أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - بدر الدين شنن - الباحثون عن الشرعية والدعم خارج القاعدة والوطن















المزيد.....

الباحثون عن الشرعية والدعم خارج القاعدة والوطن


بدر الدين شنن

الحوار المتمدن-العدد: 3519 - 2011 / 10 / 17 - 15:19
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


- 1 -

ذات يوم حدثنا محاضر في الحركة والتاريخ ، فقال : إن الحزب يبنى ، خلافاً لقواعد البناء ، من فوق إلى تحت . وشرح لنا كيف يحدث ذلك ، فقال : يجتمع عدد من الأشخاص ، لايهم عددهم ، ، الذين يؤمنون بقضية مشتركة واحدة ، ويتفقون على تأسيس الحزب . دون أن يذكر أن ذلك يتم بمبادرة ذاتية أو بإيحاء وتوجيه من الخارج ، ومن ثم يتوجهون إلى من يتوقعون أنهم قريبون مما هم به يؤمنون ، ولهم مصلحة في إنجاح هذه القضية ومن أجلها كل شيء يفعلون . وقال : ينبغي أن يعبر الحزب عن طبقة .. أو طبقات اجتماعية ، لتكون حمالة ما يخططون وما يعلنون . وقال : إن الوعي " الثوري " السياسي يأتي من خارج الطبقات الكادحة . وقال : ينبغي أن يرتبط الحزب بعلاقات " أممية " دولية ، ليحصل على الدعم السياسي والمادي .. وليحصل على الشرعية " الثورية " الدولية ليحقق حضوره " الفعال " في الداخل .

وحدثنا محاضرنا عن الأعمدة الأساسية في بناء الحزب ، وأوجزها بأربع أعمدة :
1 - بناء فكري يعتمد على النظرية الثورية ، لتحديد وضبط السمت الاستراتيجي الرئيس للحزب ، في خضم العمليات والمتغيرات السياسية الجارية والمحتملة ، لحماية الحزب من الانحراف والانزلاق خارج مساره الخاص المميز .
2 - الخط السياسي المعبر عن مصالح القوى الاجتماعية ، في اللحظة التاريخية العابرة كمستحق اجتماعي طبقي أو سياسي ، يتضافر فيها المحلي والأممي .
3 - صحافة تنطق باسم الحزب وتعبر عن سياستة الراهنة واليومية في المسائل كافة .
4 - برنامج للحراك يتبنى المطالب الشعبية ، العمالية والفلاحية والاجتماعية التحررية .

لم يحدثنا عن التفاصيل .. عن كيفية صنع الأعمدة الأساسية للحزب . ما اشتغل عليه كثيراً وكان لافتاً بحق .. هو مسألة اكتساب الشرعية .. شرعية الحزب .. التي حدد مرجعيتها بالقوى الدولية " الأممية " مؤكداً .. أنه بدون هذه الشرعية لاوجود ولامستقبل للحزب . لم تكن لدينا دراية في تاريخ الحركات الحزبية السياسية لاسيما " الثورية " . ولم نكن نسمع ، نحن النقابيين العمال البسطاء ، بالعلوم السياسية ، لنتمكن حينها من طرح الأسئلة ومناقشته . وتقبلنا ما سمعنا منه بانبهار .
بيد أن ما شدنا مما سمعنا من المحاضر ، هو أن يكون الحزب معبراً عن الطبقة العاملة وكافة الطبقات والفئات الكادحة ، دون أن نعي كيف سيتم هذا التعبير . أما " الأممية " مصدر الشرعية ، فلم نتوقف عندها . ومع الأيام والسنين ، حين حدث العدوان الاستعماري - الإسرائيلي على مصر عام 1956 ، ومن ثم حدث الحصار الاستعماري من الجهات الأربع لسوريا عام 1957 ، وعندما برز الموقف السوفييتي ، الداعم لمصر ضد العدوان ، ولسوريا ضد الحصار ، حينها ظهر جانب هام من المعنى " الأممي المتعلق بدور الدولة السوفييتية في الصراعات الدولية المبدئي والمصلحي في آن ، وغطى على الجانب الذي يخصنا كحزب في المعنى الأممي الدولي ، المتعلق بارتباط شرعية الحزب ومصيره في معادلة داخل / خارج السياسية ، التي طغت فيها العلاقة مع الخارج الدولي " الأممي " على العلاقة مع الداخل الشعبي المحلي ، وأبرز مثال على ذلك موقف الحزب التابع للقرار " الأممي " حول قرار تقسيم فلسطين ، الأمر الذي أدى ، إلى الخلل في توازن الحزب ، وإلى عدم تموضعه الواسع في العمق الشعبي الذي ادعى أنه المعبر عنه ، وإلى عدم تمكن الحزب من تحقيق نجاحات سياسية تمثيلية تذكر ، سوى نجاح الأمين العام ، لوحده في عضوية البرلمان ، بعد عشرين عاماً على تأسيسه ، وأدى بعد ثلاثين عاماً من انطلاقة الحزب ، وقبل أن يبلغ عامه الخمسين ، إلى انشطاره إلى قسمين . ولم يتمكن الحاضن الدولي " الأممي " من إعادة اللحمة إليه وإعادة توحيده . وعندما انهار الحاضن الدولي " الأممي " لم يعد للحزب ، بمختلف تجلياته الانقسامية حضور شعبي ملموس ، وانتهى به الأمر ، إلى أن قسماً منه ركن إلى دوره كملحق بالحزب الحاكم ، والقسم الثاني ، بعد فترة من الزمن ، تشظى ، وانتقلت كتلته الرئيسية إلى مواقع الليبرالية البرجوازية . وتلاشت مع انهيار المرجعية الشرعية الدولية " الأممية " ، تلاشت الشرعية الحزبية المكتسبة . وانهارت الأعمدة الأساسية في البناء الحزبي ، عندما فقد الحزب توازنه ودوره الذي كان محصناً بالشرعية إياها . أما الطبقة العاملة والطبقات الشعبية ، فقد ذهبت تبحث في الفراغ السياسي والحركي عن بديل يستمد شرعيته منها وليس من غيرها .. وخاصة إن كان هذا الغير من خارج الوطن .

- 2 -

يمكن أن يكون للجيل السياسي في القرن الماضي عذره ، وعزاءه ، في عدم تحديد الخيار الصحيح ، وذلك بسبب ، المناخ الدولي المعقد وانعكاسات صراعات وحروب الحرب الباردة ، وشبه الأمية السياسية والنقابية التي كانت سائدة ، وحدة المؤامرات والهجمات الاستعمارية التي استهدفت بلادنا ، لاسيما ما تأتى عن مؤامرة ( سايكس - بيكو ) و ( وعد بلفور ) من تمزيق لبلاد الشام وتكريس نظام المحميات في الخليج ، وانتزاع فلسطين من أهلها وإعطائها لليهود الصهاينة ، ووضع المعوقات الإسرائيلية والقبلية والمذهبية والاثنية ، في طريق إعادة الوحدة القومية .

لكن ونحن في القرن الواحد والعشرين ، وقد تجاوزنا إلى حد لابأس به ، مستوى شبه الأمية السياسية والنقابية . وكل البلدان العربية ، عدا فلسطين ، حققت الاستقلال عن المستعمرين . وجرى في البلدان العربية الأساسية ، بشكل أو بآخر ، التعاطي مع التجربة الحزبية . وبدأ العمل ، ولو بفجاجة أوتعثر هنا أو هناك ، بتجربة المؤسسات التمثيلية " البرلمانية " . وبرز واقع وجود ملايين الجامعيين في كل من هذه البلدان . وتوفرت إمكانيات التواصل مع الحضارات الكونية مباشرة شرقاً وغرباً . وأصبحت المعلومة والمعرفة عابرة للقارات عبر الفضائيات التلفزيونين والهاتف المحمول وغيرها .. هل يمكن أن نقع في جهالة تجربة الشرعية الدولية مرة أخرى .. مع الاحتفاظ بالاحترام لمن مارس تجربة الشرعية " الأممية " رغم سلبياتها مع المعسكر الاشتراكي ، لأن الأممي في ذلك الزمن ، كان شديد الحرص على الوطن ، وشديد النزعة لخدمة الطبقات الشعبية ، وشديد التوق لعالم إنساني خال من الظلم الاستعماري والاستغلال الطبقي ، ولأن المعسكر الاشتراكي ، وإن لم يوفق ، بالتطبيق الكامل لشروط بناء الاشتراكية ، ولم يوفق دائماً في سياساته الدولية ، فقد كانت المباديء الاشتراكية القائمة على العدالة الاجتماعية والمساواة في الحقوق بين الشعوب تشكل خلفية تحركاته ومواقفه الدولية الأساسية ، ومع الاحتفاظ باليقين ، بالفارق النوعي ، بين شرعية أممية الماضي المبدئية الصديقة وشرعية عولمة الحاضر الامبريالية المعادية .

- 3 -

ما استدعى ضرورة إضاءة تجربة مرجعية الشرعية الحزبية السياسية ، هو ما يجري الآن في سوريا وخارجها من أنشطة سياسية في هذا الاتجاه ، وما يصدر عن الجماعات والتكتلات السياسية " المعارضة " من حوارات ولقاءات وصفقات في الخارج ، لانتزاع السلطة ، ومن تنافس على اكتساب " الشرعية الدولية " لوجودها , ونشاطها ، وادعاء تمثيلها للشعب السوري . وذلك كما هو واضح ، لتغطية افتقارها لثقة الشعب بها ، وعجزها ، عبر تجربة مريرة تمتد نحو نصف قرن عن إقناعه بأنها المعبرة عنه . وإلا كيف نفسر عدم انخراط ملايين العمال والطلاب وسكان المدن الكبرى في المظاهرات ، التي يدعون إليها ويّدعون أنهم يقودونها .. هل هؤلاء العمال والطلاب والسكان أقل شجاعة ممن تظاهروا بأعدادهم المتواضعة على امتداد سبعة أشهر ؟

وفي العمق أكثر ، لامناص من القول ، أن مرارة التجربة المذكورة تكمن ، في أن الأحزاب وبقايا الأحزاب ، التي اختارت مسار المعارضة في حراكها السياسي ، ظلت أسيرة عقلية ، وثقافة ، وطموحات ، وأساليب ، النخب السياسية والثقافية . لم تستطع أن تجد لغة للحوار والاتفاق مع القوى الشعبية ، ولم تستطع أن تقدم برنامجاً سياسياً متكاملاً ، وأنموذجاً بديلاً للحكم يتجاوز النظام في حقول الحرية والاقتصاد والتطور الاجتماعي والوطنية الديمقراطية ، برنامج يتصف بالشعبية والعمق الإنساني والإلتزام الأكثر شفافية في مسألة الجولان والعلاقات الدولية ، بل وتقاطعت مع النظام ، لاسيما في عهد حكومة العطري - الدردري ، فيما يتعلق بالخصخصة للقطاع العام الانتاجي والخدمي ، وفيما يتعلق باقتصاد ( السوء ) السوق حمال التشوه الاقتصادي والآلام الاجتماعية ، وساهمت بذلك مع النظام الأحادي ، بشكل أو بآخر ، في خلق الفراغ السياسي في الأوساط الشعبية ، الذي لم تستثمره جهات لها أجنداتها المذهبية المتطرفة ، والخارجية المتآمرة ، ولم تلعب دوراً معاكساً لمضامين وأهداف الانتفاضة الشعبية التي قامت من أجلها وحسب ، وإنما خطفت الانتفاضة لتجرها إلى اتجاهات مجردة من الرحمة بالشعب ومن الضمير الوطني الصادق .

وهذا ما ترك في المجال لرئيس الولايات المتحدة الإمبريالية الأميركية أوباما ، رئيس الدولة الأكثر إرهاباً وهدراً لدماء وحقوق الإنسان منذ نشأتها وفي التارخ المعاش خاصة ، لاسيما في هيروشيما ونكازاكي وفيتنام وكمبوديا ولاوس وأفغانستان والعراق وتشيلي ولبنان وفلسطين ، أن ينصب نفسه وصياً على سوريا ، ليضيفها إلى قائمة الدول التي تهيمن عليها الولايات المتحدة في الشرق الأوسط . ولحق بأوباما اتحاد الدول الرأسمالية الاستعمارية في أوربا ، الذي مارست كبرى دوله أكثر أشكال الاستعمار ، غزواً واحتلالاً وقتلاً ولصوصية على البلدان العربية ومنها سوريا ، لاسيما بريطانيا وفرنسا واسبانيا وإيطاليا ، ليحذو حذوه في إعلان الوصاية على الشعب السوري . وكان ثالثة الأثافي انضمام مجلس التعاون الخليجي الأكثر بعداً من كل بلدان العالم عن مقومات الديمقراطية وحقوق الإنسان ، ليدلي بدلوه الوصائي ، مكملاً بذلك مهزلة " الشرعية الدولية " العتيدة .

وهذا ما فتح شهية السياسة والارتزاق ، وأطلق العنان لرغبات التكتلات والجماعات الذاتية والفئوية ، غير النزيهة ، للبحث عن جهة دولية ، وعن الصفقات ، التي تمنحها الدعم والشرعية . لأنها ، وإن كررنا القول ، تعلم من تجربتها التاريخية السياسية الفاشلة مع القوى الشعبية ، ومن ممارساتها التآمرية وارتهاناتها لمخططات الخارج المعادي ، لن تفلح باكتساب الشرعية الشعبية في الداخل ، ولطلب الدعم بما في ذلك العقوبات الاقتصادية لإرغام الشعب على الإنضواء تحت قيادتها ، ولاستدراج التدخل العسكري الخارجي الأطلسي لتسهيل وصولها إلى السلطة . لقد ذهبت تكتلات وجماعات وأشخاص " معارضة " إلى أنطاليا واستانبول وبروكسل وباريس وواشنطن طلباً لذلك .. وتحركت قوى معارضة في الداخل إلى موسكو من أجل الدعم والاشهار الدوليين .. وذهب من الداخل أيضاً من زعم تمثيل قوى معارضة لاكتساب الدعم والشرعية الدولية .

والسؤال الوارد هنا ، من يخادع من ، في المؤتمرات التي تعقد في الخارج ، التي تزعم أنها تمثل الشعب في الداخل ، والأكثرية الساحقة من أعضائها ، إما أنهم غير معروفين تاريخاً وأشخاصاً وإما أنهم مهاجرون يحملون جنسيات أجنبية منذ سنين طويلة ؟ .. ومن يضحك على من ، عند جلوس ممثلو هذا المؤتمر أو ذاك مع مسؤولين في الدول الأجنبية ، مدعين أنهم وحدهم يمثلون الشعب السوري ، ويطلبون باسمه بالمزيد من العقوبات الاقتصادية لإذلاله ، وبالتدخل العسكري الأطلسي لتدمير كيانه الوطني ؟ .. ومن يحاول أن يقنع من ، أن دعم موسكو وباريس وواشنطن وبروكسل سوف يمنح هذا الحزب أوذاك أو هذه الكتلة أو تلك شهرة ، أو شرعية وشعبية في الداخل ؟ ..

لم تعد كل الدروب ، كما كان يقال ، تؤدي إلى روما .. بمعنى أن كل الأنشطة ستؤدي إلى تحقيق التغيير .. أو كما يصر البعض إلى إسقاط النظام .. ولم تكن قط العلاقات الخارجية الدولية تمنح الشرعية الحقة للأحزاب والدول . وكل من يتوهم دوام ذاك الحال الملتبس ، هو ضائع يجري وراء السراب ، أو أنه مرتزق فهمان اللعبة يبحث عن الثراء ، خاصة وأمام عيوننا مآلات مثل هذه التصرفات من قبل النخب السياسية و " المعارضات " في العراق وليبيا وقبلهما في الصومال ، التي لم تأت بالحرية ولا بالديمقراطية ، وإنما جاءت بالعار والدمار والاحتلال ، وخلفت ملايين القتلى والجرحى والمشوهين والأرامل والأيتام والمشردين ، وأعادت البلاد عشرات السنين إلى وراء .

كل منتم إلى القوى الشعبية الكاسحة أو على اتصال وثيق بها يعرف ، أن هذه الجماهير لاتهمها مقولة " الدروب وروما " ولاتهمها الشرعية الدولية أي كان الرداء الذي ترتديه لاسيما عندما تكون معادية . إن ما يهمها أن تستمد كل القوى في الداخل والخارج شرعيتها منها .. من همومها وحاجاتها وطموحاتها الاجتماعية والسياسية والوطنية . ومن يؤثر شرعية استانبول وبركسل وباريس وواشنطن ، سيراوح حيث هو دون رجاء . لأن الشرعية ، بصرف النظر عن النظام والموقف من النظام ، هي تنبع من دمشق .. والحواروالاتصالات من أجل مخرج وطني ديمقراطي يجري في دمشق .. دمشق التي تعني الشعب السوري ، في كل مدنه وقراه ، في مساجده وكنائسه ، في مصانعه وجامعاته . وقواه الشعبية الحية ، هي التي تمنح الشرعية ، التي يحترمها الخارج قبل الداخل .. يحترمها الصديق حباً بنا .. ويحترمها العدو رغماً عنه .. وهي الي توفر المناخ لإعادة بناء الوطن وفقاً لمباديء وآليات الديمقراطية والعدالة الاجتماعية .



#بدر_الدين_شنن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العناوين الغائبة في الحوارات والمؤتمرات
- الثورات السلمية المغدورة
- سوريا بين عهدين
- في الحوار واللاحوار
- إيقاعات رقصة الحوار المر
- بين حوار الدم وحوار العقل
- الخطوة الأولى لأي إصلاح أو حوار
- الوطن قبل وفوق الجميع
- أول أيار ومواسم الحرية
- سوريا جديدة ديمقراطية آتية ..
- السوريون على طريق الحرية
- ضد الاستبداد والتدخل الخارجي
- السوريون يتحفزون للثورة
- الثورة الليبية والتدخل التآمري الدولي
- الرئيس تشافيز : في ليبيا ثورة حرية
- على كل أنظمة الاستبداد أن ترحل
- وماذا عن الثورة في سوريا ؟
- حين تسقط المسافة بين القهر والثورة
- الثورة التونسية والتحديات المركبة
- ولابد للقيد أن ينكسر .. إلى - أبو القاسم الشابي -


المزيد.....




- شاهد.. الشرطة تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة إيم ...
- الشرطة الإسرائيلية تعتقل متظاهرين خلال احتجاج في القدس للمطا ...
- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...
- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...
- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال
- حلم الديمقراطية وحلم الاشتراكية!
- استطلاع: صعود اليمين المتطرف والشعبوية يهددان مستقبل أوروبا ...
- الديمقراطية تختتم أعمال مؤتمرها الوطني العام الثامن وتعلن رؤ ...
- بيان هام صادر عن الفصائل الفلسطينية
- صواريخ إيران تكشف مسرحيات الأنظمة العربية


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - بدر الدين شنن - الباحثون عن الشرعية والدعم خارج القاعدة والوطن