الرئيس العراقي ملاذ آمن للعراقيين

الاخ العزيز الاتروشي.
صحيح ان السيد الرئيس ليس صور بالشوارع لكنه يتعدى على اموال فقراء العراق.بعدين اي مسافة نسفها بينه وبين الشعب العراقي.هل نزل الى الشوارع هل ذهب الى مدينة الثورة او الشعلة او حياء الصفيح او فقراء زاخوا او اربيل او سليمانية.ربما نفس المسافة بينه وبينك.
ويبدوا انك قريب من حضرته لانك تعرف تفاصيل القصر الجمهوري.
يا عزيزي ليس جلال الطالباني مختلفا عن اي رئيس تسحره السلطة والرجل لم يقدم للعراقي اي شي ابدا وهو معذور لانه رئيس شرفي يعني مستقبل ومودع.كيق لرئيس شرفي بلا وظائف اي يقدم خدمات ويكون قريب من الناس.لم اسمع يوما انه ذهب الى البصرة او العمارة او الناصرية واستمع الى هموم فقرائها ومعذبيها.ولم اسمع انه ذهب الى فقراء القرى المنكوبة في الانفال وعوضها عن سنين العذاب سنوات النار حين كان يقود بيشمركة اوك.
اخير عزيزي لنتخلص من ثقافة البلاط وتجمل وجه الحاكم

إرسال شكوى على هذا التعليق          39 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ألرئيس ألعراقي برغم فخامته فأنه يحمل ألألفاب ألرفيعة كحامي ألدستور وصمام ألأمان ومن قبلها بطل بشت أشان, وفي ألواقع فأنه أحد ألمتجربن بألسياسة وألذين يعيشون على نفاق ألمطبلبن وحارقي ألبخور وألمنتفغبن ألهزيلين.

إرسال شكوى على هذا التعليق          41 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

استاذ فوزي اننا نود ان نواصل احترامك وانت اليوم في ظروف غير مجبرة لك لتكون بوقا لرمز القذارة والخيانة عدو شعبنا العراقي بجميع مواطنيه شليف الصوف جلال-مع تسكين الجيم رجاء
انت تعتبر نفسك اديبا وشاعرا ونحن العراقيين نود ان نرى مواطنا من بلدنا الرائع ومن اهل لشمال العذب يعمل في بغداد من اجل الثقافة العراقية
انت فوزي الاتروشي -الرجل المتعلم العراقي تقول ان جلال الطالباني رئيس للعراق
بشرفك الشخصي والثقافي انت تؤمن باءن من كان يحمل 17 جوازا دبلوماسيا لتعامله الخنوع مع 17 مخابرات اقليمية وعالمية هذا الشخص القذر يمكن ان يرشح نفسه لانتخابات ويفوز بها برئاسة شعب الرافدين التليد
انت يا سيد فوزي تتذكر الكثير من اثام هذا القاتل الوضيع الحقير جلال طالباني ولكني اريد ان اذكرك بواحدة منها تكفي ان تحجب امكانية ترشح هكذا قذر خائن لرئاسة البلد ناهيك عن الفوز بها
تتذكر سيد فوزي وقليلا قبيل الغزو الاميركي للعراق-الذي لاشك حررنا من فاشية البعث- كان جلال قد تقدم بنداء الى دولة الطورانية-كما يسموها قوميي الاكراد المتخلفين-تقدم جلال بالنداء للتقدم لاحتلال -ولاية- الموصل لانها -حسب زعمه الخياني لتركيا نصي

إرسال شكوى على هذا التعليق          37 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ماعدا الملاحظات التي أبداها الأساتذة المُعلقين على هذهِ الورقة التجميلية للرئيس العراقي جلال الطالباني , ومع إحترامي لفكرة الأستاذ الكاتب حول فضل الطالباني بعدم تعليق صورهِ ونشر تماثيلهِ في الساحات , في وصف يكاد يُعطيهِ فضيلة القضاء على تلك البدعة البائسة التي إبتدعها الطغاة في بلادنا
لكنّي أقول , الفضل للديمقراطيّة , لا لهُ , فإنظر هل ترى صورة لزعيم أو رئيس غربي سوى في وقت الإنتخابات ؟
كونهِ وافق على الإلتزام بشروط منصب الرئيس الديمقراطي ,لايعطيهِ شرفاً , بل هو المتشرّف بذلك
ومن ناحيّة أخرى , لولا تشبّثهِ شخصياً والساسة الكُرد ( بأطماعهم ) بهذا المنصب وكانّهُ أصبح حقاً مقدساً لهذا المكوّن العراقي بالذات دون الآخرين , أقول لولا ذلك لما دخلنا في كلّ هذه المعمة التنافسيّة البائسة على المناصب بين العراقية ودولة القانون وهما الفائزتين بالإنتخابات الأخيرة , إذ كانت ستحل الأمور لو تسلّم علاوي رئاسة الجمهورية والمالكي رئاسة الوزراء وسيكون الوضع مقبول ويتناسب مع النتائج فعلاً
هذا الإصرار ( المنشاري ) على مناصب المركز إضافةً الى الإقليم لايتطابق مع الفيدرالية الحقيقية العادلة , تحياتي لكم

إرسال شكوى على هذا التعليق          100 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

انك تمدح بجلال الطلباني لمجرد عدم نشر صوره في الاماكن العامة ولم تقل لنا الايجابيات الاخرى التي فعلها، حيقيقة انه لا يختلف ابدا عن اي سياسي عراقي متعطش للسلطة ومستعد للقتل اذا ما اضطر لذلك بمعنى اخر انه مجرم كغيره من المجرمين.
عندما رفض الطلباني للتوقيع على اعدام صدام اجابوا بعض المحللين السياسين الاوربيين على اسئلة الصحفيين عن خلفية قرار الطلباني على عدم توقيعه للاعدام قالوا انه يريد ان يظهر بشكل مختلف عن بقية رؤساء العرب وليس لانه يؤمن بهذه القضية فهو معروف لدى العراقيين بان ايديه ملطخة بدماء بريئة عندما كان يقود معارضة في جبال العراق حيث ارتكب جرائم بشعة.

إرسال شكوى على هذا التعليق          52 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

صدقني لا يوجد عراقي شريف وعاقل ومحترم ولديه كرامة وحس وإنسانية واولاد وأهل وفقراء ومهجرين ومشردين اليوم يرفع صورة هذه ( الشكولات ) التي ابتلينا بها وعلى رأسها هذه القربة الذي اسمه جلال ، بطل مجازلر بشتىشان ، وقتال الاخوة ، وذبح عدد هائل من العسكريين الأسرى ، والكاره لحلبجة وأهلها ، والذي صنف كرد بهدنان على انهم خونة يجب تصفيتهم ..هذا الرجل لا يعرف إلا رائحة الدم ...اما إذا شاهدت صور لسياسيين عراقيين في الشوارع صدقني هم وجلاوزتهم بعد ان سرقوا من خزينة العراق قد وضعوها وما على شعبنا إلا فرصة البصاق على وحوههم ولحاهم التعيسة ...كفى تملقا

إرسال شكوى على هذا التعليق          53 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---