أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين - حوار المتمدن في مواجهة نظرية الازمة ومواجهة الحقائق المقلوبة















المزيد.....

حوار المتمدن في مواجهة نظرية الازمة ومواجهة الحقائق المقلوبة


تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين

الحوار المتمدن-العدد: 1042 - 2004 / 12 / 9 - 12:48
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الذي هياء لمنـاخ العصرنة في مواجهة نظرية الازمة والحقـائق
المقلوبـة
بعـد وضع الحد الفاصل بين المراحل القديمة والجديدة في صياغة
الحقيقيـة
ومواجهـة الحمـاقات الظلامية عبر العديد من الاقـلام التي جاءت
لتصب
في الحوار المتمدن كروافد ثقافية ساهمت في التظامن مع المراءة
البروليتارية
المسحوقة انسجاما مع واقعها ضد الهمجيـة العبودية التي
يفتعلهـــا
تجـار الدين الاسلاميين ورؤسـاء العشائر من الكـولاك المجرمين
والانظمـة الراسمالية الطاغوثيـة البغيضة . صرفت هذه الصفحة جهـــدا
جهيدا لارتقاء بمكانة المراءة كام وزوجة واخت ورفيقة النظال
لمشاركتها الفعلية في بناء الحياة والتقدم الاجتمـاعي والتمـدن
والعصرنة
من دونهـا سيتوقف قطار الحيــاة عن مواصلة المسير والارتقاء بهـا
الى سلم المجد لاسيما نشهد في الفترة الاخيـرة انتفاضـة اقــلام
النساء عبر الحوار المتمدن التي هي بمثـابة نهظـة المراءة
الثورية
لبروز دورهـا الطليعي المعاصر في هـذا الميدان لمقارعة الظـلام
والظلاميين القريشيين المخرفين ، ومقارعة القوانين الميدانيــة لبقـايا
من
انظمة القرون الوسطى والعصر الجاهلي التي تحكــــم بلداننـا بدعم
مباشر من اسيادها الامبريالييـن المجرميـن

فالمراءة المسحوقـة عبر القرون وحتى يومنا هذا تسحق بوحشية رهيبـة
وهي رهينة العـلاقة الابوية ورجـال الدين وشرائع الدين البالية
ورهينة الزوج والاعمال البيتية والمطابخ ووسيلة لانجـاب الاطفال
ورهينـة دساتير انظمة القرون الوسطى التي تفرض سيطرتهـا على
المجتمعات
العربية الظلامية قسرا واسيرة نظام جنكزخان في ( تركيا ) وجـلادين
الدمويين القابعين في طهـران وقم ،

كانت في حالة الانتضار لايجــاد منفذ بغية نقل صوتها الى اربع
اركان
الارض لتكشف عن الطبيعـة الوحشيـة لهذه الانظمة الفاشية . وابشع ما
تم
نقلـه لمسامع المجتمعـات البشرية قصة الجريمة البشعة التي
ارتكبهـا
سمسماسرة طهـران المجرمون النصابون من تجار الدين والمذاهب
البالية
هي قصة الفتاة ( جيلا ) والفتى (بختيار) لم يفتح ولو ديمقراطيا
راسماليا
واحد فمه للدفـاع عن الضحايا الابرياء جيلا وبختيار . ان خامنئي
المجرم ومن حوله من الملالي السفاحين يرتـدون رداء ابو سفيان
القريشي
لاعادة عجلـة التاريخ الى عصر القريش التخلفــي الجاهلي ،
ويتناقضون
مسارهم عندمأ تتطلب ضرورة مصالحهـم الخاصة في ذلك وهم يتنقلون
بين
قصورهم الفخمة وبين مقرات التسلط االهمجيـة بارقى انواع المركبات (
الكافرة ) التي يفخخونهـا في العــراق لان هذا التكنيك المتقدم
لاينسجم شرائع القريش شرائع رعاع الابل ، كما الى تقلهم و لمسافات
البعيــدة طائرات الكفــر

يسجلـون عقود الزواج على فتيــاة حسناوات بكومبيوترات الكفر ايضا
لصب
شهواتهـم على اجساد ومفاتن الفتياة الحسناواة ، ويمارسون عملهم
كقوادين
من خــلال مايسمى زواج المتعة الجنسية ، للتجارة بمفاتن واحساد
النساء
ويتلقـون مقابل ذلك مبالغ طائلة وبكل حماقة يحاكمــون فتى وفتاة
من
الاحداث حيث انقلبت الحقـائق في عالمنـا الراهن القوادين يحاكمون
الفتيان والفتياة الابرياء ويقيدون حرياتهم . نعم والف نعم كل الحق
مع رفاقنا الماويين في اتحاد الشيوعيين الايرانيين ( ساربداران
)لاعتمادهم
استرايجية خوض الحرب الشعبية البروليتارية لاحقا في ايران كخطة
كمنهج
معتمد لاحقا لقبر سفاحي قم وطهران بعمماتهم العفنة .

في هــذا العالــم الراسمالي المتقـاعس والمزيف يمكن قلب
المعـادلات
في الدائرة النفسية للانظمة الراسماليـة والتفريغ السايكولوجـي في
عدم
اعادة التوازن النفسي ولكن ما النتيجة ؟ ان الحقائق التاريخية
والمعطيـات
الثابتة لايمكن القفز عليهــا لانها لاترتبط بمصلحـة ظرفية او
ذاتيـة انها التعبير الحقيقي عن الاصالة التاريخية التي لايمكن
دفنهـــا بين الرمال وهذا لايعني اننا نقدس النصوص الجامدة او
نسلم بكـل ما في الجــذع او الغصن على انه قوانين ثابتة لاتمس
.

ان معرفة وحدة الواقع الاجتماعي يتطلب معرفة قوانين التطور
الاجتماعي
وكيفية خلق الاليات الخاصة لاسناد الاطلاق لاختراق تاريخي يمكن
باتجـــاه الحداثة والعصرنة في جميع مجالات الحياة وبعكسه فان
الواقع
يفرض حلـول وحلول تفرض قسرا تولد مشوهة .

فان عملية تقزيم الراسماليين للواقع الاجتمــــاعي وافراغ التاريخ
في
محتواه الحقيقي يؤدي بالضرورة الى ضياع الفواصل وتضبب الحــدود
بين
المسموحات والممنوعـات

ان معرفة الازمة لايمكن ان يتم في خلال ردود الافعال الانية او
التناقضـات النفسية انه يتطلب اولا وقبل كل شي وعي الذات ووعي
الموقف البـادىء التي جبل عليه الانسان هذا ما يتطلبه العقــل
الجدلي
الماركسي اللينيني دون تكريس النتــائج المهولة في المعركة الموصلة
!!
.

اندلاع الحــوار المتمدن وهو يشعل شمعتة الثالثة المنيرة في الظلام
كما يقول المثـل الصيني ( اشعل شمعة خير من ان تلعن الظلام الف
مرة )

انبثــاق هذه الصفحة ليس بظاهرة عفوية بل جاءة نتيجة الشروط
الذاتية
والموضوعية نتيجة التناقضـات والصراعـات الساخنة والقائمة بين
الطبقـات
المسحوقة والطبقات الراسمالية من تجار الطبقة الثالثة واصحـاب
الشركات
لحسم الموقف بين الظلاميين وبين من يتطلعـون للحرية والحيـاة ،
بين
الثقافات البالية التي تعمل في اطار استعباد الانسان وتهشيم عقله
بالاوهام البالية والخرافية وغلق بوجه الابواب محكما متروكا يتخبط
في
الظلام حتى يلعبون لعبتهم التجارية دون عائق ودون منازع .

اعتاد عقل الانسان في المجتمع العراقي والشرق الاوسط والدول
العربية
على قراءة صحف القوالب الجامدة كثقافة افيونية تشويهية ظلامية
بالية
ناطقة بلغـة الانظمـة المستبدة والاحزاب الرجعيــة والحثــالات
التحريفيــة الليبرالية ، هذا التفاقـم الثقـافي الذي تطوع من اجله
هذا
الاعـــلام الفاسد لنشر الافيون والخرافات والتعصب ومسخ الحقائق،
اصلا القنــالات العربية باسرها لاتراعي عقــل الانسان ولاتحتـرم
عقول
المستمعين ولاترى للانسان معني وهي بمثـابة بوق لنشر التعصب
الديني والتعصب القومي والبرامـج مفروضـة قسرا على عقل القارىء
والسامع ، واكثر القنالات المهـرجة والتي ملى ضجيجهــا المسامع
على
انهــا ولدة حرة ابيــة وتعبر بحرية مثلا قناتي الجزيرة والعربية
وقناة الشرقية التي يديرهـا البعثـي الشوفينـي سعد البزاز الذي اشتهر
كاعلامي بعثي مساند للدكتاتور الفاشي صدام حسين ونجله المجرم
المقبور
عدي وهذا البزاز هو محرر جريدة الزمـان التي اكل وشرب الزمان
على
تركيبهـا القومي الشوفيني وهو يتـولى اليوم دور مديرا للقنـات
الشرقية ان قناته هذا لم تاتي بجديد لتظيفـه على المنبر الاعلامي
سواء على اطار العراق والمنطقة ، بل دابت على متابعة ونشر الافيـون
مثلهــا في ذلك مثــل اي قناة عربي رجعي افيوني مشبوه ، اصبــح
رصيدهـا الاعلامي يشتهر( بالرمضان) وبث ايات دينية افيونية كجرعة
افيونيـة
يقدمها البعثي العربستاني سعد بزاز الى المشاهدين حتى تتصاعد
لديهـم
درجات التعصب الاعمى لتخريب عقل المواطن للتالي ، خير للبـزاز
ان
يرتدي العمامة والصاية بمجموعته الاعلامية الظالة اويغيروا اسم
قنـاة
الشرقيــة ( بقنات رمضان قنات نشر الافيون الديني والقومي ) اسوة
باشقائهـم من الصعاليك البعثيين ويحتلون مرتبة اعلاميين من اجـل
هدم
النية الفوقية لجماهير الشغيلة العراقية بالبزاز والعـلاوي والرئيس
النسونجي عجيـــل الياور والشوفينيين الكردستانيين البارزاني
والطالباني وسيدهم السفاح جـورج W بوش . ومن المضحك جدا ان امريكا
وبريطانيـا واسرئيـل والغـرب الراسمالي يناهضون الاسلاميين
ليخسئون ان امريكا وبريطانيا واسرائيـل لعبـوا دورا فعالا في تنشيـط
الحركـة الراسمالية الاسلامية وتنشيط دورهـا الاعلامي الراسمالـي
التجاري المعادي للايديولوجية البروليتارية بفضل انكلو امريكا
واسرئيـل
وفرنسا والغرب باسره امتد اعلام الاسلامي المعادي للشيوعية الى
ماهو
علية اليوم الامبرياليـة العالمية كانت ولازال شريكة اسلام القطاع
الخاص الراسمالي .


الشرقية جاءة نتيجة نقص الحاد في الاعـــلام الديني الراسمالي ،
لسد
هـذا النقص الذي تعانـي منه ايران والسعودية والسودان التي تشهد
حريق دارفور ، جاءت لمساعدت قناة جزيرة القرضـاوي الممثل الاسلامي
وهو يعوض عن الكابوى بعمامتة التي يمكن ان تنتج منها اربع دشاديش
للكادين الفقـراء ممن يفقدون القدرة الشرائية ولو لشراء دشداشة
واحد
على الاقل بسبب الفقر المدقع الذي يطـوق حياتهـم بفضل اهتمام
سلاطيـن
العروبة والاسلام والكردستانيين بالكادحين الفقراء .

الحوار المتمدن قطع شوطا في المجال الاعلامي المعاصر

كسر طوق الفزع الداخلي منح فرصة ذهبية لتحريك اقلام الكتاب
والكاتبات
كل ينطـق او تنطق ما كان مخزونا في اذهانهم ويقدموه للقراء
الكرام
حتي يتحررون من قيود الاعلامي الباغي اعلام الكذب والنصب ، اعلام
الرعب وتخريب السايكولوجي والنفسي للانسان وزجه بقطعان العبيـد
كاسير الرعب الغيبي لاخماد صوته ونشاطه الانساني والطبقـي كاسير
العلاقة الابوية واعلام التميز بين النساء والرجال بين القوميات
اصبح
اعلام التماسيح البشرية قاب قوسين او ادنى وفي حيرة لامخرج منها
امام
نهظة الحوار المتمدن .
في اطار العصرنة والتطور الحضاري الانساني والتمدن ، اصبح الاعلام
الرجعي طريح فراش التاريخ ، بات معوقا لايكرس الا ما ينطوي على
قدميته . فبلغ مرحلة الشيخوخة لايستعيد شبابه وما يتداوله هو اصطياد
في الماء العكر ليس الا ابرازه للصـور الميتة والمبتورة بغيـة
احيائهــا عبر مداولة الغيبيات والافيـون وتمجيد التماسيح البشرية
التي
لا تشفق على احــد تفترس عامي شامي ، انها خوش تماسيح من تجار
الدين والقومية والديمقراطية .

برز الحـوار المتمدن ضمن امكانياتة المتاحة وصعد سلم المجد كبيت
ثقـافي معاصر ومدرسة معاصرة ومصباح مضىء لازاحة الظــلام عن
عقول
جماهير الشرق الاوسط والدول العربية وبلدان المنطقة بغية تحريرها من
الغزو الاعلامي الظلامي البائس .

نشد بحرارة على يد الحوار المتمدن الذي دق البسمار في نعش كل
اشكال الظلام والظلاميين .



#تجمع_الماركسيين_اللينيين_الثوريين_العراقيين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لا للانتخابات الراسمالية بل للثورة البروليتاريا لا للديمقراط ...
- كانت دارفورمرشحة للتصفية العرقية والابادة الجماعية بعـــد را ...
- بد وامة التحريفيـة كانت مقبلــة على التورط بالنزعات الشوفيني ...
- من الصعب ان يخرج نظام مماليك السعودية عن ظلامية العصر الجاهل ...
- تضامنا مع الكاتبة الدكتورة نوال السعداوي
- البروليتاريا العالمية كمنهاج اممي بروليتاري ثوري تعتمده ا لح ...
- الصدر والسيستاني ومجلس الحكم واسيادهم ذئاب مغطات بجلــد الخر ...
- الحرب الشعبية في نيبـال صفعة قوية اخري وجهـة لوجه الامبريالي ...
- الوحدة الاوروبية ارملة بعــد هتلر
- الحرب ضد اطفال العمال والفلاحين في شوارع امريكا اللاتينيــــ ...
- عالم اليوم عالم بلا قوانين عالم تسوده القوانين الميدانية وشر ...
- المجد والحياة للرفيق كونسالو زعيم الحزب الشيوعي البيروي - ال ...
- المقاومة الاسلامية والبعثية هي مقاومة بربرية فاشية
- مقتدي الصدر والسيستاني ومجلس الحكم واسيادهم ذ ئاب مغطــــــا ...
- عاش الاول من ايار رمز اتحــــاد البروليتاريا العالمية


المزيد.....




- إيران:ما الذي ستغيره العقوبات الأمريكية والأوروبية الجديدة؟ ...
- الرئيس السابق للاستخبارات القومية الأمريكية يرد على الهجوم ا ...
- وزير خارجية الأردن لنظيره الإيراني: لن نسمح لإيران أو إسرائي ...
- وسائل إعلام: إسرائيل تشن غارات على جنوب سوريا تزامنا مع أنبا ...
- حرب غزة| قصف مستمر على القطاع وأنباء عن ضربة إسرائيلية على أ ...
- انفجارات بأصفهان بإيران ووسائل إعلام تتحدث عن ضربة إسرائيلية ...
- في حال نشوب حرب.. ما هي قدرات كل من إسرائيل وإيران العسكرية؟ ...
- دوي انفجارات قرب مطار أصفهان وقاعدة هشتم شكاري الجوية ومسؤول ...
- أنباء عن -هجوم إسرائيلي محدود على إيران- وسط نفي إيراني- لحظ ...
- -واينت-: صمت في إسرائيل والجيش في حالة تأهب قصوى


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين - حوار المتمدن في مواجهة نظرية الازمة ومواجهة الحقائق المقلوبة