مصر على كف عفريت

أراك تكتب من معين مصري أصيل. ليتهم في مثل وطنيتك. لا فرق عندي بين المحافظ والبلطجي فالاثتين اسمين حركيين للسلفي الفتي المدلل عند المجلس العسكري

تقديري لشخصك الكريم

إرسال شكوى على هذا التعليق          80 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الثورات متى ركبت الثور الهائج فانه ياخذها الى الهاويىة شكرا عرفه

إرسال شكوى على هذا التعليق          115 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاستاذ على الانبارى المحترم
ياسيدى الحرية والديمقراطية تاخذ ولا تعطى تخذ بثمن هو دم الاحرار الان تفاؤل كون الاقباط اعادوا
الامور الى نصابها وقد ارسلوا رسائل الى السلفين انهم يقفون لهم بالمرصاد 000اذا انت وانا
نتشائم اذن من الذى يفتح ابواب نسائم للحرية الحمراء 00
شكرا ومع التقدير

إرسال شكوى على هذا التعليق          138 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عقيدة الجيش هى الخداع و المناورة و السرية ونحن نطلب من المجلس العسكرى الشفافية.فدستوريا لا يحق للمجلس العسكرى أن يحكم مصر ولو فوض مبارك البرادعى لحكم مصر لتشككت فيه. الثورة التى تتحقق مطالبها بالمظاهرات المليونية ثورة لا يؤمن من يقودها بها. فترك لصوص الشعب فرصة أكثر من شهر لتهريب الأموال و إخفائها مع عدم القبض على أى بلطجى ينفذ أجندة الفوضى مع محاكمات صورية لتسكين الشعب. كل هذا أمور تؤكد أن قادة الجيش يخدعون الشعب. الجيش لم يحمى الثورة كما يشاع لقد حمى الجيش البلطجية فى موقعة الجمل. لم يطلق رصاصة على المتظاهرين خوفا من التجمعات المليونية و شحن الملايين النفسى. وخوفا من ردود الفعل العالمية لو قام بقتل آلاف البشر فى التحرير. خشى الجيش من إنقلاب داخلى فلا يعقل للمجنديين إطلاق النار على اهاليهم. وخشى كبار الضباط من إنقلاب صغار الضباط عليهم لو قرروا فتح النار على المتظاهرين. خشى قادة الجيش من قطع المعنوات العسكرية التى ينهبون معظمها. ولكن حادث ماسبرو الأخير كشف عورة الجيش حيث أستخدم القوة المفرطة بعد تأكده أن المتظاهرين ليسوا أهالى المجندين.وحاول تهييج الشعب على الأقباط بإعلام كاذب.

إرسال شكوى على هذا التعليق          134 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

جميلة جدا كجمال قلمك وروحك

إرسال شكوى على هذا التعليق          48 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---