أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمود حافظ - الثورة العربية الكبرى فى مواجهة الفوضى الخلاقة والرأسمال المالى















المزيد.....

الثورة العربية الكبرى فى مواجهة الفوضى الخلاقة والرأسمال المالى


محمود حافظ

الحوار المتمدن-العدد: 3511 - 2011 / 10 / 9 - 13:57
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


إنها ثلاثية الثورة والفوضى والمال
فالثورة هى إرادة الشعوب المقهورة فى تغيير واقعها وإزاحة منظومة الظلم والقهرالإستبدادى وتاسيس منظومة عمادها الحرية والكرامة والإعتراف بالآخر كمنجز ديموقراطى وتحقيق العدالة الإجتماعية لصون كرامة المجتمع .
والفوضى هى العمل على تشتيت الكيان الثورى وتبعثره لعدم تمكينه من تأسيس منظومته الثورية لتحقيق الديموقراطية والعدالة الإجتماعية .
أما المال فهو الوسيلة الناجعة التى يمكن بواسطتها ممارسة الفوضى الخلاقة كون المال وسيلة إشباع الحاجات الملحة المادية والغرائزية للجماهير الشعبية والتى قامت من أجلها الثورة .
معنى هذا أن الثورة هى عملية تغيير إجتماعى تتم لحسم حالة صراع بين قوى مسيطرة إجتماعيا وقوى جديدة ناشئة تعمل على إزاحة هذه القوى المسيطرة وبناء قوى جديدة تحقق المطالب الثورية التى تلبى مطالب الجماهير الشعبية وتتم عملية الإزاحة بإسقاط النظام للسلطة الحاكمة والمسيطرة وبناء النظام البديل الذى يمكنه تحقيق المبادئ الثورية وتكون الفوضى هنا هى عملية إنقلاب على الشرعية الثورية بتمكين الحالة الثورية الطاغية من إزاحة بعض رؤوس النظام الحالى والمحافظة على بنية النظام بنفس الدعاوى الثورية .
فإذا كانت الجماهير العربية قامت بثورتها العربية الكبرى لإزاحة الأنظمة المستبدة والتى تعيث فى الكيان العربى فسادا منظما وأن هذا الطوفان الجماهيرى الثورى كان كاسحا لدرجة أنه حسم الصراع بين القوى الثورية والقوى المستبدة الفاسدة لصالح القوى الثورية فيجب التنويه هنا أن الجماهير العربية الثائرة قد حسمت صراعها مع الحلقات الأضعف فى الأنظمة العربية والضعف هنا يتم تصنيفه من حيث قدرة هذه الأنظمة إقتصاديا ومدى هذه القدرة فى التأثير فى المنظومة العالمية الإقتصادية بمعنى آخر نستطيع القول ما هو المدى الذى يمكن أن يوفره النظام العالمى لحماية الأنظمة الأشد تأثيرا لخدمة الهيمنة العالمية وأن هذه الخدمة أساسا وفى هذه الحالة هى فى مجال الطاقة بمعنى المخزون النفطى الذى يدير العجلة الإنتاجية للإقتصاد العالمى والذى مازال مهيمنا على الكون أو الكوكب الأرضى وأن حلقات القوة وحلقات الضعف تخضع أساسا للقدرة النفطية هذه القدرة التى تمثل الأوكسجين للهيمنة العالمية كطاقة محركة وفى نفس الوقت هى قدرة مالية نتيجة التراكم الرأسمالى المالى التى تملكه هذه الكيانات العربية والذى أصبح هذا الرأسمال المالى فى عصر العولمة هو العنصر الرئيسى فى يد الهيمنة العالمية لتنفيذ كافة إستراتيجيتها سواء كانت بقوتها الخشنة ( القدرة العسكرية ) أو بقوتها الناعمة والتى تعمل بواسطتها على إحداث الفوضى الخلاقة عن طريق تأسيس إستراتيجيات وظيفتها اللعب على وتر التناغم الإجتماعى للأنظمة المراد إحداث الفوضى بها .
وعندما نقول أن الثورة الشعبية العربية قد نجحت فى الحلقات الأضعف وخاصة فى تونس ( الغير نفطية ) والذى يحكمها نظاما رئاسيا فاسدا قد إستولى على مقدرات البلاد والعباد وكذلك مصر الحبلى بالثورة منذ بداية الإشارة إلى عملية التوريث والفساد الذى لاحق هذه العملية وقد سبقها منذ أن إستولت أمريكا على مقدرات اللعب بتحكمها بنسبة 99% وتراكم الديون على الشعب المصرى المحكوم بقبضة بوليسية حديدية وإمتداد هذا المد الثورى لليمن والبحرين وخطورة هذا التمدد الثورى فى شبه الجزيرة التى تشمل الحلقات الأكثر قوة ثم نقل الصراع الثورى من منطقة الخليج إلى ليبيا النفطية لتكرار السيناريو العراقى لإقامة توازن بين قوى الهيمنة العالمية وترك ليبيا لأوربا الغربية حيث إستولت أمريكا على المقدرات النفطية العراقية ثم تحرك المد الثورى الشعبى لسوريا ولكن بواسطة القاطرة المهيمنة .
نخلص مما سبق أن الثورة الآن لايقتصر دورها على حسم صراعها مع القوى المسيطرة فى الوطن أو القطر لأن هذه القوة المسيطرة بالضرورة ترتبط بقوة أكبر منها هى القوة المهيمنة وهى التى يصطدم بها الثوار بعد حسم صراعهم مع رؤوس النظام وأن الصراع التالى سوف يكون مع القوى المهيمنة التى تعمل على تأبيد النظام السابق ولكن بتغيير فى الشكل والملامح ولاغنى عن إستبدال النظام الإستبدادى السابق بنظام إستبدادى آخر يحافظ على هيكلية النظام السابق ولكنه سوف يكون أشد قسوة ودراوة مع الجماهير الثورية والذى سوف يعيدها إلى عصور التخلف الأولى والمثال هنا كطرح بديل الإسلام السياسى كقوة إستبدادية للنظام السابق .
إن الحماية التى يفرضها النظام العالمى المهيمن على الأنظمة العربية لإستلاب نفطها وإستلاب تراكمتها المادية بواسطة إدارة الحروب والتدخلات العسكرية للحفاظ على الأنظمة العميلة أو التدخلات العسكرية لإزاحة أنظمة مستبدة ووضع أنظمة إستبدادية أخرى أكثر فسادا وتشتتا وتفريقا وفرض رسوم الحماية على الدول الأكثر تأثيرا بواسطة القواعد العسكرية أو جعل هذه الأقطار العربية ترسانة للأسلحة المنتجة من الدول المهيمنة لإدارة عجلة الإنتاج للصناعات العسكرية لهذه الدول هذه الحماية تتم طبقا لخطط وإستراتيجيات هى فى الأصل ليست لحماية هذه الأقطار ولكنها فى الأساس حماية وتأبيد للنظام الإمبريالى المهيمن ومنعه من الإنهيار .
إن هذه الحماية تتم طبقا لإستراتيجيات قد تم صياغتها بعد دراسة قام بها نفر من المستشرقين مثل المستشرق اليهودى بل الأكثر صهيونية وتعصبا وهو برنارد لويس والذى وضع الخطوط الرئيسية للإستراتيجيات الإمبريالية ضد الحضارة الإسلامية الناهضة عن طريق إعادة إنتاج الحضارة الإسلامية قبل اللعصر العثمانى لقد كان برنارد لويس سباقا لصمويل هينتنجتون صاحب إستراتيجية صدام الحضارات وأن برنارد لويس هو المهندس الحقيقى لإستراتيجية الشرق الأوسط الجديد والتى تبناها بقوة المحافظون الجدد والتى تم تنفيذها وإكتشاف مفاعيلها فى إحتلال العراق وجعله المثال الناجع للفوضى الخلاقة والذى تم العمل على تفعيلها بالقوة الخشنة العسكرية بعد العراق وخاصة فى لبنان الحد الشمالى للكيان الصهيونى والذى يحتضن المقاومة للعدو الصهيونى وكان أفصح تعبيرا عن ذلك ما قالته السيدة كونداليزا رايس فى الحرب اللبنانية – الصهيونية وهى مقولتها الشهيرة أن ما يحدث فى لبنان ما هو إلا مخاض ولادة لشرق أوسط جديد هذا الشرق الأوسط الذى وضع برنارد لويس آلية تفعيله بواسطة إثارة العواطف والغرائز للشحن الطائفى والمذهبى والإثنى عن طريق الفوضى الخلاقة .
هنا نعود مرة أخرى إلى الثوار العرب وفى طريقتهم لإدارة الصراع فالصراع يحتاج إلى فهم الواقع الموضوعى وفهم الآلية التى تحكم هذا الواقع وأن حسم الصراع بإسقاط رؤوس النظام ليس نجاحا للثورة ولكن نجاح الثورة لابد أن يكون بفهم ودراية كاملة لإستراتيجية الطرف الآخر من الصراع وهو القوة الإمبريالية المهيمنة .
إن إتباع هذه القوة المهيمنة لبرامجها الإستراتيجية والتى عن طريقها تعمل على بث الفوضى لكبح الحالة الثورية وتصدير آلية تفعيل إستراتيجيتها بقوة ثورية وقوى تدعى الثورية هو أمر لابد للثوار العرب ألا يقعوا فى شباكه وحبائله لأنه أمر يودى نهاية الثورة العربية الكبرى .
إن إستخدام برامج مثل البرمجة اللغوية العصبية هو أخطر هذه البرامج حيث يتم من خلاله تصدير الثورة ببذرة فنائها فالأمر الذى يجعل بعض الثوار يستعينون بالحامى المهيمن ليخلصهم من المسيطر على السلطة لهو أمر يشبه من يستعين بالبنزين لإطفاء النار فنحن هنا نستعين بالطرف الأساسى فى الصراع المناهض للثورة على الطرف الثانوى فإن ماحدث فى ليبيا من الإستعانة بالناتو للقضاء على النظام الديكتاتورى الحاكم فى ليبيا هو إستعانة بمن يدمر البنية التحتية للوطن ويضمن ولاء السلطة الثورية حتى تكون هذه السلطة الجديدة أشد رجعية وأشد خرابا على بلد ينعم بالنفط والذى تم إستلابه مقدما بدفع فواتير الحرب المدمرة للمكان والإنسان فقد لحقت ليبيا بالعراق الذى لم يتعاف بعد وفى الطريق يتبع نفس المنهج فى سوريا حيث يعمل القائمين على الثورة بالعمل على إستدعاء الناتو ليقوم بمثل ما قام به فى ليبيا علما بأن الأمر يختلف فليبيا دولة نفطية أما سوريا إلى الآن فلا وليبيا دولة تضمن للغرب المهيمن سلامة الوصول إلى العمق الإفريقى المنجم المستقبلى والحالى للهيمنة العالمية بالقيادة الأمريكية أما سوريا فهى إحدى الدول الحاضنة للمقاومة التى تقلق أمن الكيان الصهيونى والذى تتعهد أمريكا بضمان أمنه كحليف إستراتيجى فى المنطقة وأن أى زعزعة فى الإستقرار السورى سوف يؤدى إلى زعزعة منطقة الشرق الأوسط بكاملها حتى ينتهى الأمر بدول الخليج الإستبدادية بإشعال شرارة الثورة الشعبية وعدم تمكن الإحتياطيات الأمنية من السيطرة على طوفان الثورة العربية إن هذا الأمر قد جعل أمين عام حلف شمال الأطلنطى ( الناتو ) راسموسين يقول أن الربيع العربى يعمل على تقوية وتجديد علاقات الحلف بدول المنطقة إنه أفضل تعبير عبر عن طبيعة التعاطى فى الصراع الثورى – الإمبريالى حيث يتوحد طرفى الصراع نتيجة عدم وضوح الرؤية لدى قطاع عريض من الثوار الذين يبغون الحرية والكرامة ويبحثون عنها فى عباءة قامع هذه الحرية وسالب الكرامة .
إن الثورة العربية الكبرى والذى أطلت رياحها على الغرب الأوربى حتى وصلت إلى الغرب الأمريكى وشملت معظم ولايات أمريكا هذه هى الرياح الأصيلة للثورة العربية الكبرى هى رياح التغيير وتحقيق الديموقراطية المقرونة بالعدالة الإجتماعية إن مطلب العدالة الإجتماعية هو كلمة السر الآن للثورة العربية فهو المطلب قاطع الطريق لإستغلال والإستلاب إنه المطلب الذى يقضى على الجشع الرأسمالى المتوحش ومن ثم يعجل بإنهياره .
إن ثورة الشعوب العربية لابد أن تعى أن صراعها مع القوى الكونية المهيمنة وأن حسم الصراع مع القوى القطرية والإقليمية لهو مرحلة أولية فى الصراع لاتنتهى إلا بإنتهاء فك الإرتباط بين السلطة المحلية والإقليمية وبين السلطة المهيمنة عالميا إن فك الإرتباط لابد أن يكون مدخله تحقيق العدل الإجتماعى بمعنى وضع نهاية لعملية الإستلاب المنظمة للشعوب العربية من السلطة المحلية والسلطة العالمية إنه عندما يتوقف التدفق النفطى والمالى من الدول العربية أو حتى يتأثر سوف نجد أن الرأسمالية المتوحشة تلجأ إلى شعوبها الكادحة لتعمل على مص دمائها بفائض القيمة التى كانت تعمل على تعويضه من الدول التابعة .
إن إنهيار منطقة اليورو فى اليونان والبرتغال وأسبانيا وإيرلندا ولاحقا فى إيطاليا ومعظم دول اليورو وفرض حالة التقشف على الشعوب الكادحة لعدم المساس بالأقلية الرأسمالية المالية وفصل جموع العمال وخنق الباقى بالضرائب لهو ما نجحت فيه الثورة العربية الكبرى من تصدير جوهر ثورتها إلى الدول المهيمنة فجنوح هذه الرياح غربا لتتفاعل مع الشاطئ الأمريكى فى وول إستريت والمطالبة بتحقيق العدالة الإجتماعية ( كلمة السر للثورة العربية الكبرى ) وإنتشار الرياح غربا وجنوبا فى القارة الأمريكية الشمالية حتى تصل رياح الثورة إلى الشاطئ الغربى لأمريكا فى لوس أنجيلوس وتعود أدراجها إلى واشنطون العاصمة لهو نجاح للثورة العربية الكبرى فلقد أصبح ميدان التحرير فى ميادين أوربا الكبرى وفى فسحة الكابيتول فى أمريكا فالرياح الثورية للربيع العربى فى أوربا وأمريكا للمطالبة بالعدالة الإجتماعية هى رياح أقوى من اتلرياح الذى يحركها الناتو على الجماهير الثائرة بفعل تصدير الثورة المضادة ذات منهجية البرمجة اللغوية العصبية فالعدل الإجتماعى هو مفتاح السر لكشف الواقع الموضوعى أمام الثوار إنه الواقع الذى يعمل على خلق طليعة ثورية ناهضة واعية طليعة ثورية تعمل على إزاحة جذور الرأسمالية المتوحشة والتى تعود إلينا فيما يعرف بالليبرالية وكأن دعاة الليبراليةو يخشون من قول الحقيقة أن مآل الليبرالية هو الرأسمالية المتوحشة الطاغية على شعوب العالم كما تعمل هذه الطليعة على كشف الصفات الإستبدادية لدعاة الإسلام السياسى والذين يعملون على إعادة إنتاج الدولة الدينية الكاثولوكية فى العصور الوسطى الأوربية فى الوطن العربى الذى لم يعرف منذ إنتشار الإسلام دولة دينية إن الدولة المدنية العلمانية فى الغرب هى دولة تحافظ على تراثها المسيحى واليهودى أما نحن فى العالم الإسلامى لم نجعل الإسلام تراثا بل هو مرجعية رئيسية للدولة المدنية العربية كما كانت دوما فى العصور الأولى للنهضة الإسلامية .
إن الثورة العربية الكبرى حتى تنتصر على عدوها اللدود والأصيل وهو المهيمن الغربى الزارع للكيان الصهيونى لابد لها من أن تعى أن هذا العدو هو الباعث الأصلى والبانى للزعزعة الإنقسامات الطائفية والمذهبية والإئنية وكما كانت العراق تجربته الأولى فالسودان التجربة الثانية وليبيا تليها حتى تلحق هذه الدول العربية بالصومال الذى أنهتها الصراعات المذهبية والقبلية .
إن إعتماد مبدأ المواطنة فى الدولة المد-نية والتى تعتمد على سيادة القانون هو صمام الأمن للقضاء على الإستبداد كما أن ترسيخ العدالة الإجتماعية أيضا صمام الأمن للربيع العربى وحد مانع وفاصل للإجتياح الرأسمالى المتوحش وهو الحد المؤثر فى إدارة الصراع الحاسم تجاه الثورة العربية الكبرى كما هو أيضا فتيل الإشتعال لزعزعة وهدمك الكيان الإمبريالى العالمى والموجه للضربة القاضية للهيمنة العالمية الأمريكية .



#محمود_حافظ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الثورة العربية الكبرى فى مواجهة الهيمنة العالمية
- الثورة العربية الكبرى - ثورة الشعب المصرى بين الحداثة والأصو ...
- الثورة العربية الكبرى - ثورة الشعب المصرى بين الحقيقة والخدي ...
- الثورة العربية الكبرى فى مواجهة المكارثية
- ملف الثروة السمكية بمصر - حكاية بلد إسمه كفر الشيخ 4
- الثورة العربية الكبرى - فى مسألة القضاء
- الثورة العربية الكبرى والإعلام
- الثورة العربية الكبرى - فى الصراع
- الثورة العربية الكبرى - مسألة رى المنابع
- الثورة العربية الكبرى - فى مسألة تجفيف المنابع
- الثورة العربية الكبرى وخطر الإلتفاف
- الثورة العربية الكبرى فى مواجهة إستراتيجية الشرق الأوسط الجد ...
- الثورة العربية الكبرى - فى المسألة الليبية ( الصحراوية )
- ثورة الشعب المصرى - 10 - كلام حول الدستور
- ثورةالشعب المصرى -والتأثير الإقليمى
- ثورة الشعب المصرى - 8 نحوتحقيق أهداف الثورة
- ثورة الشعب المصرى والفساد-7
- ثورة الشعب المصرى -6
- ثورة الشعب المصرى-5
- ثورة شباب مصر -4


المزيد.....




- ?? مباشر: عملية رفح العسكرية تلوح في الأفق والجيش ينتظر الضو ...
- أمريكا: إضفاء الشرعية على المستوطنات الإسرائيلية في الضفة ال ...
- الأردن ينتخب برلمانه الـ20 في سبتمبر.. وبرلماني سابق: الانتخ ...
- مسؤولة أميركية تكشف عن 3 أهداف أساسية في غزة
- تيك توك يتعهد بالطعن على الحظر الأمريكي ويصفه بـ -غير الدستو ...
- ما هو -الدوكسنغ- ؟ وكيف تحمي نفسك من مخاطره؟
- بالفيديو.. الشرطة الإسرائيلية تنقذ بن غفير من اعتداء جماهيري ...
- قلق دولي من خطر نووي.. روسيا تستخدم -الفيتو- ضد قرار أممي
- 8 طرق مميزة لشحن الهاتف الذكي بسرعة فائقة
- لا ترمها في القمامة.. فوائد -خفية- لقشر البيض


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمود حافظ - الثورة العربية الكبرى فى مواجهة الفوضى الخلاقة والرأسمال المالى