أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني - علي الأسدي - هل حققت ثورات الربيع العربي أهدافها ....؟؟















المزيد.....

هل حققت ثورات الربيع العربي أهدافها ....؟؟


علي الأسدي

الحوار المتمدن-العدد: 3528 - 2011 / 10 / 27 - 07:36
المحور: الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني
    


هل حققت ثورات الربيع العربي أهدافها ....؟؟

علي ألأسدي

اجابة على سؤال الحوار المتمدن : " هل حققت ثورات الربيع العربي أهدافها ، أم توقفت في منتصف الطريق " ..؟

مع الاعتذار للأخوة في هيئة تحرير الحوار المتمدن ، ما يجري منذ عدة شهور في منطقتنا العربية لا يمت بصلة للثورات الشعبية ، فلا يمكن أن تقوم ثورة بدون قيادة سياسية موحدة وواعية لما تسعى لتحقيقه. ووفق هذه القاعدة قامت الثورات الحقيقية في العالم ، ثورة كومونة باريس ، والثورة السوفييتية في بيترسبرغ في روسيا ، وثورة مصر عام 1952 ، وثورة تموز 1958 في العراق ، وثورة كوبا عام 1959 ، وثورة الأفارقة في اتحاد جنوب أفريقيا ضد التمييز العنصري ، وثورة الأمريكيين السود بقيادة لوثر كينغ من أجل الحقوق المدنية ، وثورة الماو ماو في كينيا في خمسينيات القرن الماضي. المظاهرات الجارية في بعض بلداننا العربية لم ترتق إلى شيئ من هذا ، ورغم مرور بضعة شهور على بعضها لم يعرف من وراءها سوى وسائل الاعلام الغربية ، وما هي الشروط التي تضعها لانهاء احتجاجاتها. فلا يكفي لاعتبارها ثورات لمجرد خروجها إلى الشوارع وتحدي السلطات الديكتاتورية في بلدانها ، و تأييد أمريكا لها ينفي عنها صفة الثورة التقدمية. الولايات المتحدة كانت وما تزال ضد التحولات الثورية الحقيقية في أنظمة الحكم ، وهذا ما جعلها تمارس كل اشكال المقاطعة والادانة والتآمر مع الرجعية المحلية لأجل اسقاطها ، وهو ما حدث للثورة السوفييتية في روسيا ، ولثورة تموز العراقية ، ولحركة الحقوق المدنية في أمريكا ذاتها وفي جنوب أفريقيا ، و للحكومة الوطنية في غرينادا في الثمانينيات ، وللحكومة الوطنية بقيادة باتريس لومومبا في الكونغو الديمقراطي في عام 1961 وغيرها. أما الاحتجاجات الحالية فغباء الديكتاتوريين وغطرستهم واستعلائهم على جماهير شعوبهم وعدم اصغائهم لمطالبها هو الذي جلب لتلك المظاهرات العشوائية تأييد المعسكرالرأسمالي الذي يغتنم الفرص لتحسين صورته الملوثة بالنفط ودماء الشعوب في كافة أرجاء العالم ، ولتحقيق مواقع في العلاقات السياسية مع الأنظمة المنبثقة عن تلك الانتفاضات ، والفوز بثرواتها عبر شركاته العابرة للحدود.
ولنا أمثلة عديدة على ما انتهت اليه الاحتجاجات في عدد من البلدان العربية ، فقد أعلن راشد الغنوشي ، زعيم حزب النهضة التونسي مؤخرا من " أنه إذا فازت جماعته في الانتخابات في تونس، فإنه سيعمل على فرض ما أسماه بـ "الشريعة المعتدلة" ، حيث يشكل هذا كارثة اجتماعية وثقافية في بلد كان يعد حتى الآن واحدا من دول العالم العربي الأكثر انفتاحا. والآن فازت جماعة الغنوشي بأكثرية اصوات الناخبين عبر التزوير وخداع السذج من مواطني تونس الفقراء الذين يعاني أكثر من 25 % من قواه العاملة من البطالة ، واكثر من نصف تعداد سكانه يعيشون على حافة حد الفقر أو دونه. وقد ذكرت الأنباء أن جماعة الغنوشي الذي عاد مؤخرا من بريطانيا حيث عاش لاجئا ، حشدت خلال الفترة التي سبقت موعد الانتخابات كافة مشايخ المساجد في انحاء تونس للترويج لتطبيق الشريعة الاسلامية. ويزداد التوتر الاجتماعي في مصر التي قوبلت انتفاضة شبابها عند اندلاعها بكونها مفتاح التغيير الديمقراطي القادم ، لكن ميزان القوى يتحرك بالاتجاه المعاكس تماما ، حيث تدار حركة الشارع المصري بتسارع غير متوقع نحو الهاوية ، حيث الرجعية الدينية المستمية لاعادة المجتمع المصري الى عهد الخلافة الاسلامية ، و لو حدث هذا بالفعل لشعر العالم كله بالأسف على عهد حسني مبارك.

وليس بعيدا عن مصر وتونس اعلنت ليبيا رسميا يوم الأحد 25 أكتوبر الجاري تحررها من حكم العقيد معمر القذافي باحتفالات واسعة ، كشف خلالها رئيسها المؤقت مصطفى عبد الجليل عن حقيقة ثورته. لقد أعلن بكل وضوح بأن الشريعة الإسلامية ستكون المصدر الأساسي للقوانين المدنية. وقد قام بالفعل باصدار أوامر بالغاء عددا من القوانين الليبية التقدمية التي كانت سارية في عهد القذافي بشأن المرأة ، والتي أهمها قانون منع تعدد الزوجات ، معتبرا اياها مخالفة للشريعة الإسلامية ، وبذلك يكون قد أجاز تعدد الزوجات ، وحث مواطني ليبيا على الهتاف بالله أكبر أثناء احتفال التحرير ذاك ، وواضح من هذا أن الآمال بثورة وطنية أو ديمقراطية كما تردد خلال تصاعد الاحتجاجات في وسائل الاعلام في كل مكان في العالم العربي والغربي قد تلاشت أو في طريقها للتلاشي.
وكما هو معروف أن الشريعة الاسلامية حرمت قتل الأسرى أو التمثيل بهم ، لكن الحكام المسلمين الفاسدين قد مارسوه باسمها وبأشنع صوره كما فعلت شريعة الثوار في ليبيا أخيرا ( لقد رفضت مشاهدة الصور بنفسي ، وما أتحدث عنه هو ما رددته وسائل الاعلام العالمية ). لكن الأشنع من ذلك والأكثر فظاعة هو ، أن تطالب السيدة كلينتون من الليبيين بقتل القذافي والتخلص منه بأسرع فرصة. لقد صرحت بذلك في طرابلس قبل يوم واحد من قصف طائرات الناتو للسيارة التي كانت تقل القذافي وهو يغادر مناطق القتال في سرت. فأثناء زيارتها الاخيرة لطرابلس قالت وزيرة الخارجية الامريكية كلينتون ( نأمل ان يتم القبض عليه او قتله في اقرب وقت حتى لن يكون هناك ما تخشونه، والامر الاكثر اهمية الان هو ان القذافي ونظامه سيمنعان من تمزيق ليبيا الجديدة، ونحن نريد ان نقوم بكل ما يمكن لمنعه من خلق المشاكل ). بعد هذا الخطاب سارعت وزارة الخارجية الامريكية إلى اصدار بيان تشرح فيه بان كلمات كلينتون لا تعني بان هناك تغييرا في سياسة الولايات المتحدة لصالح التصفية المتعمدة للقذافي ، وأن واشنطن ترغب فعلا في احالته للعدالة.(1) وبحسب صحيفة (ساندي أكسبريس) البريطانية الأسبوعية (2)، فان مصدرا أمنيا قد صرح للصحيفة " بأن فريقاً من نحو ثمانية جنود من القوات الخاصة البريطانية والفرنسية كان يطارد القذافي وصولاً إلى النقطة حيث تعرض موكبه لهجوم وقُتل في وقت لاحق ". وبذلك تتأكد صحة الأنباء التي ذكرت بأن القوات الخاصة هذه سلمت القذافي الجريح للمسلحين الليبيين الذين كانوا برفقتهم ، لقتله والتخلص منه كما طالبت السيدة كلينتون.
يعبر تصريح السيدة كلينتون وهي بمستوى رئيس وزراء ، ومن ثم تصرف القوات الخاصة حقيقة الولايات المتحدة الأمريكية ، كدولة لا تتردد في تصفية معارضيها على مر التاريخ ، وما التصريحات عن حقوق الانسان وسيادة القانون غير كلمات لا معنى لها أمام المصالح الاقتصادية والسياسية للولايات المتحدة. وهذا ليس ادعاء ، بل هو الواقع الذي يتحدث عنه الأمريكيون أنفسهم ، ويعرفونه حق المعرفة. فقد كتب المحرر السياسي في الصحيفة الأمريكية فورين بوليسي ستيفن والدت ، الاثنين 17 / 10 / الجاري مقالا بعنوان : " من أساطير أميركا المدمرة ، نحن الاستثناء الإلهي والأخلاقي "، جاء فيه (3):

" عند الاطلاع على سجل الولايات المتحدة التاريخي يوجد الكثير من القرائن لتكذيب مزاعمها حول الديمقراطية وحقوق الانسان ، فهي كانت الأكثر وحشية في هذا الإطار ، وواحدة من أكثر القوى التوسعية في التاريخ الحديث. فهي قد بدأت بـ13 ولاية، ولكنها في النهاية استولت على معظم الولايات المتبقيّة، وتخلصت بقسوة من سكانها الأصليين. ومنذ ذلك الحين، خاضت أميركا العديد من الحروب، ولم تكن خير مثال على ضبط النفس. فحربها على الفيليبين بين 1899 و1902 أزهقت أرواح 400 ألف مدني ، أما الحرب في نيكاراغوا فقد أوقعت 30 ألف قتيل من المدنيين، وهي نسبة إذا ما قورنت بعدد السكان في البلاد توازي مليوني أميركي. العمليات العسكريّة الأميركية أودت بحياة 250 ألف مسلم على مدى العقود الثلاثة الماضية بما فيهم الـ100 ألف الذين قتلوا عقب غزو العراق في العام 2003، علماً انه رقم غير دقيق ، إذ لا يضم أولئك الذين ماتوا جراء العقوبات على العراق في العام 1990. وإن لم يكن هذا كافياً، تجدر العودة إلى الانتهاكات الأميركية في سجن أبو غريب على مدى سنوات... ويسألون لماذا يكرهنا العالم؟
وفي مكان آخر من نفس المقال يكتب والدت : " لقد وقفت الولايات المتحدة على الجانب الخطأ من الكفاح الطويل ضد الفصل العنصري في جنوب أفريقيا، وضد الأنظمة الديكتاتورية وضد الاحتلال الإسرائيلي الوحشي في فلسطين" ويسخر الكاتب من الاعتقاد الساذج الذي يؤمن به أكثر الرؤساء الأمريكيين على مر تاريخ الولايات المتحدة. حيث يذكر : " قد ترتبط أسطورة (الاستثنائية الأميركية ) بالاعتقاد المهيمن في أوساط القيادة الأميركية بأن لديها مهمة إلهيّة لقيادة العالم (الله إلى جانبنا دائماً ). فالرئيس الراحل رونالد ريغان كرر على مسامع مناصريه مراراً بأنه ينفذ ( خطة إلهيّة )، وكذلك فعل جورج بوش. وأما بسمارك فقد قال وإن بسخرية واضحة ، ( إن الله مع السكارى والساذجين والولايات المتحدة ). " وينهي والدت مقاله قائلا : يجدر بالأميركيين، بدلاً من افتراض ان الله في إلى جانبهم، ان يصغوا مجدداً إلى عتاب ابراهام لينكولن الذي قال مرة " نحن من عليه ان يكون إلى جانب الله ".
لبعض السياسيين الآخرين القلائل في عالم اليوم ، موقفا آخر مختلف عن آراء سياسي الدول الرأسمالية ، الجامحة للهيمنة على ثروات العالم بأي وسيلة قذرة. فقد أدان الرئيس الكوبي السابق فيدل كاسترو عمليات حلف الناتو تجاه ليبيا قائلا : "التحالف العسكري الوحشي اصبح اكثر أدوات القمع غدرا التي عرفها تاريخ الانسانية". وعبر كاسترو في تصريحه لوكالة الاعلام الكوبية عن سخطه لطريقة معاملة جثة القذافي ، معتبرا أنها "خطفت وعرضت مثل غنيمة حرب وهو سلوك ينتهك ابسط المبادئ الأساسية للمعايير الاسلامية والمعتقدات الدينية الاخرى. " وكان شافيز رئيس فنزويلا قد أدلى بتصريح مماثل ، أدان فيه التعامل الوحشي مع شخص وجثة القذافي. وعلى عكس موقفي كاسترو وشافيز لاذ بالصمت المخزي أكثر قادة العالم العربي والاسلامي والأفريقي والأوربي.
وفي رأي مغاير للمواقف الغربية تماما نشرت صحيفة " اسرائيل اليوم " يوم الثلاثاء 25 أكتوبر الجاري مقالا بعنوان " حرب شاملة على الأبواب واستخدام اسلحة الدمار الشامل ". جاء فيه (4): " ان الاشادة بـ"الربيع العربي" من قبل القادة الغربيين "السذج" الذين رأوا أنه تطور إيجابي من شأنه أن يجلب النهاية الحقيقية للنمط الغربي للحريات الديمقراطية في الشرق الأوسط ".وبين المقال بأن أكثر من محلل بما فيهم عدد من كبار المسئولين الإسرائيليين، حذروا من أن "الربيع العربي" على وشك أن يأتي بـ" الشتاء الإسلامي ". وبحسب الصحيفة ، ان الجنرال إيال أيزنبرغ ، رئيس قيادة الجبهة الداخلية بإسرائيل قد حذر منذ أشهر بأن الشرق الأوسط الذي سينبثق عن الربيع العربي ، سوف يكون ملاذا للفكر "المتطرف"، وهو الأمر الذي يزيد من احتمال وقوع حرب شاملة، وهي الحرب التي قال عنها أيزنبرغ : " إنها قد تشمل حتى أسلحة الدمار الشامل". وترى الصحيفة " أنه مع الشرق الأوسط في ظل الأنظمة الديكتاتورية السابقة، لم يكن سيتم استخدام أسلحة الدمار الشامل ضد اسرائيل ، حيث كان لتلك الأنظمة الحاكمة مصلحة طويلة الأجل في الحفاظ على الوضع القائم؛ لكن القوى الراديكالية التي هي في طريقها للسيطرة على العديد من الدول العربية لا يهتمون بتلك "المصلحة"، بل والأكثر من ذلك أن بعض هذه القوى تتبع أيديولوجيات تدعو إلى تدمير إسرائيل، من أجل الدخول في عصر ذهبي إسلامي جديد."
لمزيد من الاطلاع أنظر:
1- سيمون تيسدال ، " مقتل القذافي يترك ليبيا على مفترق طرق " ، صحيفة الغارديان البريطانية ، 25 / 10 / 2011
2- ساندي أكسبريس البريطانية ، 25 / 10 / 2011
3- ستيفن والدت ، " من اساطير أمريكا المدمرة ، ( نحن الاستثناء الالهي والأخلاقي ) " فورين بوليسي ، 17 / 10 / 2011
4- اسرائيل اليوم ، " حرب شاملة على الأبواب واستخدام أسلحة الدمار الشامل " ، 25 / 10 / 2011



#علي_الأسدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تقييم المغامرة الامبريالية الأمريكية ... في العراق ...؛؛
- هل العالم أفضل حالا ... بعد انهيار الاشتراكية ....؟؟ ....( ا ...
- حول الدولة المدنية وحقوق الأقليات في البلدان النامية
- هل العالم أفضل حالا.. بعد انهيار الاشتراكية...؟.....(1) ....
- حول - انهيار الاتحاد السوفييتي - ... ..(.الأخير).
- حول انهيار الاتحاد السوفييتي ...(1)
- خيانة الاشتراكية ... وراء انهيار الاتحاد السوفييتي..1917 - 1 ...
- هل تتحول ليبيا إلى ... عراق فاشل آخر...؟؟
- نظام القذافي ... من الداخل ... بعيون عراقية ...(الأخير) ..
- نظام القذافي ... نظرة من الداخل ... بعيون عراقية ... (2 )... ...
- نظام القذافي .. نظرة من الداخل .. بعيون عراقية....( 1) ..؛؛
- هل نحن أمام موجة جديدة من حروب الأفيون في العالم العربي. ..؟ ...
- ليحفظ الله أمريكا .... فهل يفعل ... ؟؟
- الاشتراكية واليسار .... ونظرية نهاية الرأسمالية ... (العاشر ...
- الاشتراكية واليسار .... ونظرية نهاية الرأسمالية .... ( التاس ...
- الاشتراكية واليسار ... ونظرية نهاية الرأسمالية ..... (8) ... ...
- الاشتراكية واليسار ... ونظرية نهاية الرأسمالية ... .(7 )...؛ ...
- الاشتراكية واليسار … ونظرية نهاية الرأسمالية … (6)..؛؛
- الاشتراكية واليسار ... ونظرية نهاية الرأسمالية .... ( 5) ..؛ ...
- الاشتراكية واليسار .... ونظرية نهاية الرأسمالية .... (4)...؛ ...


المزيد.....




- بآلاف الدولارات.. شاهد لصوصًا يقتحمون متجرًا ويسرقون دراجات ...
- الكشف عن صورة معدلة للملكة البريطانية الراحلة مع أحفادها.. م ...
- -أكسيوس-: أطراف مفاوضات هدنة غزة عرضوا بعض التنازلات
- عاصفة رعدية قوية تضرب محافظة المثنى في العراق (فيديو)
- هل للعلكة الخالية من السكر فوائد؟
- لحظات مرعبة.. تمساح يقبض بفكيه على خبير زواحف في جنوب إفريقي ...
- اشتيه: لا نقبل أي وجود أجنبي على أرض غزة
- ماسك يكشف عن مخدّر يتعاطاه لـ-تعزيز الصحة العقلية والتخلص من ...
- Lenovo تطلق حاسبا مميزا للمصممين ومحبي الألعاب الإلكترونية
- -غلوبال تايمز-: تهنئة شي لبوتين تؤكد ثقة الصين بروسيا ونهجها ...


المزيد.....

- روايات ما بعد الاستعمار وشتات جزر الكاريبي/ جزر الهند الغربي ... / أشرف إبراهيم زيدان
- روايات المهاجرين من جنوب آسيا إلي انجلترا في زمن ما بعد الاس ... / أشرف إبراهيم زيدان
- انتفاضة أفريل 1938 في تونس ضدّ الاحتلال الفرنسي / فاروق الصيّاحي
- بين التحرر من الاستعمار والتحرر من الاستبداد. بحث في المصطلح / محمد علي مقلد
- حرب التحرير في البانيا / محمد شيخو
- التدخل الأوربي بإفريقيا جنوب الصحراء / خالد الكزولي
- عن حدتو واليسار والحركة الوطنية بمصر / أحمد القصير
- الأممية الثانية و المستعمرات .هنري لوزراي ترجمة معز الراجحي / معز الراجحي
- البلشفية وقضايا الثورة الصينية / ستالين
- السودان - الاقتصاد والجغرافيا والتاريخ - / محمد عادل زكى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني - علي الأسدي - هل حققت ثورات الربيع العربي أهدافها ....؟؟