هذا ما ينقصنا للنهوض المثليّة الجنسيّة , ردّ على مقال عُمر غياث !

فيه ايه يا اخونا؟؟؟!!!!!

هى البلد ناقصة؟؟؟؟!!!

مقال لالهام نافع عن حقوق ال(......)؟ لولا الملامة كنت كتبت اسمهم بالعامية المصرية
ومقال لعمر غياث ..برضه عنهم!!!!
فيه ايه!!!
طب خليكوا حتى اذكياء شوية
لا تكشفوا النقاب بدرى كده عن ميولكم الخبيثة
هل الغرب تقدم دنيويا وعلميا .وفضائيا ..بالعرى والخلاعة والشذوذ والزنا ؟؟؟
هذه ا لافات الاخلاقية هى الجرثومة الكامنة ..والتى تحمل فى طياتها سبب زوال هذه الامم يوما ما ...دون ان يشعروا

احييك اخ رعدالحافظ على موقفك النبيل والمعارض لمثل هكذا اخلاق ومقالات

إرسال شكوى على هذا التعليق          138 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

التطور الاجتماعي والثقافي والقيم الانسانية في الدول العلمانية وبالذات العالم الغربي قطع شوطا كبيرا واصبحت هذه الاشياء طبيعية واصبحت اللواطة ظاهرة اجتماعية عادية وفي الدانمارك يوجد نواب برلمانيين انتخبهم الشعب واثناء الحملة الانتخابية كتبوا ذلك في سيرة حياتهم وهم من النواب الناشطين في مجال عملهم كنواب .اما في دولنا التي تعتبر اللواطة محرمة دينيا وفي العرف الاجتماعي والقبلي ومجتمعاتنا تسود فيها قيم القبيلة والدين فمن المستحيل تقبلها في في الوقت الحالي وممكن بعد على الاقل 100عام. ولذلك انا اعتقد ان الكاتب ذو الاسم الوهمي اما ان يكون اسلاميا او من دعاة العلمانية من الفوضويين وممكن ان يكون لوطي ويطالب بحريته بممارسة اللواطة وفي كلتا الحالتين هي منح الاسلامويون حجة لتشويه سمعة موقع الحوار والاساءة له لدوره التنويري والعلماني وبنفس الوقت لتشويه العلمانية وقيمها الانسانية. اتفق مع الصديق رعد وهو هل نحن وفقنا في نشر وترسيخ الديمقراطية والقضاء على الفقر والجهل والتخلف وبنينا مجتمعات مدنية متطورة مترفهه ولم يبقى لنا الا مشكلة اللواطة؟؟ هذه مسخرة

إرسال شكوى على هذا التعليق          79 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

رغم ان مقالاتى فى الموقع كلها فى نقد الاسلام بقصد ايضاح الحقائق والمسكوت عنه ولكن ارى ان تشجيع المثلية الجنسية سوف يقضى على الحضارة الغربية تدريجيا

لا يختلف تشجيع الحرية فى الغرب لدرجة ان اى احد يخشى ان ينتقدها علانية عن ارهاب مخالفى الراى فى العالم العربى. ارى ان هناك ارهاب فى الاتجاه المعاكس فى الغرب
حتى اننى اوشكت على ان افقد الامل فى وجود حضارة انسانية وسطية


فليس من الاهانة لاحد ان استطيع القول علانية ان المثلية الجنسية مرض نفسى وقد كانت بالفعل مصنفة طبيا كذلك حتى وقت ليس ببعيد. ولكن اصبح نقد المثلية الان شئ غير مقبول وعنصرى رغم انه فى راى هو ان العنصرية هو ان لا نسمح بانتقادها علنا وتوضيح مساوئها للناس
واقولها بكل صراحة هذا اسوأ ما فى الحضارة الغربية


أنا لا انادى بقتل المثليين ولا الاعتداء عليهم ولا منعهم مما يفعلون ولكن ضد تقنينه وتسميته زواج بل الاولى عقد دورات تدريببة لمعرفة اسبابها لكل شخص على حدة لعلاجها بدلا من الاعتداء عليهم او تقنين سلوكهم

إرسال شكوى على هذا التعليق          80 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

الصديق رعد الحافظ
كما رددت عدة مرات أغنية وكلمات المغني والشاعر الفرنسي المخضرم غي بيار :
Guy Béart
Celui qui dit La Vérité..
Il sera exécuté !!!...
من يقول الحقيقة يقتل...
أحترم رأيك عن الحرية بشكل عام.. وعن حرية التعبير بشكل خاص.. ولو أنني أختلف معك غالبا...
ولك كل مودتي واحترامي...مع أطيب تحية مهذبة.
أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحرية الواسعة

إرسال شكوى على هذا التعليق          97 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الصديق رعد الحافظ
كما رددت عدة مرات أغنية وكلمات المغني والشاعر الفرنسي المخضرم غي بيار :
Guy Béart
Celui qui dit La Vérité..
Il sera exécuté !!!...
من يقول الحقيقة يقتل...
أحترم رأيك عن الحرية بشكل عام.. وعن حرية التعبير بشكل خاص.. ولو أنني أختلف معك غالبا...
ولك كل مودتي واحترامي...مع أطيب تحية مهذبة.
أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحرية الواسعة

إرسال شكوى على هذا التعليق          137 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بداية تحياتي لك يازيزي رعد وشكرا على المقال ، وقولي لا لهذا الطريق المعيب والمشين في بلداننا ، فروما لم تسقط إلى عندما سلكت هذا السلوك المشين وهو التهريج للخلاعة والدعارة وليس للمثلية فما بالك لو بها أيضا ، رغم أن الكثير ممن في الغرب يعتبرها حالة مرضية تستحق البحث والدراسة ، وليس التكفير والتحقير ؟

أخر الكلام محبتي للجميع والسلام ؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          82 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأخ عمر علي لم يتجاوز بكلمة واحدة على أحد وفقط يجلب الإنتباه , دققوا
****
انا لا استطيع ان اصدق ان عمر بن الخطاب كان مثليا لعدة اعتبارات منها انه كان من اقرب اصدقاء محمد ومنح له مقعد من ضمن عشرة مقاعد بالجنة الموعودة ومحمد حرم اللواطة في قرأنه ووضع لها عقوبات صارمة وحتى غير انسانية وهل يقبل محمد ان يكون احد معاونيه كعمر لوطيا ؟
ثم كان عمر قبليا وتقيد بالقيم القبلية بشكل صارم وفرض قسم منها حتى على محمد
انا لم اقرا ولم اسمع ان عمر كان مثلي . نحن نبحث عن الحقيقة ولكن ان تكون موثقة ومدعومة بأدلة من مصادر موثوقة ومعتمد عليها ومعتدة ومعترف بها اما قال فلان وشتم علان فنرفضها وتعتبر من باب التراشق الصبياني
الانترنيت مفتوح ولم يعد اي شئ سرا ولو كان يوجد اساس لهذا الكلام لكتب عنه
نصيحتي لمحرري الموقع ان يكونوا حذرين لنشر مثل هذه الترهات التي لاتخدم الموقع ولا القيم العلمانية
لاحظوا من استقبل هذا المقال بفرح هو الشيخ الشرقاوي في تعليقه اعلاه ليريد ان يقول شوفوا هذولة هم العلمانيين وهذا هدفهم الاساسي
أقول للشيخ الشرقاوي نحن ندين تلكَ المقالة وصاحبها من المعادين للعلمانية عن علم أو بدونه

إرسال شكوى على هذا التعليق          93 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

العزيز رعد
أتفق معك تماماً فى الرأي إن المثلية هى مرض نفسى له أسبابه وأعتقد أيضاً أن من الممكن علاجه . و سواء كنا مٌحقين فى ذلك أم لا فالمٌجاهرة بهذه المثلية هى نوع من الوقاحة وتبلٌد فى الإحساس .لإنها و ببساطة ضد الطبيعة و ضد الهدف الذى من أجله أوجدت الغريزة الجنسية فى الإنسان.
عندما يتوصل العِلم لإمكانية أن يحمل رجلاًَ من رجل أخر أو سيدة من اٌخرى ,عندها فقط سيثبت خطأنا - أنت و أنا - فى إعتبار إن المثلية مرض .فلننتظر إذاً .
وهناك دليلاً أخر على على إن تلك المثلية شئ مقزز و غير متفق عليه من كافة البشر هو إتفاق حبيبنا شاهر الشرقاوي معك فى الرأي .
و أضحكتنى كثيراً رغبته فى كتابة المثلية العامية المصرية و لكن حسناً لم يفعل .
شعوب الغرب يتمتعون بصفات عظيمة ليتنا نستطيع التقلد بها و ترك هذه التفاهات التى ينكرها معظمم ويسخرون منها .

رعد كل الحٌب و الإحترام

إرسال شكوى على هذا التعليق          145 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تعليق / عبد الحميد القروي
يا أخي ( رعد الحافظ ) , ماذا تقول في كبار المحدثين والمؤرخين من الفقهاء الذين تحدثوا عن لوطية عمر زيادة على ائمة الشيعة ؟
فهل هؤلاء جميعا كذابين؟ اللهم لا
فتحلى بشيء من الموضوعية وعدم الخوف من نور الحقيقة
*****
ردّي عليه
عزيزي عبد الحميد القروي
للتو أجبتُ الاخ محمد الحداد على الفيس بوك على نفس تساؤلاتك
أعدّ النظر في جميع تعليقاتي / هل تجد أنّي أدافع عن عمر أو أكذّب التراث ؟
أنا أقول المثلية ليست هي ما ينقصنا الآن لنطالب بها
وهي مرض يجب معالجته وليس تشجيعهِ
لمطالبة بها تٌسيء للعلمانية والعلمانيين
ثم لاحظ معي أين ردود الكاتب ؟
هل تبخّر الكاتب بعد نشره الموضوع ؟
لماذا فتح باب التعليقات إذن ؟
لاحظ أيضاً / الأسماء الجديدة التي تناقش الموضوع دفاعاً عن الكاتب وكأننّا نهدده بالإعدام
بينما نحنُ نريد تبرئة الليبرالية والعلمانية والعلمانيين من تلك الآفات التي يحاول البعض إلصاقها بنا , ثم كيف سنعرف انّ الكاتب إسلامي أم علماني ؟
فهو لم يرد ليوضح ,بينما مقاله يخلط الحابل بالنابل ؟
هل سوف تزعل وتشتم لو قلتُ لكَ / ربّما أنت نفس الكاتب ؟ تحياتي لكَ

إرسال شكوى على هذا التعليق          80 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأخوة الأعزاء
شاهر الشرقاوي
عمر علي
سيّد سعيد المنشاوي
أحمد بسمار
س. السندي
سامي غطّاس
أشكر جهودكم ومداخلاتكم وآرائكم حول هذا الموضوع المهم
وأكرّر انّ سبب مقالي هذا هو إعلان رفضنا لصق الأمراض والهوس الجنسي وسواه بالعلمانيّة والعلمانيين عموماً
أبداً لاتعني العلمانيّة الدفاع وتبني تلك القيم المخجلة المريضة
الأمراض تُعالج ونساعد على علاجها ولا نُطالب بإحراق المرضى بها , لكن لايطالبونا بقبول شيوع تلك الأمراض في مجتمعاتنا , نحنُ أيضاً لنا أبناء وأقارب واصدقاء لا نرضى إصابتهم بتلك الأمراض ومن حقّنا الدفاع عمّا نؤمن بهِ , تلك هي الحريّة الفكرية التي تضمنها العلمانية والليبرالية وليس الدفاع عن كلّ ظاهرة بائسة مقززّة ومخدشة للمشاعر الإنسانية
أنا شاهدتُ بعضهم , في التلفاز فكان تقبيل الرجال لبعضهم شيء مُقزز يقلب المعدة , فكيف يدعو بيننا كاتب الى إشاعة ذلك في الشارع علناً ؟
مَنْ منّا مهما بلغت تقدميتهِ سيرضى بتلك المشاهد ؟ ثمّ من قال أنّها تقدميّة أصلاً ؟
التقدميّة والحريّة نريدها للسمو بمجتمعاتنا علمياً وأخلاقياً وإنسانياً
هذهِ ليست خطبة ثوريّة , هذهِ واقعيّة علمانيّة ليبرالية !

إرسال شكوى على هذا التعليق          145 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي رعد ان صاحبك السيد غيث الذي لاعلاقة له بالغيث السماوي يذكرني بعدد مبير من نسوان الشرق الاوسط
واللواتي تربطهن قواسم مشتركة هي اللآتي
لاتقرأ من عالم المعرفة الا مجلة البرده الالمانية لتتعرف على آخر الازياء وحتى يقولوا عنها انها امرأة عصرية
تستقطع من مصروف البيت ما يحلو لها حتى تشتري اقلام حمره وبالوان مختلفة ربما لاتستعملها وانما لتريها الى جاراتها وصويحباتها اثناء وقت شرب الشاي
لاتعرف من الثقافة الجنسية الا انها تغمض عينيها وهي على الفراش وتتمنى ان تخلص لحظة الحب باسرع مايمكن
في البيت تلبس الجلاجل المتسخة والمشبعة برائحة زيت الطبخ وفي الشارع تراها وقد انقلبت الى امرأة ولا مارلين مونرو
ان الاستاذ غيث يريد ان يطبق هذه القواسم المشتركة واعتقد ان دعوته ستجد لها صدى في بعض الاماكن المستورة الان ولا داعي لذكر موقعها
شكرا لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          120 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

وكيف عرفت وحكمت عزيزي طلال الربيعي / أنّ الغرب لا يعتبرها مرضاً ؟
ولماذا هذا التعميم ؟
ألا تعلم انّ الغربيين يأخذون كلّ حالة على حدّة ولا يرضون بتعميم حكمهم على مرض إلاّ بفحص صاحبهِ ؟
ولديهم أنواع الدراسات بشأن المثلية , عامتها تفرق المثليين الى أصناف عديدة
منها مرضي بحت , ومنها بسبب الحرية والرغبة في التغيير والتجربة ومنها أسباب خَلقية , يعني يولد الطفل وهو يحمل رغبة الجنس الآخر وهذه حالات نادرة لكن موجودة وأسباب أخرى ... لكن عموم المجتمعات الغربية تستهجن هذه الظاهرة خصوصاً بين الرجال , ثمّ أنا لا أفهم , كيف كتبتَ عن الموضوع , ولم تناقش أنّها قد تكون مرض , أو حرية مبالغ بها ؟ ماذا ناقشت إذن ؟ ثمّ هل قرأت رائحة إضطهاد في مقالي للمثليين ؟
أم تكرار عدّة مرّات لضرورة علاجهم ؟ هل قلتُ فلنحرقهم ؟
لماذا لا تركزون على كلماتنا يا أخي ؟
والآن إقرأ ردّي هذا مرتين قبل أن تقول لماذا شتمتني ؟
لأنّي لم أشتمك , ولن اشتم غيرك , وسأذهب فوراً لقراءة مقالك الذي دعوتني إليه ... تقبّل تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          80 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أهلاً بكبير مشايخ العلمانيين
مثالكَ واضح ورائع وينطبق على أربعة أخماس النساء في بلادنا , الى حدّ هجرتي قبل عقد من الزمان , ههههه لا ادري إن كانت تغيّرت الحالة اليوم
هنا أعتقد بالعكس لو لم أكن مخطئاً
السيدة تأتي للعمل بمنتهى البساطة ونادراً ما نلاحظ مكياج على إحداهنّ
أعتقد يدخرون جهودهم لمن يحبون , وهذا طبيعي في ظنّي
لأنّ العامة تكفيها التعامل مع السيّدة كأنسانة عاملة أو عالمة أو معلمة
اقصد لايحتاجون لمعرفة وإختبار إنوثتها .. خصوصاً لو كان لديها الزوج أو الصديق الخاص الذي يهتم بها دون غيرها
يا عزيزي , كلّما أعرف المجتمعات الغربية أكثر , أشعرهم أنظف وأخلص واصدق وأصرح وأشفّ منّا بكثير , وفي نفس الوقت لا يدعون ذلك ولا يتباهون به أمامنا
أنا لم افهم أيّ ليبرالي وعلماني هذا الغياث ؟
الذي طار الى المثليّة ليقلّد الغرب فيها
وهو نفسه إعترف أنّها موجودة في مجتمعاتنا سراً قديماً وحديثاً
الحقّ أقول لكّ كان مقال بائس ,ما ينبلع حتى وية الصودا
لا.. والألعن , كتب المقال وإختفى .. لاردّ ولا هم يحزنون وظهرت بدله بضعة اسماء جديدة تدافع عنهُ , يعني زي ما تقول / رمتني بدائها وإنسلت , وقلبت هههه

إرسال شكوى على هذا التعليق          77 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مئات بل الاف المقالات المنشورة في موقع الحوار المتمدن وغيره من المواقع حول الدين الاسلامي لم تحدث التأثير المرجوا في المجتمعات العربية، فما بالك بمقالة يتيمة حول موضوع جانبي يتطرق لرجل واحد، لماذا ينبري الفولتيري المتنور؟؟ للتصدي للمقالة اليتيمة بكل حزم وقوة فيكتب التعليق تلو الاخر مشككا بالكاتب وبموقع الحوار وينبري لكتابة مقالة ويدخل في حوار مطول مع المعلقين يختلق فيها المبررات لمهاجمة الكاتب والفكرة والحق في الرأي، مالدافع ياترى؟
انها هالة التقديس المصاحبة لهذا الرجل منذ الولادة..انها الطائفية...فان كنت تدري .. او لاتدري فماعليك سوى الغوص في اعماقك لانتزاع ماتبقى من تربية الصغر .

إرسال شكوى على هذا التعليق          85 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

إذا كنتُ ليل نهار أهاجم الوهابيّة والسلفيّة والتطرف الديني من كلّ الأنواع خصوصا قاطعي الرؤوس والبهائم الإنتحارية , وحتماً تعرف حضرتكَ أنّ هؤلاء يعتنقون المذهب السنّي الذي تتهمني بالتحيّز والطائفية ... إليه
فمن هو المحايد في ظنّك ؟
إذكر لي إسم شخص معروف سنّي تظنّهُ محايداً ... أم أنّ الجميع يستحق الموت في ظنّك ؟
أنا علماني لا أميل للطوائف بل أمقتها , لكنّك تملك عيون لاتبصر بها , وعقل لاتدرك بهِ
لذلك أنا ( مشفقاً ) عليك سأنسخ بيت الشعر التالي لإيليا ابو ماضي , يقول
وإرفق بأبناء الغباءِ كأنّهم .. مرضى , فإنّ الجهلَ شيءٌ كالعمى !

إرسال شكوى على هذا التعليق          92 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---