يابعد عيني يابت كاصد

صباح الخير خويه محمد---انا مغترب من فتره طويله واود زياره الوطن قريبا وانت كل يوم --تحرك فادى--يعنى اشلون يابو جاسم --هل وصل بنا الحال هكذا --لماذا الحكومه تريد منا ان نترحم على منال الالوسى وحكومه البعث --هذه السيده المصونه واقصد بها وزيره المراءه فى العراق الم تسمع بالسيده مدام كورى التى حصلت على مرتين جائزه نوبل فى الكيمياء والفيزياء --ان المراءه فى هذه الغربه تقود الباصات الكبيره وعربات القطارات السريعه وكذلك الطائرات الحربيه --نصف رواد الفضاء من النساء --هل تعلم السيده الفاضله بان وزير الدفاع الفرنسى امراءه ورئيس الحكومه فى اكثر من بلد اوربى امراءه --لكن يا خويه العتب مو عليها ولكن على رئيسها واقصد المالكى --كره عينك يابو اسراء على هيجى حكومه --تحياتى لك خويه ابو جاسم

إرسال شكوى على هذا التعليق          55 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

انا مثلك احس بوجع ومنذ 40 سنة وانا اقرر العودة وحين تحين ساعة القرار النهائي احس باني نسخة طبق الاصل من المرحوم اسماعيل ياسين في جبنه سينمائيا طبعا
فعلا اني جبان لاني لااريد الصورة التي ظلت في مخيلتي طيلة هذه السنين ان تنكسر ولهذا تجدني اطوي جرحي واضمده بالتعازي كل يوم حتى بت اخاف على بغداد اكثر من خوفي على اي شيء آخر لعلمي ان مدينتنا تضيع بل العراق كله يضيع
واحسرتاه لى بلد تخلص من القائد الضرورة ليقع بين انياب الذئاب المطمورة
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          56 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الدكتورة ابتهال كاصد ياسر حسين الزيدي

تاريخ ومحل الولادة : بغداد / الكاظمية /1965
المهنة : استاذ مساعد في جامعة بغداد – كلية التربية للبنات – قسم اللغة العربية
المؤهلات العلمية
v شهادة الدكتوراه في اللغة العربية وآدابها عام 2004 م ، من كلية التربية للبنات في جامعة بغداد – قسم اللغة العربية في الأطروحة الموسومة --: البحث الدلالي في التبيان في تفسير القرآن لأبي جعفر محمد بن الحسن الطوسي.
v شهادة الماجستير في اللغة العربية ,وآدابها عام 1994 م ، من كلية الآداب في جامعة بغداد – قسم اللغة العربية في الرسالة الموسومة :- علم الأصوات في كتب معاني القرآن .
v شهادة البكلوريوس في آداب اللغة العربية ، من كلية التربية في جامعة الموصل عام 1987م
الخبرات

إرسال شكوى على هذا التعليق          84 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

حضرت الوزيرة-- مع المحافظ بغداد -تكريم عدد من الأرامل والأيتام من أهالي بغداد، ودعا كلاهما الجهات المعنية الى الاهتمام بهذه الشريحة وزيادة رواتبها، والعمل على توفير السكن الملائم وصولا الى تأمين حياة حرة كريمة تليق باسم العراق الجديد.

إرسال شكوى على هذا التعليق          49 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ناقشت وزيرة الدولة لشؤون المرأة د. ابتهال كاصد الزيدي ابواب ستراتيجية التخفيف من الفقر المتعلقة بالمرأة مع وزير التخطيط الدكتور علي الشكري يوم أمس الاربعاء بمكتبه الرسمي.
وأكدت الزيدي خلال لقائها ضرورة اشراك وزارة المرأة في الاشراف على تطبيق المخرجات المتعلقة بالمرأة، مشيرة الى ان الوزارة الجهة الرسمية الأولى في الدولة التي تعنى بقضايا المرأة، ولابد ان يكون لها اطلاع عن كثب على كل المشاريع التي تخص المرأة. وطالبت وزير التخطيط برفع التخصيصات المالية لتلك المخرجات. وإدراج مشاريع وزارة المرأة ضمن الخطط الستراتيجية التي تعدها وزارة التخطيط.

إرسال شكوى على هذا التعليق          37 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هامده النار
ليش تنفخ بالجمر
تسأل عن المر
لو عله الريح يمر
تسال عن المكشوف منه
لو عن الماتعرفه او مستتر
اخي محمد استمر انفخ بالجمر بلكي هبة هوه ويشعلها ويشعل ابهاتهم
تقبل تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          100 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يبدو ان علينا ان نفكر بطريقة شرعية للاعتذار من الصرح العلمي ونقدم لها آيات التقديس والاحترام خمس مرات في اليوم ونطلب من كافة خطباء الجمعة ان يسبحوا بحمدها وحمد من رشحها لوزارة لاتحل ولا تربط
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          86 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لن امل من النفخ
عسى ولعل
والبركة في شبابنا
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          42 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لاحرى ان يخ.... عليه ويض... بيت شعر اورده الاستاذ سرمد الجراح في احدى تعليقاته على مثل هذه الفـــواجع اما الشهادات التي ذكرها الاستاذ منهل فردك يارديني بليـــــغ تحية

إرسال شكوى على هذا التعليق          103 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ليس للشهادة الجامعية او العليا اي علاقة بالثقافة فهي مجرد خط عام للحصول على وظيفة محترمة ونادرا على اساس اكتساب العلم والمعرفة وعلى اساس الرغبة بل من اجل الكسب المادي الاكثر بالاضافة الى اكتساب الالقاب التي ينتفخ لها الكثيرين.لا يهمنا كنساء ما حصلت عليه هذه الوزيرة من شهادات فالعراق لا يعاني من قلة الشهادات الاصليه وغير الاصليه ويبدوا انها لن تسمع عن المرحومة الدكتورة نزيهه الدليمي التي شغلت منصب وزيره في اول حكومة وعن التضحيات التي قدمتها هي والكثيرين من النساء في سبيل تحقيق مكاسب كثيرة للنساء وخصوصا في قانون الاحوال الشخصيه.النساء في العراق يحتاجون لمن يقف الى جانبهم ويدافع عنهم وعن كرامتهم التي اصبحت في الوحل.الا يحزنها الاطفال وهم يبحثون في الازبال عن لقمة تسد رمقهم ,الا يؤلم منظر الاطفال اليتامى وهم في سن صغير لا يتجاوز بعضهم العشر سنوات وهم يتجولون بين السيارات ويتوسلون بالسائقين لبيع المناديل الورقيه او العلكه متحدين كل المخاطر بعد ان تركوا مقاعد الدراسة من اجل العودة بمبلغ بسيط لسد الرمق(قوت اللا يموت)نحن نحتاج الى وزيرة مثقفة وقوية ترفع من شان المرأة ولا تحط من كرامتها..
.

إرسال شكوى على هذا التعليق          54 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

بدأت اثق ان هؤلاء الزعماء المدنين على الرشوة باتوا يعتقدون ان الله سيقبل رشوتهم ايضا ببناء الجوامع وبمئات المليارات بينما هناك 535 مدرسة طينية
الا يستحون هؤلاء ام ان غبائهم تعدى الحدود
وهذه الوزيرة التي تؤمن بالزواج المبكر تعتقد ان الزواج بالعراق وبعد ان صارت وزيرة المرأة اصبح في متناول اليد
اذا كانت تعني المبكر في العشرينات من العمر فهو مازال في الجامعة
اذا كان في الثلاثينات فهو مازال يبحث عن عمل بعد التخرج اذا كان في الاربعينات فقد اصيب بالانهيار العصبي ولايصلح للعيش مع اي امرأة
اذا كان في الخمسينات اصبح كهلا وسلّم امره الى الله
وهي تؤمن بعدم الاختلاط ولا ادري كيف مفهومها للاختلاط حين تزور بلد ما ويطلبون منها ان تقدم امام الجمهور الحاضر تعريفا ولو موجزا عن بلدها
او لعلها تسير على فتوى رضاعة الكبير وياويلها لوفعلت ذلك فانتيجة معروف لدى العراقيين الشهامى
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          56 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---