أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - الطيب آيت حمودة - تعقيب على ملاحظات ( عبد العالي الجزائري ) .















المزيد.....

تعقيب على ملاحظات ( عبد العالي الجزائري ) .


الطيب آيت حمودة

الحوار المتمدن-العدد: 3502 - 2011 / 9 / 30 - 00:37
المحور: القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير
    


***نشرت مقالا في الحوار المتمدن بعنوان ( مركزية العرب ) http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=277295 تعرض لانتقاد غير مؤسس من لدن أقوام لا تحسن مناقشة الأفكار قدر حذقها في سب الأشخاص في مواقع أخرى غير التمدن، وما وجدت سوى مشاركة الأخ المكنى ( بعبد العالي الجزائري ) التي أظهر كفاءة عالية في المناقشة والحجة ، وإن كانت في روحها عروبية مؤدلجة ، لا إنصاف للأمازيغية فيها ،بعيدة نسبيا عن الموضوعية ، ومهما يكن فهي جديرة بوقفة منا لا براز جوانب الإختلاف فيها ، فالحوار سبيل لتقريب الفهوم بين الناس ، وطريق لاسترجاع الذات المرتهنة .
***ما أبديتموه يا أخي ( عبد العالي ) من ملاحظات قيمية ، تنم عن مستوى رفيع وضلاعة متميزة في بحر المعرفة ، قد أتوافق مع كثيرها ، وأختلف مع بعضها ، وهذا طبيعي في الناس فلا يمكن تأحيد الجميع في تفكير واحد ، بسبب مؤثرات قبلية منغرسة في وجدان المتلقي ، وملحوظتي أن الإختلاف بيني وبينكم يفسره موقع النظر للعروبة ، فأنتم قابعون وسطها مدافعون عن ايجابها ، وأنا على هامشها شاعر بحيفها وظلمها ، شاهرٌ لسلبها ، موظفٌ لحقائقها ( ليس كرها في العرب ) وإنما تبيانا لزيفها من باب نشدان المداواة بما هو الداء .
*** الملاحظتان اللتان أشرتم إليهما في تعليقكم (رقم 1) هي عين الصواب ، وجميل منك أن تقرَّ بأن الإسلام وُظف لغير مقصده من لدن العرب ومن سايرهم ، إلا أن الشطر الثاني منه جاء نشازا ، وفيه كيل بمكيالين ، فقومية العرب لم تكن في حقيقتها وليدة القرن أواخر القرن التاسع عشر والعشرين ، فكتب التراث طا فحة بذكر نرجسية العرب تجاه الأقوام الأخرى الأعجمية في كفرهم وإسلامهم ، وذاك ليس مقصورا عليهم ، غير أنه شتان بأن يجني القوم جاههم من ثمار صالح عملهم ، يرفعهم إلى العلياء ، أو أنهم يتخذون من دين الله سبيلا لنشدان تمجيد زائف بلا مجد حقيقي ، عبر ارتقاء سلاليمه السمحة التي ُلطخت بصنم جاهلي اسمه (القومية العربية ) .
***ثم تصيغون أحقية العرب في مناهضة قومية (آل عثمان ) بحجة الإضطهاد السياسي واللساني والإقصاء المتعدد الوجوه ، أنا موافق على ذلك شريطة أن لايستنسخ ذاك الإضطهاد في وجهه الهوياتي ضد قوميات أخرى توصف بالأقلية مثل (الكرد والتركمان و الفينق و الأمازيغ ... ) ، فقومية العرب ترى لنفسها ما لا ترى لغيرها ، فهي قد استعملت مع القوميات المنظوية تحت لوائها - للإستقواء بها - نفس الإضطهاد الذي استعمله الأتراك ضدها .
*** الإنسجام (العقائدي والإثني) دعوة باطلة وسراب في الربع الخالي ، لأن الأحداث الماضية واللاحقة منذ (اختلاف السقيفة ) وما انجر عنها من فتن عبر مربع الصراع السياسي المتوج بالفتنة الكبرى ، ُيثبت أن لا وفاق في العقيدة إلا ما ندر ، فالمسلمون ممزقون مذهبيا وفكريا بلا عد ولا حصر ، ودون الحاجة التي تشنيف مسمعكم الكريم بأمثلة عن واقع الحال من واقع التناطح (العربي / العربي) (الإسلامي الإسلامي) أنتم في غنى عنه ، ولا لوم على العرب في بناء ( قوميتهم الخاصة داخل حيزهم المكاني ) لوجود متجانسات تؤهل ذلك البناء ، وهو ما لا يتوفر ولن يتوفر خارجا لغياب المستلزمات الأساس في ظل قدح عقائدي لمسألة القوم ، فنحن في شمال افريقيا لسنا بحاجة إلى قوميتي (العرب أوالأمازيغ ) وإنما في حاجة إلى بناء (عصبية محلية ) بوجه من الوجوه ، لا إقصاء لأحد فيها ، تكون منعة لنا جميعا ( دون إفصاح مني لماهية هذه العصبية التي يحدد ها المجتمع بقدر تناغمه ووعيه ) .
** لا أدري ما قصدكم من ( المسعى ) ، إلا أن مقارنة الأمم التي ذكرتموها لا تجانس بينها وبين العرب سوى في (خط ا لإإنطلاق )، انطلاقة واحدة ، حققت المعجزات عند الصينيين والفهود الخمسة ، ولدى الترك والألمان ويابان هيروهيتو ..... ولم تقدم للعرب ( وأسفاه ) سوى (النكسات والردات وضياع فلسطين ).
** في تعليقكم الثاني ( رقم 2) أردتم شرعنة ما لم يشرعن ، فالقومية مهما كانت فهي عمل ( نتن ) أسواء أكانت قومية عربية أو غيرها ، فما لا يجوز لغير العرب ، لا يجوز للعرب مهما كانت التبريرات والتقديرات ، وابن خلدون أشار إلى العصبية في كثير من أقواله لكن عصبيتة ليست بالتمام هي القومية ؟ فالدول الإسلامية ( التي يقال أنها عربية ) والتي نشأت في بلد المغرب ا لإسلامي نشأتها كانت بعصبية الأمازيغ ، كالأدريسية والفاطمية ، والرستمية وحتى الأموية بالأندلس ، فعدد القادمين أو المستقدمين لا يتعدى النفر ، أشخاص بتعداد أصابع اليد ( ادريس الأكبر استقدمه راشدالأمازيغي ) ، عبيد الله المهدي احتمى بعصبية كتامة ، و نفس الشيء يقال عن عبد الرحمن بن رستم الفار صحبة ابنه عبد الوهاب وجارية معهما فنصره الأمازيغ الذين أنشؤوا دولة اباضية خارجية .) فالعصبية هنا ليست عرقية وإنما هي نصرة دينية ، والعصبية عند ابن خلدون ليست عصبية (د ماء ودهماء )وإنما أمرها متشعب ومتقلبٌ فقد تكون عصبية (الدين ) أو (الرأي ) أو (السياسة) أو (المذهب) أو(التوجه) أو قد تكون عصبية (المكان) المرادف لوطنية اليوم .... فجميع التكتلات التضامنية التي تظهر لدى المجتماعات لردأ الأخطار المحدقة تسمى عصبية ، فقد قال ( بأن الغاية التي تجري إليها العصبية هي الملك ) واعترف بأن [الصبغة الدينية تذهبُ التنافس والتحاسد الذي في أهل العصبية (العرقية) وتفرد الوجهة إلى الحق] وهو ديدن ما نصبوا إليه ، أدرك العرب قيمة الدين في توجيه الأمم فربطوه برباط مستحكم لقوميتهم .
***فالنبي محمد صلى الله عليه وسلم لم يبن عصبيته للعرب ، فهو استهجنها في الكثير من المواقف ، وإنما بناها على عصبية التقوى والإيمان ، فبلال الحبشي أفضل عند الله من أبي لهب العربي الكافر ، صحيح أن بدايات عمل انتشار الإسلام كانت بجهد العرب دون نسيان كبحهم للدعوة سرا وعلنا ،غير أن آخرين شاركوا بقسط كبير في العمل ا لجهادي الإسلامي .
فكيف تكون القومية العربية( وسيلة لانتشار الاسلام وليس العكس، وفضل العرب يقاس بمدى مساهمتهم في بناء حضارة الاسلام وليس العكس.) كما تقولون ، الإسلام يا صديقي لا قومية فيه .؟ وبماذا نفسر انتشار الإسلام في الأندلس وإقليم السودان على يد الأمازيغ المسلمين ، وفتوحات العثمانيين في أوربا التي بلغت أسوار فيينا ؟ وحتى في أيام عز العرب ( العهد الأموي ) جيش المسلمين ثلاثة أرباعه أعاجم . ، وكأني بك تريد القول بأن أفضليتهم مقرونة بجهدهم الجهادي ، وأنه من حقهم الريادة والقيادة كتعويض عن الجهاد ، وهو ما يفسر خسران نبل الجهاد الذي هو ليس في سبيل الله ،وإنما لمغانم مادية ومعنوية يصيبونها ؟ أما الحضارة فهي بجهد إسلامي مسرد العلماء فيه يظهر خللا فيما تعتقده ( جل علماء الإسلام من أرومة غير عربية ....) ، فهي حضارة مسلمين وإسلام وليست حضارة العرب وحدهم ، فما على العرب سوى أخذ مقعد والجلوس إلى جانب أخوة الإيمان داخل خيمة الإسلام ، وليس داخل خيمة العروبة التي تريدونها ، وكلامك عن أفضلية العرب من عدمها فيها تمييع وخلط لم تفصح عنه بما فيه الكفاية .
***استهجاني لقومية العرب في شقيه الإسلامي والبعثي ( كما ورد في نقطتكم 3) مبني عن تقدير مخاطره السلبية ، فهو ممزقٌ لوحدة المسلمين ، فلو لم تكن العروبية لما كانت الشعوبية التي هي نتاج حتمي لها ، ولو لم تكن القومية البعثية لما كانت فلسطين قضية عرب وليس قضية إسلام ومسلمين ؟!!! ولما برزت قضايا القوميات الكردية والأمازيغية والنوبية والفرعونية ....
تقولون سيدي الكريم ( الاسلام والعرب لم يضيقوا على قومية في أن تقوم بذاتها ما دام أنها تدور في فلك الاسلام.) الإسلام برحابته أعطى للقوميات حقها ، أما الفقهاء من قبيلة حدثنا فقد أضاعوا ذلك الحق في سلسلة الأحاديث التي تفضل العربي على الأعجمي ، وتفضل لغتهم على لغات العالمين حتى جعلوها لغة آدم عليه السلام ولغة أهل الجنة ؟ وجاءت فقهياتُ مالك وابن تيمية مستنكفة من كل لسان سوى لسان العرب ؟ وعدم جواز خطبة الجمعة إلا بلسان قريش عبرة ؟ ، و هو ما أوهن لغات الأقوام الأخرى من نوبة وأمازيغ وكرد ... ، هذا من الوجهة الدينية ، أما موقف العرب من القوميات الأخرى فهو استحواذي ، أو هو قتل كامل لكل مقومات تلك القومية من قبل أنظمة عربية أو أنظمة متماهية مع العرب بالرغم من أمازيغيتها ، فما تفسير منع تداول الأسماء الأمازيغية في سجلات الحالة المدنية ؟؟؟ ، وما معنى مسخ طوبوناميا المكان بالتعريب ؟؟؟ ، وما معنى تعريب أسماء وألقاب العائلات بإضافات ( بن ، وولد ، وأولاد ) لها ؟؟؟، وما معنى منع اللغة الأمازيغية من التداول في الوسط العام ؟؟ ؟ ومن معنى رفض ترسيمها كلغة رسمية لتنال حقها إلى جانب لغات وافدة ؟؟؟ ، وما معنى استنكاف القوم من ترجمة معاني القرآن للأمازيغية ؟؟؟ ،التهجم على قوميات أخرى مشروع لاسترداد ما ضاع ، فلا يمكن إبانة الحقوق إلا بالمقارنة بالمهيمن ، والأشياء بأضدادها تعرف ، فنحن لا شأن لنا بالعروبة لو بقيت في حيزها الجغرافي ، أم أن تصل إلى عتبات ديارنا ، فذاك يتطلب المقاومة والمقارعة بالحجة والدليل .
***العرب بنوا قوميتهم تقليدا لقومية أوربا وقومية الترك الطورانية وقومية اليهود الصهاينة ، فإذا صلحت للعرب فلماذا لا تصلح للأمازيغ ؟؟؟ ، وفي قرارة نفسي لست مع هذا الطرح تماما وإنما مجار لك فيه ، فأنا لا أنشد قومية سلالية قدر نشدان عزة وكرامة إنسانية داخل حيز وطن شاسع اسمه ( الجزائر ) يتعايش فيه الجميع أمازيغيهم وعربهم وافريقيهم ..... في وئام دون إقصاء طرف لآخر ، فما على العربان والأمازيغ سوى تفهم الوضع استبعادا للشنآن وبناء عصبة وطنية لا تهدها العواصف والرياح .

خاتمة :
الخلاف بيني وبينك أنني (أقسمت ثلاثا ) على أن أظهر الحق (حسب جهدي ) كلما توفرت فرص إبانته ، فقد تكلم الخصوم على مدار الأربعة عشر قرنا الماضية دون مقارعة ومحاججة ، ودوّنُوا التاريخ حسب مايريدون ، وكيفما يشاؤون ، فقد أقيمت محاكمات صورية في غياب دفاع أهل البلد ، فكفروا ، وخورجوا ، وشيطنوا ، وفرنسوا ، وهرطقوا ، وزوروا ، وطمسوا ، أحيانا بإرادتهم وأخرى بمشاركة المتماهين معهم من أ هل الإرتزاق من مؤرخي البلاطات الذين لا يحملون من الأمازيغية سوى الإسم .... وأقاموا صنما كبيرا اسمه ( قومية العرب) وعندما تكلمنا وأبننا عن إنيتنا وأصالتنا اليوم أسوة بهم ، في زمن حرية ا لإعلام وانتشار العنكبوتية ، رُمينا بالعقم ووُصفنا بأقدح الأوصاف .



#الطيب_آيت_حمودة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ( مركزية العرب . (Égocentrisme)
- ابن باديس الصنهاجي والقومية العربية .
- قول ابن خلدون في أصول الأمازيغ .
- تركيا الحالية ... هل هي عثمانية متجددة .؟؟
- الاستشراق والاستغراب والاستعراب .
- ليبيا وحلف الناتو .
- استقواء ثوار ليبيا ( بحلف الناتو) .
- مولود قاسم.... وأبناء مازيغ .
- هل تجربة مخيمات تندوف قادمة على مشارف ( إليزي ) ؟.
- أي مستقبل ( للأمازيغية ) في دستور ليبيا الحرة ؟؟؟
- الثورة الليبية ، كر وفر ونزال مستمر .
- فتحُ طرابلس .
- ليبيا والثورات العربية ، دروس بلا منتهى ...
- هل الإسلام دين الدولة ؟
- في صراع المجد مع المتمجد .
- أنظمة لا ترحل ... إلا بترحيل شعوبها .
- قبائل هوارة الأمازيغية بمصر .
- اللغة ...إلهام رباني أم صناعة بشرية ؟
- لسنا الأفضل.... ولغَتنا ليست أفضل اللغات.
- الناطقون بالعربية من غيرالعرب .... هل هم من قومية عربية ؟


المزيد.....




- نهشا المعدن بأنيابهما الحادة.. شاهد ما فعله كلبان طاردا قطة ...
- وسط موجة مقلقة من -كسر العظام-.. بورتوريكو تعلن وباء حمى الض ...
- بعد 62 عاما.. إقلاع آخر طائرة تحمل خطابات بريد محلي بألمانيا ...
- روديغر يدافع عن اتخاذه إجراء قانونيا ضد منتقدي منشوره
- للحد من الشذوذ.. معسكر أمريكي لتنمية -الرجولة- في 3 أيام! ف ...
- قرود البابون تكشف عن بلاد -بونت- المفقودة!
- مصر.. إقامة صلاة المغرب في كنيسة بالصعيد (فيديو)
- مصادر لـRT: الحكومة الفلسطينية ستؤدي اليمين الدستورية الأحد ...
- دراسة: العالم سيخسر -ثانية كبيسة- في غضون 5 سنوات بسبب دوران ...
- صورة مذهلة للثقب الأسود في قلب مجرتنا


المزيد.....

- ايزيدية شنكال-سنجار / ممتاز حسين سليمان خلو
- في المسألة القومية: قراءة جديدة ورؤى نقدية / عبد الحسين شعبان
- موقف حزب العمال الشيوعى المصرى من قضية القومية العربية / سعيد العليمى
- كراس كوارث ومآسي أتباع الديانات والمذاهب الأخرى في العراق / كاظم حبيب
- التطبيع يسري في دمك / د. عادل سمارة
- كتاب كيف نفذ النظام الإسلاموي فصل جنوب السودان؟ / تاج السر عثمان
- كتاب الجذور التاريخية للتهميش في السودان / تاج السر عثمان
- تأثيل في تنمية الماركسية-اللينينية لمسائل القومية والوطنية و ... / المنصور جعفر
- محن وكوارث المكونات الدينية والمذهبية في ظل النظم الاستبدادي ... / كاظم حبيب
- هـل انتهى حق الشعوب في تقرير مصيرها بمجرد خروج الاستعمار ؟ / محمد الحنفي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - الطيب آيت حمودة - تعقيب على ملاحظات ( عبد العالي الجزائري ) .