أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - رياض حسن محرم - الشيوعية والأخلاق















المزيد.....

الشيوعية والأخلاق


رياض حسن محرم

الحوار المتمدن-العدد: 3514 - 2011 / 10 / 12 - 12:46
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


الشيوعى هو آخر من يأكل وأول من يموت... تشى جيفارا

في جوهر المادية التاريخية أن البناء الفوقي للمجتمع هو ناتج البناء التحتي، حيث أن البناء التحتي للمجتمع هو مجموع علاقات المجتمع الاقتصادية وعلاقات الإنتاج، والبناء الفوقي هو القوانين والأخلاق والفنون والآداب والتقاليد والدين والسياسات العامة، وتعتبر الماركسية أن البناء الفوقي للمجتمع يعكس بنائه التحتي، فمثلا في المجتمع الرأسمالي تتولد دولة تخدم المصالح الرأسمالية وأحزاب لا تتناقض مع الرأسمالية وتسن القوانين التى تخدمها، بما فى ذلك القوانين الخاصة بالزواج والطلاق وضع المرأة فى المجتمع والموقف من الآخر...الخ.
لنتوقف هنا لتوضيح الفرق بين الاشتراكية والشيوعية وبين الشيوعى والماركسى، وكما هو معلوم من النظرية المادية التاريخية أن الإشتراكية مرحلة تسبق الشيوعية وتمهد لها ويكون توزيع الناتج خلالها "من كل حسب طاقته ولكل حسب عمله"، أما فى المرحلة الشيوعية أو مجتمع الوفرة فيكون" من كل حسب طاقته ولكل حسب حاجته" حيث يمكن تلبية جميع حاجات المجتمع وتوزيع نتاج العمل على الجميع بغض النظر عن الجهد المبذول من كل منهم، أما بالنسبة للفرق بين الشيوعى والماركسى فإن الماركسى هو ذلك الشخص الذى يعتنق أصول النظرية و منظومة القوانين الأهم في الماركسية وهي قوانين الجدل المادي الثلاث" المادية الجدلية أو الديالكتيك المادي" والمادية التاريخية والصراع الطبقى " وقد يكون إيمانا فرديا من واقع ثقافى بحت، أو أن ينتظم فى حزب شيوعى، أما الشيوعى فلا يشترط إيمانه بالفكر الماركسى بشكل دقيق ولكنه يمارس حركته من خلال الإنتماء لحزب شيوعى يتبنى النظرية الماركسية ولكنه يعمل تحت رايته ومن خلال برنامجه مع إحتفاظه بما يؤمن به من فكر قومى أو دينى أو غيره، وهكذا فليس كل ماركسى بالضرورة شيوعى والعكس أيضا صحيح.

أولا: الأخلاق الشيوعية:

تشن القوى المضادة للثورة من اليمين البرجوازى والتيارات االإسلامية حملة مكثفة من الهجوم على القوى اليسارية عموما وعلى الشيوعيين بصفة خاصة كونهم ملاحدة ويمارسون شيوعية الجنس والإنفلات الأخلاقى ولا يوجد لديهم أى معايير أخلاقية.
يقول لينين " تتهمنا البرجوازية باننا نحن شيوعيون ننكر كل الاخلاق وتلك طريقة لتشوية الافكار لذر الرماد في عيون العمال الفلاحين" ويقول ماركس فى البيان الشيوعى " لكنكم، أيها الشيوعيون، تريدون إدخال إشاعة النساء". كذا تزعق بنا بصوت واحد البرجوازية كلها، فالبرجوازي يرى في امرأته مجرَّد أداة إنتاج، وهو يسمع أن أدوات الإنتاج يجب أن تشتغل جماعيا، وطبعا، لا يسعه إلاّ أن يعتقد بأنّ قدَر الاشتراكية سيصيب النساء أيضا ولا يدور في خلده أنّ الأمر يتعلق، ضبطا، بإلغاء وضع النساء كمجرّد أدوات إنتاج".
إذن فالقصة ليست جديدة، والهجوم علينا لم يهدأ حتى بعد سقوط الإتحاد السوفيتى فهناك رغبة دفينة فى تصفية الحسابات والتشويه المتعمد للمناضلين الثوريين وحزبهم لإحساهم أنهم النقيض الأساسى لهم، وأن الطبقة العاملة وحزبها الشيوعى هم حفاروا قبورهم، وأنهم مهما حاولوا مداراة جشعهم وإستغلالهم لن يستطيعوا الرد على قوة النظرية الماركسية ولا على فضح الشيوعيين لهم ببساطة من خلال منطق بسيط يقول ان الرأسماليين يسيطرون على موارد الثروات سيطرة مطلقة وتنتج مصانعهم الإنتاج الضخم الذي يغرق الأسواق بينما لا يتمتع العمال البؤساء الذين يمدون الآلات بدمهم وعرقهم ألا بثمن زهيد لا يسد الرمق. أما الدولة فقد تواطأت تحت أسم القانون مع رجال المال على امتصاص كل قطرة من دم العمال ثم رمتهم كنفاية بعد أن استهلكت قوتهم و أن الفقراء يزدادون فقرا والأغنياء يزدادون غنى، وأيضا فالرأسماليين وخاصة هؤلاء الطفيليين ليس لديهم أدنى قيم أخلاقية وفضائحهم النسائية والجنسية تزكم الأنوف وتملأ جميع وسائل الإعلام والأمثلة كثيرة وفى رأينا أن الفساد والإستغلال هى القضية الأساسية التى نناضل من أجلها ولسنا فى مجال أساليبهم الرخيصة فى طعن الأعراض وإستغلال تدين البسطاء.
يمكن ضرب أمثلة كثيرة على العلاقة العضوية بين الأخلاق والبناء التحتى للمجتمع مثل ما حدث فى جمهورية روسيا الإتحادية بعد سقوط النظام الإشتراكى ( رغم ملاحظاتنا الرئيسية عليه) والتحول الى النظام الرأسمالى واكب ذلك ظهور المافيا وتجارة الرقيق الابيض والسرقة والتحلل الأخلاقى والإجتماعى، والمثال الآخر هنا فى مصرحيث بدأ الإنهيار الأخلاقى فى الشارع المصرى بعد التحول الإقتصادى فى السبعينات وما سمى بالإنفتاح والذى تواكب مع صعود التيارات الدينية الإسلامية، ففى الستينات من القرن الماضى وبرغم أن معظم الفتيات كن سافرات وانتشار مودات الملابس الغربية من مينى جيب وبكينى لم يكن هناك تحرش أو خطف ولم نسمع عن حالات إغتصاب جماعى بكل هذه البشاعة، هنا تكمن المفارقة فكلما زادت أعداد المحجبات والمنقبات وكلما طالت اللحى وقصرت الجلابيب زاد الإنهيار الأخلاقى مما يؤكد النظرية الماركسية أن البناء الفوقى للمجتمع هو إنعكاس للبناء التحتى، . ولهذا أصر ماركس على مقولته:"ليس الوعي هو الذي يحدد الوجود الاجتماعي، وإنما الوجود الاجتماعي هو الذي يحدد الوعي"، بل إن كتابات ثائر مثل ارنستو تشي غيفارا وسلوكياته، ذات بعد أخلاقي مثالي أكثر منها ذات مضمون سياسي محدد، لدرجة أن أحد رجال الدين المسيحي علَّق على ذلك بالقول: إن غيفارا أكثر مسيحية من كثير من المسيحيين في هذا المجال
ثانيا: النظرة الى الأسرة ووضع المرأة:
من المؤلفات الأولى لإنجلز كتاب " أصل العائلة والملكية الخاصة والدولة" وشدد فيه المؤلف على فكرة الزواج الأحادى عن حب وإنتفاء البغاء بالقول " بتحويل وسائل الانتاج الى ملكية اجتماعية سيزول ايضا العمل المأجور ، وستزول ايضا ، تبعا لذلك ، الضرورة التي تضطر عددا من النساء - يمكن حسابه بواسطة الاحصاء - الى الاستسلام من اجل المال . ان البغاء يختفي ، والزيجة الوحدانية ، بدلا من السقوط ، تصبح حقيقة في آخر الامر"، ويقول " ان الحرية التامة في الزواج لايمكن اذن ان تتحقق بصورة تامة وبشكل عام الا عندما يؤدي الاجهاز على الانتاج الرأسمالي وعلى علاقات الملكية التي خلقها ، الى زوال كل الاعتبارات الاقتصادية الثانوية التي لا تزال الى يومنا تؤثر تأثيرا قويا جدا في اختيار الشريك. واذ ذاك لا يبقى أي دافع للزواج غير الحب المتبادل" وحين تختفي الاعتبارات الاقتصادية التي تضطر النساء الى تحمل خيانة ازواجهن المعتادة لهن - قلقهن على معيشتهن ، واكثر من ذلك ايضا ، على مستقبل أولادهن - سوف نرى ، بناء على جميع الخبرات السابقة ، ان مساواة المرأة ، التي تتم بهذه الصورة ، ستجعل الرجل وحيد الزوجة اكثر جدا مما ستجعل المرأة متعددة الازواج"، هذه مجرد نماذج سريعة من الكتاب المذكور تبين الى أى مدى كان آباؤنا حريصين على شرح كيفية تمكين الإشتراكية الأسرة من الإذدهار والمرأة من التحرر.
ثالثا: الموقف من الدين:
من أشهر المقولات التى توجه الى الشيوعيين هو إنكار الدين ومحاربته والعمل على نشر الإلحاد ويكررون بلا ملل مقولة ماركس "الدين أفيون الشعوب"، وبالرغم من إقتطاع هذه المقولة من سياقها العام وإغفال كلمات أخرى أوردها فى الكثير من أعماله ومنها ما كتبه ماركس في مقالته عن هيجل وصفا للدين بأنه نفثة المخلوق المضطهد وشعوره بالدنيا التي لاقلب لها …وتوجيهه لمنظمة العمل الشيوعى بأن دور الماركسيين هو النضال ضد الإستغلال الرأسمالى وليس الأديان " دعونا من نقد السماء الى نقد الأرض، ومن نقد اللاهوت الى نقد السياسة ومن نقد الدين الى نقد الإقتصاد"، وفى التطبيق العملى كان سعى البلاشفة الى تحرير المسلمين وحقهم فى التعبد، ويأتى فى هذا السياق نداء لينين الشهير لهم ولمسلمي روسيا بالانضمام إلى الثورة حينما قال في 7 ديسمبر 1917 "أيها المسلمون في روسيا.. أيها التتر على شواطئ الفولغا وفي القرم.. أيها القرغيز والسارتيون في سيبيريا والتركستان..أيها التتر والأتراك في القوقاز.. أيها الشيشان... أيها الجبليون في أنحاء القوقاز. أنتم يا من انتهكت حرمات مساجدكم وقبوركم واعتدى على عقائدكم وعاداتكم وداس القياصرة الطغاة الروس على مقدساتكم: ستكون حرية عقائدكم وثقافاتكم مكفولة منذ اليوم، لا يطغى عليها طاغ ولا يعتد عليها معتد.. هبوا إذن فابنوا حياتكم القومية كيف شئتم، فحقوقكم تحميها الثورة بكل ما أوتيت من عزم وقوة"، ومن المعروف أن اللجنة المركزية للحزب الشيوعى ضمت عددا من القساوسة كما ضمت الأحزاب الشيوعية فى مصر العديد من المشايخ الأزهريين إبتداءا من حزب 1924 حيث كان من قادته الشيخ صفوان أبو الفتح وكذلك أحزاب الحلقة الثانية فى الأربعينات والخمسينات ومنهم أسماء شهيرة مثل الدكتور محمد عمارة الذى بنى فى معتقل الواحات مسجدا يؤم فيه الشيوعيين المتدينين، والكثير غيرهم مثل الشيخ محمد سعاد جلال وعلى خاطر ومصطفى عاصى والدكتور محمد احمد خلف الله و غيرهم.
إن الأغلبية الكاسحة من الشعب المصرى هم من المتدينين والذين لديهم حساسية خاصة تجاه من ينكرون الأديان لذا فمن البديهى لأى حزب شيوعى يسعى الى التأثير فى هذه الجماهير من إظهار إحترامه للأديان بل مشاركته فى المناسبات الدينية كما كان يفعل الحزب الشيوعى العراقى من المشاركة فى مسيرات الشيعة فى عاشوراء تحت رايته، لذا فإنه من الأهمية بمكان عدم الدخول مع الآخرين فى جدل دينى، والحرص بشده على عدم السخرية من تدين الآخرين أو طقوسهم الدينية.

من كل ما تقدم فإن علينا كشيوعيين أن نعطى مثلا أخلاقيا لما نحمله من أفكار وما ندافع عنه من مبادئ، على الشيوعى أن يتحلى بالصدق والشفافية والصراحة والمشاركة الوجدانية في حالات الناس السعيدة والتعيسة ومثلا للنقاء والصدق والشفافية والبعد عن الذاتية والجشع والاحتكار والدخول في مسالك الإثراء غير المشروع والتهتك والاستهتار بقواعد السلوك والأخلاق ، والتواضع والبعد عن الغطرسة والتعليم الهادئ المجاني لجماهير الشعب ولكوادر الحزب، وتبصير الرفاق بنواقصهم وسلبياتهم، ومساعدتهم على تغييرها، إن النظرية الماركسية اللينينية نظرية علمية، ولم تقوَ أية محاولة على تقويضها أو النيل منها في الجوهر لذا فإن الأعداء الطبقيين يعملون غلى دحضها من خلال تضخيم السلوكيات الخاطئة وخاصة للقيادات، على هذه القيادات أن تقدم المثل الصالح والقدوة الحسنة أمام جماهير الشعب وقواعد الحزب. طبعاً، لا أدعي توفر الرهبنة الكاملة في سلوك القيادات والكوادر، ولكن المطلوب دائماً وأبداً تحقيق الثوابت الأساسية والحدود الدنيا من النقاوة الأخلاقية، الشيوعيين هم أشبه بمرتدي الثياب البيضاء الناصعة، فأية لوثة أو لطخة ستظهر فاضحة أمام الناس، ورغم أننا كشيوعيين جزء من نسيج هذا المجتمع بكافة عيوبه التى تسببت فى تعقيد العمل الثورى وحملته رواسب ومشاكل الواقع نذكر منها:
1- أدت ظروف العمل السرى الطويلة وما تعرض له الشيوعيون من إضهاد ادارى ومعتقلات الى كثير من التشوهات فى البناء الأسرى بسبب الغياب الطويل للأب وعدم قدرة الأم منفردة على القيام برعاية الأسرة والأولاد أو حقها الطبيعى فى الإشباع الجنسى، مما أدى الى انهيار الكثير من الأسر.
2- يكرر الكثير من الشيوعيين الخطأ نفسه و يتباهون بموقفهم من الدين ولا يجدون حرجا من إعلان الإلحاد والتباهي به ، واعتبارهم إن الأديان جميعها من مخلفات الماضي التي يجب ألا نرجع أليها.
3- إن الفلسفة الماركسية بما تملك من قدرة على التحليل التاريخى لها سحرا وبريقا خاصا يجعل الماركسيين حالمين بتغيير العالم لذا تغلب على الكثيرين منهم الرومانسية فى الأفكار والسلوك و ينعكس ذلك على طريقتهم فى النضال وبناء الأسرة، ويؤدى بهم الى عدم الجدية فى مواجهة متطلبات الحياة والمسئولية الأسرية، وللأسف فإن الكثير من التنظيمات الشيوعية لا تهتم كثيرا بتكريس العضو أغلب وقته للعمل الحزبى التطوعى على حساب بقية الاهتمامات الأسرية وظروف العمل والدراسة، لذا قد يضطر الى الإبتعاد عن السياسة لتحقيق التوازن الأسرى والإجتماعى وقد يؤدى ذلك الى فقدانه بشكل نهائى.
ختاما فإن النظام الرأسمالي دمر بالفعل مجتمعات بأسرها، ومزق عائلة الطبقة العاملة إرباً، وأجبرهم علي الهجرة ودفع كل أعضاء العائلة، بما فيهم الأطفال الصغار، إلي سوق العمل.
إن برنامجا يحمله الشيوعبون يعلن أن الأرض لمن يزرعها والسلعة لمن يصنعها والبيت لمن يبنيه والمدارس للجميع هو التطبيق العملى والواقعى لمنظومة القيم والأخلاق الشيوعية



#رياض_حسن_محرم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رثاء الرفيق الراحل ( رفيق عبد الستار الشناوى ).
- عن الثورة والحزب
- الإخوان والعنف...مؤامرة 1965
- هذه الثورة ..طبيعتها وآفاقها
- الحسن والحسين... ذكر نصف الحقيقة
- واحد من الشهداء
- الإخوان والعنف .... حادث المنشية 1954 نموذجا
- حزب الإخوان...مخرج أم مأزق؟
- حقيقة الجهاد الأفغانى....تصحيح المفاهيم
- حادثة السقيفة...والصراع على السلطة
- المصالحة بين فتح وحماس.. ليست الأولى ولن تكون الأخيرة
- مصر ومشاكلها الزراعية ‎( فى ذكرى شهيد الفلاحين المصريين صلاح ...
- السلفيون والثورة
- الثورة...والثورة المضادة
- الثورة فى سلطنة عمان
- فتحى الشقاقى....ودور نظام القذافى فى إغتياله
- عاصفة على البلدان العربية
- اليسار والثورة
- الإخوان والثورة
- ثورة مصر2011.....قراءة سريعة


المزيد.....




- نيويورك.. الناجون من حصار لينينغراد يدينون توجه واشنطن لإحيا ...
- محتجون في كينيا يدعون لاتخاذ إجراءات بشأن تغير المناخ
- التنظيمات الليبراليةَّ على ضوء موقفها من تعديل مدونة الأسرة ...
- غايات الدولة في تعديل مدونة الاسرة بالمغرب
- الرفيق حنا غريب الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني في حوار ...
- يونس سراج ضيف برنامج “شباب في الواجهة” – حلقة 16 أبريل 2024 ...
- مسيرة وطنية للمتصرفين، صباح السبت 20 أبريل 2024 انطلاقا من ب ...
- فاتح ماي 2024 تحت شعار: “تحصين المكتسبات والحقوق والتصدي للم ...
- بلاغ الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع إثر اجتماع ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 18 أبريل 2024


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - رياض حسن محرم - الشيوعية والأخلاق