أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - مازن فيصل البلداوي - كيف سيبدو الأمر لك بعد الموت/مترجم















المزيد.....

كيف سيبدو الأمر لك بعد الموت/مترجم


مازن فيصل البلداوي

الحوار المتمدن-العدد: 3505 - 2011 / 10 / 3 - 21:38
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
    


قراءة في كتاب نظرية البايوسنترزم/روبرت لانزا
كيف سيبدو الأمر لك بعد الموت
ترجمة:مازن فيصل البلداوي

هذا الموضوع يدور حول كيف سيبدوالأمر لك بعد الموت،يحاول فيه روبرت لانزا ان يضع تصورا لهذه المرحلة من وجهة نظره المستندة الى نتائج علمية اعتمدت كحصيلة لتجارب طويلة،ومن الجدير بالذكر هنا القول ان لانزا هو واضع نظرية (البايوسنترزم) التي سنبين بعض تفاصيلها هنا كي يكون القارىء على أطلاع بما سيدور حوله الحديث في هذا المقال.
نظرية البايوسنترزم:
هي نظرية وضعها د.روبرت لانزا عام 2007 اعتبر فيها ان الحياة وعلم الأحياء يمثلان جوهر الوجود والواقع،وأن حياة الكون(المرئية والمتمثلة بالمفهوم القديم للتسمية) تخلق الفضاء الكوني بشقيه المرئي المدرك والغير مدرك وبجميع ظروفه الزمكانية بأفضلية نفهم منها ان العكس ليس صحيحا(اي ان الفضاء الكوني لايخلق حياة الكون/الوجود) . ويعتمد لانزا في نظريته على ان (سيادة ملامح الوعي في أعمال ديكارت،كانط،ليبنيز،بيركيلي،شوبنهاور و بيرغسون)،تدعم جوهر القول بأن مانسميه الفضاء والزمن هي صيغ للأدراك الحسي الحيواني افضل الى حد بعيد من اعتبارها اجسام مادية خارجية،وتعتمد نظرية لانز على سبعة مبادىء سنحاول ان نبينها في مقالة أخرى.

ويعتقد لانزا ان قوانين العالم المادي الحالية لاتعمل بشكل صحيح ولانستطيع جعلها كذلك مالم تكون متطابقة مع الحياة والوعي الأنساني.لقد أنشأ لانزا نظريته معتمدا على فيزياء الكم(بدايتها مع ماكس بلانك عام 1900م) بينما تعتبر الفيزياء الكلاسيكية/الفلكية هي الأساس الذي يعتمد عليه العلماء والباحثين لدراسة الفضاء الكوني وكانت الكيمياء هي الأساس المعتمد لدراسة الحياة،بينما(البايوسنترزم) تضع البيولوجيا قبل كل العلوم الأخرى في سبيل انتاج نظرية لكل الأشياء الموجودة .
بداية دعونا نتعرف على روبرت لانزا..........من هو هذا الشخص!
يعتبر روبرت لانزا احد العلماء المميزين في العالم،يشغل حاليا منصب رئيس القسم العلمي في شركة التقنية المتطورة للخلية وهي شركة تم تأسيسها عام 1994 في ماسوشيتسوس/أميركا وتختص الشركة بالأعمال الخاصة بالتقنيات البيولوجي،وهو استاذ محاضر في جامعة في كلية الطب التابعة لجامعة ويك فورست، ولديه المئات من المنشورات والأختراعات وأكثر من 24 كتاب متخصص نذكرمنها.... مبادىء هندسة الأنسجة والذي يعتبرمرجعا معتمدا في هذا الحقل العلمي،وأخرى مثل سلسلة عالم واحد والتي تضم.... صحة وبقاء النوع الأنساني في القرن 21 والذي قدّم له رئيس الولايات المتحدة السابق والحاصل على جائزة نوبل/ جيمي كارتر، وللآنزا ايضا كتابي (دليل الخلايا الجذعية) و(دليل الأساسيات البيولوجية للخلايا الجذعية) واللذان يعتبران مرجعان اساسيان في البحوث العلمية الخاصة بالخلايا الجذعية.
والحقيقة ان تناول سيرته الذاتية تحوي الكثير من الأعمال والأنجازات على مستوى البحوث او المؤتمرات والنتائج وسأكتفي بهذا القدر لنتجه الى موضوع المقال الذي سنتاوله وهو بالعنوان المذكور أعلاه.

عندما يوجه اليك السؤال......كيف تبدو لك حالة مابعد الموت؟
هذا السؤال سيجعلك تأخذ الوقت الوقت اللازم لتفكر مليا في هذه الفكرة الفلسفية الكبيرة،فقد تأتي أجابتك بالقول..ان السبيل الوحيد لمعرفة ذلك هي عند الوفاة! اذا فأنك لاتستطيع ان تقول اكثر مما تعرفه!
في الحقيقة ان العلماء بدأوا يدركون وبشكل متصاعد بأن هنالك احتمالات لانهائية نستطيع ان نضعها للأجابة على هذا السؤال خارج النمطية التقليدية لطريقتنا القديمة للتفكيرفي هذا الأمر.
أن فهمنا لغرائبية الواقع المحيط بنا وتبايناته هو نفسه الموجود لدى أغلب الحيوانات،وقد تركّز هذا المفهوم واصبح اكثر وضوحا لدي في يوم ذهبت فيه للتنزّه في احد الحقول القريبة مني مثيرا الكثير من الفراشات والكائنات من مختلف الألوان والأشكال بحركتي في الحقل.كان الحقل يحتوي على أزهار برية صفراء رائعة بينما كان بعضها احمر اللون وغيرها كان متوشحا باللون البنفسجي،كان هذا العالم المتباين بألوانه هو المدى الذي امتد اليه الواقع الذي كنت بين احضانه.وفعلا فأن عالما ملونا بالأحمر والأخضر والأزرق لم يعد موجودا بالنسبة لفار او كلب بأكثر من وكأنني ارى الألوان اما فوق البنفسجي او تحت الأحمر (وكما أوضحت نتائج الأختبارات لفحص النحل والأفاعي)،في الحقيقة ان بعض الحيوانات وبضمنها الطيور تمتلك مستقبلات مغناطيسية تجعلها تحلل وتدرك المعلومات على المستوى الكمّي(وبالفعل فأن بعضها يمتلك محللات مستقبلة للمعلومات ذات قدرة لرسم صورة سداسية الأبعاد لفك شفرة(تحليل) المعلومات حول مكان معين).

وبعيدا عن هذه الأختلافات فنحن(الكائنات ذات الأسس الجينية) نتشارك جميعنا في صفة بايولوجية واحدة وهي القابلية على تحليل المعلومات بجزئية زمكانية مرحلية، اي ان المعلومات تمر بمراحل عدة لحين استدراك كامل الصورة او المعنى،ولقد كتبت سابقا(لانزا) عن..... كيف ان الواقع عبارة عن عملية نشطة وفاعلة يتداخل فيها وعينا وليس حالة جامدة وصعبة الفهم،فحسب نظرية(البايوسنترزم)،فأن الفضاء(الفراغ) والزمن وببساطة هما الأدوات التي يستخدمها عقلنا ليحيك بها سجادة خبرته المعرفية المتماسكة،انهما لغة الوعي(في الحقيقة اننا نجد في حالة الأحلام التي تراها خلال نومك،أن عقلك يستخدم نفس الخطوات المرحلية لصياغة وتشكيل الواقعية الزمكانية المرحلية وبأبعاد ثلاثية حقيقية وبذات الصفات الجسمية الحقيقية. سيبقى الأمر مميزا (كما يقول أيجن وغنر-الحائز على جائزة نوبل للفيزياء) معتمدا في قوله هذا على قائمة طويلة من التجارب العلمية المرتكزة للدراسة المعمقة للعالم الخارجي أدت الى استنتاج أن .....الحقيقة المطلقة تتمثل في مكنون الوعي للفرد.
هذا في حالة الحياة،اما في حالة الموت فسيكون هنالك انقطاع في خط الوعي المستمر لدينا وبالتالي سيؤدي الى انقطاع في العلاقة المتصلة بالزمن والمكان.وترى (نظرية البايوسنترزم) ان الأمر عبارة عن متشعبة لديها الكثير من التفرعات التي تقودنا الى كل الأحتمالات الفيزياوية الممكنة،مما دعا الكثير من الفيزياويين وبشكل متصاعد لأن يبدأوا بقبول فكرة العوالم المتعددة كصورة مفهومة ومعبرة لفيزياء الكم،والتي تقول....بأن هنالك عددا غير محدود للأكوان(جمع كلمة كون)! لذا فأن اي شيء له احتمالية الحدوث فهو يحدث في بعض هذه الأكوان،والموت غير موجود في هذه السيناريوهات اذا ما اعتبرنا ان الجميع موجود وظاهر بشكل متماثل في هذه الأكوان بغض النظر عما يجري في أي منها.أن الشعور بـ "أنا" هو عبارة عن طاقة تعمل في الدماغ فقط،لكن الطاقة لاتموت ابدا ولايمكن تدميرها.

أذا كيف هو الحال عند الموت؟ بالطبع وخلال فترة حياتنا ننمو جميعنا بقرب الأشخاص الذين نعرفهم ونحبهم ولانستطيع تصور ان يأت وقتا بلا تواجدهم معنا، ويستطرد لانزا قائلا.......أشتركت مع شبكة نتفليكس وأتابع حاليا الفصول التسعة للمسلسل التلفزيوني(سمولفيل)، شاهدت حلقتين او ثلاث منها في كل ليلة ويوما بعد يوم لمدة اشهر،شاهدت فيها (توم ويلنغ بشخصية كلارك كنت) ينمو ويترعرع خلال فترة النمو ومروره بالمعاناة الأعتيادية لفترة المراهقة متمثل في تجارب قصص الحب الأولى في هذه المرحلة ومشاهد الدراما العائلية داخل البيت من أوامر ونواهي عن مايصلح ولايصلح. كان هو و (مارثا كنت-شخصية أمه التي تبنّته) وجميع الشخصيات الأخرى قد أصبحوا جزءا من حياتي اليومية،ليلة بعد ليلة كنت أشاهد استخدامه لقواه الخارقة ومحاربته للجريمة كشخص ناضج، وبداية التحاقه بالمدرسة الثانوية ثم انتقاله الى الكليّة، شاهدته يقع في حب (كريستين كريوك بشخصية لانا لانغ) وكيف اصبح لاحقا عدوا لصديقه السابق (مايكل روزنباوم بشخصية ليكس لوثر)،وعندما انتهيت من القرص المدمج الأخير،بدا الأمر وكأنهم جميعا قد ماتوا-أنتهى كل شيء.

على الرغم من شعوري بالفقدان والخسارة الا اني قمت وعلى مضض قمت بأعادة الكرّة لمشاهدة بعض المسلسلات التلفزيونية الأخرى وعثرت لاحقا على مسلسل(تشريح غراي-عرض عام 2005))، وابتدأت الأمور تدور مرة أخرى كما مع المسلسل السابق ولكن مع أشخاص وشخصيات جديدة ولكن هذه المرة أنهيت متابعة الفصول السبعة جميعها،فكانت شخصية ميرديث غراي(الممثلة أيلين بومبيو) والأطباء الذين يعملون بأمرتها في مستشفى (نعمة الرب) في مدينة سياتل/أميركا، بدلا من شخصية(كلارك كنت) وهكذا كان الأمر بالنسبة للآخرين من الشخصيات في المسلسل أصبحوا جميعا يمثلون مركز عالمي الخاص،وقد أصيحت بشكل كامل في متناول دوامة التأثير العاطفي لشخصياتهم وأدائهم المهني. وبمشاعر حقيقية جدا،فأن الموت يشبه بشكل كبير عملية الأنتهاء من مشاهدة مسلسل تلفزيوني جيد، اذا ماكان (تشريح غراي أو سمولفيل) او مسلسل دالاس ماعدا كون(الأكوان المتعددة) لديها مجموعة أكبر من الأقراص المدمجة من التي لدى نتفليكس. مثل الموت،فستقوم انت بتغيير وتعديل نقاطك التي ترجع وتلجأ اليها عادة،لكنك مازلت أنت لم تتغير، الا انك عشت عدة حيوات مختلفة،وأصدقاء مختلفون وحتى عوالم مختلفة.
تصور معي ان ملعبا لكرة القدم مليء بصفوف عمودية تبدأ من الأرض الى السماء للأقراص المدمجة،وعند الموت ستبدأ بمشاهدة احد الأفلام المعادة،مثلا ستشاهد حلم كان يدور حول بدلة العرس التي كنت تتمناها، او ستشاهد نفسك كطبيب تعالج المرض الذي ادى الى وفاة من تحب! ان القصة تستمر حتى بعد ان يصاب(جي آر-في مسلسل دالاس)بطلق ناري ولاتتوقف عند هذا الحدث،لذا فأن مفهومنا للخط الزمني لايعني اي شيء بالنسبة للطبيعة.

خلاصة:
-----
قد نجد صعوبة من نوع ما في فهم وجهة نظر روبرت لانزا حول نظرية البايوسنترزم ومفهوم الأكوان المتعددة وقد نلجأ الى مقالات اخرى اكثر وضوحا للربط بين مفهومه هذا وتطبيقاته على ارض الواقع على الرغم من وضوح الأمثلة التي أدرجها هنا،وهي فكرة كحال غيرها من الأفكار السابقة القديمة والحديثة الا ان الأمر أصبح أكثر أرتباطا بالمفهوم العلمي وارتباطه بالفيزياء والمادة،الا ان استنتاجا بسيطا من خلال ماتم طرحه، هو ان الأنسان ونتيجة لما يمر به من تجارب حياتية متضمنة للأشخاص والأحداث ونتيجة لما يقرأه ويتعلمه يكوّن مكتبته المعرفية التي تأخذ بالتوسع يوما بعد يوم اذا ما ازدادت تجاربه او توسع نطاق المعلومات التي يستقيها مما يؤدي به الى توسع شامل في آفاقه المعرفية واستنتاجاته وأعادة بناء معايير الفهم لديه لمجريات الأحداث،وينمو ويتوسع مع هذا التوسع المعرفي أفق تخيلاته لغير المدرك،ويبدأ بمحاولة أسقاط استنتاجاته المعرفية على هذه التصورات محاولا ايجاد صيغة توافقية بين مايعرفه وبين مايجهله مدفوعا بفطرته لأكتشاف المجهول والتعرف على غير المعلوم،ومن هنا نستطيع تحليل الكثير من انواع التصرف والأداء للأشخاص وهم ينطلقون من واقع معرفتهم البسيطة او الكبيرة زنفهم بشكل تام مدى تأثير البيئة الفكرية المنغلقة التي ينشأ فيها البعض مما يحدو بهم مستقبلا للتمسك بما يعتقدونه او مايؤمنون به،اذا كيف لنا ان نحاسبهم على مالم يطلعون عليه او يعرفونه! وهكذا نجد ان المشكلة الأكبر تقع فيما يتم تسويقه للنشىء من تصورات وهمية وقصص وخيال ليس فيه وىحوله اي حقائق،والأنكى ان هذا التسويق يقوم بترسيخ شديد لهذه الصور في عقول هذه الشرائح من الناس،فترى من يقوم بالتسويق لايهتم بالمناحي الأنسانية للأفراد والأشخاص من حقوق طبيعية في التعليم او الأقتصاد والحالة المعاشية من أجل ان تبقى هذه الشرائح تدور في فلك المسوقين لايألون فكاكا، وعلى الرغم من ان في كثير من الأحيان نجد أشخاصا في وضع مادي جيد او ذوو مستو علمي جيد، الا اننا نجدهم مايزالون تحت تأثير تلك القصص والأوهام التي تم زرعها في عقولهم منذ الصغر.

*هذا الموضوع يرتبط بمقال نشره لانزا عام 2010 ،سأحاول ان اعرج عليه في مقال لاحق.

شكرا لكم



#مازن_فيصل_البلداوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العلماء يأخذون خطوتهم الأولى نحو تخليق حياة من أصل غير عضوي
- الأنسان في العصور القديمة كان يقوم بتناسل مختلط
- متحجرة جديدة ربما تعيد ترسيم الأصل الأنساني
- تأثير المعرفة العلمية على صياغة النص المقدس
- منطاد ضخم وأنبوب يماثله بالحجم لضخ الماء الى السماء!
- حوار حول وجود آدم وحواء
- كوكب شبيه بالأرض....هل يصبح قبلة نجاة أهل العلم؟
- المواطنة الحقيقية هي مفتاح الديمقراطية
- لماذا لايلتزم الناس بقواعد الدين في البلدان الأسلامية؟
- السعوديون غزوا البحرين(مقال مترجم عن الأندبندنت)
- المشروع العربي لخنق العراق والأتجار بمقدّراته
- العراق يفتح ابوابه للأعمال والأستثمارات
- صناعة الأعضاء البشرية الطبيعية-قفزة علمية جديدة
- تقرير عن العراق في الواشنطن بوست(مقال مترجم)
- الجامعات العراقية والتصنيف الدولي...مراجعة ضرورية
- اميركا ، القاعدة، وانتفاضات الشعوب العربية
- شجرة الصفصاف
- هل تعود كراهية النساء وازدرائهن في العالم الأسلامي تبعا للثق ...
- حلقة جديدة في سلسلة التطور البشري
- التعليم وعلاقته بالأقتصاد


المزيد.....




- إنقاذ سلحفاة مائية ابتعدت عن البحر في السعودية (فيديو)
- القيادة الأمريكية الوسطى تعلن تدمير 7 صواريخ و3 طائرات مسيرة ...
- دراسة جدلية: لا وجود للمادة المظلمة في الكون
- المشاط مهنئا بوتين: فوزكم في الانتخابات الرئاسية يعتبر هزيمة ...
- ترامب: إن تم انتخابي -سأجمع الرئيسين الروسي الأوكراني وأخبر ...
- سيناتور أمريكي لنظام كييف: قريبا ستحصلون على سلاح فعال لتدمي ...
- 3 مشروبات شائعة تجعل بشرتك تبدو أكبر سنا
- آخر تطورات العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا /19.03.2024/ ...
- إفطارات الشوارع في الخرطوم عادة رمضانية تتحدى الحرب
- أكوام القمامة تهدد نازحي الخيام في رفح بالأوبئة


المزيد.....

- الكونية والعدالة وسياسة الهوية / زهير الخويلدي
- فصل من كتاب حرية التعبير... / عبدالرزاق دحنون
- الولايات المتحدة كدولة نامية: قراءة في كتاب -عصور الرأسمالية ... / محمود الصباغ
- تقديم وتلخيص كتاب: العالم المعرفي المتوقد / غازي الصوراني
- قراءات في كتب حديثة مثيرة للجدل / كاظم حبيب
- قراءة في كتاب أزمة المناخ لنعوم چومسكي وروبرت پَولِن / محمد الأزرقي
- آليات توجيه الرأي العام / زهير الخويلدي
- قراءة في كتاب إعادة التكوين لجورج چرچ بالإشتراك مع إدوار ريج ... / محمد الأزرقي
- فريديريك لوردون مع ثوماس بيكيتي وكتابه -رأس المال والآيديولو ... / طلال الربيعي
- دستور العراق / محمد سلمان حسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - مازن فيصل البلداوي - كيف سيبدو الأمر لك بعد الموت/مترجم