أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خالد شهدي - جزار ماسبيرو..المجاهد السابق!















المزيد.....

جزار ماسبيرو..المجاهد السابق!


خالد شهدي

الحوار المتمدن-العدد: 3514 - 2011 / 10 / 12 - 09:06
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


نشرت صحيفة "فجر" (Dawn.com) الباكستانية بتاريخ 28/5/2011 برقية كشفتها "ويكيليكس" صادرة عن السفارة الامريكية باسلام اباد ومؤرخة في 21/12/2009 اوردت نص الحديث الذي دار في لقاء جمع بين مشير الهزائم "طنطاوي" والمدير السابق لجهاز الاستخبارات الوطنية الاميركي "دينيس بلير"..ماجاء علي لسان "طنطاوي" (مع نبذ الالقاب) -في البرقية- حول دور الجيوش في الحياة السياسية يتناقض تماما مع مايفعله "جيشه" في مصر حاليا.فهو يزعم -حسب نص البرقية- "ان اي بلاد يتدخل العسكر في شؤونها محكوم عليها بالكثير من المشاكل"..حسنا.ولكن يبدو ان ماقاله مشير الهزائم لاينطبق علي "جيشه" هو بالتحديد.فهو ينسي ان "جيشه" لايتدخل في شؤون السياسة المصرية فحسب بل يرتكب المذابح ضد مواطنيين مسالمين متهمون بأنهم "اقباط"!!! من حقنا الشعور بالقلق البالغ (علي طريقة الروبوت المدعو بان كي مون!!) علي سلامة ذاكرة "طنطاوي" وطرح التساؤل الذي لامفر منه..هل يكابد الرجل اعراض "الزهايمر" في الخفاء؟.من نافل القول ان السؤال ليس موجها للمرتزقة القائمين علي ادارة صحيفة الاهرام (الاسلامي!)..فهم مشغولون حاليا بالبحث عن مايدين المواطنيين الاقباط الذين تظاهروا في ماسبيرو.وهذا ماتشير اليه تغطية الصحيفة الوهابية لوقائع مجزرة ماسبيرو التي ارتكبها "طنطاوي" بمساهمة حثالات آل سعود ووكلائهم في بر مصر (السلفيين والاخوان ومشتقاتهم)..فالصحيفة المذكورة (وهي قد تحولت الي نشرة ناطقة بلسان مجرمي آل سعود وسفارتهم في القاهرة بالاضافة الي تسويقها لبروباغندا جنرالات انقلاب 11 فبراير الماضي من طنطاوي فما تحت!) تنكر بداية علي المواطنيين الاقباط حقهم المشروع في التظاهر والاحتجاج ضد زحف كتائب الارهاب الوهابي الممولة من قبل مملكة جز الرؤوس وحاكم الدويلة المجهرية "قطر" (والامر ذاته يتكرر في ليبيا حيث تقوم الدويلة بتوفير كل اشكال الدعم -العسكري والمالي- لمؤسس عصابة الاسلامية المقاتلة الجزار المدعو عبد الحكيم بالحاج حاكم طرابلس الغرب الجديد!!).وهو الزحف الذي لم يعد يكتفي بتهديد المواطنيين الاقباط في املاكهم ودور عبادتهم فحسب.بل بات يشكل خطرا جديا وملموسا علي ارواحهم ذاتها.ثم ترتقي الصحيفة في معارج عنصريتها الدينية الي درجة اعتبار الاقباط وتحركاتهم خطرا علي امن الوطن (الاسلامي طبعا!!).لن يخرج كل من "تشرف!!" بقراءة تلك الافتتاحية البائسة باستنتاج مخالف لما اوردناه.(راجع افتتاحية الاهرام بعنوان الوطن وردع الخارجين علي القانون..11/10/2011)..لم تنطق الصحيفة الوهابية والقائمين عليها بحرف يتيم عن تلك الهمروجة الطائفية البشعة التي نظمها حثالات ال سعود المعروفة بمظاهرة "قندهار"..ولم تعتبر المشاركين فيها - وهم اقذر واحط الوجوه والظواهر التي عرفها التاريخ المصري- تهديدا لأمن الوطن (الاسلامي!) ولم تتهمهم بالخروج "علي القانون".فتلك الاتهامات يحتكرها المواطنون الاقباط وحدهم.وتصب فوق رؤوسهم وحدهم.وتتم هندسة قياساتها لتناسب اجسادهم المهشمة تحت جنازير دبابات مشير الهزائم ورفاقه الملتحين..ليست محاولة "الاهرام الاسلامي" دفن اسباب المجزرة وابعاد المساهمين فيها عن دائرة الشبهة مستغربة..فالصحيفة لها باع طويل ومشرف (جدا..جدا!!) في التحريض علي الحقد الديني والطائفي منذ زمن المقبور شحاتة المعسل (المشهور باسمه المستعار..انور السادات!).من ينسي مثلا انها كانت تنشر اعلانات ونداءات تدعو لما يسمي "الجهاد" في افغانستان اثناء الحرب الوهابية-الغربية علي تلك البلاد في ثمانينيات القرن الماضي؟ وهي الحرب التي تكفل مجرمو ال سعود بكل مصاريفها البالغة 7 بليون دولار فقط لاغير فيما تتغذي النسور علي جثث اطفال الصومال الذين اهلكهم الجوع.من ينسي ان تلك الصحيفة كانت تبارك "المجهود الحربي" الساداتي المتمثل في شحن المرتزقة الملتحين ونقلهم الي بيشاور انطلاقا من مطار المنيا العسكري وغيره؟ هنا يطل مشير الهزائم برأسه مجددا.فهو من كان ملحقا عسكريا في السفارة المصرية باسلام اباد عندما بدأ تنفيذ مخطط تدمير افغانستان بهدف الاطاحة بنظامها الديمقراطي الشعبي الماركسي (كانت الصحف المصرية انذاك تصفه بالالحاد...فتأمل!!) لمصلحة عصابات الاسلام الفاشي او "مقاتلي الحرية" كما سماهم المجرم رونالد ريغان عندما كان يستقبلهم في البيت الابيض!!.."طنطاوي" كان ضالعا في ارتكاب تلك الجريمة النكراء التي عادت بشعب افغانستان الي عصور الصيد والتقاط الثمار.وانحصرت مهمته في استقبال المرتزقة الملتحين وتسهيل عبورهم الي داخل اودية افغانستان الوعرة بالتعاون مع مخابرات المقبور المتسعود كمال ادهم وجيش المقبور الوهابي ضياء الحق (نسخة السادات الباكستانية غير المنقحة) وباقي عبيد وخدم منظمة الارهاب الامريكية الـCIA.وبالتالي يمكن التسليم بحقيقة لامجال لانكارها بتاتا مؤداها ان ذلك الجيش الذي سحق عظام الاقباط وجماجمهم في ماسبيرو لايخضع لتوجيهات واوامر رجل عسكري محترف ووطني بل يسير وفقا لتعاليم مجاهد سابق!!! (هل هو سابق حقا ام لازال يحتفظ برباطه "الجهادي" مع اسياده في الرياض وواشنطن؟؟) بصمات جرائمه لم تمحي بعد عن وجوه اطفال افغانستان بل لازالت ماثلة في بيشاور وجبال بانجشير.مما يعني ان ذلك الجيش الوطني- المصري افتراضا (لكون الاقباط يحرمون من تولي مناصب حساسة ورفيعة ضمن سلسلة مراتبه) ليس جيشا وطنيا حقا كما يراد لنا ان نفهم ولكنه مجرد فصيل "جهادي" وظيفته الاساس تبقي مسجونة في دائرة الدفاع عن "الاسلام الوهابي" ونشر رايته ورفعها خفاقة حتي في سماء قارة اتلانتس المفقودة (لاتقلقوا فقريبا سيعلن المخبول زغلول النجار عن اكتشافها وسينشر النتائج في صحيفة الاهرام الاسلامي..سؤال ساذج يطرح نفسه بالحاح ذبابة..اذا كان ماحدث في 25 يناير الماضي هو ثورة كما يقول بعض الكذابين..فلماذا يسمح لامثال "العلامة" المذكور بالاستمرار في نشر هذيانه المضحك وعديم الذوق حتي الان وعلي صفحات الاهرام بالذات؟!!)..لأن الجرائم البشعة التي ارتكبها جيش المجاهد "طنطاوي" لاتفسير لها غير ذلك.فليس جيشا وطنيا من يقوم جنوده بالقاء جثث الشهداء الاقباط في قاع نهر النيل بحسب شهود عيان نشرت -باختصار مخل ومتعمد- بعض مشاهداتهم المرعبة في صحيفة المصري اليوم ( علي موقعها باللغة الانجليزية..10/10/2011).وليس جيشا وطنيا ذلك الذي يسمح للمرتزقة الوهابيين بالاندساس في صفوفه والهتاف "اسلامية..اسلامية!!!" ويغض الطرف (التزاما بشريعة غار حراء التي تجبر اتباعها وضحاياها المغفلين علي خفض ابصارهم خشية الفتنة..اي جنون يا هؤلاء؟!!) عن قيام تلك العصابات بالقاء الحجارة علي المشاركين في المسيرات.وليس جيشا وطنيا ذلك الذي يرتعش جبنا وخوفا امام جنود العدو الصهيوني ويلتزم سياسة الصمت الرهيب حيال عربدتهم وقتلهم للجنود والمدنيين المصريين في سيناء المحتلة (لاتجرؤ ذبابة -بحرف الذال- مصرية علي دخولها الا بإذن مسبق من مجرمي كيان الارهاب الصهيوني.ناهيك عن دبابة بحرف الدال.فالاخيرة مخصصة لمطاردة ودهس المواطنيين الاقباط دون غيرهم.لانهم هم اعداء الوطن لا الصهاينة!) فيما يستعرض ويختبر مدي قدرة وفعالية اسلحته الامريكية علي حشد من المواطنيين الاقباط العزل..ليس جيشا وطنيا من يسمح لنفسه بانتهاك اجساد الفتيات اللواتي شاركن في مظاهرات يناير ويخضعها لما يسمي "اختبار العذرية"!!!..اي عار ايها الجيش الطائفي المهزوم؟ وهل هذا هو الجيش المعول علي انتصاراته في ميادين القتال (وهي غير ميدان ماسبيرو بالطبع!!)..اي جيش هذا الذي تعتبر كوادره ان مواعيد الصلاة اكثر اهمية بما لايقاس من الحفاظ علي وطن آمن ومستقر لجميع ابنائه؟...هذه الاسئلة وغيرها لن ترد في اي معلقة تافهة يكتبها امثال المدعو ابراهيم عيسي علي موقع صحيفته.فالرجل الليبرالي (جدا..جدا) مشغول هذه الايام بالبحث عن "بطل" ينقذ مصر!!(راجع مقالته "بطل تبحث عنه مصر" في الدستور المصرية بتاريخ 5/10/2011)..لماذا "البطل" ايها الليبرالي؟ ألم تجده بعد؟ ألم تكن انت وامثالك تصرخون في همروجة يناير الماضي وتصرحون وتصرخون بأنكر الاصوات "ان الشعب هو البطل"؟ فاتك ايها الليبرالي المزعوم (ليبرالي كان يقدم برنامجا دينيا رخيصا لاهدف له سوي اضافة المزيد من الخرافات والهذيان الي عقول المتلقين) ان اي تشكيل اجتماعي يقتات علي افيون الشعوب لايمكنه ابدا ان يصنع تحولا او تغييرا جذريا.فنون التقية التي تمارسها لعبة مفضوحة كشفها "ولهك" (العذري طبعا!!) بسفير مملكة الارهاب الوهابي في القاهرة..فاسباغك لاطنان المديح المجاني علي شخص "معاليه!!" يقول الكثير ويعري خيوط شخصية تحترف النفاق المباشر علي اقل تقدير.ألم تصف لقائك المخزي مع ذلك السفير المكلف بتمويل عصابات الاسلام الفاشي في مصر بأنه بالحرف "مقابلة كانت تمطر فيها الصراحة في مكتبي(!!!!!) مع السفير السعودي في القاهرة احمد القطان وهو شخصية سعودية رائعة ولامعة!!" (راجع مقالته "الجلالة والفخامة والسيادة" في صحيفة التحرير 10/8/2011)..وبما ان الصراحة كانت "مطرا مدرارا" يحق لنا ايها الليبرالي ان نضع مظلاتنا جانبا ونسأل..هل وصل "غيث صراحتك" مع تلك الشخصية "الرائعة واللامعة" حد سؤاله عن دعم بلاده لعصابات الاسلام الفاشي في مصر وسوريا وتونس وليبيا؟ هل سألته عن صناديق الاسلحة التي وصلت من مملكة ارهابه الي حدود ليبيا الشرقية لدعم مجرمي القاعدة في بنغازي وبتسهيل من المجاهد السابق (والحالي) "طنطاوي" ام ان هذا النوع من الاسئلة قضي نحبه غرقا تحت وابل "امطار صراحتك"؟!! هل سألته عن مقدار المبالغ التي تسلمها مجلس العسكر الجهادي بقيادة "طنطاوي" من سفارته بغية ضرب الاف العصافير؟ هل سألته عن المناضلة الشجاعة "مضاوي الرشيد" ايها الجبان؟ ولماذا اسقطت مملكة الارهاب عنها جنسيتها وحقوقها المدنية؟ وهل..وهل..وهل..يارئيس التحرير؟!!.مصر بفضل امثالك مقبلة علي خراب كبير ومعرضة لحشر الانف الغربي في رمال تخلفها وهذا مانفهمه من تصريح وزيرة الخارجية الامريكية "هيلاري كلينتون" الاخير حول استعداد بلادها للتدخل منعا لذبح الاقباط (الحلال شرعا!!) وحماية لدور عبادتهم المنتهكة من قبل عصابات الفاشية الاسلامية التي سمح لها بممارسة العمل السياسي بمقتضي نصوص دستور طائفي وعنصري واقصائي تمت صياغته علي مايبدو باشراف "هيئة كبار العلماء" في مملكة مجرمي ال سعود!! يكفي ان مايسمي بلجنة التعديلات الدستورية يجلس علي قمة جبل خرابها وهابي بغيض يدعي طارق البشري!! ويكفي ان تسمح نصوص ذلك الدستور المتخلف بالعمل السياسي علي قواعد واسس دينية! اليست هذه من "انجازات" وربما فتوحات "ثورتكم المزعومة؟ (شبه وزير خارجية حكومة الوهم العثماني الاخونجي داود اوغلو تسليم طرابلس الليبية لعصابة الاسلامية المقاتلة.بفتح مكة!!!!!!؟).يبدو ان ثمة ميلا هستيريا مصريا لنزع اي صورة يشتبه في كونها علمانية عن جدران التاريخ في تلك البلاد.فحتي العظيم جمال عبد الناصر اصبح "بريئا!!" من تلك "الشبهة" بناء علي فتوي اصدرها الشيخ "عبد الحليم قنديل" (يدعي الاخير انه ناصري..ولكن الناصرية وعبد الناصر منه براء) وردت في مقاله المنشور في صحيفة "القدس العربي" تحت عنوان "استدعاء عبد الناصر" (القدس العربي بتاريخ 2/10/2011) حيث كتب بالنص "عبد الناصر ليس علمانيا"!!! وبهذه الفتوي ينكر الشيخ المناضل "عبد الحليم قنديل" معلوما من الناصرية بالضرورة.! المجد للشهداء الاقباط الذين قتلوا عمدا في ماسبيرو.ونحن بانتظار مجزرة اخري طالما ان الوعي المصري بات اسير غار حراء وبلاهات القرن السابع.....



#خالد_شهدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ضيوف حزب الله..عملاء ومجرمون؟!!


المزيد.....




- -إسرائيل تنتهك قوانينا.. وإدارة بايدن لديها حسابات-.. مسؤولة ...
- الجيش الإسرائيلي يواصل عملياته في محيط مستشفى الشفاء بغزة لل ...
- موسكو تدمر عددا من الدبابات الأوكرانية وكييف تؤكد صدّ عشرات ...
- مفتي روسيا يمنح وسام الاستحقاق لفتى أنقذ 100 شخص أثناء هجوم ...
- مصر.. السفيرة الأمريكية تثير حفيظة مصريين في الصعيد
- بايدن يسمي دولا عربية -مستعدة للاعتراف بإسرائيل-
- مسؤول تركي يكشف موعد لقاء أردوغان وبايدن
- الجيش الاسرائيلي ينشر فيديو استهدافه -قائد وحدة الصواريخ- في ...
- مشاهد خراب ودمار بمسجد سعد بن أبي وقاص بمخيم جباليا جراء قصف ...
- قتيل بغارة إسرائيلية على جنوب لبنان والمقاومة تقصف شبعا


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خالد شهدي - جزار ماسبيرو..المجاهد السابق!