أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - شامل عبد العزيز - هل لابدّ من ثورَةٍ على المساجدِ ؟















المزيد.....

هل لابدّ من ثورَةٍ على المساجدِ ؟


شامل عبد العزيز

الحوار المتمدن-العدد: 3501 - 2011 / 9 / 29 - 22:27
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


من وجهة نظر شخصيّة بحتة ما حصل بعد كوبر نيكس في أوربا ليس قبول الدين المسيحي لتلك الأفكار والتي هي أفكار هرطقة من وجهة نظر الكنيسة وكذلك ليس كما نقرأ هنا وهناك بأن الدين المسيحي أكثر تطوعاً وقبولاً لأفكار العلمانية ,, هذا ليس صحيحاً البتة .
ولكن هناك سؤال , ماذا حصل حتى تمّ التغيير وبدأ مشوار التنوير والعلمانية ؟
الذي حصل هو المقاومة الشرسة من قبل فلاسفة التنوير حتى سألت الدماء وليس قبول الكهنة للأفكار الجديدة , لولا غلبة الفلاسفة والمفكرين لما وجدنا التغيير الذي حصل ,, المقاومة الشرسة هي التي أدت إلى انحسار الكهنوت .
ومن جراء ذلك استسلم رجال الكنيسة * إذا كان هذا الرأي غير صحيح * كيف نُفسر قتل وإعدام كل من قال بكروية الأرض وكيف تمّ تقديم الفلاسفة للمحاكم ؟
أكيد أن الدين المسيحي في نصوصه أكثر اعتدالاً ومسامحة ومحبة من باقي الأديان ولكن هذا لم يمنع من وجود فظائع وقتال وخصام حتى بين أبناء المسيحية أنفسهم فكيف بالمخالف ؟
طبعاً شواهد التاريخ وقراءته بصورة حيادية عقلانية دليل قاطع دون الخوض في التفاصيل .
بينما في بلادنا لازالت المقاومة ضعيفة تجاه رجال الدين وهم في المركز الأقوى بينما المناوئين في الموقف الأضعف ولعدة عوامل , كذلك عدم وجود دوافع حقيقية تُمارس على أرض الواقع من قبل أعداء رجال الدين ,, مجرد نقد وكلام ومقالات ,, السبب واضح هو الخوف من الموت بينما في أوربا كان العكس ,, كانت التضحيات الجسام هي الفيصل وهي التي آتت بالنتائج .
طبعاً فرج فوده حاضر في أذهاننا ونجيب محفوظ ونصر حامد أبو زيد الخ .
لذلك كان هناك استكانة وخوف ورعب حتى من أن يعلن الكاتب اسمه أو ينشر صورته , وأنا هنا لا اعترض على ذلك ولكن فقط أشرح وجهة نظري التي قد لا تتفق مع البعض .
المؤمن بالأديان لا يقبل أي أفكار أخرى تعارضه لأنه يؤمن بأن هذا النص هو المنقذ له من الجحيم في الآخرة .
وقبل عذاب الآخرة هناك الديدان والعقارب التي سوف تلتهم أجسادنا نتيجة عدم إيماننا ؟
إذن , الواقع في الشرق يختلف اختلافاً جذرياً عن الغرب , لو وجدنا تضحيات لوجدنا نتائج .
وهنا يظهر سؤال أخر هل الكتابة سوف تؤدي إلى تغيير الواقع الذي ننشده جميعاً , أوطان أو بلدان يتعايش فيها الجميع دون تفرقة أو تمييز , لا يكون الدين هو الفيصل ولا القومية ولا المذهب ولا أيّ شيء أخر .
حسب رأيي الشخصي إذا باستطاعة الكتابات أن تنقلنا من الواقع الحالي إلى الواقع المنشود فسوف نحتاج لقرون .
وهنا أيضاً سوف يلوح سؤال من ضمن سؤال , كيف السبيل ؟
أنا أقول :
عندما يتمكن التيار العلماني * الذي يؤمن بفصل الدين عن السياسة ويكون الدين شأناً شخصياً *من التيار الإسلامي الراديكالي بجميع مُسمياته ويتصدى له بكل ما يملك من طاقات حتى لو وصل الأمر إلى الموت عند ذلك سوف يبرز الدور الحقيقي للعلمانية , لا يوجد شيء بدون ثمن .. لقد قطف الغرب ثمار تضحياته بينما نحنُ لا زلنا نتمنى على الله الأماني من أجل أن ينقذنا من أحوالنا البائسة وبصريح العبارة فإن الله لا يسمع الدعاء لسبب بسيط هو أننا نخاطب أصم .
تعليق الثائر * جهاد عويتي * الذي حمل السلاح في ثورة 17 يناير في ليبيا جاءت مُداخلته حسب رأيي في محلها عندما قال بما معناه :
نحتاج لثورة على غرار الثورة على الاستبداد السياسي ولكن هذه المرّة على – المساجد – وهو يقصد الثورة على رجال الدين ,, أي نحتاج لثورتين تهب بها الشعوب من اجل فك الارتباط الحاصل بين الحاكم ورجال الدين .
جزء من تعليقه :
بغض النظر عن الأفكار التي تقدمها , فأن أسئلتك هي ما يميز مقالاتك التنويرية , ولك مطلق الحق في أن تتساءل عن عدم جدوى نشر غسيل الدين الإسلامي بشكل ممل ومكرر لدرجة فقد فيها مصداقيته . لدي قناعة بعبارة (داوها بالتي كانت هي الداء) أي أن الجمهور الإسلامي بحاجة إلى ثورة أخرى غير التي نحن بصددها الآن , إذ أن ثورات الربيع العربي هي ضد الاستبداد السياسي ومن يقوم عليه فقط, ولا زالت بحاجة إلى ثورة لاحقة سوف نشهدها أو يشهدها أحفادنا في المستقبل يكون موضوعها الثورة على الجامع (كناية عن الثورة على الكنيسة) وهذه لن تتم قبل أن يتسنى للأسلامويين الحكم كما يحدث في إيران الآن . نعم بعد أن يتلظى هذا الجمهور المتنفس للدين والشريعة والفتاوى بنار هكذا حكم سوف ينهض من تحت الرماد ويعلن رفضه لهذا النمط من الحياة ....بدون لا مقالات تنقد الدين وبدون مجهودات أخوتنا فرسان الكلام .

تحية من العقل – انتهى -
النتيجة واحدة : من وجهة نظري , إذا نجحت ثورات الربيع العربي في الوصول إلى اتفاق دون منازعات بين الأطراف * لأن هذا منزلق خطير * يحدث عادة بعد كل ثورة فإن التخلص من الحاكم الفاسد والطاغية والمستبد تكون نتيجته التخلص من رجال الدين بصورة تلقائية .
ولكن إذا لم تستطع ثورات الربيع العربي الوصول إلى دولة للجميع دون تمييز كيف سيكون الحال ؟
هنا يأتي الجواب من الأستاذة – ليندا كبرييل – بتعليقها على مقالي السابق حيث قالت ( بتصرف ) لأن تعليقها يخص فكرتي :
خطابك محترم ، يجب أن يكف الطرفان عن استعراض مخازي الأديان ، ما أن يبدأ أحدهم بإلقاء عبارة خارجة عن الأدب حتى ينجر وراءها آخر ليرد عليه ويدافع عن دينه ثم يبدأ المناصرون من هذا الفريق وذاك ينفخون بالنار حتى تشتعل .
نقد الأديان لا بد أن يتعرض إلى الأسس التي قام عليها الدين ، والمشكلة أنه اختلط المقدس بالإنساني ، ويحاول رجال الدين إسقاط الأفعال الإنسانية على واقعنا .
الفساد يأتي من الطبقة العليا أستاذ شامل لذلك ترى نقدنا متهافتا ، فقد غذى المحترفون كل الأفكار العنصرية الإقصائية في النفوس، والشفاء منها صعب برأيي فقد تجذرت وامتدت . وشكرا
انتهى .
ما يهمنا هو النقطة الأخيرة " تجذرت وامتدت " أي لا سبيل ولا علاج ؟
إذن بدلاً من اليأس في أنها تجذرت وامتدت هو النضال ضدّ الطغاة وبسقوطهم يكون فك الارتباط كما ذكرنا سابقاً - فلاسفة التنوير – خير دليل .
النظرة الأخرى وهي نظرة ماركسية جاءت في مقال الأستاذ آدم عربي في مقاله – كيف نكتب في نقد الأديان – وعلى الرابط التالي :
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=277455
جزء من المقال في التعبير عن النظرة الماركسية حسب ما جاءت عند صاحب المقال :
إن الأديان جميعها ما كانت إلا منظومة قانونيه وأخلاقيه وجدت لتنظيم العلاقة بين الإله والإنسان وتنظيم العلاقة بين الإنسان والإنسان في عمر الإنسان الطويل على هذا الكوكب وعبر مراحل تطوره من مجتمعات الرعي إلى مجتمعات الممالك والإقطاع , كانت واقع للإنتاج المادي في الزمان والمكان , وقد نشأت آلاف الأديان واندثرت مع انتقال الإنسان من الرعي إلى الدولة المركزية والاستقرار حيث نشأت ديانات جديدة
إن ما بقى من هذه الأديان سوف يندثر حسب التطور والارتقاء في الإنتاج ,
إن التجربة التاريخية تقول أن المجتمعات التي تعبر النظام الإقطاعي إلى الرأسمالي من ناحية حتمية سوف تضع الأديان في دور العبادة والاستعاضة عنها بمنظومة جديدة وقوانين وضعيه بما يتناسب مع نمط الإنتاج الجديد والعلاقات الاجتماعية الجديدة .
إن المجتمعات الإسلامية لا تخرج عن هذه المنظومة منذ آلاف السنين ولا يمكن تغيرها إلا بتغيير أنماط الإنتاج والارتقاء بها إلى أنماط إنتاجيه جديدة, تفرز علاقات اجتماعيه جديدة , أما مسالة نقد الدين كدين لا تجدي نفعا بل تعطي نتيجة سلبيه لهذه المجتمعات وتغذي التطرف والإرهاب الذي هو في شرع هذه المجتمعات مستمد من الله , عند هذه المرحلة سوف نجد الدين الإسلامي كغيره من الأديان قابع في دور العبادة بعيدا عن الحياة ومستجداتها .
إن جميع الديانات في عصر الإقطاع حاربت المعرفة ونبذتها , وجعلتها من اختصاص الحاكم وحكرا عليه أو من يعينه الحاكم من الكهان ورجال الدين لتصبح حكرا عليهم وغيبتها عن العوام من الناس أو الرعية من اجل الطاعة ألمطلقه لصاحب السلطة في البر والسماء , وفي هذا السياق اعتبرت الديانات الثلاث المسيحية واليهودية والإسلام الاقتراب من المعرفة من المحرمات والممنوعات التي تغضب الله وممثله على الأرض , ولا عجب أن جميع الديانات في قصة الخلق تقول أن الله غضب على ادم عندما أغوته حواء واكل من شجرة المعرفة , أي كان مسموح له كل شيء ما عدا المعرفة .
انتهى .
هل هذه النظرة صحيحة 100 % أو هل هناك رأي أخر معاكس لما يقوله الأستاذ عربي ؟
تعليق الأستاذ نعيم إيليا كان الجواب على نفس المقال بوجود نظرة مخالفة :
جهد يستحق أن تكرم عليه ، مع أن فيه الكثير من النقاط التي لا أتفق فيها معك ؟
سأكتفي بذكر نقطة واحدة من نقاط الخلاف وهي النقطة التي تؤكد فيها، بحسب تعاليم فلسفتك الماركسية ، أن الفكر يتغير بتغير علاقات الإنتاج بصورة تكاد تكون آلية ومن هذا الفكر : الفكر الديني . ولكننا حين ننظر إلى الواقع ، لا نرى ما يشهد على صحة هذه الفكرة .
صحيح أن الكثير من الأفكار العلمية والفلسفية يتغير، إلا أنّ القول بأن هذا التغيير يشمل الفكر الديني أيضاً ، فيه كثير من التفاؤل الذي لا ينتهي عادة إلا بخيبات الأمل . والدليل أن علاقات الإنتاج الجديدة في العالم المتمدن والعالم الثالث ، لم تتمكن من تغيير الفكر الديني أو إزاحته.
ألم يكن حرياً بالفكر الوهابي أن ينتقل إلى متحف الشمع وفقاً لرأيك ؟ فلماذا ازداد ضراوة وانتشاراً ؟
ولماذا يزداد الفكر الديني انتشاراً في أوروبا وأمريكا وروسيا وإيران ولبنان ؟ ألم تتغير بالثورة الصناعية الحديثة طبيعة علاقات الإنتاج فيها؟
انتهى .
كيف يكون الخلاص ؟
بكتابة مقالات أو كما قال السيد جهاد عويتي – فرسان الكلام – أم بثورة على المساجد / تشبيهاً ب الثورة على الكنيسة ؟
وجهة نظري في المقال السابق وهذا المقال هو كيف يكون التغيير ,, أما ما ذهب إليه بعض السيدات والسادة من أنني لا أوافق على نقد الدين أو أنني من الممكن أن أكون قد ( استأثرت بمنصب مهم مع راتب محترم بالشيكل أو بالدولار أو باليورو فهو كلام لا يستحق الرد عليه , للعلم هذه معلومات من رسائل متبادلة بين الأصدقاء حتى لا يتمّ تفسير كلامي تفسيرات خاطئة ) .
ليس بالضرورة أن يكون هناك تشابه في الكتابات أو تكون نسخة طبقة الأصل لنوع معين , لكل صاحب فكرة * بصمة * ليس بالضرورة أن تتشابه البصمات ولكن بالضرورة أن تلتقي الجهود في ما نسعى إليه .
في نفس الوقت لا بدّ أن يفهم القارئ أنّ ما نكتبه هو – رأي شخصي – قد لا يوافق عليه البعض ويرى بأن ما نكتبه خلاف الواقع وهذا من حقه ويبحث عن كتابات ومقالات أخرى يحاول أن يُشبع عن ما يكمن في داخله أو غرائزه بتعليقات يُنفس فيها عن رواسبه ورواسب بيئته كذلك هذا من حقه ولكل منا رأيه .
نحنُ نقرأ ونختار ما نؤمن به وننظر إلى فلاسفة التنوير ونرى كيف تعاملوا وماذا قدموا بينما هناك من يرى العكس * يقرأ الآيات والأحاديث * ويبحث عن معانيها ويُفسرها على هواه ثمّ ينطلق منها لكي يُعبر عن رأيه * ليس هناك اعتراض * ولكن كما يقول المتنبي :
o عَلى قَدْرِ أهْلِ العَزْم تأتي العَزائِمُ – وَتأتي علَى قَدْرِ الكِرامِ المَكارمُ
o • وَتَعْظُمُ في عَينِ الصّغيرِ صغارُها – وَتَصْغُرُ في عَين العَظيمِ العَظائِمُ
هل من الممكن أن نستفيد من فلاسفة التنوير الغربي أم أنّ إرهاصات الشرق تختلف عن إرهاصات الغرب ؟
هذا هو السؤال ؟
وعلينا أن نختار .
/ ألقاكم على خير / .



#شامل_عبد_العزيز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مقال حول مقالات ( نقد الدين الإسلامي ) .
- عواقب ثورة 1917 ودوافع ثورة 1991 ؟
- 22 أيلول * سبتمبر * !! رحلة البحث عن وطن ؟
- ماغيدو ؟
- سؤال مكرر !! سوريا إلى أين ؟
- غوغاء , حُثالات أم ثوار ؟
- من مرجوحة عائشة إلى هودج صفية ! أسئلة إلى أهل التنوير ؟
- الشيوعيّة حتميّة تاريخيّة أم ولادة قيصرية ؟
- التنوير والثورة والربط بينهما ..
- المعارضة السوريّة !! تعدديّة ام اختلافات جذريّة ؟
- أمّة نحتضر !! قرأتُ لكم . الجزء الأخير .
- أمّة تحتضر ! قرأتُ لكم , الجزء الثاني .
- أمّة تحتضر !! قرأتُ لكم , الجزء الأول .
- العالم مستوِ !! قراءة في كتاب توماس فريد مان .
- الولايات المتحدة الأمريكية والربيع العربي ؟
- الربيع العربي والقضية الفلسطينية ؟
- رؤية بسيطة عن الأوضاع في العراق !!
- فؤاد النمري والبرجوازية الوضيعة ؟
- هل ( مُحَمّد ) استثناء ؟
- رحلة أبرام بين علم الأثار والكتاب المقدّس ؟


المزيد.....




- قائد الثورة الإسلامية يؤكد انتصار المقاومة وشعب غزة، والمقاو ...
- سلي عيالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على النايل سات ولا يفو ...
- الاحتلال يستغل الأعياد الدينية بإسباغ القداسة على عدوانه على ...
- -المقاومة الإسلامية في العراق- تعرض مشاهد من استهدافها لموقع ...
- فرنسا: بسبب التهديد الإرهابي والتوترات الدولية...الحكومة تنش ...
- المحكمة العليا الإسرائيلية تعلق الدعم لطلاب المدارس الدينية ...
- رئيسي: تقاعس قادة بعض الدول الإسلامية تجاه فلسطين مؤسف
- ماذا نعرف عن قوات الفجر الإسلامية في لبنان؟
- استمتع بأغاني رمضان.. تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على ا ...
- -إصبع التوحيد رمز لوحدانية الله وتفرده-.. روديغر مدافع ريال ...


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - شامل عبد العزيز - هل لابدّ من ثورَةٍ على المساجدِ ؟