أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - مصطفى بالهواري - من هم القاعديون المغاربة و مادا يريدون















المزيد.....

من هم القاعديون المغاربة و مادا يريدون


مصطفى بالهواري

الحوار المتمدن-العدد: 3514 - 2011 / 10 / 12 - 09:15
المحور: التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية
    


طلبة لنهج الديمقراطي لقاعدي هم فصيل طلابي في الحركة الطلابية لمغريبية الاتحاد الوطني لطلبة المغرب ,و مند ظهور هدا الفصيل الطلابي و هو يثير الجدل ليس فقط من داخل الحركة الطلابية او من داخل الجامعة او من داخل الاسرة اليسارية بل كدلك في كل المجتمع المغربي سواء السياسي او ما يسمى بالمجتمع المدني .
لهدا من الواجب تعريف هدا الفصيل الطلابي وما هي اسباب وجوده في محور الصراع السياسي و النقابي في الجامعة ’,.؟ للوصول الى هدا المبتغى من الضروري تحديد مواقفه من القضايا العامة للشعب المغربي و مواقفه من القضايا الدولية ؟و لتحديد دواعي جعله هدفا كل السهام السامة للقوى المحيطة به من داخل الجامعة او من داخل الحركة الطلابية ؟
القاعديون استمرارية النضال التحرري للشعب المغربي
ان اول مرة تداولت كلمة القاعديين كانت اثناء التهييء للمؤتمر السادس عشر للاتحاد الوطني لطلبة المغرب سنة 1978فقد كانت الاغلبية في المؤتمر للطلبة اللدين بدون انتماء سياسي .و هم الدين يسيطرون على اغلبية القواعد الطلابية التي كانت مؤطرة بفكرهم و رؤاهم السياسية .في حين ان قيادة المؤتمر كانت لفصيل الطلبة الاتحاديين و التحرريين ..و بهادا اطلقت على الطلبة الغير منتمين للهيئات السياسية الشرعية في نظر النطام تسمية القاعديون نسبة الى القاعدة الطلابية.ادن من هم هؤلاء القاديون ؟
بعد المؤتمر الخامس عشر للاتحاد الوطني لطلبة المغرب و بعد الحظر الاداري و اللاقانوني الدي فرضه النظام عليه و في ظل الاعتقال الدي طال كل القيادات و الهياكل الاوطيمية و في معمعان الهجمة الشرسة على الحركة الماركسية اللينينية المغربية مجسدة في منظمة الى الامام و 23مارس و نخدم الشعب و في ظل الحظر الدي طال اغلب الجمعيات و المنظمات النقابية و في الوقت الدي بدا فيه النظام نسج تحالف مع الاحزاب الاصلاحية باصطيادها بطعم المسلسل الدمقراطي و المغربة و استكمال الوحدة الترابية مقابل ما سمي الاجماع الوطني المبني على شعار الله الوطن الملك و كدلك السلم الاجتماعي الدي تلتزم بموجبه القوى الاصلاحية شل كل حركة نقابية او سياسية او مدنية .هده العملية التجارية التي تمت بين النظام و الاحزاب الاصلاحية التي ابانت عن حقيقتها الانتهازية مع مصالح الشعب المغربي بحيث جعلت مصالحها الخاصة فوق اي اعتبار .و بالتزامها داك دمرت كل تحرك شعبي يقول لا لسيلسة النظام اللادمقراطية اللا شعبية فاعطت كل الفرص له ليستكمل كل الياته للهجوم على القوت اليومي لشبنا المناضل كما انها اصبحت بدلك بوقا له من خلال شرعنة كل ممارساته برفع الاسعار و ضرب الحق في التعليم و الصحة بل قامت بتغطية اجرامه السياسي بالاختطاف و الاعتقال و اغتيال المناضلين الشرفاء و كانت تلك الاحزاب تزين وجهه البشع بجولات قياداتها في حركة دبلوماسية مشبوهة .في ظل هده الظروف كلها لم يجد الطلبة المعروفون في المؤتمر الخامس عشر بفصيل الطلبة الجبهويين و هو تحالف بين طلبة التنظيمات الماركسية اللينينية في الجامعة على برنامج حد ادنى بلور كل ما خرج به المؤتمر الناجح بكل المقاييس و الدي شكل ارقى ما وصلت اليه المنظمة الطلابية في تاريخها لا على المستوى السياسي او التنظيمي او حتى على مستوى الدعم الجماهيري ..لم يجد الطلبة الجبهويون و بالاحرى قواعدهم الغير معروفة لدى اجهزة النظام سوى ابتداع اشكال تنظيمية مناسبة للاوضاع القائمة .اشكال تنظيمية منسجمة مع هويتهم الدمقراطية التي تروم الى اشراك اغلب قدر ممكن من الجماهير الحركة الطلابية و تنمية الفكر التحرري و ترسيخ ادوات التحليل العلمي و الثقافي المنسجم و هويتهم الماركسية الينينية .فابتدعوا مجالس الطلبة و لجان الاقسام .هده الاشكال التنظيمية كانت عبارة عن اوعية تنظيمية للمناضلين تمارس من خلالها التفاعلات الديمقراطية العالية و الراقية في اتخاد القرارات النضالية لاوسع الجماهير الطلابية و التي تشعر ان قراراتها بيدها ما يجعلها تدافع عنها و تفرضها على ارض الواقع مهما كان عنيدا .اسلوب تمكن من خلاله المناضلون الشرفاء من الحفاظ على مكتسيات الحركة الطلابية و الجامعة كما انها منعت النظام من تنزيل مخططاته التخريبية التي طبلت لها احزابة الاصلاحية الديلية بل ان الطلبة اللجانيين و المجالسيين تمكنوا من جعل النظام يستنجد بادياله الاحزاب الاصلاحية باعادة الشرعية القانونية لاوطم مع التزامها بافشال اي قرارات يتخدها اوطم تتناقض و الرؤية المشتركة بين الاصلاحيين و مخططات النظام .هده الرؤية التي تتلخص في جعل اوطم اطارا وظيفيا لهده الاحزاب و تكبيلها بقرارات و قيادات بروقراطية تلجم حركية الجماهير كما هو حال النقابات العمالية و الاطارات الجمعوية ....و بالفعل جاء قرار رفع الحظر القانوني عن اوطم و بسرعة تم تحديد تاريخ المؤتمر السادس عشر و تم طبخ القرارات التنظيمية و السياسية بعدا عن الطلبة بل اكثر من هدا و من اجل اظهر حسن النية للنظام تم نشر وثائق المؤتمر قبل انعقاده في جريدة المحرر لسان الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية انداك .و رغم كل دلك كانت اغلبية المؤتمرين من الطلبة المجالسيين و اللجانيين و القيادة للاحزاب الاصلاحية التي كانت تبتز الاغلبية بقبول ارادتها و اما افشال المؤتمر .و ما للمجالسيين واللجانيين الدين سموا انداك بالقاعديين سوى تفضيل مصلحة الحركة و مؤتمرها على مواقفهم الخاصة .و ما كان للمؤتمر ان يخرج عن ما يريده به النظام بحيث انسجمت المواقف السياسية مع التزام القيادة معه موجهة ظهرها للجماهير الطلابية ..اماالجانب التنظيمي فلم يكن الا وجها لعزلة القيادة و احتقارها للجماهير بحيث افرزت اشكالا تنظيمية متخلفة عن المؤتمر الثامن لاوطم .كما عرقل العمل النضالي للطلاب .لكن الاحزاب الاصلاحية تمكنت من تلجيم الحركة و تقييدها و ابانت للنظام انها التلميد المهدب له .في هدا الخضم و وسط ظروف اخرى تم اعلان ميلاد فصيل طلبة النهج الدمقراطي القاعدي سنة 1979.
القاعديون دواعي و اهداف التاسيس
المتتبع لتاريخ المغرب الحديث سيلاحظ ان الاتجاه الكفاحي لشعبنا البطل له جدور عميقة بحيث ان مواجهة المستعمرين الاجانب و حتى عملائهم في الداخل لم تتوقف كلما تطلبتها الظروف .و هكدا كانت الحركة المسلحة المناهضة للاستعمار الفرنسي و النظام السلطاني الدي شرعنه و احتمى .و كانت حركة التحرر الوطني دات شقين مرتبطين و متراصين في نضالهما ضد اعداء الشعب و الوطن .فكانت الحركة المسلحة في البوادي و الارياف و تكفلت النخبة المثقفة بالعمل السيلسي ,الاان الاخيرة تمكن الاستعمار و النظام السلطاني المعروف انداك بالمخزن من تدجين هؤلاء المثقفين خاصة ان اغلبهم كانوا من ابناء الاعيان و الاقطاعيين و التجار الدين يشكلون النواة الاولى لبورجوازيات ارتبطت مصالحها بمصالح الاستعمار .هده النخبة المثقفة التي انحصرت مطالبها في اصلاحات محدودة الى ان فرضت عليها الحركة المسلحة و الظروف العالمية و توسع حركة التحرر الوطني العالمية خاصة استقلال مجموعة من الدول العربية و الاسيوية و الامريكية .هده الظروف مجتمعة جعلتها ترفع طلب الاستقلال لكن بالمفاوضات التي تحفظ للمستعمر على مصالحه الاستراتيجية و لعملائه على امتيازاتهم .و كان اول عميل له هو السلطان محمد بن يوسف الدي تمكن من نسج مسرحية له لعب فيها دور الضحية ليكسب عطف البسطاء من الشعب و هكدا اتخدته هده النخبة التي سميت بالحركة الوطنية برمز التحرير .فاصبح من امضى ظهائر اضطهاد المغاربة في وطنهم واعراضهم و في خيراتهم و اغتيال اشرافهم رمزا للتحرر .كما اصبح القواد الدين مارسوا ابشع ما يمكن تصوره على المغاربة من امثال الكلاوي و المتوكي و الحريزي و غيرهم حلفاء للسلطان و رموز ما سمي بالحركة الوطنية .و هكدا اتت معاهدة ايكس ليبان المشؤومة و التي جعلت المغرب تحت استقلال لا معنى له .استقلال شكلي اعفى المستعمر من المسؤولية التي فرضها عليه العهد الدولي للامم المتحدة الدي تم بين الدول الامبريالية بعد الحرب العالمية الثانية .كما ان كل مصالح المستعمر مصونة و محفوظة من طرف الطغمة التي نصبها للحكم و يحميها بجنوده و القياد العسكريين الدين عملوا معه في حربه الاستعمارية .و هكدا و بعد نشوة لم تدم الا قليلا استفاق المغاربة على وضع لا يختلف عن سابقه في شيء بل اصبح اكثر احراجا بحيث انه من مغاربة .و ما ما قام به التحالف بين الممضين على وثيقة اكسليبان و نظام بن يوسف في منطقة الريف من قمع للانتفاضة الشعبية و الدي وصل مستوى حرب حقيقية قادها الحسن بن محمد بن يوسف ولي العهد انداك .لم تكن تلك الانتفاضة و الحرب التي ووجهت بها سوى دليل قاطع لى ان احتدام الصراع بين المستعمر و ازلامه من القصر او القواد الاقطاعيين و العسكريين و كل المستفيدين من الاستعمار من جهة و الشعب المغربي و جيش التحرير الدي لم يضع السلاح من جهة اخرى .هدا الجيش الدي اصبح الهدف الاول لحكم محمد الخامس و ابنه و نخبة حزب الاستقلال الدين صوروه عدو الوطن الاول .فحرضوا عليه المواطنين في البوادي و المدن و شرعنوا اغتيالهم .لكن الخط الجدري اخد يفرزه الصراع الطبقي مع التطور التاريخي لشعبنا .و هكدا بدات الافرازات في التنظيمات السياسية .خروج الاتحاد الوطني للقوات الشعبية كيسار من حزب الاستقلال و خروج قوى اخرى الى الواقع من حركات بلانكية و انقلابية و غيرها .كما ظهرت مجموعة من التنظيمات التي يصنعها النظام اتاثيت نظامه و اعطائه الصبغة التعددية بعد ان تبين له ان القوى الوطنية في الحركة الوطنية لن تنساق معه و مع اهدافه التي تعمل على استعباد اكبر قدر ممكن من ابناء الشعب و تشريد كل من لم تتقاطع مصالحه و مصالح اسياده المستعمرين ,و لم تزد سياسات النظام و تجويعه و اضطهاده للشعب انسجاما و طبيعته اللاوطنية و التي تخدم المستعمر و اللادمقراطية انطلاقا من انتماءاته الفيوداليةو التي لا يربطها بالدمقراطية و حق الانسان في التعبير و الاختلاف و الراي الا بالاقوال لا بالافعال و لا شعبي ما دام لا تربطه بالشعب سوى اعتقاده انهم رعايا لديه و انهم كلهم في خدمته و ليس هو في خدمتهم.التجدر النضالي كان هو الاجابة الموضوعية لهده الوضعية التي يعيش فيها الشعب المغربي الدي وجد نفسه لم يحقق اي خطوة في اتجاه التحرر من قيود المستعمر .و هكدا كانت انتفاضة مارس في اواسط الستينيات من القرن الماضي و التي كان ابطالها العمال و الفلاحين و التلاميد و الطلة و الكادحين عموما .هده النتفاضة التي وضعت امام النظام طريقين احدهما بناء ديمقراطية حقيقية ترجع للشعب حقوقه و تفك قيود المستعمر عنه و تجعله يختار طريقه بنفسه نحو التقدم الصناعي و الفلاحي و التنمية البشرية و هدا لن يتاتى الا بديمقراطية حقيقية تنطلق من مبدا المساوات بين كل اهل الوطن .و اما اختيار الطريق الشاد الدي يحافظ على المستعمر كمالك و امر في كل شادة و فادة و يبقى ادياله المتحالفين كطغمة حاكمة و مسيطرة على السلطة و الاقتصاد ...لكن النظام اختار و انسجاما مع طبيعته و جدوره الطريق الوعر باعلانه حالة الاستثناء التي تلغي كل المؤسسا و القوانين واحتكارها كله في يد الملك .و الحق ان هده الحالة هي واقع الحكم في المغرب لازيد من ستون سنةهده المرحلة و القمع الوحشي الدي مورس على ابناء شعبنا اعاد النظر في مجموعة من المفاهيم و الراى و البحث عن اشكال اخرى من النضال .و هنا وجد العمل السري و الاخد بالتجربة الماركسية اللينينية التي تبنتها الحركات الثورية في العالم شرعية . في الوضع المغربي .و هكدا ظهرت حركة الى الامام من صلب الحزب الشيوعي المغربي وثلاثة و عشرين مارس من الاتحاد الوطني للقوات الشعبية .و رغم جدورهما المختلفتين فقد توحدت الحركتين في ان لا بديل عن العمل الثوري السري للتغيير في المغرب كما لم تختلف في طبيعة النظام و البنية الطبقية في المغرب .كما ان خروج الحركتين الى الواقع قد اكسبها تعاطفا جد مهم في اوساط النخبة المثقفة رغم جنينيتها كما اكتسبت جماهيرة في الاوساط العمالية اما الحركة الطلابية و التلاميدية فقد اصبحت جزءا من الحركتين بحيث كانت لهم الاغلبية المطلقة في المؤتمر الخامس عشر لاوطم .
لكن النظام و بدعم من حلفائه الاصلاحيين الدين خافوا على مواقعهم و مصالحم امام الثورة الجارفة و حلفائه المستعمرين الامبرياليين قام بالهجمة القمعية الشرسة على كل كوادر حركة الى الامام و الثالت و العشرين مارس .فاحرقت اليابس و الاخضر و كل من شمت فيه رائحة الرفض و قول لا للنظام خاصة بعد الانقلابين العسكريين المتتاليين .ولم تمر الا بضع سنوات لتجف الارض من المناضلين الماركسيين اللينينيين حيث تم وضعهم في المقابر الجماعية او في غياهب السجون السريةو حتى العلنية و في المنفى القسري .
كان هدا كله في وقت نشطت فيه الامبريالية في مواجهة كل حركات التحرر الوطني و كل فكر تحرري وخاصة الثوري منه و دلك بالتحالف مع الرجعيات في العالم ومن ضمنها النظام الحاكم في المغرب الدي اعلن و نفد دوره في دلك بتدخله في الدول الافريقية ضد حركاتها الثورية و دفاعا عن انظمتها العميلة .كما تم تشجيع الفكر و الحركات التحريفية على نشر سمومها في كل مكان .خاصة بعدما بدا اليسار الماركسي اللينيني يهدد مضاجع الدول الامبريالية في عقر دارها و في مستعمراتها .
هنا و بعد القمع بدات تظهر الردة في اوساط المناضلين اليساريين تارة تحت يافطة اعادة النظر و تارة تغيير التاكتيك و اخرى بمبرر التنازل من اجل توسيع التحالفات و في الغالب تغيير المرجعية انسجاما مع الخصوصية .كل تلك الاسباب ابانت على ان الردة عن الفكر الثوري و الانسياق وراء التحريفية هي السبيل الدي سلكه جل المرتدين.
الحركة الطلابية المغرية في عمق هدا الصراع و الجدل بقيت هي المرتع للماركسيين اللينينيين و الفكر الثوري .و ما دام التاثير و التاثر بين الجامعة و المجتمع حلة دائمة لم يجد المتشبتون بخيار الثورة الوطنية الديموقراطية الشعبية و دكتاتورية البروليتاريا من تاسيس اطار يجمعهم بعيدا عن الروابط التنظيمية التي كانت بين الطلبة الجبهويين و التنظيمات الاخرى خارج الجامعة تاسيس لنهج الدمقراطي القاعدي كفصيل سياسي طلابي قطع صلته التنظيمية بامه المريضة و محافظا على على مرجعيته الايديولوجية و متبنيا لكل مواقف اليسار الجدري الثورية .محصنا داته بتوابته التي تعد الحصن الحصين له من كل ما يمكن ان يستهدفه من الداخل او الخارج .هده الثوابت الثلاث هي المناعة من امراض التحريفية الجارفة في المرحلة ..الاستقلالية الماركسية اللينينية و البرنامج الدمقراطي



#مصطفى_بالهواري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اليسار و اليمين الشوفيني اية وحدة ممكنة


المزيد.....




- غايات الدولة في تعديل مدونة الاسرة بالمغرب
- الرفيق حنا غريب الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني في حوار ...
- يونس سراج ضيف برنامج “شباب في الواجهة” – حلقة 16 أبريل 2024 ...
- مسيرة وطنية للمتصرفين، صباح السبت 20 أبريل 2024 انطلاقا من ب ...
- فاتح ماي 2024 تحت شعار: “تحصين المكتسبات والحقوق والتصدي للم ...
- بلاغ الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع إثر اجتماع ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 18 أبريل 2024
- الحوار الاجتماعي آلية برجوازية لتدبير المسألة العمالية
- الهجمة الإسرائيلية القادمة على إيران
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...


المزيد.....

- هل يمكن الوثوق في المتطلعين؟... / محمد الحنفي
- عندما نراهن على إقناع المقتنع..... / محمد الحنفي
- في نَظَرِيَّة الدَّوْلَة / عبد الرحمان النوضة
- هل أنجزت 8 ماي كل مهامها؟... / محمد الحنفي
- حزب العمال الشيوعى المصرى والصراع الحزبى الداخلى ( المخطوط ك ... / سعيد العليمى
- نَقْد أَحْزاب اليَسار بالمغرب / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى فى التأريخ الكورييلى - ضد رفعت الس ... / سعيد العليمى
- نَقد تَعامل الأَحْزاب مَع الجَبْهَة / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى وقواعد العمل السرى فى ظل الدولة ال ... / سعيد العليمى
- نِقَاش وَثِيقة اليَسار الإلِكْتْرُونِي / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - مصطفى بالهواري - من هم القاعديون المغاربة و مادا يريدون