أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - عزيز الدفاعي - لماذا يصر قاده (العالم الحر)على تصفيه (مستعبدينا) بوحشيه؟؟















المزيد.....

لماذا يصر قاده (العالم الحر)على تصفيه (مستعبدينا) بوحشيه؟؟


عزيز الدفاعي

الحوار المتمدن-العدد: 3528 - 2011 / 10 / 27 - 13:52
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي
    


للتاريخ قوانين لايفقهها ألا من قرء إحداثه بدقه وإمعان واتعظ منها... وللتاريخ( مكر) مثلما يقول ديكارت يعبر عنه في الكتب ألمقدسه (بمكر الله )الذي يوقع الظالمين في غيهم وتجبرهم واستبدادهم. حتى ان نهاياتهم ومصارعهم قد تتشابه احيانا.. والثابت عبر كل محطات تاريخ الحضارة الانسانيه على الأرض انه كيفما يكون البشر في تعاملهم مع بعضهم فان شكل السلطه يمثل مراه عاكسه لواقع الناس وطبيعتهم ودرجه تحضرهم وتسامحهم او عدوانيتهم او ما يعبر عنه ماركس بالقول( بان الشعوب تستحق مصائرها) والذي يشابه في المعنى حديث الرسول( ص) كيفما تكونوا يول عليكم..... هذه الحقائق هي جزء من جدليه التاريخ البشري وحتمية الصراع فيه . والمهم هنا ان البدايات السياسية في مرحله التغير ومنعطفات التاريخ غالبا ما ترسم شكل المرحلة القادمة وما ستئول إليه الأمور والثورات منذ أول ثوره في العصور الغابرة منذ سقوط الباستيل وإعدام أسره لويس الرابع عشر بقطع رؤؤسهم بالمقاصل وإعدام القياصرة بعد ثوره أكتوبر عام 1917 بعد حبسهم بإسطبل وحتى سقوط نظام العقيد ألقذافي فإنها إذا ما بدأت دمويه فإنها تنتهي دمويه أيضا. والذي لايصدق عليه ان يعيد قراءه تاريخ الاباطره.
وإذا تعلق الأمر بمصير من أفل زمانهم وسقط ملكهم وانهارت دولتهم الظالمة فان شكل معامله السلطة لقاده النظام السابق تقرر طبيعة الغد وما يبشر به الأفق وحقيقة الثورة ورجالها حتى وان حجبت غيوم نشوه النصر او الرغبه في الانتقام البصر والبصيرة. وكان للدم الفائر قول وكلمه فصل. ويكون للعراب وقاده العالم الحر او صانع الحدث القرار الاخير في تصفيه المستعبدين ولو من وراء الكواليس .
لااحد ينكر اليوم ان العقيد ألقذافي أقدم دكتاتور في العالم لم يترك قارة إلا وترك عليها بصمته الدموية وطيشه وإجرامه وانه كان نزقا متهورا بدد مليارات الدورات في مغامراته على مشاريعه العربية والافريقيه متوهما كغيره من المستبدين في العالم الثالث انه قادر على صناعه التاريخ من خلال مجد وهمي ومغامرات وأحلام ما كان بامكانه ان يتطلع لها او يحلم بتحقيقها لولا ثروة النفط الذي كان نصيب الغرب والدول العظمى منه يفوق ما حصل عليه الليبيون طوال أكثر من أربعه عقود من دولته الخضراء. أراد له الكبار ان يلعب هذا الدور على المسرح العالمي وحين تغيرت أصول أللعبه بعد انتهاء الحرب الباردة كان لابد من تغيير وجوه الكومبارس مثلما حصل بعد الحربين العالميتين في العالم العربي بتوزيع ارث المستعمر العثماني على العوائل الملكية التي أزيحت لاحقا بانقلابات الجنرالات في الخمسينات إما ما يحصل اليوم في المنطقه فقد وصفه هيكل بأنه سيكس بيكو جديد تشهدها المنطقة خاصة بعد كشف النقاب من ان ألقذافي الذي سلم كل أوراقه للاراده الغربية بعد غزو العراق وتنازل عن مشروعه النووي رفض السماح ببناء قواعد عسكريه غربيه في بلاده.
أن علينا ان لاننسى هنا حقيقة جوهريه وهي ان الغرب لن يسمح أبدا لبلدان تابعه له ان تتحول نحو أقامه انظمه وطنيه مستقلة تتقاطع مع مصالح الراسماليه العالمية في حقبه القطب الأوحد اكبر دوله مكبله في الديون ألان وان نتذكر آن الأمريكيين أجهضوا ثورتين وطنيتين في منتصف القرن الماضي وهما ثوره مصدق في ايران عام 1953 وثوره الزعيم قاسم في العراق عام 1958 لذلك لايمكن ان يكون الدفاع عن الديمقراطيه هو السبب الوحيد لدعمهم لما أسموه بالربيع العربي بدليل تعاملهم في مشروع أقامه الديمقراطية مع انظمه عربيه هي الاكثر عراقه في الاستبداد رغم انهم أطاحوا ببن علي ومبارك اللذان وضعا كل البيض والقرار في سله واشنطن وحلفاءها ولا تختلف نهايتهما عن نهاية شاه إيران الذي ردد وهو يغادر طهران عشيه الثورة في فبراير 1979لقد رموني مثل فار ميت !!
ان الأمر يتعلق هنا بخارطة وتوازنات جديدة في ا الشرق الأوسط وغرب أسيا وشمال إفريقيا وفي أوروبا والصين وروسيا التي تتعامل مع ما يجري في المنطقة بحذر خشيه من انعكاسات التغيرات في العالم العربي على مصالحها الحيوية والتي لها مواقف متباينه من غليان الشارع العربي..
ولكن لماذا سمح الغرب، الذي اطاح بالقذافي بأسلحته ومقاتليه وأقماره الصناعية وطائراته الموجهة وبوارجه واستخدم الليبيين كراس حربه فقط ان يتم التمثيل بجثه ألقذافي وأبناءه بعد إعدامهم في الصحراء اثر قصف موكبهم من قبل مقاتلات فرنسيه في 20 أكتوبر الجاري بعد معلومات زودتهم بها المخابرات الالمانيهBND التي اكتشفت مخبأ القذافي في سيرت قبل أسبوعين سبقت موعد الانقضاض عليه ،لماذا سمحوا ان يتم التمثيل بجثته وهتك عرضه وهو ميت ووضع جثمانه في حاوية مخصصة للحوم الحيوانية، شبه عار، بينما تقوم نساء وأطفال بالفرجة عليه لأكثر من ثلاثة أيام، حتى تعفن وفاحت رائحة الجثث الكريهة، وشاهدنا احد الصحفيين الأجانب يغلق انفه والقذافي غارق بدم جف على جسده؟؟؟؟
لماذا ركز الإعلام الغربي على تقديم صوره بشعة ودمويه عمن يفترض أنهم ثوار يقاتلون من اجل مبادئ أخلاقيه وإنسانيه سامية ونبيلة حاربوا النظام السابق لانه تنكر لها الا يلقي ذلك الشكوك حول أهداف الناتو الحقيقية في ليبيا والمنطقة بعد تجربه العراق التي كانت حقل التجارب الأول لمجمل المشروع الجديد في الشرق الأوسط التي فجرت صراعا دمويا لم يعرفه العراقيون من قبل يضع خارطة ألدوله على المحك؟؟؟
.. هل هكذا يبدا الثوار والمحررون الذي يفترض ان يعلمهم عرابو الناتو ابسط حقوق الادميه صفحه جديدة من تاريخ بلدهم..... ام ان الأوامر التي بعث بها ساركوزي عراب الربيع العربي الذي أكد ألقذافي قبل ستة أشهر انه مول باموال ليبيا حملته الانتخابية للوصول الى الاليزيه قبل اربع سنوات وشجعه برلسكوني ايضا الذي قبل يدي القذافي في روما العام المنصرم واثأر استهجان الأوروبيين و دعمه في تصفيه العقيد ونجله البريطانيون الذين لايودون فضح اسرار صفقه لوكربي وقبولهم الرشوة مقابل إطلاق سراح المقراحي الكي لا يبوح ألقذافي بأيه إسرار تكشف علاقة الغرب الشائكه والمريبه بدكتاتور في العالم الثالث هو ليس الوحيد في المنطقة على ايه حال فاتفقوا على إعدامه ومنع محاكمته مثلما فعلوا مع صدام حسين الذي سلموه من معتقلهم لحبل المشنقة صبيحة العيد لكي لايكشف إسرار مرحله هي الأخطر في الشرق الأوسط؟
أم أن المرحلة القادمة تستدعي أيضا إخضاع ليبيا مثلما حصل في العراق لأبشع أنواع التشويه والتزوير وتركيز العالم على تعامل الثوار غير الاخلاقي مع جثه القذافي وأبناءه وكيف فتكوا به وهو أسير وأعدموه مع نجله بهذه ألطريقه البشعة ، كجزء من سيناريو النهب والابتزاز على أيدي حكومات حلف الناتو في مرحله تقاسم الغنيمة النفطية وأعاده أعمار ليبيا وبناء قاعدتين احدهما امريكيه وأخرى بريطانيه على سواحلها مثلما يتردد موخرا و تقديم صوره بشعة ومشوهه عن العرب وعن قوى الإسلام السياسي التي ستطفوا على شاشه المشهد العربي في المرحلة القادمة تنفيذا لمشاريع برنارد لويس القاضية يفسح الطريق للسلطة إمام التيارات الاسلاميه في العالم العربي وتفجير الصراع الطائفي بين القطبين التركي- والإيراني من خلال التمحور الطائفي.؟

ثم ها نحن نعيد التساؤل السابق بعد عاصفة ساحة الفردوس في بغداد قبل أكثر من ثمانية أعوام خلت.......... هل يمكن ان يكون ألقذافي وأبناءه ووزير دفاعه وعدد قليل من حاشيته هم وحدهم المسئولون فقط عن جرائم النظام على مدى 42 عاما؟؟ هل هو وحده المسئول عن تورط ليبيا في حرب لبنان في السبعينات و تصفية الإمام موسى الصدر ومرافقيه حين دشن مشروع المقاومة الاسلاميه في الجنوب ضد إسرائيل واحتضن الفلسطينيين بعد مجازر ايلول الأسود في الأردن عام 1970؟؟
هل العقيد لوحده أشعل حرب الصحراء الغربية.وناصب السودان العداء.. ومول إيران بالصواريخ التي دكت بها بغداد خلال حرب ألثمان سنوات وطرد العمال الفلسطينيين والتونسيين من بلاده وتورط في النيجر وحصار المقاومة الفلسطينية في طرابلس عام 1986 ودعم الجيش الجمهوري الايرلندي ، و اتهم بتفجير ملهى لابيل الليلي الالماني، ودعم جبهة مور الإسلامية في الفلبين ومنح مالكوم اكس الذي خدع العقيد بانه سينشر الاسلام في امريكا مليارات الدولارات.... وقتل 1200 سجين ليبي معارض دفعه واحده ونشر فيروس الايدز بين اكثر من 500 طفل ليبي واتهم خمس ممرضات بلغاريات وطبيب فلسطيني زورا بذلك وحكم عليهم بالإعدام، وغيرها من تصرفات الدكتاتور ألنزقه.... هل يتحمل العقيد لوحده وزر كل هذه الجرائم والممارسات؟
ما يميز الفئران المذعورة عن ساسه العالم الثالث انها حين تكون في زورق يوشك على الغرق تلقي بأنفسها في البحر وتغرق لكن حاشية القذافي وكبار المتورطين بتنفيذ جرائمه سارعوا للانضمام الى عمليه الناتو وهؤلاء هم اول من غسل أيديهم من ارثه الثقيل ولبسوا رداء الوطنية بنفس سرعه حفظهم للكتاب الأخضر في بلد لم تنضج فيه مؤسسات المجتمع المدني ولازال للقبيلة دور أساس في تحديد الولاء الوطني .
ربما يكون اول الغيث في فضح انتهازيه القيادة الليبية الجديدة أمران خطيران الأول : ان بعضهم معروف بصلاته بالقاعدة ومن بين هؤلاء عبد الحكيم بالحاج قائد ثوار الناتو في طرابلس و هو قيادي في تنظيم القاعدة وشقيق الرجل الثاني في التنظيم "أبو يحيى الليبي" , وقد أفرج عنه سيف الإسلام بمبادرة من الإخوان المسلمين فلماذا سمح الناتو بالتعامل مع إرهابي أصولي في اخطر تنظيم إرهابي يعادي الغرب ؟؟؟
والأخر مانشرته صحيفة الشروق الجزائرية يوم 27 تشرين اكتوبر الجاري و وصفتها بـ وثيقة موقعة من قبل رئيس المجلس الوطني الإنتقالي الليبي مصطفى عبد الجليل عندما كان وزيرا للعدل في عهد نظام العقيد معمر القذافي المنهار، وافق فيها على إعدام 32 سجينا في العام 2008، بعدما مكثوا في السجن 13 عاما.والتي تشير إلى أن الأحكام الصادرة شملت 187 سجينا، تم اعتقالهم العام 1995، حيث تمت معاقبة 32 سجينا بالإعدام رميا بالرصاص، فيما حكم بالمؤبد على 50 منهم وحكم على 15 سجينا آخرين بأحكام تتراوح بين السجن خمس عشرة سنة وخمس سنوات.وكانت الوثيقة المنشورة بخط واضح موجهة إلى رئيس الحكومة الليبي أو ما كان يعرف بأمين اللجنة الشعبية العامة، كما تشير إلى أن تنفيذ هذه الأحكام سيتولاها أمن الدولة.
وقالت الصحيفة إن عبد الجليل لعب دورا مهما في الفبركة التي قام بها القذافي في ملف الممرضات البلغاريات للتغطية على الوضعية الحرجة للمستشفيات الليبية .وكان حينها رئيس محكمة الاستئناف التي أكدت حكم الإعدام الصادر في حق الممرضات البلغاريات .
لا احد يرثي أي دكتاتور في العالم جثم على صدر شعبه لعقود طويلة ولكن الرثاء يكون للضحايا الأبرياء والحسرة على شعوب تسقط في فخ الخديعة دوما ووهم الشعارات البراقة والاستقواء بالخارج على الداخل ولا تتعض من عبر التاريخ وأكثرها حضورا تجربه العراق المريره بعد عام 2003م وكان الأجدر بها أن تصنع حريتها مثل رغيف خبزها بأيديها مهما غلت التضحيات وطال الزمان وبدون ذلك فانها وتحت نشوه الخلاص من البطريرك ستصطدم بجدار الحقائق المرة او إشكالات الصراع على السلطة الجديدة التي ولدت من رحم الناتو لامن مقابر الشهداء وإرادتهم ودمهم الزكي.ما هكذا تصنع الحرية إيه الليبيون قالوها لنا بالأمس فاتهمناهم بالتعاطف مع الجلاد ضد الضحايا.!!!
يقول المفكر البولندي إسحاق دويتشر في عبارة مريرة( قد تكون تسرع الى القبر وأنت ترفع راية النصر)!!!

بوخارست
[email protected]



#عزيز_الدفاعي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أسامه النجيفي: بورتريت( لبهلوان) سياسي
- الى دوله رئيس الوزراء: لا تنساه خلف القضبان مظلوما غريبا
- من يحاكم (عليا ).؟... من يسجن ( ذو الفقار)؟!!!
- هل يمنع الباب العالي تجزئه بلاد الرافدين ؟الجزء الثالث
- هل يمنع (الباب العالي) تجزئه بلاد الرافدين ؟؟لجزء 2
- هل يمنع الباب العالي تجزئه بلاد الرافدين؟
- لماذا يتحفظ خبراء القانون على مشروع قانون العفو العام
- قانون العفو العام :سقوط ألأقنعة ...... اغتصاب العدالة
- طبر السلطة.... صرع المخيلة المريضة.... تدنيس التاريخ
- اوراق قديمه: حين لايبقى من الوطن سوى الذاكرة
- هروب السجناء : تقصير ام تصفيه حسابات سياسيه؟؟
- د وزير التربية: المدارس العراقية في الخارج وديعة أم ارث ثقيل
- مفوضيه الانتخابات : عواء الذئب.. (الاخ الكبير)... أم الحيدري ...
- صرخه النار والحديد : احمد البحراني
- مشروع الفدراليات والتقسيم الناعم
- بعد عام: هل نجح سفراء العراق في مهمتهم
- بانتظاركم عند( جسر ألائمه)
- معارضه الدم الفائر ومستقبل حركه 25 شباط
- خطاب الانتحار السياسي ... واقعه ساحة التحرير
- من شبهك بزينب العصر ...؟؟؟


المزيد.....




- أضرار البنية التحتية وأزمة الغذاء.. أرقام صادمة من غزة
- بلينكن يكشف نسبة صادمة حول معاناة سكان غزة من انعدام الأمن ا ...
- الخارجية الفلسطينية: إسرائيل بدأت تدمير رفح ولم تنتظر إذنا م ...
- تقرير: الجيش الإسرائيلي يشكل فريقا خاصا لتحديد مواقع الأنفاق ...
- باشينيان يحذر من حرب قد تبدأ في غضون أسبوع
- ماسك يسخر من بوينغ!
- تعليقات من مصر على فوز بوتين
- 5 أشخاص و5 مفاتيح .. أين اختفى كنز أفغانستان الأسطوري؟
- أمام حشد في أوروبا.. سيدة أوكرانية تفسر لماذا كان بوتين على ...
- صناع مسلسل مصري يعتذرون بعد اتهامهم بالسخرية من آلام الفلسطي ...


المزيد.....

- عن الجامعة والعنف الطلابي وأسبابه الحقيقية / مصطفى بن صالح
- بناء الأداة الثورية مهمة لا محيد عنها / وديع السرغيني
- غلاء الأسعار: البرجوازيون ينهبون الشعب / المناضل-ة
- دروس مصر2013 و تونس2021 : حول بعض القضايا السياسية / احمد المغربي
- الكتاب الأول - دراسات في الاقتصاد والمجتمع وحالة حقوق الإنسا ... / كاظم حبيب
- ردّا على انتقادات: -حيثما تكون الحريّة أكون-(1) / حمه الهمامي
- برنامجنا : مضمون النضال النقابي الفلاحي بالمغرب / النقابة الوطنية للفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين
- المستعمرة المنسية: الصحراء الغربية المحتلة / سعاد الولي
- حول النموذج “التنموي” المزعوم في المغرب / عبدالله الحريف
- قراءة في الوضع السياسي الراهن في تونس / حمة الهمامي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - عزيز الدفاعي - لماذا يصر قاده (العالم الحر)على تصفيه (مستعبدينا) بوحشيه؟؟