أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - واثق الواثق - اشكالية الصحفي الحكومي















المزيد.....

اشكالية الصحفي الحكومي


واثق الواثق

الحوار المتمدن-العدد: 3523 - 2011 / 10 / 22 - 19:28
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


إشكالية الصحفي الحكومي ..

هو الصحفي الموظف لدى جهة حكومية ما ويعمل على ترجمة الرسائل التي يريد المسؤل إيصالها إلى الناس من خلال وسائل متعددة ومنظومة من العلاقات الصحفية والحكومية في مختلف المجالات ويجيد التعامل مع كافة الوسائل الإعلامية وممثليها وادراة المؤتمرات واللقاءات والندوات والمقابلات وتطويق الأزمات من خلال منظومة علمية مهنية أخلاقية ثقافية عالية المستوى .
فمن الضروري جدا للصحفي الحكومي الناجح ان يقدم المعلومات الضرورية والدقيقة والمهمة والسريعة لكافة الصحفيين عبر مختلف قنوات الاتصال المتاحة والتي من حق أي صحفي او مواطن الحصول عليها ب الاشتراك مع كافة المؤسسات والنقابات والدوائر من خلال تبادل الخبرات والمعلومات والثقافات وغيرها .

واجب الصحفي الحكومي .:
دعوة الصحفيين والمسئولين والمواطنين للتعرف والاطلاع على الحقائق والمنجزات والنشاطات التي تقوم بها الحكومة بصورة مستمرة أو دورية أو حسب الظروف الملائمة لها لكي تمارس هذه الجهات دورها كسلطة رقابية لمراقبة ومتابعة هذه الأنشطة والفعاليات ليكونا قادرين على فهم عمل ورؤى وبرامج الحكومة واتخاذ القرارات والخيارات المناسبة والمبنية على المعلومات الدقيقة والصحيحة والعلمية التي لا تقبل الشك أو التحريف من خلال تزويدها بالوثائق والمستندات والادلة والمعلومات المسموح بها كالأرقام أو الإحصاءات أو النسب أو الإعداد أو التوقيتات ..
وتقوم هنا الصحافة الحرة والمتحررة بدور الرقيب على الحكومة نيابة عن الشعب من خلال الاطلاع على الإخبار والمعلومات والوثائق الحكومية المتاحة وتشجع الحوارات وتلزم المسؤلين التمسك بها والعمل على تحقيقها ضمن المعايير المهنية والأخلاقية وتتعامل مع الإفراد الذين يمثلون الحكومة بأنهم افراد يخدمون الشعب فخدمة الشعب وظيفة الحكومة والصحافة الحرة .

كيفية إيصال المعلومة بمهنية وانسيابية عالية ..::
من خلال شرح تأثير برامح الحكومة وسياساتها على الصحفيين والمواطنين ونقل المعلومات العامة وترجمة أسئلة واستفسارات ومقترحات المواطنين إلى السؤل بدقة وأمانة .
باعتبار إن لدى الحكومة كم هائل من المعلومات والإخبار الهامة وغيرها تريد إيصالها للمواطنين عبر قنوات الاتصال المختلفة لتوزيعها وترويجا وتسويقها ..وان دور الإعلام او الصحافة الحكومية هو إيصال هذه المعلومات لأكبر قدر ممكن من المعنيين من خلال التعامل الودي والشفاف والصادق والموثوق مع مختلف وسائل الإعلام دون استثناء دون استغلالها لصالح الحكومة او المسؤول كون الصحفي المهني لا يسمح إن يجير أو يحسب على الحكومة أو إن يكون صحفيا حكوميا وهو تابع لمؤسسة أخرى فالتعامل بحذر مطلوب والفصل بين علاقات الصداقة والعمل ضروري جدا للحفاظ على مهنية وحيادية العمل بين الطرفين .
كيفية التعامل مع الصحفيين ..
إن الأخلاق والاتزان والثقافة والحنكة والحكمة والصبر والتواضع والحلم والعفو صفات ضرورية جدا لأي قيادي او مسؤول أو رئيس عمل كون القيادة تحتاج إلى ذلك لأنها تتعامل مع أشخاص من مختلف الاتجاهات والتوجهات والأفكار والعقائد اوالقوميات لذلك يجب على من يتصدى للقيادة أو المسؤولية أن يكون بقدر المسؤولية فالشطط والتطير والاستخفاف والتهور والتسلط والتقوقع والتحيز والتميز جميعها صفات لا يقبل بها العرف أو الدين أو الدستور الذي ينص على التكاتف والمحبة واحترام الآخرين ..
إذا احترام الصحفيين والمواطنين ضروري جدا من قبل المسؤولين والصحفيين الحكوميين وتقديم لهم كافة التسهيلات والمستلزمات الضرورية لأداء عملهم بشكل حيادي ومهني وسلس وضمن المسموح به وتقديم كافة الخدمات التي يحتاجونها من مكان وإطعام وشراب واحترام أسوة بالحاضرين أو المسؤولين ..

وان لا يقف مسؤول أو صحفي حكومي بوجه صحفي حر تجاه خبر ما .. فليس من شان المسؤول أو الصحفي الحكومي توجيه أو طلب أو إرغام أو تقرير ماهية الخبر للصحفي فهو حر في تناول الخبر بشرط الدقة والحيادية في نقل المعلومات حتى الصحفيين الذين يعتقدون إنهم ضد توجهات الحكومة أو مسؤول ما كونه يضر في مصداقية وسمعة وثقة المسؤول وعملية نشر المعلومة واستقائها من مصادر غير معلومة ..كذلك إن خسارة الصحفي لا تعني الصحفي نفسه بقدر ما تعني خسارة للمؤسسة والجمهور الذي يقف وراءها ..فحرية التعبير عن الرأي كفلها لهم الدستور كما كفل حرية الحصول على المعلومة .فخسارة الصحفي هي خسارة المؤسسة ولجمهورها وعليه العمل على جذب الصحفي واحترامه لا على إبعاده على أسباب أو أراء شخصية له او لمؤسسته .وهو تبرير للصحفي لااعطاء معلومات مغلوطة أو غير دقيقة لذلك على الصحفي الحكومي إن يتعامل مع كافة المتطلبات والمستويات والمعلومات .
والاستفسارات حتى على الصحافة التي يضن هي معادية فمن حقها الحصول على المعلومة ونشرها فسوف يأتي الوقت الذي تعطي انطباعا جيدا أو متوازنا الجمهور بمرور الوقت وتحسن العلاقة
فالمجاملة مع القاعدة الصحفية والجماهيرية واجبة ومطلوبة حينما يتوجه سؤالا قد لا يروق للمسؤول أو بعيد عن مناسبة المؤتمر أو اللقاء
فالمكاتب الصحفية الحكومية يجب ان تدعم ماديا ومعنويا وفكريا و يجب إن تكون مدعومة من قبل الحكومة والصحفيين لتؤدي رسالتها بشكل حيادي وسلسل ولديها نوع من الحيادية والاستقلالية لكي تمارس دورها بشكل متوازن وتوفق بين الخطاب الحكومي والخطاب الصحفي .
وعلى المكتب الصحفي الحكومي أن يساعد المسؤول على كيفية انتقاء المفردات والمصطلحات وترتيب المعلومات وطرح تسلسل الموضوعات وتسويقها ضمن أجندات الحكومة

والتعامل بحيادية وجدية وودية مع المعلومات والإخبار والأسئلة الحساسة والمثيرة للجدل أو المستثيرة للشارع العام دون ردود أفعال سلبية او انتقامية وان يكون حلقة وصل بين التصريحات والبيانات والمعلومات والإخبار التي يطرحها المسؤول الحكومي وبين الإخبار والتقارير التي يطرحها الصحفيون .
وان يقرأ ما يدور في الشارع من بين السطور ويحللها ويترجمها للمسؤول ويعمل على معالجتها أو تسليط الضوء عليها ومناقشتها مع المسؤول أولا ومع الجهات المعنية ثانيا على الرغم من أن الصحفي الحكومي غير قادر على إقناع المسؤول أو الصحفي إقناعا تاما بالانفتاح احدهما على الأخر
بسبب متطلبات وضروريات العمل .
ويجب على الصحفي ..الحكومي أن يتوقع بأنه سيكون في أي لحظة خصما أو صديق لأي صحفي بحسب متطلبات العمل أو الظروف المحيطة بالعمل
..سيما إن العمل الصحفي يتطلب قدر كاف من الحيادية والمهنية في نقل الأخبار والمعلومات التي ربما يروق للحكومة نقلها بعيدا عن الموالات أو المجاملات أو الصداقات فالعمل عمل والصداقة صداقة فهما شريكين في العمل وصديقين خارجه.
وعلى الطرفين إن يحترم ويقدر دور الأخر والظروف المحيطة بالعمل.
فالتوتر والقلق طبيعي وموجود لدى الاثنين , فالحكومة تسعى لعرض كافة نشاطاتها لتسويقها بمختلف الطرق
و الصحافة تسعي لإيجاد الأخطاء والمعلومات المغلوطة لتسليط الأضواء عليها فلا يمكن لأي صحفي مهني إني ينقل أخبار كاذبة ومغلوطة إلى الجمهور الواعي والفاهم والمدرك لذلك .

وكذلك لا يمكن للصحفي الحكومي ان يفعل ذلك رغم كونه يمثل الاتجاه الحكومي الذي يعمل ضمنه كونه يتعرض لسهام وانتقادات الصحفيين والمشككين من المواطنين ويفقد الثقة والمصداقية في العمل وثقة الصحفيين والمواطنين به .
ينبغي على الصحفي ا لحكومي والمسؤل الحكومي ان يتحلى بالصبر والبشاشة والطرافة واللياقة والأدب والأخلاق وتكون لديه علاقات طيبة ومحترمة ومتبادلة مع الصحفيين الذين يعملون في خدمته حينما ينقلون ويسوقون الإخبار التي يريد تسويقها ضمن الشروط والمعايير المهنية للمهنة
وعلى المسؤول والصحفي الحكومي عمل ندوات ولقاءات وجلسات ومؤتمرات دورية مع الصحفيين لعرض النشاطات والمستجدات الحكومية وتفسير بعض الأمور والظواهر المهمة للجمهور وتدعيم العلاقات بين الطرفيين وكيفية دفعها إلى الأمام وفي خدمة الصالح العام
وان يطلع الصحفيين بكافة الأخبار والمعلومات والنشاطات بدقة وعلمية وبوقتها المحدد دون استثناء شخص أو مؤسسة ما .
وعلى الصحفي الحكومي أن يخلق اجواءا ومناخات رطبة وطازجة وودية وعلاقات متعددة ومتوازنة مع كافة الصحفيين والمسؤولين في كافة الدوائر والمؤسسات المختلفة .
من خلال إقامة شبكة أو منظومة علاقات واتصالات هاتفية أو عبر المواقع الالكترونية أو اللقاءات الدورية
وعلى الصحفي الحكومي الإشراف على كافة الصحف والقنوات والمؤسسات الصحفية والدنية والحكومية ومتابعة ومراجعة الأخبار اليومية التي تصدرها وتهم المواطن والمسؤول ومتابعتها ودراستها وتحليلها والعمل على ترجمتها للمسؤول بصدق وحيادية والتجاوب معها ضمن خطط وبرامج الحكومة .

ماهي صفات الصحفي الحكومي الجيد ..:
1- النشاط والحيوية والبشاشة والصبر والود والاحترام .
2- روح الدعابة والطرفة وقابلية التحدث والثقافة العامة والإجابة السريعة والموقف الصلب تجاه الحقيقة
3- الصدق والموضوعية والثقة بالنفس .
4- الخبرة وقوة الذاكرة والشخصية .
5- برودة الأعصاب والقدرة على التحمل عند المواقف الحساسة والمتأزمة وكيفية التعامل مع الأوضاع السياسية والأمنية والملتهبة
6- متابعة الإخبار في الصحف والقنوات وتصحيح الأخطاء إن وجدت من خلال الاتصال بمصدر الخبر .
7- الابتعاد عن الكذب والتستر على الخطاء لأنها تفقد مصداقيته في العمل و مع الناس
8- الاعتراف بالأخطاء أو المشاكل وتوضيح أسبابها
9- محاولة الرد والإجابة على جميع أسئلة الصحفيين المباشرة أو عن طريق الاتصال التلفوني أو عبر المواقع الالكترونية المختلفة .

المعلومات الخلفية للخبر
هي المعلومات التفصيلية والسرية والمهمة التوضيحية لأكثر المواضيع تعقيدا وأهمية والغير مخول للتصريح بها أو نشرها من قبل المسؤولين أو الصحفيين وتطرح على الصحفيين المقربين بصورة شخصية من اجل رسم الصورة وتنضيج الفكرة والإلمام بتفاصيل الموضوع دون المجازفة بنشرها كتصريح رسمي أو غيره.

فكرة عقد المؤتمرات الصحفية:
إن تكرار إجراء وعقد المؤتمرات الصحفية الغير مدروسة او منظمة والفارغة من المحتوى والمعلومة أو الفائدة لغرض تخفيف الضغط النفسي والشعبي على الحكومة أمر مضر بمصداقية وثقة ومهنية وقانونية وأخلاقية الحكومة تجاه الجماهير المتعطشة للحصول على المعلومة التي من شأنها ان تخفف الأعباء عنها.
فعقد المؤتمر يجب أن يكون ضمن جداول زمنية ومواقع مكانية وحضور مميز ولقاءات تفاعلية من شأنها أن تفكك المشاكل والمعوقات بالطرق المهنية والعلمية والقانونية وتذليل العقبات أمام المواطنين وتصحح المسارات والمفاهيم الملتبسة أو الخاطئة بشرط تحقيق العدالة والمساواة والمصداقية في العمل وإعادة جسور الثقة بين المواطن والمسؤول سيما في حدوث الأزمات فالمصداقية والشفافية والسرعة والدقة في التفاعل والتعامل مع الأزمة وتقديمها طازجة للمواطنين ضرورية جدا وتسهل من تسويقها للجمهور عبر وسائل الإعلام المختلفة فالكذب والتزييف والتحريف والخداع والمراوغة والأخطاء في نقل المعلومة للمواطنين تؤدي إلى ابتعاد وسائل الإعلام الحرة وزعزعة ثقتها بالمسؤول وانهيار ثقة المواطن بها لذلك يتحتم على المسؤول الحكومي الحضور المستمر والظهور السريع لإدارة ومعالجة الأزمات من خلال تشكيل غرف عمليات المعالجة والمتابعة وفرق الإدارة ولجان الاستشارة والتواصل مع وسائل الاعلام والجمهور وهو ما يؤكد جدية ومصداقية واهتمام المسؤول بالموضوع او الأزمة بدلا من التهرب من الإجابة على الأسئلة المهمة أو الحرجة التي تطرح عليه عبر منظومة من العلاقات الودية المحترمة والمتوازنة والمتفهمة للعمل الصحفي وفضول الجمهور والقراءة المتفحصة لنبض الشارع وترجمة الماكنة الإعلامية تجاه الكثير من القضايا والأمور التي تمس المواطن خلال مسيرة حياته اليومية .

خلاصة :
المعيار الأخلاقي والوطني الصادق الهادف هو الحد الفاصل في ذلك وميزان العمل هو استهداف الصالح العام وخدمة المواطنين بمختلف الوسائل والطرق على الرغم من ان المهم بالنسبة للموظف الإعلامي الحكومي هو إرضاء أو إظهار المودة والولاء للمسؤول فان أي عمل لا يقبل الصدق سيدمر مصداقية المتحدث ويدمر قيمته الشخصية والمجتمعية .



#واثق_الواثق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اشكالية التعليم في العراق..
- اشكالية النظام القبلي
- اشكالية الثقافة والثقة ..
- اشكالية العقيدة ...
- الخط المستقيم
- اشكالية النفس الانسانية
- الصحفي الحكومي
- اشكالية الخطاب السياسي الحاكم
- ايها الوطن
- كلماتي بربرية ..
- الا ... تسمعين ..؟؟
- لحظة عناق ...
- الاتسمعين ..
- الاغواء
- في غرفة الانعاش الدولية ..
- ستمضين ....
- وداع اخير ..
- عصافير ...
- ارغفة الحصار
- تمر وصبر


المزيد.....




- نتنياهو يأذن لمديري الموساد والشاباك بالعودة إلى مفاوضات الد ...
- رئيس وزراء بولندا يكشف عن -جدال مثير- أشعله نظيره الإسباني ف ...
- دراسة رسمية تكشف أهم المجالات التي ينتشر فيها الفساد بالمغرب ...
- تشابي ألونسو يستعد لإعلان قرار حاسم بشأن مستقبله مع نادي ليف ...
- الجيش الروسي يكشف تفاصيل دقيقة عن ضربات قوية وجهها للقوات ال ...
- مصر.. إعادة افتتاح أشهر وأقدم مساجد البلاد بعد شهرين من إغلا ...
- قائد القوات الأوكرانية: تحولنا إلى وضع الدفاع وهدفنا وقف خسا ...
- مقتل شخص وإصابة اثنين إثر سقوط مسيّرة أوكرانية على مبنى سكني ...
- استطلاع يظهر تحولا ملحوظا في الرأي العام الأمريكي بحرب غزة
- معتمر -عملاق- في الحرم المكي يثير تفاعلا كبيرا على السوشيال ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - واثق الواثق - اشكالية الصحفي الحكومي