أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف - الصحافة الالكترونية ودورها ,الحوار المتمدن نموذجا - هشام محمد الحرك - هل يصبح النشر الإلكتروني بديلا للكتاب المطبوع ووسيلة للتخلص من الرقابة؟















المزيد.....

هل يصبح النشر الإلكتروني بديلا للكتاب المطبوع ووسيلة للتخلص من الرقابة؟


هشام محمد الحرك

الحوار المتمدن-العدد: 1042 - 2004 / 12 / 9 - 05:30
المحور: ملف - الصحافة الالكترونية ودورها ,الحوار المتمدن نموذجا
    


مبدعون وأكاديميون مصريون يتحدثون عن ضعف مواقع المؤسسات الرسمية وقلة مواقع الكتاب الكبار وعلاقتهم بالإنترنت
يطرح النشر الإلكتروني في مصر العديد من الإشكاليات المهمة، والمعقدة، والتي تتعلق بدور مصر ومثقفيها في هذا المجال. أول هذه الإشكاليات الغياب شبه التام لمواقع كبار الكتاب والنقاد والروائيين المصريين من على شبكة الإنترنت، فحتى الآن لا يوجد موقع مثلا باسم نجيب محفوظ، أو يحيى حقي، أو يوسف إدريس، أما موقعا أمل دنقل وصلاح عبد الصبور فقد صممهما الشاعر البحريني قاسم حداد، وهو ما يكشف عن مدى الفجوة بين الكتاب المصريين وبين شبكة الإنترنت رغم أهميتها، وتضاف إلى هذه الإشكالية إشكالية أخرى هي ضعف مستوى مواقع أجهزة الثقافة الرسمية مثل المجلس الأعلى للثقافة، أو اتحاد الكتاب، أو هيئة الكتاب، أو هيئة قصور الثقافة، وعلى الجانب الآخر نرى أن الكتاب الشباب بدأوا يتجهون بشكل أساسي إلى النشر الإلكتروني بعد عجز الأجهزة الرسمية عن توفير النشر (في كتاب) لهم، وهو ما يطرح أسئلة حول هل يصبح النشر الإلكتروني لدى هؤلاء الكتاب الشباب بديلا عن المطبوع، وهل حقق لهم هذا النوع من النشر ـ من تواصل وردود فعل ـ ما لم يحققه النوع الآخر؟
في هذا التحقيق، تستقصي «الشرق الأوسط» آراء عدد من الكتاب والمثقفين المصريين حول هذا الموضوع.
في البداية حينما سألت الروائي ابراهيم أصلان عن سبب عدم وجود موقع له حتى الآن على الإنترنت قال لي: «لم أفكر في هذا الموضوع لأنه ليست لدي فكرة عن كيفية إنشاء الموقع، بالإضافة إلى اني لم أنشغل بهذا الأمر، ولا أعرف أهمية أن يكون لي موقع به أعمالي، مع أن هناك الكثير من الأصدقاء يلحون علي بشدة من أجل إنشاء موقع، خاصة أن أعمالي غير موجودة باستمرار لنفاد المطروح ورقياً، رغم تكرار الطباعة».
ويشير أصلان إلى أن علاقته بالإنترنت، هي استثمار لما هو متاح داخل هذه الشبكة، الاطلاع على الجرائد، والمواقع المهمة التي توفر الدراسات الأدبية، والضرورية، وغير المتوافرة، وقراءة الأعمال الأدبية الموجودة في بعض المواقع، ومن الصعب الحصول عليها، فضلا عن التعامل مع الجهاز كأداة للكتابة وغير ذلك.
ويضيف أصلان: «لم أفكر مطلقاً في عمل موقع، ربما لأنني أشعر أن عمل موقع يحتاج إلى درجة من الثقة فيما نفعله، وان هذا الأمر يحتاج إلى جرأة أكثر».
ويعتقد أصلان أن النشر الإلكتروني أكثر انتشاراً، أو أهمية من النشر المطبوع، لأن القراءة من خلال الكتاب طقس، ويكفي ـ على حد تعبيره ـ أن اسمه الكتاب، وفي عالم لم يعد فيه شيء جديد تظل كلمة كتاب كلمة لابد منها، روعتها وخصوصيتها أن تقع في عشق الكتاب.
ويقول أصلان: «أعرف كتاباً عندهم مكتبات مهمة، قرأت معظم الكتب فيها، بل كنت أول من يقرأها، والولع باقتناء الكتاب فقط، حتى ولو لم تقرأه، فيه نوع من الإشباع النفسي، وأنك في رفقة شيء ما، لا يوجد ما يضاهيه على الإطلاق، والواحد لا يزال يذكر أناساً يحبهم لأنهم كانوا دليلا له إلى كتاب أو آخر، أو لأنهم نبهوني إلى كتاب ممتع، تشتاق إليه، وتعود للقياه، في حالته المتجددة، ولا يضاهيه شيء على الإطلاق».
* النشر الإلكتروني هو المستقبل
* ويقول الكاتب والناقد الدكتور فتحي عبد الفتاح رئيس تحرير مجلة «المحيط» الثقافي التي تصدر عن المجلس الأعلى للثقافة بالقاهرة إن النشر الإلكتروني من الممكن أن يحل أزمات العديد من المجلات الثقافية التي تعاني من ضعف التوزيع، حيث أنها ستتمكن من خلال موقعها على الإنترنت من زيادة هذا التوزيع عربياً، وليس محلياً فقط، بل وعالمياً أيضاً، كما ستتمكن من طرح وتبادل وجهات النظر مع قرائها، مشيراً إلى أنه لا يشعر في المحيط الثقافي بهذه المشكلة، لأنه لا توجد لديه مشكلة توزيع، كما لا يوجد لديه مرتجع، بل إنه يطلب زيادة المطبوع خاصة أن المجلة تنفد في الأيام الأولى.
ويضيف عبد الفتاح أن المجلة أنشأت صفحات خاصة عن المواقع الثقافية تعرض فيها لأهم المواقع الثقافية المصرية والعربية، لافتاً إلى استعداد المجلة في الأيام القادمة لإطلاق موقعها على الإنترنت.
ويشير عبد الفتاح إلى أن إحصائيات النشر تقول إن النشر الإلكتروني هو المستقبل، وأن القطاعات الأكبر اتجاهاً إليه، هم الشباب، وربما يفسر هذا ظهور مواقع عديدة للكتاب الشباب على الإنترنت فيما تغيب مواقع الكتاب الكبار، لافتاً إلى أن الإحصائيات تقول أيضاً إن وجود مواقع على الإنترنت للمجلات والجرائد ساهم في انتشارها، وزيادة توزيعها لكن هذا في المجتمعات الأوروبية والأميركية المتقدمة، أما في دول العالم الثالث فلا تزال الأمية الثقافية والتعليمية أيضاً تقف حائلا دون ذلك، متمنياً أن تلحق الدول العربية بركب المستقبل، وتؤمن بأهمية الثورة التكنولوجية الحديثة، لافتاً إلى أنه حتى في البلدان المتقدمة، لم يصبح النشر الإلكتروني بديلا عن النشر المطبوع، بل إن الاثنين سارا في خطين متوازيين ولم يصبح أحدهما بديلا للآخر.
* إعادة مراجعة
* ويقول الناقد الدكتور مصطفى الضبع إن سبب لجوئه إلى النشر الإلكتروني كان لسببين، الأول أنه بديل عن النشر الورقي عبر المتاح وخاصة فيما يخص نشر المتابعات النقدية، والتي تتطلب عملا متواصلا، أصبحت تتوانى عنه معظم المجلات والجرائد الورقية، السبب الثاني أن النشر الإلكتروني اصبح أكثر انتشاراً وأصبح له متلقيه الذي لا يمكن تجاهله.وعن تجربته مع النشر الإلكتروني يقول الضبع إنه كان عنده طموح أن يقوم بمتابعات نقدية لأعمال المبدعين الشباب، واتفق على ذلك مع أحد رؤساء التحرير، لكن المشروع لم يستمر، «لكني لم أيأس وحاولت أن أطبقه في النشر الإلكتروني، واتفقت مع مجلة «أفق» الإلكترونية منذ عام ونصف على عمل ترقينات نقدية، فبدأت أعمل متابعات للساحة الأدبية العربية، من خلال قراءاتي في حوالي 20 إلى 30 صفحة شهرياً، ووجدت أن له صدى كبيرا، فبالإضافة إلى الرسائل التي تجيئني تعليقاً على كتاباتي من جميع أنحاء العالم، جاءني عرض لترجمة هذه المقالات في إيران، وحدث بالفعل، وكان هذا بداية لترجمة كتاباتي النقدية، وهو ما يكشف في النهاية أن تجربة النشر الإلكتروني لها نتائج على المدى الأبعد من النشر الورقي، لأن مساحات النشر الورقي تضيق الآن، هذا فضلا عن غياب المجلات النقدية المتخصصة، كما أن الصحافة لم تعد تفرد مساحة للمتابعة النقدية أو الثقافية بشكل عام».ويضيف الضبع انه مع ضيق المساحات الممنوحة للثقافة في النشر الورقي تكون المتابعة النقدية غير متاحة، كما أن الصحف والمجلات العربية الأكثر انتشاراً تعتمد على أسماء بعينها، والمجلات والجرائد المصرية لا تصنع أسماء جديدة، لكن النشر الإلكتروني يفعل هذا.
ويضيف أنه بمتابعة النشر الإلكتروني سيكتشف أن هناك أكثر من مجلة للثقافة العراقية تقدم كاملة على الإنترنت، فالعراقيون الذين شتتتهم البلاد، استطاعت شبكة الإنترنت أن تجمعهم مرة أخرى، وهذه ظاهرة مهمة، حيث استطاعت الثقافة العراقية أن تتكيف مع البديل.
* ميزة التأريخ
* ويرى الناقد والروائي الدكتور سيد الوكيل أن النشر الإلكتروني يحقق انتشاراً واسعاً في أقل قدر ممكن من الوقت، وهذه ميزة، ولكن يعيب هذا النوع من النشر أنه يحدث فيه نوع من البدد، حيث لا يوجد تأريخ موثق، كما أن العلماء يتحدثون كثيراً الآن عن نهاية التاريخ، والذي يميز النشر الورقي هنا هو تأريخه وتوثيقه لما كتب، أما الإلكتروني فلا، وهو ما يضع مستقبل الأدب في مأزق.
ويعتقد الوكيل أنه ستتخلق آلية جديدة للتلقي والكتابة تناسب النشر الإلكتروني وهذه الآلية ظهرت في الشعر عن طريق ما يسمى بالنص المتعدد الأبعاد، حيث يمكن قراءة القصيدة وسماعها بصوت الشاعر وسماع موسيقى تصويرية، ورؤية صور متحركة أو ثابتة، وكل هذا يخلق إضافة جديدة للإبداع والتلقي.
ويرى الوكيل أنه من الصعب تقييم مرحلة النشر الإلكتروني الآن، لأنها ـ في اعتقاده ـ مرحلة مربكة، ولا أحد يعرف ماذا سيحدث في المستقبل، وقد يتم خلق نمط جديد لا أحد يعرف ماذا سيكون.
ويقول الوكيل «توقفت منذ فترة عن النشر الورقي واتجهت إلى النشر الإلكتروني، لأن الأجمل أن تتلقى الرد في نفس اللحظة، وهذا شيء جميل، سيحقق قارئاً مختلفاً، وسيحرر من قيود النشر الورقي وتابوهاته التقليدية ـ الجنس والسياسة والدين ـ حيث أن النشر الإلكتروني به جرأة أكثر، وبوح أكثر، وهذا ليس في مجمله جيدا، وجميلا، ولكن هذه الجرأة ستثير قضايا جديدة مسكوتا عنها، وفي نفس الوقت ستبرز هذه القضايا جماليات جديدة لها ميزات وعليها مآخذ».
ويعتقد الوكيل أن التكلفة المرتفعة هي السبب في عدم وجود مواقع للكتاب المصريين وهذه الظاهرة موجودة عند المغاربة، والدول ذات المستوى المادي المنخفض، أما في الخليج فلا توجد مشكلة، وربما يبرر هذا كثرة المواقع الخليجية، لافتاً إلى أنه ليس من المعقول أن نطالب الأجيال التي أنجزت مشروعها وفق النشر الإلكتروني بأن يتجهوا إلى إنشاء مواقع لهم، لأنهم منتشرون ورقياً ولا توجد عندهم أزمة نشر، كما لا توجد لديهم خبرة التعامل مع التقنيات الجديدة، إلا إذا قامت هيئات أو مؤسسات بعمل مواقع ضخمة تنشر أعمالهم.
* التخلص من رقابة اللجان
* الشاعرة والمترجمة هدى حسين لا تظن ان النشر الالكتروني من الممكن ان يحل مكان النشر الورقي، مشيرة الى ان الأجمل والأكثر ثراءً هو ما أتاحه النشر الالكتروني من تعدد في وسائل التواصل بين الكاتب وقرائه. كما أنه أيضا أتاح فرصة للتخلص من رقابة بعض لجان القراءة، أو تدخلات بعض الناشرين أو أحيانا بعض عمال المطابع فيما ينشر وذلك بالحذف أو باقتراح الحذف لهذه القصيدة أو هذا المقطع.. النشر الالكتروني أتاح فرصة النشر بلا رقابة، كما أن أغلب قرائه من الشباب الذين لا يتمتعون بعقلية المصادرة بسبب أخلاقي أو ديني أو سياسي. لافتة الى انه لا تزال ميزة إتاحة النشر الالكتروني الأولي هو كونه أخرجنا من أفق الطريق «الأوحد» للنشر، إلى تعددية ما كنا في حاجة إليها، خصوصاً أننا لم نعد في زمن البطل الأوحد ولا المشروع الأوحد، ولا النجم الأوحد، وصرنا في زمن يحتاج إلى التعددية الفكرية والابداعية، أكثر من التفكير أحادي المسار، أو حتى إلى الثنائيات الضدية.
ولا تعرف هدى حسين «الاسباب الاكيدة» لعدم وجود مواقع لمثقفي مصر الكبار، في حين تنتشر مواقع الكتاب العرب، لكنها تقول «كل ما يمكنني قوله هنا هو أن أستنتج أسباباً منها مثلا بطء قبول كتابنا الكبار بالأفكار الجديدة في وقتها، بل ومقاومتهم لها، ومن هذه الأفكار الدخول على الانترنت.. بل وأحياناً ربط بعضهم بين الدخول على الانترنت وبين الخضوع «للعولمة» التي هي في نظر بعضهم «خيانة للثقافة الوطنية»!
ومن الأسباب أيضاً ـ والكلام ما زال لهدى ـ أن أغلبهم لا يعرف التعامل مع الانترنت لدرجة تصميم موقع، كما لا أظن أن هناك تعاونا اللهم في النادر بين الشباب والكبار لدرجة تمكن الكبار من الوثوق في الشباب وتركهم عمل مواقع لهم، كما أن بعض الشباب يجدون متعة في كونهم يفتحون لأنفسهم أبواباً من الصعب على الكبار أن يغلقوها أمامهم، لأنهم على الأقل لا يملكون مفاتيح.. ربما أيضا يكون انشغال الكتاب الكبار في مصر بكتاباتهم ومشاريعهم الأدبية طبعا أكبر من أن يترك لهم الفرصة لتكوين عادة جديدة وهي التعامل المتعدد مع الانترنت، من متابعة الجرائد والصحف إلى مراسلة الآخرين إلى البحث عن موضوعات مهمة ونهاية إلى إنشاء موقع خاص.. ربما أيضا تكون روح النرجسية عندهم أقل لأنهم لا يمانعون المشاركة بأعمالهم في مواقع عامة للشعر أو القصة أو النقد وغيرها، بينما كما قلت، لا يقيمون لأنفسهم مواقع على الانترنت.

المصدر : محمد أبو زيد - القاهرة



#هشام_محمد_الحرك (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الصحافة الإلكترونية وتحطيم علاقات إنتاج النشر
- اللغة المقدسة التي تكلم بها آدم
- الولايات المتحدة، حالة زائلة تتصادم مع التاريخ
- كيف ساهمت الصورة الفوتوغرافية في انشاء الدولة العبرية
- أسرار تقنيات المعالجات الحديثة
- أهم مشاكل الصحافة الالكترونية
- البيان الأممي ضد الإرهاب- و 3000 توقيع ........... على ماذا ...
- الوثيقة العربية للإنترنت
- التقدم النانو تكنولوجي - أفضل أداء بأقل جهد و قيمة
- بناء موقع الويب WEB_SITE
- المولود : وصاية امريكية ... المباركون : كل الأمم وعلى رأسهم ...
- بداية النهاية لطغاة العالم
- زيارة تجارية إلكترونية
- الانترنت شريان التواصل
- المعلوماتية قوة هادرة
- المعلوماتية دفع جديد للتاريخ
- الإدارة هي الأساس
- الاتصالات
- المعلوماتية وامتلاك الغد ...


المزيد.....




- هل تتعاطي هي أيضا؟ زاخاروفا تسخر من -زهوة- نائبة رئيس الوزرا ...
- مصريان يخدعان المواطنين ببيعهم لحوم الخيل
- رئيس مجلس الشورى الإيراني يستقبل هنية في طهران (صور)
- الحكومة الفرنسية تقاضي تلميذة بسبب الحجاب
- -على إسرائيل أن تنصاع لأمريكا.. الآن- - صحيفة هآرتس
- شاهد: تحت وقع الصدمة.. شهادات فرق طبية دولية زارت مستشفى شهد ...
- ساكنو مبنى دمرته غارة روسية في أوديسا يجتمعون لتأبين الضحايا ...
- مصر تجدد تحذيرها لإسرائيل
- مقتل 30 شخصا بقصف إسرائيلي لشرق غزة
- تمهيدا للانتخابات الرئاسية الأمريكية...بايدن في حفل تبرع وتر ...


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - ملف - الصحافة الالكترونية ودورها ,الحوار المتمدن نموذجا - هشام محمد الحرك - هل يصبح النشر الإلكتروني بديلا للكتاب المطبوع ووسيلة للتخلص من الرقابة؟