أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - عبد الغني سلامه - لمن نكتب !؟؟ وعن ماذا !؟















المزيد.....

لمن نكتب !؟؟ وعن ماذا !؟


عبد الغني سلامه
كاتب وباحث فلسطيني

(Abdel Ghani Salameh)


الحوار المتمدن-العدد: 3518 - 2011 / 10 / 16 - 16:36
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


كل ما نبحث عنه في خضم هذا البحر اللجي المتلاطم الأمواج، وتغشاه ظلمات من فوقها ظلمات، هو طوقٌ للنجاة، وإجابة صغيرة على سؤال كبيـر: لماذا وصل العرب إلى ما وصلوا إليه الآن ؟ وكيف فقدنا مبادرتنا التاريخية ؟ وكيف خرجنا من اللاتاريخ إبان الحكم التركي، لندخل مباشرة في التيه وفي النفق المظلم ؟ ولماذا إشكاليتنا على هذا النحو من التعقيد والتشابك، بحيث تجعلنا نقف أمامها مرتبكين حائرين ؟!

أليس غريبا أن يكون العالم المتحضر قد انتهى تماما من الحديث عن حقوق الإنسان، بل وحتى حقوق الحيوان، وأصبح يتحدث عن البيئة وحمايتها، بينما نحن ما زلنا نعيش في مرحلة شبه العبودية وما قبل الرأسمالية ! أليس من الغريب أن يكون الغرب وحده صاحب الفضل في النعم والرفاهية التي تحياها البشرية الآن، من اختراعات وتقدم في الطب والفلك والعلوم، بينما نحن اللذين بنينا أسسها ومقدماتها، حين كانت أوروبا تسبح في بحر الجهل والظلمات، وأمريكا حقلا واسعا للهنود الحمر ؟! لماذا تفوّق علينـا الغرب وأخرجونا من دائرة التأثير ؟! هم يصنعون ونحن نستهلك، هم يبتكرون ونحن نقلد، هم يخترعون ونحن عاجزون حتى عن المتابعة والفهم، هم يستمتعون بالشمس والهواء والبحر، ونحن نكتوي بسياط الجلادين.

وفوق هذا ننغص على بعضنا، ونجلد ذاتنا، ونتدخل في شؤون الغير، ونبث الإشاعات، ونمارس الكذب والرياء، نلوك الكلام ونجتر الماضي، ولا نجيد سوى مراقبة الناس، والاستغابة، والجلوس على الطرقات، وإضاعـة الوقت، وإذا داس أحدٌ على طرف الآخر، يمتلئ قلبه حقدا وسوادا ،،، نتطرف إذا اقتنعنا، وإذا أقبلنا على الموت، وإذا تساهلنا أيضا، وعندما تثور عاطفتنا ويشتعل وجداننا، نصعد إلى حتفنا باسمين، ولكن مع الأسف، إذا طُلب منا أن ننظف شارعا، أو نساهم في أي عمل تطوعي، نتلكأ ونختبئ، ونمارس أنانية مفرطة.

الآن ونحن في بدايات الألفية الثالثة، وقد غادرنا القرن العشرين كما دخلناه .. مغيبين مهمشين، فإذا كان العالم بأسره يتجه لحل مشاكل من نوع آخر باتت تهدد سكان الأرض جميعا، كالتلوث البيئي والتصحر وثقب الأوزون والانفجـار السكاني والأمن الغذائي وانتشار أمراض العصر وغيرها، فإننا وللأسف سنبقى متفرجين سلبيين كما كنا، منذ أن بكى عبد الله الصغير كالأطفال حكما لم يحافظ عليه كالرجال، ومنذ أن خسرنا سبتة ومليلة وخسرنا معها المحيط وبقية العالم الحديث، ودخلنا في مرحلة الحكم العسكري والجمود الفكري وبذخ السلاطين.

فإذا كان الغرب قد بنى حضارة مادية تقوم على الاستغلال والعبودية وسحق الضعفاء، فإنه في نفس الوقت قد أسس ديمقراطية وفكرا يحترم الإنسان ويحقق قدرا معينا من رفاهية المجتمع وتقدمه، أما نحن فقد أخذنا من الغرب أسوأ ما فيه وتركنا كل ما هو جيد ومفيد، وصرنا كالمُنْبَتّ، لا أرضاً قطع ولا ظهراً أبقى.

الأزمات والهموم تعصف بالوطن العربي بأكمله، والمواطن فيه معذب، ويومياته مكوية بتفاصيل الواقع، وأحلامـه تسفك ساعة بعد ساعة ويوما بعد آخر بدم بارد، وأمانيه تتناثر في فضاء الأسئلة، وعلى أرصفـة الشوارع المزدحمـة بالمشردين والبائسين والشباب المحبطين، ومع ذلك ثمة صورة زاهية للمستقبل نحتفظ بها في ذاكرتنا وننقشها على مسلة القلب، ونحميها من اللصوص وقطاع الطرق وجلاوزة النظام، ومن الجهلة أيضا.

ولكنا حينما شرعنا بالأسئلة، صُدمنا على بوابة المشهد، وداهمتنا الأسئلة تباعا دون سابق إنذار وبلا رحمة، أمـا الإجابات فكانت تتركنا فارغي الأفواه مكبلين، بعد أن تضيف الى زخم السؤال حيرة أخرى، ومرارة أكبر !!

عن ماذا نكتب ؟! ولمن ؟! عن الفقراء، عن السماسرة، عن الأنظمة أم ركائزها ؟! عن الظلم أم عن الظالمين أنفسهـم ؟! عن الماضي التليد أم عن المستقبل المهدد ؟! عن إسرائيل أم عن الثورة المضادة ؟! عن الذين يسهرون في باريس ويلهون على الريفيرا ويتابعون أخبار الوطن عبر الإنترنت ؟! أم عن الذين يولدون ويموتون دون أن يقابلوا أحدا غير ظلالهم على جدران الخيبة ؟!

لوحة فسيفسائية مثيرة للدهشة، تبدأ من داحس والغبراء، وتتجاوز عاصفة الصحراء وعناقيد الغضب، وتمتد بين المحيط الهادر والخليج الثائر - الذي ما عاد ثائرا - حيث أمة بكاملها تكابد القهر والهوان ووطن بأكمله مستباح.

وحيث يبدأ النهار بطلعة الزعيم البهية على صدر الصحف وشاشات التلفاز، وينتهي بالمؤتمرات وتشكيل اللجان، ويتخلله قصف يومي على جنوب لبنان وغزة، وقصف حسب الطلب على بقية العواصم، كما يتخلله أيضا بعض العناوين "الهامشية" الأخرى: هجوم الناتو على ليبيا، وانفصال السودان، واحتلال العراق، مجاعة في الصومال، حرب قبلية في اليمن، وطائفية في لبنان، إرهاب في الجزائر، وترويع ديني في مصر، وقطع للرؤوس والأطراف بالمعاول والسكاكين والقنابل المتطورة، فقر وبطالة في كل البلاد، ردة جاهلية أينما ولّيت، أطفال تموت جوعا بالجملة في العراق، أما في فلسطين فقطعان المستوطنين تعيث في الأرض فسادا وتنتهك الحرمات وتدنس المقدسات، دون أن تهتز لأحد قصبة ! أو ينفعل كما ينفعل حين تتسخ ثيابه من سيارة طائشة داست على حفرة ماء ! أو كما يفعل حينما يسمع عن عاشقة في الحي !

عن ماذا نكتب ؟! عن المواطن الذي يبدأ يومه بالدعاء إلى الله بأن لا ينتهي به المطاف في أحد أقسام البوليس، وأن لا يضطر لمراجعة إحدى دوائر الحكومة، وأن لا يقوده حظه العاثر إلى حاجز يقتل على الهوية، أو إلى مخبر يحترف الحقد والاضطهاد، ويبتهل طوال اليوم بأن يظل مزاج رئيسه صافيا، وأن تكون الدولة قد أعادت النظر في قانون الضرائب، وقرأت جداول غلاء المعيشة، وأن ينهي يومه بالإيواء إلى فراشه مبكرا، تماما كما تفعل أي قطة مع صغارها في كل مساء، دون أن يحسب حساب لأجرة البيت والفواتير وقائمة الديون الطويلة.

أم نكتب عن عجائب الدهر، حيث أخذت تداهمنا العديد من الظواهر الغريبة، والتي تقتحم حياتنا دون استئذان ولا شفقة، أم عن نهايات الزمن حيث تبدلت المفاهيم وانقلبت المعايير رأسا على عقب، أم نكتب عن الفساد والرشاوى والعصابات ومراكز القوى والتحالفات المشبوهة والصفقات المريبة.

أم عن الأغاني الهابطة والمسلسلات المملة، وحفريات الشوارع، والطوابير، والغلاء. أم عن الجريمة والتخلف والتطرف، وخطط التنمية المعطلة، والقرارات الغبية، ومزاجية المسئولين، وسلوك بعض الناس، والتغيرات التي عصفت بهم حتى عرتهم من كل معاني الإنسانية، وإحالتهم إلى حطام بشر وهياكل متحركة، ووحوش تأكل بعضها.

أم نكتب عن أولئك الذين فهموا المرحلة من زاوية أخرى وسقطوا في واد سحيق من العجز واللامبالاة، وهانوا بعد أن هانت في نفوسهم كل القيم، وداسوا على المبادئ ليغرقوا في مستنقع التردي والتمادي في السقوط، وفي دوامة تكديس الثروات، وإقامة الشركات الوهمية، واستيراد المعلبات الفاسدة والبودرة والاتجار بالمبادئ وتبييض الأموال والتهريب ؟!

أم نكتب عن المقاومة والتضحية، والإنجازات، وقوافل الشهداء، والمعتقلين الذين لا يرون من السماء إلا غيوما مقطعة على شكل قضبان النافذة، والفقراء الذين لا يزورهم إلا البرد والريح الزمهرير، والأطفال الذين ينتظرهم مستقبل مجهول، والشباب الذين تخبو عزائمهم ساعة بعد أخرى، ويحترقون على مذبح الواقع الفج يوما بعد يوم، والمنسيين والمهمشين الذي لا يسمعون سوى صدى صرخاتهم في وديان التيه والنسيان.

عن ليالينا الحزينة، عن قلقنا المشروع، عن سنواتنا العجاف، عن الخوف الساكن فينا، والصرخات التي تدوي في أعماقنا وندفنها في تجاويف الصدر قبل أن يسمعها أحد، وشهقات الحب المحرم وارتعاش مقموع يلمح في الركن مخبرا خلف جريدة، وأجنة في أرحام زوجاتنا لم تر النور بعد وتنتظر انفلاق الصبح وانبلاج الأمل، وغيمة حائرة ستحركها رياح التغيير لتمنحنا ضحكة صافية أو حتى بسمة تفاؤل.

لن نكتب عن بلد عربي دون آخر، حتى لا يظن هذا الآخر أنه بريء من التخلف ونظيف من الأدران .. سنكتب عن الإنسان العربي بوصفه إنسان قبل أي شيء آخر، وهو لا يختلف عن أي إنسان آخر من بقاع المعمورة، إلا بمقدار ما غيرت فيه البيئة والثقافة العربية عبر تاريخها الممتد، فوسمته بِسماتٍ محددة وبقسماتٍ مميزة، فالإنسان في أي مكان وأي زمان تتجاذبه قيم الخير والشر، والجمال والقبح، والحق والباطل، ويخوض صراعا بين حاجاته ورغباته، وبين مبادئه وأهوائه، ووحدهم العنصريون من يتوهمون بأن الحق والخير والجمال حكر لهم، وأنهم فوق غيرهم من الأمم.

ووحدهم الجهلة من يدعون احتكار الصواب، والظلاميون هم من يكرهون النور والتنوير، والمتحجرون هم من يحاربون التغيير، ويكرهون التطور. وقد برع بعض العرب أكثر من غيرهم في رسم صورة مزيفة للتطور، وصورة كاذبة لحرية الرأي، فنشر بعضهم على المسرح ثقافة مسطحة تدعي أن باب الحرية مفتوح، ثم نشروا خلف الكواليس (البلطجية والشبّيحة)، يقتلون كل معارض، ويخوّنون كل صاحب رأي، ثم نشروا وعاظهم المأجورين يكفّرون كل مجتهد، ويلعنون كل مجدد، بالتهديد والتخويف وإغلاق باب الرحمة وإرهاب العقول، حتى سدّوا عمليا باب حرية التفكير، وقرروا إيقاف عجلة الزمن عند القرنين الأول والثاني الهجري، واحتكروا الدين لأنفسهم، كما احتكروا الفلسفة والمعرفة ثم جعلوا منها حرفة وتجارة، وصارت العلوم عند بعضهم هي الحلال والحرام، والعلماء الوحيدون هم رجال الدين، الذين يدعون بكل صراحة إلى نبذ العلوم الدنيوية، لأنها تلهي عن ذكر الله !!

وأخطر ما يواجه الأمة العربية اليوم جماعات التكفير المتسربلة بعباءة الدين، التي حولت الإسلام من رسال محبة ورحمة وهدى للعالمين، إلى دين طائفي أو حزبي، وسيف لقطع الرؤوس وقنابل بشرية لا تنفجر إلا في وجع الضعفاء والفقراء، وأيديولوجيا مغلقة ترفض الحوار والجدال بالتي هي أحسن.

سنظل نطرح السؤال الأليم والمحير: لماذا عجز العرب عن ولوج العصر الحديث بروحه وقيمه وتقنياته، بالرغم من إمكانياتهم الضخمة البشرية والمادية ؟! ولماذا هم في مؤخرة دول العالم ؟ وفي قاع سلم التطور الحضاري والعلمي ؟

أوروبا وبعد حربين عالميتين، أكلتا كل أخضر ويابس فيها، وقبلهما عصور من الحروب الدينية والعنف، خرجت بعد كل هذا الخراب لتصبح اليوم أكثر مناطق العالم أمنا واستقرارا. ألمانيا واليابان خرجتا من تحت ركام الهزيمة والدمار، ليصبحا في غضون بضعة عقود من الزمان، ثاني وثالث قوة اقتصادية وتكنولوجية في العالم. كذلك كوريا والصين اللتان كانتا قبل عقود تعانيان من الحروب الأهلية والمجاعة، اليوم تنافسان أحدث دول العالم. ماليزيا وتركيا تجاوزتا أزماتهما ونهضتا بقوة عجيبة، وهما الآن تحتلان مركزا مرموقا على خارطة العالم. الهند والبرازيل اللتان عانتا من العشوائية والفوضى لقرون طويلة خرجتا من شرنقة التخلف بقوة، لتصبحا في مقدمة الدول النامية. كل شعوب الأرض تنهض وتتطور، بينما العرب يراوحون مكانهم !! وأحيانا يبدون كمن يسير عكس اتجاه حركة التاريخ، السائرة أبداً نحو الأمام.

هل لأن العرب محمّلين بأثقال التاريخ، ومكبّلين بقداسة النصوص !؟ أم أن هناك أسباب أخرى ؟ ولماذا تعاملت شعوب الأرض مع تاريخها ومستقبلها على نحو يختلف عمّا فعل العرب ؟! أسئلة قد لا نتمكن من الإجابة عليها، على الأقل بالشكل الذي يرضي الجميع.

ومع ذلك لابد من طرح السؤال.



#عبد_الغني_سلامه (هاشتاغ)       Abdel_Ghani_Salameh#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عن جدوى صفقة شاليط، وأسئلة أخرى
- كيف كبرت أحزاب الإسلام السياسي ؟! ولماذا تعاظم دورها ؟!
- الإسلام السياسي والإرهاب
- ثقافة الموت وعوامل إزكاء العنف والتطرف
- كيف انفجر مرجل الإرهاب في مصر؟ وكيف انتشر لبقية العالم؟
- الإخوان المسلمون العباءة التي خرجت منها التنظيمات الأصولية
- الحرب المزعومة على الإرهاب
- حديث في العنف والإرهاب والتطرف
- الخطاب المغلق - من أنماط التفكير لدى العقل السياسي العربي
- المجتمعات العربية في عيون الآخرين
- ما المميز في خطوة أبو مازن وخطابه في الأمم المتحدة ؟!
- هل تسهم مدارسنا في تكريس التخلف ؟؟ الرياضة والفن والموسيقا م ...
- نماذج من القهر الاجتماعي - النساء والأطفال ضحايا تخلفنا
- الأب البطريرك - جرائم تربوية بحق أطفالنا
- جرائم تربوية بحق الأطفال
- وأد البنات بالزواج المبكر
- المرأة المستلبة في المجتمع العربي
- المرأة بين العصر الجاهلي والعصر الإسلامي
- جرائم متسربلة برداء الشرف
- الكبت الجنسي


المزيد.....




- هل كان بحوزة الرجل الذي دخل إلى قنصلية إيران في فرنسا متفجرا ...
- إسرائيل تعلن دخول 276 شاحنة مساعدات إلى غزة الجمعة
- شاهد اللحظات الأولى بعد دخول رجل يحمل قنبلة الى قنصلية إيران ...
- قراصنة -أنونيموس- يعلنون اختراقهم قاعدة بيانات للجيش الإسرائ ...
- كيف أدّت حادثة طعن أسقف في كنيسة أشورية في سيدني إلى تصاعد ا ...
- هل يزعم الغرب أن الصين تنتج فائضا عن حاجتها بينما يشكو عماله ...
- الأزمة الإيرانية لا يجب أن تنسينا كارثة غزة – الغارديان
- مقتل 8 أشخاص وإصابة آخرين إثر هجوم صاروخي على منطقة دنيبرو ب ...
- مشاهد رائعة لثوران بركان في إيسلندا على خلفية ظاهرة الشفق ال ...
- روسيا تتوعد بالرد في حال مصادرة الغرب لأصولها المجمدة


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - عبد الغني سلامه - لمن نكتب !؟؟ وعن ماذا !؟