أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - زهير الخويلدي - المثقف التونسي والسياسة















المزيد.....

المثقف التونسي والسياسة


زهير الخويلدي

الحوار المتمدن-العدد: 3523 - 2011 / 10 / 22 - 02:25
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي
    


المثقف التونسي والسياسة:
حوار مع الكاتب الفلسفي زهير الخويلدي:

عندما تحرك الفلسفة المياه الراكدة بعبارة " غرامشي"
تمثّل هذه الفترة الانتقالية التي تمر بها بلادنا من أهم الفترات التاريخية، خاصة أنها فترة لانتخاب مجلس تأسيسي لوضع دستور يحقق آمال كل مواطن في حضرة هذا الوطن.
و المفرح في هذه الخطوة ترشح العديد من المفكرين و المثقفين في قائمات مستقلة للمشاركة في هذا الحدث السياسي، لتكون الفلسفة حاضرة بدورها لممثلي مثل هذه القائمات، حضور جعلنا نتساءل هل هذا منعرج جديد للديمقراطية، خاصة أن الفلسفة كما نعلم في علاقة صراع دائم و السلطة؟ أم أنها مشاركة لتجذير مقولة "إن الثورة هي الانتشال الإقليمي المطلق عندما تغدو دعوة إلى أرض جديدة أو شعب جديد"؟
أسئلة يجيبنا عنها الكاتب الفلسفي زهير الخويلدي من خلال هذه التجربة السياسية في قائمته المستقلة "إرادة الحياة" عن دائرة تونس2 رواق عدد35 .

لو تعرفنا بنفسك الأستاذ زهير ؟
o مخاطبكم هو كاتب فلسفي وناشط نقابي قاعدي وأستاذ باحث مر بمنتدى الجاحظ على المستوى العمل الثقافي في اطار نادي الشباب والترجمة ثم الهيئة العلمية الاستشارية وانتمى الى اتحاد الكتاب التونسيين مع عزوف عن الحضور في ملتقياته احتجاجا على مواقفه التبريرية والتواطئية وانخرط بعد ذلك في العمل السياسي كمستقل ضمن ائتلاف "المبادرة الوطنية من اجل التقدم والديمقراطية" وأشرف على تنسيق اعمال منتدى الفكر اليساري الديمقراطي (مفيد) وشارك ايضا في تأسيس "تحالف المواطنة والمساواة" الذي ضم العديد من التيارات اليسارية والديمقراطية والمستقلين، ثم انتقلت بعد ذلك الى النشاط داخل الهيئة المديرة للجمعية التونسية للدراسات الفلسفية والاشراف العلمي والفني على "ملتقى ابن خلدون للعلوم والفلسفة والأدب". ألف الكاتب في الغرض العديد من الكتب لعل أبرزها شذرات فلسفية2007 ومعان فلسفية2009 والثورة العربية مقاربة فلسفية2011.
o لقد اختار بعد الثورة الشبابية العزوف عن العمل الحزبي وتجذير الانتماء الى الشعب والاصطفاف في خط النضال والراديكالية والالتحام بالقوى الثورية وتعفف عن التحزب والخطية واعتبر تأسيس أحزاب بآليات قديمة هو اعادة هادئة لإنتاج نفس المنظومة التسلطية وتشكيل بطيء لمعارضة كرتونية وتفريخ جديد لديكتاتورية الجماعات والملل والنحل على قاعدة ايديولوجية وعقائدية. لقد كون مع مجموعة المناضلات والمناضلين قائمة انتخابية مستقلة اسمها ارادة الحياة بعنوان الترشح لعضوية المجلس التأسيسي التونسي في 23 أكتوبر 2011 عن دائرة تونس2 رواق عدد35.

كيف نشأت فكرة الالتحاق بالقائمات المستقلة للانتخابات؟
o في البداية وبصراحة ساورتنا العديد من الشكوك حول المرحلة الانتقالية وجدية تنظيم انتخابات شفافة وموضوعية في ظل تعيين هيئة تحقيق أهداف الثورة على أساس الموقع الحزبي والجهوي والطبقي وكنا نميل الى الأصوات المنادية باستكمال الصيرورة الثورية ومازلنا الى الآن. لكن بعد ذلك رهنا موقفنا من الانتخابات بقرار الاتحاد العام التونسي للشغل وانتظرنا انعقاد هيئته الادارية وما افرزت عنه من توصيات مخيبة لآمال النقابيين وساحبة البساط من أكبر منظمة في المجتمع التونسي وحارمة اياها من أن تكون قوة مضادة تعرقل أي استقطاب ايديولوجي حاد بين القوى السياسي المتصارعة ومانعة اياها من أن تتحول الى فضاء عمومي لصناعة التوافق المنشود والتفاهمات الضرورية للخروج بالبلاد من نفق "المؤقت" و"الانتقالي" و"التعيين الظرفي والمرتجل".
o بعد ذلك انتبهنا الى أهمية فصل العملية الانتخابية عن اشراف وزارة الداخلية بشكل مباشر واعطاء المسؤولية الى هيئة وطنية مستقلة أثبت الى حد الآن قدرتها النسبية على البقاء على الحياد ومأسسة الحياة السياسية وتوفير جملة من المحصنات على نزاهة المسار الانتخابي.
o علاوة على ذلك كان الكاتب من دعاة المشاركة الاحتجاجية والجدية في 2009 بعد تبني المقاطعة غير المجدية في 2004 و1999 وكان من اللائق عدم تفويت الفرصة التاريخية في هذا الاستحقاق الذي اعتبرناه منعرجا كبيرا يؤسس لما بعده بعد سيقطع مع ما قبله. لما كان قد هجر التنسيق السياسي مع الأحزاب لانفراط عقد التحالفات السابقة ولعدم تقيدها بآداب العمل السياسي المبدئي وتعاملها بانتهازية وبراغماتية توظيفية للمستقلين اختار الترشح ضمن قائمات مستقلة مع ثلة من النقابيين القاعديين والناشطين الثقافيين والباحثين الجامعيين وذلك بعد طلب من العديد من المتابعين والناشطين والقوي الشابة والثورية وشجعنا على تكوين قائمات مستقلة في دوائر أخرى في كامل الجمهورية وقد اتخذت عناوين مختلفة ومتنوعة ولكنها تعبر كلها على الزخم النضالي وعن الروح الثورية والارادة الشعبية.
o
أية فلسفة تتبناها في هذه المشاركة المستقلة؟
o الاستقلالية هي دائما شعار الفيلسوف لأنها تعبر عن معارضته للمألوف وعدم رضاه عن الواقع الحالي وبحثه باستمرار عن هوى الحرية حتى يعثر على السياق المناسب للنقد والتفكير والتسديد الأخلاقي والتدبير السياسي. ولعل فلسفة قائمة ارادة الحياة هي الالتزام بالقيم الراديكالية والالتحام بالناس والتعرف على الشبيبة عن قرب والانصات الى مشاغلهم والتعبير عنها في صورة مفاهيمية واضحة والتعبير بشكل نسبي عن معاناة المثقفين العضويين والجامعيين الباحثين والنقابيين القاعديين الذين تمردوا على كل السلطات الجامعية وثاروا على البيروقراطية أيناما كانت وعلى الزعاماتية والشخصنة وسلعنة التعليم وتدجين التربية وتصحير الثقافة ومحاصرة الكفاءة والأحقية.
o فلسفة الالتزام هذه تحاول الجمع بين الارادة والمحبة وبين الصداقة والعدالة وبين المعرفة والممارسة ولكنها حريصة على المسألة الوطنية باعتبارها حجر الأساس في المشروع السياسي المستقبلي لتونس بعد 14 جانفي وعلى تفعيل منظومة المواطنة باعتبارها الآلية التي تمكن النشطاء من بناء دولة عصرية ومجتمع مدني مستقل وتفاعلي.
o تحاول قائمتنا تقديم الاضافة المواطنية وتنشيط الفضاء العمومي من وجهة نظر مختلفة وتقديم مادة فلسفية وشعرية ترتقي بالذوق العام وتطهر الخطاب السياسي من لوثة الانتصاب الفوضوي الحزبي والتورم الجمعياتي وتتصدى لشراء الأصوات والمال السياسي والاستيلاء على توقيعات ورموز الآخرين وتربي على التعددية والاختيار الحر والمداولة الواعية وتقترح جملة من المقترحات الاستراتيجية وذلك بالاعتماد على فكر مابعد الحداثة وبالاستفادة من التراث التربوي الذي تركته لنا الحضارات التي سبقت تشكل ثقافة اقرأ وتنهل أيضا من المدرسة السياسية العربية الاسلامية في بعدها التنويري مع خلخلتها لأفكار مثل الوصية والتوريث والتمديد والتعيين. ان أولويات المرحلة تقتضي محاربة الشمولية في الداخل والاستعمار الجديد القادم من الخارج في ثوب جديد هذه المرة ناعم وميكروفيزيائي، وتتطلب كذلك كسب الثقة بين مختلف الأطراف وتعزيز الاستقرار والشروع في البناء والتشييد وذلك بالتعاون مع القوى الخيرة والعقول النيرة وبالتشاور مع الطبقة الناشئة.

هل أنت مع مقولة "إذا المثقف حزّب خرّب"، خاصة و أن بعض المثقفين اندمجوا في أحزاب سياسية، ما رأيك في هذا؟
o في الواقع ان العمل الحزبي المناضل هو عمل ثوري خاصة حينما يوجه سلاحه ضد الشمولية والدكتاتوريين ويضع خدمة الناس وحلحلة مشاكل المجتمع نصب عينيه وفي تونس هناك عدة أحزاب مناضلة ساهمت منذ عقود في المحافظة على استقلالية مؤسسات المجتمع المدني وتصدت لمشروع السلطة الهيمني وتضم العديد من المثقفين العضويين والكتاب الأحرار. لكن هناك احزاب كرتونية تعاملت مع النظام البائد وقدمت له دعما جماليا وضمت عدة اقلام وكتاب انخرطوا في جوقة التأييد والمناشدة والمحافظة على سياسة الأمر الواقع ومحاربة من خالفهم في الرأي والعمل على تشويههم واقصائهم من المواقع الحساسة.
o اذا كان البعض من المثقفين والجامعيين قد اختاروا التحزب أو الترشح ضمن قائمات حزبية فانهم قد أساؤوا التصرف وأخطأوا في تقدير موقعهم وتخلوا عن رسالتهم الفكرية وتحولوا بسرعة الى واجهة دعائية لذلك الحزب أو ذلك المشروع وابتعدوا عن خدمة شعبهم من حيث لم يدروا وزادوا في خلط الأوراق وتقوية قوة على حساب أخرى بينما كان عليهم البقاء فوق الجميع وممارسة النقد الثقافي والتسلح بالتنوير الأصيل وبالحوار العقلاني مع مختلف الأطراف والتحول الى ناطق رسمي باسم الحس السليم وصانعي الرأي العام.
o لا يمكن للكاتب أن يرى زميله يمجد في فكر حزبه ويعتبره الأفضل وينخرط في الدعاية الايديولوجية والبروباغاندا ويظل ساكتا ويبادله المجاملات . ان المطلوب هو نقده ودعوته الى الرشد والكف عن هذا الصنيع لأنه يسبب العديد من المشاكل للثقافة وللعلم وللمعرفة نحن في غنى عنها ويزيد من درجة سوء فهم الجمهور للمثقفين والعلماء وينفرهم منهم. هؤلاء وهم كثر هذه الأيام كان عليهم الترشح ضمن قائمات مستقلة والمشاركة في الحياة السياسية باعتبارهم مواطنين وذلك من أجل حفظ ماء الوجه لا التورط في المرض الحزبي. نستخلص من ذلك أن التحزب هو ورطة يجب على الفيلسوف تفاديها قبل الوقوع فيها خاصة وأن ممارسة السياسة يقتضي حتما تلويث اليدين ببعض الأخطاء في حقوق الآخرين تغليبا للمصلحة الفئوية. زد على ذلك تحول المفكر الى تاجر معرفة ومسوق للإيديولوجيا الحزبية بمقابل مالي وهذا خسارة فادحة للفكر وامتهان للكرامة الانسانية للكاتب أو للمثقف.
o
أية إرادة تبحث عنها في هذه المرحلة الانتقالية؟
o تونس ومحيطها العربي والافريقي تبحث عن ارادات وليس فقط ارادة واحدة ، تبحث عن احترام قيم المواطنة والسيادة والديمقراطية وحقوق الانسان والتي يمكن تلخيصها في كلمة واحدة هي "ارادة الحياة" ولا نعني بها تلبية الحاجيات بالمعنى المادي فقط وارضاء الرغبات مثل الأكل والشرب والصحة والتسلية والمسكن اللائق والرياضة والفنون وانما ايضا الرغبة في الوجود الأرحب وفي تحقيق الذات واحساس الانسان بأنه كائن تحترم كرامته في دولته .
لقد كانت نضالاتنا متعددة الجبهات لا تقف عند حدود المعارضة وانما تتخطى ذلك الى ضرورة الثورة الدائمة على الجهل والفقر والتمييز والقمع وبالتالي ما يحركنا هو ارادة الحياة ضد عدم الارادة والعجز والتواكل والعقلية الانهزامية والانتظارية وكذلك ضد ارادة العدم والتشاؤم والتنظير للفوضى والهدم والتخريب.
o
هل بالإمكان اعتبار مشاركتك فتحا لآفاق جديدة في علاقة الفلسفة بالسياسة في وطننا؟
o مشاركة قائمة ارادة الحياة تحت شعار صورة الشابي يفتح عدة آفاق بالنسبة للعلاقة بين الثقافة بصفة عامة والمدينة ويكشف عن حاجة الثورة والتحضر الى الشعري والفكري وبين الفلسفة بصفة خاصة والسياسة ويبرز أهمية تدخل الفيلسوف في الحياة العامة وتأرضنه والمشي على الأقدام في أعماق الوطن والسفر في الأعراق والمجموعات بمفرده دون سند حزبي او دعم جهة من الجهات ومواجهة المصاعب ووحشة الطريق لوحده وبمعية مجموعة من الخلان الأوفياء ورفاق الدرب.
o توجد عدة رهانات من هذه المشاركة : هناك رهان انتخابي يتمثل في امكانية وصول البعض من الذين يشتغلون على فلسفة القانون وفقه القانون وعلم الدساتير المقارن والفكر الفلسفي السياسي المعاصر والعلوم السياسية وهو ما يؤدي الى كسر الوصاية التي يمارسها رجال القانون على المسالة الدستورية والتسلح بالحذر والنقد والنسبية.
o هناك رهان سياسي ويتعلق بالمشاركة في حد ذاتها وضرب تقاليد العزوف وعدم الاكتراث وملازمة الصمت على عرض الحائط والعمل على ابداء الرأي والشهادة على العصر والتضحية من أجل الغير وتنشيط الحياة السياسية بمجموعة من العقلاء ومحاربة المندسين الدخلاء الذين يحاولون اعادة انتاج دولة الفساد ويكونون مجرد شهداء زور على المنتفعين من نقمها.
o لعل الأمل الذي يراود هذه القائمة هو أن تتحول الأفكار السياسية التي تقترحها الى مبادئ توجيهية لتيار شعبي شبابي مستقبل يقود الاستئناف الحضاري ويهيئ لعود ديمقراطي حقيقي.
o لكن الأهم من كل هذا هو الرهان الفلسفي والفكري والحضاري ويكمن في اطلاق السؤال الفلسفي من عقاله وتهيئة الأرضية المادية والبنية التحتية لتطور فلسفة الثورة والحرية. ان مهمة المشتغل بالفلسفة ليس تبرير الصناعة الحزبية للدكتاتورية بل تعريتها وفضحها والحيلولة دون قيامها والاستماتة في مقاومتها من أجل تحقيق التحرر الفردي والانعتاق الجماعي. ولكن هل تجري الرياح بما تشتهي السفن؟ وهل يستجيب القدر لما يريده الشعب؟
o أجرت الحوار نورة بدوي



#زهير_الخويلدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الفلسفة بين الأدلجة والتسييس
- الأنظمة العربية بين الصعود والهبوط
- متابعة كتاب -الثورة العربية وارادة الحياة، قراءة فلسفية-
- السيادة بين المطلق والنسبي
- مفارقة السلطة والعنف
- الثورة الرقمية والفعل الافتراضي
- تعاقب النظام والفوضى على المشهد العربي
- طبيعة التحولات المعاصرة
- الحذر الفلسفي من سطوة الخطاب القانوني
- الاسلام المستنير وأهمية العمل السياسي
- فهم الظاهرة الشمولية
- فصل المقال بين السياسة والدين
- المد الثوري العربي واستحقاقات المرحلة
- الارادة الشعبية سر انتصار الثورات العربية
- سيكولوجيا الشعوب والعقل الجمهوري
- الحرية للأفراد والسيادة للشعوب
- فلسفة الثورة التونسية
- المعقول واللامعقول عند جوليان فروند
- الارتقاء بأخلاق المهنة
- أولية السؤال عن الآخر على السؤال عن الوجود عند لفيناس


المزيد.....




- مراهق اعتقلته الشرطة بعد مطاردة خطيرة.. كاميرا من الجو توثق ...
- فيكتوريا بيكهام في الخمسين من عمرها.. لحظات الموضة الأكثر تم ...
- مسؤول أمريكي: فيديو رهينة حماس وصل لبايدن قبل يومين من نشره ...
- السعودية.. محتوى -مسيء للذات الإلهية- يثير تفاعلا والداخلية ...
- جريح في غارة إسرائيلية استهدفت شاحنة في بعلبك شرق لبنان
- الجيش الأمريكي: إسقاط صاروخ مضاد للسفن وأربع مسيرات للحوثيين ...
- الوحدة الشعبية ينعي الرفيق المؤسس المناضل “محمد شكري عبد الر ...
- كاميرات المراقبة ترصد انهيار المباني أثناء زلازل تايوان
- الصين تعرض على مصر إنشاء مدينة ضخمة
- الأهلي المصري يرد على الهجوم عليه بسبب فلسطين


المزيد.....

- عن الجامعة والعنف الطلابي وأسبابه الحقيقية / مصطفى بن صالح
- بناء الأداة الثورية مهمة لا محيد عنها / وديع السرغيني
- غلاء الأسعار: البرجوازيون ينهبون الشعب / المناضل-ة
- دروس مصر2013 و تونس2021 : حول بعض القضايا السياسية / احمد المغربي
- الكتاب الأول - دراسات في الاقتصاد والمجتمع وحالة حقوق الإنسا ... / كاظم حبيب
- ردّا على انتقادات: -حيثما تكون الحريّة أكون-(1) / حمه الهمامي
- برنامجنا : مضمون النضال النقابي الفلاحي بالمغرب / النقابة الوطنية للفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين
- المستعمرة المنسية: الصحراء الغربية المحتلة / سعاد الولي
- حول النموذج “التنموي” المزعوم في المغرب / عبدالله الحريف
- قراءة في الوضع السياسي الراهن في تونس / حمة الهمامي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - زهير الخويلدي - المثقف التونسي والسياسة