أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عدنان حسين أحمد - مهرجان ريندانس السينمائي الدولي يحتفي بالفكر الأميركي الثوري ويعرض فيلمي - كيف تصنع ثورة- لروري آرو و-مملكة البقاء- ل أم.أي. ليتلر















المزيد.....

مهرجان ريندانس السينمائي الدولي يحتفي بالفكر الأميركي الثوري ويعرض فيلمي - كيف تصنع ثورة- لروري آرو و-مملكة البقاء- ل أم.أي. ليتلر


عدنان حسين أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 3527 - 2011 / 10 / 26 - 19:12
المحور: الادب والفن
    


الطغاة ليسوا أقوياء كما يدّعون والشعوب قادرة على إسقاط عروشهم في كل مكان

ألهبَ الفلم الوثائقي "كيف تصنع ثورة؟" للمخرج البريطاني روري آرو مشاعر المتلّقين الذين شاهدوا العرضين المتتاليين للفلم يومي 2 و 3 أكتوبر الجاري ضمن العروض الكثيرة لمهرجان "رين دانس" السينمائي الدولي في العاصمة البريطانية لندن. ولاغرابة أن يحظى هذا الفلم باهتمام كبريات الصحف البريطانية التي يكتب فيها نقاد متخصصون بالشأن السينمائي تحديداً.
ربما لم يعرف الناس شخصية جين شارب قبل اندلاع الثورات الشعبية في مختلف أرجاء العالم، فهذا الرجل معروف ضمن الوسط الأكاديمي، وخصوصاً في حقل العلوم السياسية في ماساتشوسيس وجامعة هارفاد وغيرها من الجامعات ومراكز الأبحاث ذات العلاقة بالثورات السلمية.
قبل الخوض في تفاصيل هذا الفلم لابد من الإشارة إلى السيرة الذاتية والإبداعية لهذا المفكر الأميركي الكبير الذي غيّر مجرى التاريخ في عدد غير قليل من بلدان العالم. ولد جين شارب في 21 يناير 1928 بمدينة أوهايو. درسَ العلوم الاجتماعية في مرحلتي البكالوريوس والماجستير، ثم تخصص في العلوم السياسية ونال درجة الدكتوراه من جامعة أكسفورد. تعرّض جين للسجن مدة تسعة أشهر في عامي (1953-1954) وذلك لاحتجاجه على تجنيد الشباب للمشاركة في الحرب الكورية. درّس جين العلوم السياسية في جامعة ماساتشوسس في دارتموث منذ عام 1972 وألهمَ العديد من الطلبة على تبني آرائه ونظرياته القيّمة التي تتعلق بالكفاح السلمي، كما أشرفَ على عدد كبير من الأبحاث والدراسات في جامعة هارفارد وبعض مراكز الدراسات الدولية التي كانت تضع ثقتها الكبيرة في قدرة جين شارب على التحليل والاستنتاج الدقيقين.
وفي هذا الصدد لابد من الإشارة أيضاً إلى إقدام جين شارب على تأسيس "معهد ألبرت أنشتاين" عام 1983، وهو منظمة غير ربحية متخصصة في دراسة العمل السلمي وتعزيزه للإطاحة بالأنظمة الدكتاتورية في مختلف أرجاء العالم. وقد لعب هذا المعهد دوراً كبيراً في إلهام العديد من قادة الثورات الجماهيرية التي هزّت أركان أنظمة مستبدة في دول كثيرة سنأتي على ذكرها لاحقاً.
لا يخفي جين شارب إفادته من الأفكار القيّمة والدراسات المعمقّة لمهاتما غاندي أولاً ومن بعده هنري ديفيد ثورو، الكاتب الأميركي المعروف الذي كتب مقالاً بعنوان "العصيان المدني" وكان يعّد في حينه "حدثاً ثورياً" لأنه رفض الظلم والاستبداد، كما دعا لانتزاع الحقوق بقوة، وامتنع عن دفع الضرائب لتأكيد عصيانه المدني.
أصدر "شارب" عام 1973 كتاباً مهماً انضوى تحت عنوان "سياسة الحراك السلمي" وهو توسعة معمقّة لأفكاره وآرائه التي وردت في أطروحة الدكتوراه التي أنجزها عام 1968. ومن أهم الأفكار التي يعوِّل عليها "شارب" ويركِّز عليها دائماً هي أن "السلطة ليست أحادية ثابتة" بل يمكن انتزاعها من الحكام المستبدين والطغاة الذين يتلاعبون بمصائر الناس. فالسطة، بحسب وجهة نظره، نابعة من الجماهير في المقام الأول، وتعتمد على طاعة المواطنين لأوامر الساسة، ولكن إذا قرّر المواطنون لسبب ما أن يتمردوا ويمتنعوا عن تأدية فروض الطاعة فإن الحاكم سيفقد شرعيته وتنتهي سلطته في الحال.
ركز المخرج روري آرو في فلمه الوثائقي على عدد من الشخصيات من بينها جين شارب، وجميلة رقيب، المديرة التنفيذية لمعهد ألبيرت أنشتاين، والكولونيل المتعاقد روبرت هيلفي، وساردج بوبوفيتش، رئيس منظمة "كانفاس" التي تتبنى مبدأ الكفاح اللاعنيف والمقاومة السلمية في صربيا إضافة إلى عدد من الناشطين العرب في مصر وسوريا.

من الدكتاتورية إلى الديمقراطية
قد لا يتخيّل بعض من المتابعين للشؤون السياسية في العالم أن أعتى الدكتاتوريات الموجودة على وجه البسيطة ممكن أن تتداعى مثل قطع الدومينو. إن من يقرأ كتاب "من الدكتاتورية إلى الديمقراطية" للمفكر الأميركي جين شارب، أو مهندس الثورات السلمية في العالم سوف يتيقّن بأن أي شعب في العالم يستطيع أن يطيح بأي نظام دكتاتوري مستبد إذا ما اتبع الخطوات الواردة في كتابه المختصر الذي يشبه دليل عمل شديد التركيز، آخذين بنظر الاعتبار أن الخطوات لا تتجاوز الـ "198" خطوة، فيما تنحصر مضامين الكتاب كله بثلاث وتسعين صفحة! ونظراً لأهمية الكتاب وخطورته فقد تُرجم إلى أكثر من أربعين لغة في العالم لكي يكون متاحاً لغالبية الشعوب المقموعة والمضطهدة، كما أن هذه التراجم الأربعين متاحة على الإنترنيت بشكل مجاني وقد ألهمت العديد من المنظمات التي تتبنى نهج المقاومة السلمية وحرّضتهم على المضي في تظاهراتهم واحتجاجاتهم غير العنيفة التي أسقطت بالفعل العديد من الأنظمة الشمولية المستبدة، وأفضت بالنتيجة إلى مجتمعات حرّة، ليبرالية وديمقراطية.
لم تقتصر هذه الثورات السلمية على مكان محدد في العالم، وإنما امتدت لتشمل الجهات الأربع من الكرة الأرضية بدءاً من بورما وتايلندا، مروراً بالبوسنة وأستونيا وإيران وأندونيسيا وزيمباوي وفنزويلا، وانتهاءً بتونس ومصر وسوريا وغيرها من بلدان الشرق الأوسط التي تململت، لكن القمع السلطوي كان على أشده فأجهضت بعض التظاهرات الوليدة بقوة الحديد والنار.
ليس غريباً أن يُرشّح جين شارب لجائزة نوبل للسلام عام 2009 فهو يستحقها عن جدارة ومن دون منازع، ولولا خطواته السحرية التي قاربت المئتين خطوة لما اشتعلت هذه الثورات في مشارق الأرض ومغاربها، ولولاه لما كنا نسمع بالثورات الوردية والبنفسجية والخضراء والصفراء وكل الألوان الجذابة التي وحدت الشعوب ضد طغاتها ومستبديها.
لقد حاولت بعض الأنظمة القمعية والمتخلفة مثل إيران وفنزويلا أن تشوّه صورة جين شارب المشرقة حيث وجهّت إليه تهماً عديدة ما أنزل الله بها من سلطان. فقد وصفته صحيفة "إيران تايمز" بأنه ينتمي إلى الـ "سي آي أي" الأميركية وأنه يخطط ويتآمر لإسقاط النظام الثيوقراطي في إيران. كما وصفه الرئيس الفنزويلي هوغو شافيز بأنه يمثل خطراً على الأمن القومي الفنزويلي. وكل الذين يعرفون جين شارب من كثب يدركون أن هذه الاتهامات الباطلة لا أساس لها من الصحة، فهو مفكر وسياسي يقيم في منزل بسيط شرق بوستن، ويعمل في مكتب متواضع تديره الناشطة الأفغانية جميلة رقيب، وهو لا يمتلك إلا مكتبته الضخمة ومصادره الكبيرة في العلوم السياسية إضافة حديقته المكتظة بأزهار الأوركيد وكلبته الوديعة "سالي" التي تخفف من وحشة المكان الذي يبدو منعزلاً وغارقاً في سكينته. وأكثر من ذلك فإن مؤسسته تعاني من صعوبات مادية واضحة للعيان.

الشخصية الطريفة
لا تقل شخصية الكولونيل المتقاعد روبرت هيلفي أهمية عن جين شارب، صاحب الذهنية المتوهجة التي غيّر مسار التاريخ في العديد من البلدان، فلقد كرّس هيلفي حياته لدعم هذه الثورات السلمية وتعزيزها في مختلف أرجاء العالم، كما قدّم العديد من المحاضرات وأقام ندوات لا حصر لها ورشات العمل عمل كثيرة لمنظمات شعبية من دول البلقان والشرق الأوسط. وجدير ذكره أن هيلفي هو شخصية طريفة جداً فعلى الرغم من صرامته وجديته المفرطتين إلا أنه يتوفر على حس فكاهي نادر حينما يتعلق الأمر بالحديث عن الأنظمة الدكتاتورية المستبدة التي تصادر حقوق مواطنيها وتربك السلم العالمي في كل مكان من الكرة الأرضية. وهو لا يتورع عن إطلاق بعض الشتائم البذيئة على هذا الطاغية أو ذاك السفّاح.
لابد من الإشارة إلى الناشط السياسي الصربي ساردج بوبوفيتش الذي يدير منظمة "كانفاس" التي كانت تعتمد على المنهج اللاعنفي في مواجهة طغيان سلوبودان ميلوسوفيتش وقد نجحت لاحقاً في إسقاطه بعد تمثلوا خطوات جين شارب وأطالوا النظر في مناهجه الفكرية بعد أن تيقنوا بأن "الطغاة ليسوا أقوياء كما يدّعون" وإنما هم مجرد نمور ورقية تسقط عنهم الهيبة والهالة المفتعلتين ما أن ينزل المحتجون إلى الشوارع ويعقدون العزم على تحقيق النصر وتذوّق طعم الحرية والعدالة الاجتماعية. لقد انتصر الصربيون وغيرهم من أصحاب الثورات الملونة الذين كسروا حاجز الخوف وخرجوا بآلافهم المؤلفة مرتدين ألواناً موحدة، وحاملين رموزاً معبّرة تُظهر وحدة المحتجين الذين اختاروا المنهج السلمي طريقة لاسقاط الذهنية الدكتاتورية المتعسفة.
لاشك في أن أفكار جين شارب كانت حاضرة في كل الثورات المخملية لعل أبرزها رسم الخطط والاستراتيجيات السلمية الدقيقة، وتحطيم الأعمدة الأساسية التي ترتكز عليها الأنظمة الدكتاتورية، وضرورة عزل الناس المرشحين لأن يقوموا بأعمال عنف تضر بالثورات السلمية وتوفر فرصاً ثمينة للمستبدين للرد الوحشي عليها بحجة الإخلال بالأمن العام.
لم يغفل االمخرج المبدع روري آرو ثورات الربيع العربي التي حدثت في تونس ومصر وسوريا على وجه التحديد، وقد ذهب بعض النشطاء السياسيين إلى بوستن وقابلوا جين شارب نفسه الذي لا يقدّم نصائح لأحد، لكنه يحثهم على تنظيم أنفسهم ضمن قيادات موحدة، ويعتمدون على الخطوات العملية في كتابه "من الدكتاتورية إلى الديمقراطية" الذي أصبح بمثابة دليل عمل لا يشك أحد في نجاعته.

الربيع العربي
ركز مخرج الفلم على التظاهرات التي اجتاحت ميدان التحرير في القاهرة وتابعنا بكثير من الانشداد أحد المتظاهرين وهو يتحدث عن اللحظات القليلة التي سبقت سقوط النظام المصري وتداعيه أمام الإرادة الجماهيرية العارمة حينما ظهر نائب الرئيس، اللواء عمر سليمان ليعلن خبر تنحّي الدكتاتور حسني مبارك عن منصبة كرئيس للجمهورية ليطوي المصريون صفحة سوداء من تاريخ أكبر بلد عربي سوف يترك تأثيره الكبير على الدول العربية كلها إن اكتملت شروط الثورة وتوارت العقلية الدكتاتورية ليس في شخص الرئيس المتنحّي حسب، وإنما في مجمل نظامه القمعي الذي صادر حقوق الناس وتلاعب بمقدراتهم على مدى عقود طويلة من الزمن.
لم يتوقف الناشطون السوريون عند حدود الخطوات السحرية الواردة في كتاب جين شارب، وإنما تقصدوا الذهاب إلى مؤلف هذا الكتاب القيّم وحاوروه في المعضلات اليومية التي يواجهها المحتجون السوريون، ولكنه كدأبه أكدّ لهم على ضرورة وضع خطة ستراتيجية محكمة، وقيادة قوية واحدة ترصّ صفوفهم، فالطغيان مهما طال أمده لابد أن ينتهي إلى زوال، وهذا هو حال النظام السوري الذي بات يقف على حافة الانهيار وأن سقوطه هو مسألة وقت لاغير!

باقة من الأفلام العالمية
نظراً لأهمية الأفلام العالمية التي شاهدناها في مهرجان رين دانس السينمائي الدولي لهذا العام فقدد قررت "المنارة" أن تفرد لها صفحات خاصة في الأعداد المقبلة، ومن بين هذه الأفلام نذكر الفلم البرازيلي المعنون "وراء الطريق" للمخرج تشارلي براون الذي تناصفت فيه دور البطولة الفنانة جيل موليدي مع أستيبان فون كولومبي. وفلم "مخلوقات الغابة" للمخرج الكرواتي إيفان غوران فيتز الذي عُرض ضمن مجموعة كبيرة من الأفلام البلقانية الأخرى مثل "الصندوق" و "حُب لكريم" و "بيننا فقط" و "مايا" وعدد آخر من الأفلام المهمة التي استقدمها المهرجان.
لابد من الإشارة ولو بشكل مقتضب إلى الأفلام الأميركية والفرنسية التي توفرت على قدر كبير من الجرأة في عرض بعض الأفلام التي تتناول الجنس الصريح الذي لا مواربة فيه كما هو الحال في فلم "بلاك بيل" للمخرج الأميركي المعروف برايان ماغواير، والفلم الفرنسي "كيّو" للمخرج الفرنسي لوران بونيك. كما لامست فكرة الجنس الصريح أفلام أخرى كرواتية وصربية لعل أبرزها "حُب لكريم" و "مخلوقات الغابة" وغيرها من الأفلام النوعية التي لا تستهدف استثارة الغرائز وإنما تستجيب للضرورات الفنية والإبداعية التي يتطلبها هذا النوع من الأفلام الجريئة التي تنتمي إلى تيار السينما المستقلة التي تعزّز مكانتها يوماً بعد يوم في عالمنا المعاصر.



#عدنان_حسين_أحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أدب السجون في العراق: جدار بين ظلمتين مثالاً
- تريّيف المدينة العراقية
- الدكتور حميد الهاشمي يتحدث عن -عجلة المدنية وعصا العشائرية-
- المبالغة والغرور
- تحيّة لدار الشؤون الثقافية العامة
- الروائي زهير الجزائري في أمسية ثقافية بلندن (3)
- إلى السيد نوري المالكي، رئيس مجلس الوزراء المحترم
- شركة الناصر للطيران
- الأحزاب الدينية والسينما العراقية
- الشخصية المنشطرة وتعزيز الأمكنة الافتراضية
- الحقوق المائية
- رواتب البرلمانيين العراقيين
- القرصنة والابتزاز
- مُحفِّزات أعمال الشغب والعنف في بريطانيا
- الجادرجي في أمسية ثقافية بلندن يتحدث عن تأثير ثورة 14 تموز ع ...
- صلاح نيازي يرصد التغييرات التي طرأت على الأدب والفن بعد ثورة ...
- عبد المنعم الأعسم يتحدث عن ثقافة التسامح
- تحديات الإعلام العراقي في الداخل والخارج
- الصدمات و الكراهية في السياق العراقي
- قاسم حول: -المغني- فيلم متميز في مضمونه وشكله وقيمه الجمالية


المزيد.....




- -كائناتٌ مسكينة-: فيلم نسوي أم عمل خاضع لـ-النظرة الذكورية-؟ ...
- مصر.. الفنان بيومي فؤاد يدخل في نوبة بكاء ويوجه رسالة للفنان ...
- الذكاء الاصطناعي يعيد إحياء صورة فنان راحل شهير في أحد الأفل ...
- فعالية بمشاركة أوباما وكلينتون تجمع 25 مليون دولار لصالح حمل ...
- -سينما من أجل غزة- تنظم مزادا لجمع المساعدات الطبية للشعب ال ...
- مشهور سعودي يوضح سبب رفضه التصوير مع الفنانة ياسمين صبري.. م ...
- NOW.. مسلسل قيامة عثمان الحلقة 154 مترجمة عبر فيديو لاروزا
- لماذا تجعلنا بعض أنواع الموسيقى نرغب في الرقص؟
- فنان سعودي شهير يعلق على مشهد قديم له في مسلسل باللهجة المصر ...
- هاجس البقاء.. المؤسسة العلمية الإسرائيلية تئن من المقاطعة وا ...


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عدنان حسين أحمد - مهرجان ريندانس السينمائي الدولي يحتفي بالفكر الأميركي الثوري ويعرض فيلمي - كيف تصنع ثورة- لروري آرو و-مملكة البقاء- ل أم.أي. ليتلر