أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - اللجنة التحضيرية للقاء استوكهولم - توضيح بخصوص لقاء ستوكهولم














المزيد.....

توضيح بخصوص لقاء ستوكهولم


اللجنة التحضيرية للقاء استوكهولم

الحوار المتمدن-العدد: 3519 - 2011 / 10 / 17 - 23:14
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


توضيح بخصوص لقاء ستوكهولم


اللجنة التحضيرية للقاء استوكهولم

بدعوة من لجنة *ناشطو دعم الثورة السورية* و*مركز أولف بالمة* عقدت في

ستوكهولم بين 8-10 تشرين الأول 2011 ندوة سياسية فكرية شعارها (معاً

لتوحيد الجهود دعماً لحرية الشعب السوري) حضرها ما يقارب مئة شخص قدموا

من داخل سوريا وخارجها.

افتتحت الندوة بكلمة ألقتها هيلينا روفاللين، سفيرة السويد السابقة في

سوريا، أشادت فيها بنضال الشعب السوري وتضحياته من أجل انتزاع حريته،

وناقشت سبل دعم هذا الشعب. ومن ثم ألقى رئيس مركز أولف بالمة ينز أورباك

كلمة رحب فيها بالمشاركين وتمنى لهم نجاح اللقاء.

وشارك الجانب السوري في جلسة الافتتاح بثلاث مداخلات قدمها مشاركون من

الداخل السوري. وقد أعقبها مداخلة للسيد عمر المستيري، المناضل التونسي،

قدَّم فيها لمحة عن الأوضاع الراهنة في تونس.

ألقى الدكتور برهان غليون كلمة شرح فيها وجهة نظره حول أوضاع المعارضة

عموماً، وأوضاع المجلس الوطني، وسبل ردم الهوة بين أطياف المعارضة. وقد

أعقب ذلك حوار مفتوح حول الكلمة، قبل أن تبدأ الجلسة الثانية من اليوم

الأول لأعمال الندوة التي تمحورت حول:

- دور المجتمع الدولي

- العلاقة مع النظام

- الأقليات

- وسائل عمل المعارضة

- الحاجة إلى لجان فرعية في مختلف المجالات

في اليوم الثاني تمت قراءة خمس أوراق قبل الظهر ضمن إطار المحور (عوامل

ضعف النظام وقوته – عوامل ضعف الثورة وقوتها) تلتها محاضرة ألقاها يان

الياسون، الرئيس السابق للهيئة العامة للأمم المتحدة، شرح فيها دور الأمم

المتحدة والمؤسسات الدولية وسبل العمل المشترك بينها وبين المعارضة لدعم

الشعب السوري.

في النصف الثاني من اليوم تمت قراءة ست أوراق ضمن إطار المحور(إمكانيات

إسقاط النظام وتصورات حول مرحلة ما بعد السقوط).

وكتقييم للقاء ولتسليط الضوء على بعض الإشكالات التي حصلت على هامشه تود

اللجنة توضيح بعض المسائل:

1ـ نعتقد أن هذا اللقاء كان إيجابياً بالاتجاه العام وقد حقق الهدف

المرجو منه، على الرغم من بروز العديد من وجهات النظر والاختلافات التي

نعتقد أيضاً أنها كانت صحية وضرورية في آن معاً.

2ـ لم يكن اللقاء بدعوة من هيئة التنسيق الوطني ولا من المجلس الوطني على

الرغم من الحضور الواضح لهذين الطرفين في اللقاء.

3- لم يكن هدف اللقاء التوقيع على اتفاق بين الهيئة والمجلس أو انضمام

الهيئة للمجلس وإنما الاستماع إلى آراء الأطراف السياسية والمفكرين

المستقلين من الداخل والخارج لتوفير الجو المناسب لأي عمل جماعي تقرره

الأطراف السياسية فيما بعد.

4- بالرغم من الحضور الإعلامي المكثف الذي جاء لتغطية هذا اللقاء، إلا أن

ذلك لم يحدث، نزولاً عند رغبة المشاركين، وترك الأمر مفتوحاً خارج القاعة

لمن يرغب.

5- كانت اللجنة قد أعدت برنامجاً منذ حوالي الشهر، وكان يشتمل على أربعة

محاور أساسية، وقد تمَّ إرساله مسبقاً إلى المدعوين والطلب منهم المشاركة

على أساس هذه المحاور؛ وقد تلقت اللجنة العديد من أوراق العمل التي أسهمت

في إغناء اللقاء. ولكن نظراً لضيق وقت اللقاء عموماً، وبروز أسباب إدارية

وعملية، منها مثلاً مشاركة الحضور بمظاهرة في ستوكهولم، وحرصنا ما أمكن

على أن تكون الأولوية لمشاركات الأخوة القادمين من الداخل، وكذلك اختيار

الأوراق ذات الصلة المباشرة بالمحاور، اضطررنا في بعض الأحيان إلى

تعديلات طفيفة في البرنامج، ما أدى إلى حرمان بعض الأخوة من تقديم

أوراقهم، الأمر الذي يجعلنا مدينين لهم بالاعتذار، آملين أن تكون

مشاركاتهم الشفهية قد أوصلت مضمون الأوراق التي قدموها.

اللجنة التحضيرية للقاء استوكهولم



#اللجنة_التحضيرية_للقاء_استوكهولم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- حادثة طعن دامية في حي سكني بأمريكا تسفر عن 4 قتلى و7 جرحى
- صواريخ -حزب الله- تضرب صباحا مستوطنتين إسرائيليتن وتسهتدف مس ...
- عباس يمنح الثقة للتشكيلة الجديدة للحكومة
- من شولا كوهين إلى إم كامل، كيف تجمع إسرائيل معلوماتها من لبن ...
- فيديو:البحرية الكولومبية تصادر 3 أطنان من الكوكايين في البحر ...
- شجار جماعي عنيف في مطار باريس إثر ترحيل ناشط كردي إلى تركيا ...
- شاهد: محققون على متن سفينة دالي التي أسقطت جسر بالتيمور
- لافروف: لن يكون من الضروري الاعتراف بشرعية زيلينسكي كرئيس بع ...
- القاهرة.. مائدة إفطار تضم آلاف المصريين
- زيلينسكي: قواتنا ليست جاهزة للدفاع عن نفسها ضد أي هجوم روسي ...


المزيد.....

- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر
- بوصلة الصراع في سورية السلطة- الشارع- المعارضة القسم الأول / محمد شيخ أحمد
- تشظي الهوية السورية بين ثالوث الاستبداد والفساد والعنف الهمج ... / محمد شيخ أحمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - اللجنة التحضيرية للقاء استوكهولم - توضيح بخصوص لقاء ستوكهولم