أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - محمود عريقات - كابوس لا بد ان ينتهي .















المزيد.....

كابوس لا بد ان ينتهي .


محمود عريقات

الحوار المتمدن-العدد: 3530 - 2011 / 10 / 29 - 20:53
المحور: القضية الفلسطينية
    


كابوس لا بد ان ينتهي .
اختلف الناس على تفسير اسباب الكوابيس , فمنهم من قال انه يحدث لحالة نفسية او مشكلة تؤرق الانسان فيرى على اثرها كوابيسا في منامه , و منهم من قال انه رسالة من العقل الباطن الذي يتحرر في منام الانسان لوجود حالة من الاسترخاء تحصل لبقية الاعضاء و الحواس البشرية , و هناك نظريات و شروح اخرى لاسباب الكوابيس و لتفسير ماهية الكابوس , و لكن كل هذه التفاسير و الشروح تخص ما يراه الانسان في منامه , و لكن ماذا عن الكوابيس الحقيقية التي يراها الانسان في يقظته ؟ و هل هي اقل خطرا على نفسية الانسان مما يراه في منامه ؟ و هل من علاج للتخلص منها ؟ هي اسئلة و غيرها توجب علينا التفكير مليا و محاولة الاجابة عليها , و لكي يتم الاجابة على مثل هذه الاسئلة يتوجب ايراد امثلة على مثل هذه الكوابيس التي تؤرق حياة الانسان و محاولة تفسير اسباب وجودها و حدوثها , و كذلك معرفة اسباب استمراريتها , و كيفية التخلص منها و القضاء عليها , لا لشيء , فقط لتسهيل حياة الناس و لو بنسبة ضئيلة , و للحفاظ على كرامة هذا الانسان . و من الامثلة على مثل هذه الكوابيس التي تزعج الانسان في حياته اليومية , ما يتعرض له الانسان الفلسطيني المغترب سواء بسبب الدراسة او العمل او لاسباب اخرى , من تصرفات تصدر عن بعض الافراد العاملين في السفارات الفلسطينية في الكثير من بلاد العالم , و اخص بالذكر هنا على سبيل المثال لا الحصر السفارة الفلسطينية في الصين , و ما يحدث فيها من فساد فاق الوصف , و من تصرفات بعض افرادها المتمثلة بالاهمال المتعمد للجالية , و امراض جنون العظمة و التكبر , فهم مثل العشب الضار الذي لا يصلحه قصه بل يجب قلعه من جذوره للخلاص منه و من ضرره , فما يحدث في مثل هذه المؤسسات التي بالاساس وجدت لخدمة المواطن الفلسطيني و لخدمة القضية الفلسطينية , من فساد فاق الوصف , و لا ادري ما هي الالية التي يتم على اساسها اختيار مثل هؤلاء لتمثيل الشعب الفلسطيني ؟ هل يتم تعيين مثل هؤلاء على اساس الواسطة و المحسوبية ؟ و هذا اعتقاد الفئة الاكبر من الناس , ام على اساس الكفاءة؟! و هذا ما لا يعتقده احد , ام على اساس الاتجاهات السياسية و الحزبية ؟ و بنظرة سريعة لما يحدث في مثل هذه السفارات و خاصة في الصين , نجد ان بعض العاملين فيها يعمدون الى التفرقة بين الناس , فهذا من سكان الضفة الغربية , و هذا من ابناء قطاع غزة , و ذاك من الشتات , و هلم جرا , و كذلك يعمدون الى التفرقة بين الفلسطينيين على اساس التوجهات السياسية و الانتماءات الفصائلية , و هم بذلك يعملون و عن قصد على زيادة الفرقة و تعزيز الانقسام بين ابناء الوطن الواحد , و لا يهم ان كانوا يدركون ذلك ام لا فالنتيجة واحدة , فهم بهذه التصرفات يخدمون و بالمجان كل من يعادي هذا الشعب و يعادي قضيته , و هذا و ان دل على شيء فهو يدل على مقدار الغباء و سوء الاخلاق و الافتقار الى الاستراتيجية في العمل , و اصرارهم على تبني هذه التصرفات المشينة هو اصرار و اقرار صريح منهم على ان همهم الاول و الاخير المنافع الذاتية الشخصية الانانية , و من ادلة جهلهم ان يطالبوا الجميع باحترامهم فقط بسبب منصبهم , و هم لا يدركون ان الاحترام يكتسب كما ان العلم يكتسب , و من السخرية اعتقادهم بان الجميع يحترمهم و يصدقهم او على الاقل يخافهم , و هم لا يدركون بان من استخف بعقول الناس استخفت الناس بعقله , و المضحك المبكي في الامر هنا ان معظم هؤلاء لا يفقه الجديث حتى باللغة العربية ناهيك عن عدم ادراكهم لاساسيات اية لغة اخرى , و جهلهم بابسط قواعد الحوار الحضاري , و طبعا مستوى ثقافتهم التي في اقصى حدودها توازي ثقافة طفل راسب في الحصانة , فهل افتقر الشعب الفلسطيني للكفاءات التي تستطيع الدفاع عن حقوقه حتى يتم تعيين مثل هؤلاء ؟! و هو الشعب الذي به اعلى نسبة تعليم و ثقافة و اقل نسبة امية في العالم العربي و ربما في العالم اجمع , ام اننا الان في زمن الرويبصة ؟! كما حدثنا رسولنا الكريم عليه السلام , ليتكلم مثل هؤلاء بامور العامة , و امثال هؤلاء لا يصلح ان يتكلم في امر نفسه , اليست النظافة من الايمان ؟! الا يجب ان يعمل الجميع على تنظيف مثل هذه المؤسسات الوطنية من امثال هؤلاء الدخلاء على القضية و على الشعب , الا يكفينا اضطهاد الاحتلال ليضطهدنا امثال هؤلاء ؟! الا يعلم بتصرفات هذه الفئة من هم اعلى مقاما في الحكومة ؟! ما هو دور و راي النائب العام فيما يختص بتصرفات هؤلاء ؟ و ما هو دور هيئة مكافحة الفساد تجاه هذه الفئة ؟ و هل تتفق تصرفات هؤلاء مع نص و روح قانون السلك الدبلوماسي ؟ و ماذا عن قانون مكافحة الفساد ؟ هذه اسئلة و غيرها الكثير , و اترك للقارىء الكريم ايجاد اجابة واضحة لها ان استطاع .
و بالعودة الى السفارة الفلسطينية في الصين و ما يصدر من تصرفات من بعض افرادها تجاه المواطن الفلسطيني المقيم في الصين , و ما يصاحبه من تصرفات تسيء الى هيبة الموظف العام , و ما يصاحبها من فساد و ما يتملكهم من كبر و غرور و زهو بالنفس و جهل بالواقع , و غير ذلك الكثير مما يدخل في باب الامراض الاجتماعية و النفسية المستعصية العلاج و الحل , و من هؤلاء الافراد على سبيل المثال لا الحصر , احمد كايد , الذي بتصرفاته يخالف نصوص قانون السلك الدوبلوماسي الفلسطيني صراحة و كانه امن العقاب , فالى جانب عمله كملحق تجاري في السفارة , يعمل على عقد صفقات تجارية لحسابه الخاص مستفيدا من موقعه الوظيفي لتسهيل عقد هذه الصفقات , هذا عدا عن كونه يعمل في السفارة لسنوات كثيرة اكثر بكثير مما هو منصوص عليه و مسموح به حسب قانون السلك الدوبلوماسي الفلسطيني , اما فيما يخص المنح الدراسية و التصرف بها فحدث و لا حرج ! فالبعض يحصل على منحة لدراسة الماجستير مثلا حتى قبل حصوله على الشهادة الجامعية الاولى ! و هذا مخالف للقانون و لاحمد ضلع في ذلك , و حجته و حجة البعض في السفارة هنا مثل هذه الحالات تجوز على ما يسمى بابناء الشتات و بالتحديد يحق لمن لا يحمل جواز سفر فلسطيني الاستفادة و الحصول على منحة اخرى حتى قبل التخرج ! اما من يحمل جواز السفر الفلسطيني فلا يجوز له ذلك لانه يخضع لقانون وزارة التعليم العالي في السلطة الوطنية الفلسطينية , اما الاخرون فيتبعون منظمة التحرير الفلسطينية و حسب ادعاءاتهم يوجد قانون صريح بذلك؟!! و التاكد من موضوع المنح ليس بالامر الصعب اذا توفرت النية الصادقة , و هؤلاء يسنون قوانين على اهؤائهم و السلطة الوطنية الفلسطينية و منظمة التحرير الفلسطينية بريئة من تصرفات هذه الفئة و لكن من الواجب محاسبة امثال هؤلاء , و هذا الانسان يطالب الطلاب بمناداته بالاب و عليهم اطاعته في كل صغيرة و كبيرة ! و هو بذلك يريد ان يلغي عقل و تفكير الاخر , و هو تصرف لا يدل على ذرة من الذكاء في احسن تقدير , و من تصرفاته الشائنة هو تعمده الاساءة الى من لا يتبع رايه و من يعارضه او حتى من يحاول فضح فساده و فساد البعض في السفارة , طبعا على اساس انه الاب و معارضته من الكبائر !! فوجود رجل مثل هذا في الصين لمدة تزيد عن العشرين عاما و هي مدة زمنية ليست بالقصيرة , الا يجب ان تنمو قواه العقلية و قدراته على التعامل مع البشر ؟! خاصة و انه يشغل وظيفة عامة تفرض عليه التعامل مع البشر , فاذا كانت هذه المدة الطولية من الزمن لم تغير من تصرفاته و طريقة تعامله مع الاخر , فمتى يمكن ان يحدث هذا التغيير ؟ الجواب انه لن يحدث ابدا , فمن شب على شيء شاب عليه , فهو نسي ان العظمة تكون للخالق فقط , و لا عصمة الا لنبي , و غاب عنه انه ما ذل ذو حق و لو اطبق العالم عليه و لا عز ذو باطل و لو طلع في جبينه القمر , فمن اتخذ الدنيا له ربا اتخذته عبدا , و من يزرع الاكاذيب لا يحصد الا الاشواك , و ان من ياكل لحم الفقير يختنق بعظامه , فليس للكذب ارجل و لكن للفضيحة اجنحة , و حسنات هذا الانسان هي قطرة في محيط سيئاته. اما الشخص الاخر الذي يعد ركيزة اساسية من ركائز الفساد في السفارة فهو عماد الحلبي الذي يحتل منصب الملحق الثقافي , و يعتبر نفسه المسؤول الاول و الاخير عن الطلاب , فبمراجعة بسيطة للارقام التسلسلية لبعض المنح الدراسية نجد انها اعطية في البداية لطلاب و بعدها و بدون مقدمات حصل عليها طلبة اخرون ؟! هذا عدا عن حصول بعض الطلبة الغير فلسطينيين على منح مخصصة للشعب الفلسطيني من السفارة الفلسطينية لسبب من الاسباب ! و عند متابعة مثل هذا الملف نجد ان من حصل عليها هم اناس على صلة خاصة بهذا الملحق ! هذا طبعا عدا عن اهماله بعمله و بساعات دوامه الرسمي , و اهماله لقضايا الطلاب , و حدث مؤخرا ان حصل احد الطلاب على منحة دراسية من احدى الجامعات الصينية , و و يلزم حسب قوانين الجامعة ورود كتاب رسمي من السفارة تؤكد فيه عدم حصول هذا الطالب في هذه السنة على منحة دراسية اخرى , و لم ترسل السفارة هذا الكتاب لا الى الجامعة و لا حتى الى الطالب المعني بالامر , و عليه فقد خسر هذا الطالب المنحة المقدمة اليه من تلك الجامعة . و لكن و الحق يقال هذا الملحق هو شخص فريد من نوعه و على مستوى عالي في نشر الاشاعات المسيئة و المغرضة ضد الطلاب , و بل ساهم و يساهم بصورة اساسية في هدم و تصفية اية نشاطات ايجابية للطلبة , بل و وصلت به اوهامه الى الاعتقاد بانه هو من يمن على الطلاب بالمنح و كانها من مال عائلته الخاص ! و تصرفاته هذه اللاعقلانية هي نتيجة طبيعية لغياب الرقابة و المحاسبة و ايضا لما يجده من مساندة من بعض المتنفذين , فيظن انه بامكانه عمل اي شيء و لا يمكن عقابه , فمن امن العقاب بغى في الارض و زاد فجوره , و فظائح هذا الكائن منتشرة , و لنا عودة اليه في مقال اخر . اما الشخص الواجب لومه في المقام الاول فهو المسؤول الاول في السفارة , الذي ائتمنته الحكومة على مثل هذا المنصب و هو الذي لا يبذل اي مجهود للمحافظة على هذه الامانة و ادائها بصدق , فاية شكوى تقدم اليه ضد تصرفات احد افراد السفارة يعتبرها كيدية و كاذبة دون ان يجهد نفسه حتى بمجرد فحصها , و هو من يدعي الحكمة و لا يعرف ماهيتها , و غاب عنه ان اول الحكمة ان نعرف الحق و اخر الحكمة الا نعرف الخوف , و غاب عنه كذلك من يمسك السلم للص فهو لص , و اظلم من الظالم من يساعد الظالم على ظلمه , لكم فعلا اذا ذهب الحياء حل البلاء , يتعمد المماطلة و اضاعة الوقت على المشتكي و لا يعلم ان لا جريمة اكبر من ضياع الوقت , لكن صدق من قال : نام الثعلب في عرين الاسد ثم استفاق فاذا به ما يزال ثعلبا و لم و لن يصبح اسدا !! و نسي ان خير مراة ترى فيها نفسك هي عملك , و ان من راى الحق و لم ياخذ جانبه فهو جبان , و نسي ان لا زوال لنعمة مع الشكر و لا دوام لنعمة مع الكفر , و عليه ان يتذكر ان القمة ليست مكانا فسيحا و مريحا , فان الكثيرين ممن يبلغونها يستسلمون للنوم و يهون للقاع , و للعلم فالسلطة لا تفسد الرجال انما الاغبياء ان وضعوا في السلطة فانهم يفسدونها , فكن رجلا و لا تكن غير ذلك , و ان اي مركز مرموق ليس اثما بحد ذاته انما يغدو اثما حين يقوم الشخص الذي يناط به و يحتله بسوء استخدام السلطة من غير مبالاة بحقوق و شعور الاخرين . و بالمحصلة , بما ان امثال هؤلاء يناضلون !! و يجاهدون !! من اجل المصلحة الشخصية الذاتية غير ابهين بحقوق الاخرين , و بناء على ان المصلحة الشخصية هي دائما الصخرة التي تتحطم عليها اقوى المبادىء فهم بالنتيجة كائنات بلا مبادىء . و كرد على كل اساءاتهم و اشاعاتهم الباطلة فلا اجد ابلغ من رد عمرو بن العاص -و لم يكن قد اسلم بعد -على مسيلمة الكذاب حين قال : يا مسيلمة , انا اعلم , انك تعلم , انني اعلم , انك كذاب . و في النهاية اعود و اكرر , اين الرقابة على مثل هذه المؤسسات و على العاملين فيها ؟! و لماذا يتم سن القوانين و لا يتم الالتزام بتفعيلها ؟! و الى متى تبقى الواسطة و المحسوبية هي الاساس في التعامل , و الاساس في الحصول حتى على الوظيفة ؟! و كيف يمكن لطالب لا يزال يدرس ان يتم توظيفه في السفارة ؟! و كيف لموظف ان يخالف القانون الاساسي و يزاول مهنة موازية لوظيفته العامة ؟! و الى متى يبقى الاستغلال و الاضطهاد علامة الجودة في مثل هذه الموسسات ؟! و التكبر و الغرور و الكم الكبير من الامراض النفسية مستعسية العلاج العلامة المميزية لبعض العاملين في مثل هذه المؤسسات ؟! فغياب الرقابة و المساؤلة يسرع عملية الهدم , و بوجود الفساد لا يمكن البناء على ارض الواقع و لكن في احلام اليقظة عند البعض , فيبنون قصورا و لكن في الهواء , و هذا سراب و ليس بحقيقة , فامنية الغالبية العظمى من المغتربين على اختلاف توجهاتهم هي فقط تحويل مثل هذه المؤسسات من الملكية الخاصة الى الملكية العامة .
د. محمود عريقات .



#محمود_عريقات (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نفاق المرء من ذله .


المزيد.....




- مؤلف -آيات شيطانية- يروي ما رآه لحظة طعنه وما دار بذهنه وسط ...
- مصر.. سجال علاء مبارك ومصطفى بكري حول الاستيلاء على 75 طن ذه ...
- ابنة صدام حسين تنشر فيديو من زيارة لوالدها بذكرى -انتصار- ال ...
- -وول ستريت جورنال-: الأمريكيون يرمون نحو 68 مليون دولار في ا ...
- الثلوج تتساقط على مرتفعات صربيا والبوسنة
- محكمة تونسية تصدر حكمها على صحفي بارز (صورة)
- -بوليتيكو-: كبار ضباط الجيش الأوكراني يعتقدون أن الجبهة قد ت ...
- متطور وخفيف الوزن.. هواوي تكشف عن أحد أفضل الحواسب (فيديو)
- رئيس الوكالة الدولية للطاقة الذرية -لا يعرف- من يقصف محطة زا ...
- أردوغان يحاول استعادة صورة المدافع عن الفلسطينيين


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - محمود عريقات - كابوس لا بد ان ينتهي .