أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التربية والتعليم والبحث العلمي - تيسير عبدالجبار الآلوسي - التعليم الألكتروني بين أنصاره وخصومه: دعوة لتفهم طبيعته وتبنيه وشرعنته















المزيد.....

التعليم الألكتروني بين أنصاره وخصومه: دعوة لتفهم طبيعته وتبنيه وشرعنته


تيسير عبدالجبار الآلوسي
(Tayseer A. Al Alousi)


الحوار المتمدن-العدد: 3502 - 2011 / 9 / 30 - 20:33
المحور: التربية والتعليم والبحث العلمي
    


في ضوء مهاجمة ((نفر)) لتجربة التعليم الألكتروني نقول:
* نحن نحترم النقد ((البناء)) الذي يشاركنا العمل من أجل التقدم نحو الأفضل والأنضج
* نرفض خلط الأوراق لأن هذا ليس أكثر من تشويش و-أو تضليل ومحاربة لمبادرات البناء والتقدم
* نواصل العمل من أجل تحديث لوائح التعليم ووضع قوانين لنظم التعليم الألكتروني وتسجيل جامعاته بدل محاربتها

- رئيس جامعة ابن رشد في هولندا

بين الفينة والأخرى تخرج أصوات علينا تهاجم تجاريب التعليم الألكتروني في المنطقة والعالم ، وبدلا من معالجة الجوهر والتركيز على كونه نظاما تعليميا حديثا أصبحت تستخدمه اليوم كبريات الجامعات العالمية وبدلا من التفكير بوسائل إدخاله رسميا في بعض البلدان التي تلكأت في التعامل مع التعليم الألكتروني [العراق نموذجا]، تأتي تلك الأصوات بكتابات مكرورة تهاجم محاولات الأكاديميين والأساتذة والعلماء بخاصة تلك الموجودة في المهجر

بعضهم يستكثرون على مَن أُكرِه أو اضطر ليكون في تلك المهاجر القصية، أن يحاول مد جسور بحوثه العلمية نحو سوق العمل والبناء في بلدان العالم والمنطقة ونحو طلبة العلم في بلدان حرمتها ظروفها من توفير فرص التعليم العالي ليفيدوا من علم هذه الكوكبة من العلماء ومؤسساتهم التي بادروا لافتتاحها! وبعضهم يخشون وجود مراكز علمية أكاديمية تستخدم العلوم والتكنولوجيا والإنترنت للوصول إلى ما يتخيلون أنها إقطاعاتهم كما في بعض أو نفر قليل من دعاة الظلام في العراق وهؤلاء عندهم الشعوب [عبيد!] لهم. وكيما يبقون في ظلام الجهل يطاردون كل محاولة للتنوير ولإيصال العلم إلى طلبته في وسط تلك الشعوب يتابعون حربهم ضد التحديث وضد التجاريب العلمية الجديدة...
وبعضهم لمصالح ومآرب تنافسية خاصة مريضة ليس لها صلة بالعلم وأنشطته وبالدراسة وبالبحوث العلمية وغيرهم لديهم ذرائعهم وحججهم في تلك الحرب على محاولات وتجاريب علمية...

نحن في مطلع الطريق [بنظام التعليم الألكتروني] وقد تأسست بضع جامعات وهي ذات ريادة تتحمل مسؤولياتها على الرغم من كل أشكال المعاناة.

وبالتأكيد هناك خلل هنا أو ثغرة هناك فلا وجود لمثال كامل في كوننا البشري ولكن الفكرة الأساس أن يدخل النظام التعليمي [التعليم الألكتروني - الافتراضي] إلى بلداننا وشعوبنا ولربما العراق [الذي تأخر في الاعتراف بالتعليم الألكتروني] هو أحد أبرز بلدان المنطقة في الحاجة لهذا النظام التعليمي وإيجابياته ومردوداته حاليا...

وربما لا يستطيع أستاذ أو آخر بمهجره من العودة لبلاده كما في التجربة العراقية حيث ذهب مئات الأساتذة الجامعيون وآلاف المتخصصين ضحايا التصفيات الدموية البشعة بعودتهم إلى الوطن!

طيب، إذن لِمَ لا يستخدمون جسور التكنولوجيا والأنترنت لكي يوصلوا خدماتهم؟
المانع الوحيد هو أن المسؤول عن التصفيات الجسدية للعلماء والأساتذة ومن يعتاش على فتاته تلتقي معه أصوات من يهاجم التجاريب العلمية الفتية ، بوعي وإرادة أم بغير وعي ومن دون فهم للقضية بمجملها على المستوى الأوسع والأكبر وطنيا إنسانيا وليس في إطار التعليم حسب...

أيها السادة
نحن علماء المهجر ومتخصصيه تحديدا العلملين بمجال التعليم الألكتروني، نحترم كل أشكال النقد، ونحترم كل المواعظ وأشكال النصح والتوجيه لتقويم مسيرة التعليم برمتها ومنها مسألة نظام التعليم الألكتروني الذي نناقشه هنا ونتطلع لمزيد من الدراسات والمؤتمرات التخصصية التي تدرس الموضوع بدقة وموضوعية وإنصاف ونتطلع إلى أشكال المؤازرة والتعاضد من جميع الجهات المخلصة والصديقة الوفية لمسيرة التحديث والانتصار لفاعلية البناء والإعمار...

ونشكر كل من يساهم معنا في الحرب على أي شكل للفساد وفي التصدي لأية ثغرات أو نواقص بشتى المجالات ومنها مجالنا التعليمي...

ولكننا في الوقت ذاته لا نقبل أن نوصف إلا بما نحن فيه وبما نمثله من نموضج إيجابي ناضج. فمئات من حملة الشهادات العليا ومن العلماء والمتخصصين يعملون اليوم في التجاريب المؤسساتية الجامعية للتعليم الألكتروني ومراكز البحوث والدراسات فيه ومعهم آلاف يتطلعون لنجاح جهودهم في التأسيس لمسيرة التحديث والتطوير....

وكلما صغرت الالتباسات وتم تحجيم أشكال التشويش والتضليل، سهلت مهام هؤلاء في السير إلى أمام.. ومع ذلك فالمسيرة بجميع الأحوال ستتقدم على الرغم من كل التعقيدات وستنتصر إرادة الحياة والمبادرة والتحديث لدى علمائنا الأجلاء...

لننظر إلى كثير من بلدان المنطقة مثلا الأردن الذي اعترف بالجامعات التي تستخدم التعليم الألكتروني وشمل في اعترافه حتى الجامعات غير الأردنية وبات يوظفها في تحديث مسيرة التقدم عنده وهناك دول الخليج العربي وعدد من دول شمال أفريقيا وجامعات مهمة عالميا كلهم يسجلون الاعتراف والتفاعل مع هذه التجاريب.. فلماذا أولئك الذين ما فتئوا يحاربون بأسياف دونكيشوتية!؟

وما بال بعض الأصوات هنا وهناك ومنها تحديدا (تلك التي تدعي انتماءها لبلدامها على سبييل المثال تلك الني تدعي الحرص على العراق) ما بالها تتصدى بعجالة وبقراءات تخلط الأسود بالأبيض من دون تمعن أو من دون التروي والتأني..؟!!

نحن نجدد احترامنا لكل المخلصين ولكل التفاعلات الناقدة.. ولكننا ندعو المعنيين للتفضل والاطلاع على جانب الحقيقة قبل الحكم وقبل المضي في العرقلة وربما التخريب!

وفي أدناه كثير من الدراسات عن التعليم الألكتروني وحقيقته وجامعة ابن رشد وغيرها أيضا من المؤسسات الأكاديمية التي تعلن في هذه الدراسات تعريفا دقيقا بوجودها وطبيعته وتفاصيله مثلما تعلن عادة في مراسلاتها وعلى مواقعها وبوضوح وضعها المخصوص بشأن الاعتراف الرسمي بها من عدمه والطلبة يأتون في ضوء تعريف مسبق بكل التفاصيل المخصوصة بما يريد الطالب أو الباحث أو الأستاذ أو الإداري أو أي متسائل أن يحصل عليه من إجابات يرغبون في التعرف إليها قبل التعامل مع الجامعة...

أما البرامج العلمية لهذه المؤسسات الجامعية فمعلنة وهي تضارع أحدث البرامج في الجامعات الأوروبية وهي أيضا بلا مواربة تحتضن برامج أغلب جامعات المنطقة وتتسع لها في محاولة لتغطية شاملة لمتطلبات التخصص والفروع العلمية الأحدث..مع الأخذ بالتجاريب العلمية والبرامج الجديدة في الجامعات العالمية ومتابعة التطورات والمتغيرات بروح أكاديميي رصين..
فيما الأساتذة الذين يديرون العمل ويقدمون المحاضرات والإشراف والمتابعة هم من خيرة الأساتذة الذين تم تهجيرهم ولكنهم لم ينقطعوا عن التدريس في كثير من الجامعات المهجرية عربية وغيرها .. و ربما لم توفر لهم الظروف للعمل في جامعات تروق لبعض المنتقدين أو ربما المتحاملين وهي علامة من ضمن عقبات الحياة ولكن عملهم التطوعي التعاوني في البلدان الأوروبية ومؤسساتها الأكاديمية والتخصصية يظل نبراسا.. وحيثما تم اعتماد بحوثهم كانت النتائج إيجابية لتلك المؤسسات وأثبتوا الجدارة العلمية... وليس يعيب الشخص أنه اضطر للهجرة القسرية للنجاة من مآسي الموت والملاحقات غير المبررة من تلك المعادية لحقوق الإنسان ولا لأنه وجد نفسه في المهجر لأي سبب كان، ولكن ما يعيب هو مهاجمة محاولاتهم وإصرارهم وعزائمهم في مواصلة البحث العلمي والعمل على الرغم من كل العقبات!
فهم لم ينقطعوا عن البحث العلمي والدوريات الجامعية لجامعات المنطقة ومراكزها العلمية تتضمن بحوثهم فضلا عن الدوريات المحكمة والمجلات العلمية التي تصدر اليوم عن عدد من المؤسسات الوليدة مثل جامعة ابن رشد وجامعات تعليم ألكتروني أخرى بأوروبا والشرق الأوسط..

إن مزاعم عديدة تتعرض لتجربتنا الوليدة [نعم الوليدة ولكنها ليست أسيرة البداية الجديدة عديمة الخبرة] بل هي عريقة الجذور بخبرات مؤسسيها وعلومهم وأسماء من يدير الكليات والأقسام العلمية ليست مجهولة الهوية فهم من أعلام التخصص المعروفين وهم فوق هذا وذاك من الشخصيات الوطنية والعلمية المعروفة محليا وشرق أوسطيا وعدد مهم منهم حظي بجوائز وأوسمة تكريم لجهوده العلمية...

دعونا ننصف أنفسنا ولا نخشى الأصوات النشاز التي تهاجمنا بغرض أو مصلحة أو معاداة للإنسان وللعلم ودعونا لا نخطئ في أن كثيرا من الأصوات تنتقد بغرض التقويم والدعم ونحن لا نخشى المغرضين في وقت نحترم ونعتز ونقدر عاليا كل أولئك المنتقدين بغرض الدعم والتقدم بنا ومعنا...

وسيبقى أعلام البحث العلمي الأكاديمي من كل بلدان المنطقة وبكل انتماءاتهم رايات خفاقة من أجل التقدم والتنوير ..


شكرا للمنصفين، شكرا للمؤازرين، شكرا للذين ينتقدون من أجل التقدم بالتجربة والبناء عليها، شكرا لمن يمضي بالتجربة على الرغم من كل الضغوط النفسية وغيرها من أشكال الحرب...
شكرا للبلدان التي أسست اليوم تجاريب التعليم الألكتروني كما دول الخليج العربي وكما الأردن الذي أصدر تشريعات مشرقة بالخصوص وكما عدد من الدول الأخرى التي تبنت نظام التعليم الألكتروني كتونس الجديدة ومصر وغيرهما، شكرا لمحاولات دائبة ومشجعة في كوردستان العراق للاهتراف بالتعليم الأكتروني وشرعنته وعند عناصر جدية مسؤولة في بغداد تعمل جاهدة على توفير القناعات المناسبة والأرضية للتغامل مع هذا النظام التعليمي الرصين...
الموفقية والنجاح لكم في جامعات التعليم الألكتروني كافة ونحن في جامعة ابن رشد نأمل لكل هذي التجاريب العلمية الأكاديمية النبيلة أن تحتضن مئات ألوف الذين لم يحصلوا على تعليمهم الجامعي بسبب موضوع القدرات الاستيعابية للتعليم التقليدي وبسبب ظروف الدمج بين العمل والدراسة ولأسباب موضوعية أخرى باتت معروفة...
ونتطلع لأن تدرج المؤسسة الأعلى في المنطقة موضوع تحديث التعليم العالي وإدخال التعليم الألكتروني فيه وتبنيه وشرعنته بخاصة هنا دور الجامعة العربية على سبيا المثال وبدور فاعل من اتحاد الجامعات العربية، ومشروعنا بالخصوص جاهز وموجود للتقديم لجميع الأطراف...

احترامنا ومرحبا بكم شاكرين تفضلكم بقراءة بعض دراسات متواضعة قمنا بها في وقت سابق بشأن التعليم الألكتروني هنا في أدناه:

http://www.somerian-slates.com/EDUTALALOUSI.pdf
http://www.somerian-slates.com/EDUTALALOUSI.htm



#تيسير_عبدالجبار_الآلوسي (هاشتاغ)       Tayseer_A._Al_Alousi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في ضوء خطاب رئيس إقليم كوردستان: مستقبل العراق الاتحادي ودور ...
- التحالف الاستراتيجي بين العرب والكورد والتطورات في كوردستان
- الثقافة العراقية حية لا تموت كما أبدية وطن النخيل
- المشاغلة والتعمية آلية للتعتيم على سياسة الانفراد بالسلطة وا ...
- تضامنا مع مطالب المظاهرات الشعبية في العراق
- يا ضحايا الفساد والإرهاب والطائفية، موعدنا في ساحة التحرير!
- رسائل العيد وتهانيه: تواصل أمنياتها لوقف سطوة الوحشية وعدوان ...
- مدنية المؤسسات والنظام العام في كوردستان وقضية المرأة في خطا ...
- البرلمان الثقافي العراقي في المهجر يدين استمرار الاعتداءات ا ...
- يوم برلمان الطفل العراقي
- جلولاء والسعدية عناوين أخرى لاستمرار جرائم التطهير العرقي ال ...
- آفاق المتغيرات في العراق ودور التيار الديموقراطي في تقديم ال ...
- أصوات إعلامية تجتر فلسفتها من جرائم الماضي
- الاعتداءات على كوردستان بين طبيعة تفاعل الحكومة الاتحادية وا ...
- وحدة الأطياف العراقية شعبيا وانقسامات نخب الطائفية السياسية ...
- الأزمة السياسية في بغداد وآفاق الحل
- العملية السياسية بين مطب الأحادية والفردنة وتطلعات الشراكة و ...
- المرأة الكوردستانية بين تطلعاتها الكبيرة والضغوط المحيطة بها ...
- معالجة لأوضاع المجموعات القومية بسوريا وتضامن مع الشعب السور ...
- التجمع العربي لنصرة القضية الكوردية باتجاه المؤتمر التأسيسي؟


المزيد.....




- هل تصريح نتنياهو ضد الاحتجاجات في الجامعات يعتبر -تدخلا-؟.. ...
- شاهد: نازحون يعيشون في أروقة المستشفيات في خان يونس
- الصين تطلق رحلة فضائية مأهولة ترافقها أسماك الزرد
- -مساع- جديدة لهدنة في غزة واستعداد إسرائيلي لانتشار محتمل في ...
- البنتاغون: بدأنا بالفعل بنقل الأسلحة إلى أوكرانيا من حزمة ال ...
- جامعات أميركية جديدة تنضم للمظاهرات المؤيدة لغزة
- القوات الإيرانية تستهدف -عنصرين إرهابيين- على متن سيارة بطائ ...
- الكرملين: دعم واشنطن لن يؤثر على عمليتنا
- فريق RT بغزة يرصد وضع مشفى شهداء الأقصى
- إسرائيل مصدومة.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين بجامعات أمريكية ...


المزيد.....

- اللغة والطبقة والانتماء الاجتماعي: رؤية نقديَّة في طروحات با ... / علي أسعد وطفة
- خطوات البحث العلمى / د/ سامح سعيد عبد العزيز
- إصلاح وتطوير وزارة التربية خطوة للارتقاء بمستوى التعليم في ا ... / سوسن شاكر مجيد
- بصدد مسألة مراحل النمو الذهني للطفل / مالك ابوعليا
- التوثيق فى البحث العلمى / د/ سامح سعيد عبد العزيز
- الصعوبات النمطية التعليمية في استيعاب المواد التاريخية والمو ... / مالك ابوعليا
- وسائل دراسة وتشكيل العلاقات الشخصية بين الطلاب / مالك ابوعليا
- مفهوم النشاط التعليمي لأطفال المدارس / مالك ابوعليا
- خصائص المنهجية التقليدية في تشكيل مفهوم الطفل حول العدد / مالك ابوعليا
- مدخل إلى الديدكتيك / محمد الفهري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التربية والتعليم والبحث العلمي - تيسير عبدالجبار الآلوسي - التعليم الألكتروني بين أنصاره وخصومه: دعوة لتفهم طبيعته وتبنيه وشرعنته