعب كمش؟
- ضرب النواقيس أم ضرب المدس, قيسي
- جزره وگطمها جحش
- رسائل غراميه بين دولة القانون والعراقيه
- جكليت المهاجر وگرگري المالكي*
- رحيل الامريكان وصمت الحملان*
- صولة النشامه في علس أسامه
- الشهيد ميخائيل قائد الامه العربيه
- تدبير التزوير
- جيش تحرير طويريج
- التاسع من نيسان, وخلق الله القذافي
- مدام تِوسو في النجف وإحذروا التجميل
- الصيف الساطع آتٍ وأنا كلش عركان
- ألو ألو هل تسمعني؟
- الاربعين مليار وجدتها وجدتها
- رئيس بلا كرسي
- مرج البحرين يلتطمان ياهو مالتك يابرلمان
- تسونامي عمائم


المزيد.....




- جعجع يتحدث عن اللاجئين السوريين و-مسرحية وحدة الساحات-
- “العيال هتطير من الفرحة” .. تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- مسابقة جديدة للسينما التجريبية بمهرجان كان في دورته الـ77
- المخرج الفلسطيني رشيد مشهراوي: إسرائيل تعامل الفنانين كإرهاب ...
- نيويورك: الممثل الأمريكي أليك بالدوين يضرب الهاتف من يد ناشط ...
- تواصل فعاليات مهرجان بريكس للأفلام
- السعودية تتصدر جوائز مهرجان هوليوود للفيلم العربي
- فنانون أيرلنديون يطالبون مواطنتهم بمقاطعة -يوروفيجن- والوقوف ...
- بلدية باريس تطلق اسم أيقونة الأغنية الأمازيغية الفنان الجزائ ...
- مظفر النَّواب.. الذَّوبان بجُهيمان وخمينيّ


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - سرمد علي الجراح - سات السيّد مابي لوله