أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - زهير كاظم عبود - حق الكرد في الأختيار السياسي















المزيد.....

حق الكرد في الأختيار السياسي


زهير كاظم عبود

الحوار المتمدن-العدد: 1040 - 2004 / 12 / 7 - 08:42
المحور: القضية الكردية
    


لاتكمن المشكلة في كيفية معرفة الحق والحقوق ، فلهذه المسألة عدة طرق وأساليب للمعرفة والأقتناع ، المشكلة تكمن في أنكار الحق والتنكر للحقيقة بالرغم من وضوحها وسهولة اكتشافها .
ومن بين أهم الحقائق التي تتجسد عملياً في العراق وجود عدة قوميات متآخية ومتعايشة ومنسجمة ، ولكل قومية منها حقوق وواجبات ، ولايمكن بأي حال من الأحوال أن نقر أو نسلم بسيطرة قومية على أخرى ، فلكل قومية كرامتها ، ولكل قومية خصوصيتها ، والمنطق يقضي ان تكون لكل قومية حقوق تقتنع أن للقومية الأخرى مثلها ، وتداول العرب والمسلمين مقولة أن تحب لأخيك ماتحب لنفسك .
وعملية الأقرار بحقوق الآخرين تحتاج ليس فقط إلى شجاعة وأيمان بحق الأنسان في الخيار والأختيار ، وليس فقط لجرأة في تقبل قضية الحقوق ، ولايحتاج أصحاب الضمائر الحية والمؤمنين بحقوق الأنسان إلى كل هذا ، فهم أصلاً يحترمون خيار الأنسان وكونه خلق حراً لايمكن أستعباده ولكل انسان شخصية قانونية ويتمتع بحماية النظام القانوني ، وأن جميع البشر أحرار ومتساوين في الكرامة والحقوق .
ماتحتاجه قضية الحقوق الأعتقاد بالحق بسعته ومساحته دون حدود ، وماتحتاجه قضية الحق أن يتم نزع النزعات الشوفينية التي تلبست بها الروح نتاج الضخ والفهم الخاطيء والسيء لقضية حقوق القوميات في العراق ، وأخيراً ماتحتاجه قضية الحق هو العقلانية والحكمة والتروي في معرفة أين يكون الحق ؟ ومانحتاجه يكمن في الشجاعة بالأعتقاد أن للآخر حقوق ينبغي أن نضمنها ونصونها .

جاء في القاموس المحيط للفيروز آبادي في الصفحة 1129 أن الحق من أسماء الله تعالى ، أو من صفاته ، ضد الباطل ويعني العدل وواحد الحقوق والحقة أخص منه .
وأكد سبحانة وتعالى على قضية الحق وكررها مرات عديدة في سور القرآن الكريم ، ويكفي أن يرد في سورة البقرة لوحدها من القرآن الكريم كلمة الحق 22 مرة .
والأسلام من الأديان التي تدعو لأحقاق الحق وتحث عليه ، ومن يطالع كلمات القرآن المجيد يدرك أهمية الحق والحقوق لدى الأسلام ، وأذا كان الأعلان العالمي لحقوق الأنسان قد صدر في نهاية عام 1948 فأن الأسلام أقر المباديء العامة للحقوق قبل الف واربعمائة سنة ، وقبل الأسلام أكدت الديانات جميعها على أحترام قضية الحق والحقوق وتقديس الأنسان .
وجاء الأعلان العالمي لحقوق الأنسان رداً على التجاهل المتعمد لهذه الحقوق وأحتقارها مما أدى الى اعمال أثارت بربريتها الضمير الأنساني ، وكان البشر قد تنادوا ببزوغ عالم يتمتعون به بحرية القول والعقيدة وبالتحرر من الخوف والفاقة والأستعباد كأسمى ماترنو اليه نفوسهم .

أن الأساس الذي أستندت اليه اللائحة الدولية في وجوب أن يتمتع الأنسان بحماية نظام قانوني من أن جميع الناس يولدون أحراراً ومتساويين في الكرامة والحقوق ولكل انسان الحق في الحياة والحرية والآمان على شخصه وأن لكل أنسان الحق في التعبير عن رأيه وأفكاره وأختيار شكل الحياة التي يريد وتضمنت النصوص الخاصة بالأعلان العديد من الحقوق غير أن مايهمنا في هذا البحث الموجز هو ما اوردته المادة الأولى من الجزء الأول من العهد الدولي الخاص بالحقوق والذي ينص :

( لجميع الشعوب حق تقرير مصيرها بنفسها ، وهي بمقتضى هذا الحق حرة في تقرير مركزها السياسي في السعي لتحقيق نمائها الأقتصادي والأجتماعي والثقافي ) ، ويورد في الفقرة الثالثة منه مايلي : ( أن على الدول الأطراف في العهد الدولي والتي تقع على عاتقها مسؤولية الأقاليم غير المتمتعة بالحكم الذاتي والأقاليم المشمولة بالوصاية أن تعمل على تحقيق المصير وأن تحترم هذا الحق ) .

أشرنا اعلاه الى النظرة الأنسانية التي حث عليها الأسلام في الحق والحقوق وترجم هذه التطبيقات من خلال الولايات الأسلامية التي كانت أشبه بالمستقلة عن الحكم المركزي ولعل الأمارة الأسلامية تشكل نوعاً من أنواع التقسيمات الأدارية ، والأمارات كانت تقسم الى أقاليم وتطور مفهوم الأمارة في الأسلام حتى صارت تمثل الحكم الذاتي المركزي الذي لايرتبط بالخلافة الا بالشكل ، ولعل الأمارة الخاصة والأمارة العامة تمثل نوعاً من تحديد الصلاحيات والمسؤوليات في الوقت الحاضر .
ومن يستقرأ التاريخ الأسلامي يجد أن الحرص على أعطاء الشعوب حق تقرير مصيرها مبدأ حرصت الدولة الأسلامية العمل به والمحافظة عليه منذ أن تشكلت فكرة الدولة وبدأت الحضارة الأنسانية ، ثم تجسد ذلك في وجود الرسول ( ص ) ومروراً بالخلافة الراشدية ومن ثم الدولتين الأموية والعباسية ومؤشراً يدل على وضوح رؤية الأسلام لحقوق الأ،سان قبل أن يصدرها الأعلان العالمي .
ومن ثم يأتي الأعلان العالمي الذي صدر في العاشر من كانون الأول 1948 ليؤكد الأجماع الدولي والحرص الأنساني على حق تقرير المصير وأحترام أرادة الأنسان ومنح الشعوب حريتها في بناء أسس حياتها وشكل دستورها وحكمها .
وتأتي القضية الكردية من بين أهم القضايا التي تتصدر وجوب وضرورة أن نحقق مايوصل الى الحق ونتمعن في الشكل الدستوري الذي يحقق العدالة والحقوق للعراقيين بشكل عام وللأكراد بشكل خاص ، هذا أذا كنا نعترف أن الأكراد شعب أولاً ولم يأتوا من المجهول ثانياً وأنهم شركاء في هذا الوطن ثالثاً .
وأذا وضعنا الرواسب الشوفينية التي كان لها الدور الأساس والفاعل في بروز ظاهرة التنكر للحق ورفض منح أي حق للكرد ، فأننا سنجد أن لهذا الشعب الذي تحمل مالاتتحمله الجبال من الظلم والضيم ليس له مبرر سوى سيادة العقل العربي الشوفيني ، ومحاولته الدفع بأتجاه أنكار الحق بزعم حماية الوطن وسيادة التراب ، وأشاعة نظرية أن الوطن أغلى من الأنسان ، ولايمكن أن نتعكز على اللعبة الدولية والمصالح السياسية التي كان الشعب الكردي أحد ضحاياها لنجزم بالتسليم للأمر الواقع ، فالكرد شعب له ماللشعوب وعليه ما للبشر دون منّة من احد ، بل ودون أن ينتظر من احد مؤازرة أو تعاضد ، فقضية الحق لاتقبل المساومة مثلما ليس لها حلول وسطية .
فأذا أعتقدنا بماورد نكون قد خطونا الخطوة الأولى في أحقاق الحق الذي دعا اليه الأسلام قبل أعلان حقوق الأنسان الصادر من المجتمع الدولي .
ونعرف كلنا حقيقة كون الأكراد شعب لهم لغتهم وتاريخهم وخصوصيتهم وسكنوا هذا الجزء من أرض العراق منذ أن وجد الأنسان على هذه الأرض وحين نشر الفتح الأسلامي جيوشة كانت كردستان من المناطق التي ألتزمت بالدين الجديد بالنظر لتفهمها أسس الدين ومايحققه من أسس ومفاهيم أنسانية للشعوب .
أن الأكراد الذين أنتشروا في مساحة من الأرض توزعت وفقاً لخرائط الجغرافية والتقسيمات السياسية والمصالح الدولية بين عدة دول وتفرقت جموعهم ومجتمعاتهم حتى أن أقطار عديدة مثل الأردن ولبنان وسورية والعراق لم تزل فيها أحياء تسمى بحي الأكراد ، هذا بالأضافة الى التواجد الكثيف في تركيا وسورية وآيران والعراق هم في الحقيقة مجتمع واحد وشعب مجزأ واحد لكنه يبقى شعب كردستان .
ساهم الأكراد سوية مع العرب في العراق جنباً الى جنب في تحمل الأضطهاد للحكومات التي كان الولاة يتسلطون بها بأسم الدين الأسلامي و التي توالت على حكم العراق وانتهت من جور وظلم السلطات العثمانية البائدة .
وحين قامت ثورة العشرين كان الكرد من أوائل من أستجاب لنداء العلماء المسلمين وشيوخ العشائر في الفرات وتلاحمت الأخوة العراقية بحق في هذه المواقف التي سجلها التاريخ العراقي بفخر للعرب وللأكراد والتركمان بالرغم من الظلم الذي كان يعانيه الكرد من الدولة العثمانية الا أن الأستجابة الوطنية في رفض الأحتلال مهما كان شكله ونوعه الدافع الذي دفع الشعب الكردي وقياداته في التصدي والمساهمة جنباً إلى جنب مع العرب والتركمان وبقية القوميات .
وخلال الحكم الوطني العراقي ساهم الكرد مساهمة فعالة في رفد الجيش العراقي وبناء الحكومة ، وانصهروا ضمن النضال السياسي الوطني ليشكلوا قادة وقواعد تطالب بالحق لكل العراق قبل أن يطالبوا بحقوقهم المشروعة .
والمنصف الذي يستقرأ التاريخ العراقي ينظر بعين الأعجاب للمساهمة الوطنية والتلاحم العراقي والشراكة الحقيقية في سبيل تحقيق طموحات الشعب العراقي التي تتوجت في ثورة 14 تموز 58 19.

كانت مشكلة الأكراد في العراق قائمة مع السلطات التي لم تستوعب مطاليبهم الأنسانية ولاأ قرت بحقوقهم المشروعة فأستغلت مواقعها وقدراتها العسكرية وامكاناتها المادية وشنت عليهم حروباً هوجاء طحنت أبناء العراق من كل القوميات وخسر فيها العراق الكثير الكثير من جميع القوميات أعتقاداً منها أن بأستطاعتها القضاء على حقوق الشعوب و تطلعها لحقها في الحياة ، دون أن يتم أعمال العقل في دراسة الحق والحقوق والتوصل الى محطات يمكن أن تكون قواعد وأسس للحياة العراقية الجديدة ضمن تحقيق الفيدرالية للأكراد في العراق وهي تعني اختيار وسيلة من وسائل التنظيم السياسي للحياة ولاتشكل الفيدرالية نهاية حقوق الشعب الكردي ، ولهذا كانت القضية الكردية احد اسباب سقوط العديد من السلطات الشوفينية التي تعاقبت على حكم العراق .
التضحيات التي قدمها الأكراد لم تكن نوع من الترف السياسي أو من أجل مواقف ذاتية أو لمصلحة قائد سياسي أو حزب من الأحزاب ، كان الشعب الكردي في العراق برمته يحارب ويقاتل ويناضل ويضحي من أجل حقوقه المشروعة ، في الوقت الذي كانت القرى الكردية تحرق والبساتين تستباح والمحاصيل تتلف وتتوقف كل اشكال الحياة ، وتتوقف الدراسة والأعمال الحرة ، ويتم قتل الناس بالجملة من قبل أجهزة السلطة ، والعوائل من النساء والشيوخ والأطفال يتم دفنها ورميها بالرصاص وتضرب المدن بالكيمياوي والصواريخ وتحتل الوحدات العسكرية الأراضي الزراعية وتقلع الأشجار المثمرة وتغلق عيون الماء التي فجرها الله لنا من بين الصخور ويتم ترحيل المدنيين العزل الأبرياء الى مناطق صحراوية في وسط وجنوب العراق وتحويل حياتهم الى جحيم لايطاق وسط معسكرات تشبه معسكرات الأعتقال يتم امتهان حياة الناس فيها وسحق كرامتهم وتحول حياة الناس الى جحيم لايطاق وتدمره نفسياً .
ومع كل هذا القهر والعذاب الأنساني بقي الكرد ينتظرون أن تخلص كل نزعات السلطات الشوفينية وتنتهي من صب حقدها وشرورها حتى تتأمل برهة من الزمن العراقي القادم الى ستصل بالعراق مع هذه النزعات التي تعمي البصر والبصيرة وتنشر مساحة الدم فوق كل حقول العراق ، والعطاء الكردي في التضحية لم يتوقف ولااستكثر الأرواح من اجل ان ترتفع راية الحق التي لابد ان تزهو عالية ترتفع وخفاقة فوق الجباه التي افتدت العراق وكردستانه بارواحها النقية والطاهرة لتسجل اروع الملاحم بين شعب يستمد ايمانه من حقه في الحياة وبين طغمة لم تفهم معاني الحياة ولاجماليتها الا مغمسة بالدماء وملطخة بالظلم والظلام .
يتطلع الكرد في كل تضحياتهم للأنسان ولحياة وكرامة تليق به وتتفاعل ضمن الحياة البشرية ، وأن لاأحد فوق الآخرين والبشر سواسية ، ويتطلع الكرد في تضحياتهم للتعبير عن أصرارهم الأنساني والمشروع في ابقاء صوتهم عالياً ، وأن يكون لهم الحق في بقاء هذا الصوت حالهم حال أي شعب بالعالم .

وبقي الكرد شوكة في حلق الطاغية العراقي لم يستطع أن يذلهم ولاأستطاع أن يقهرهم أو يجعلهعم خانعين لسلطته ، وكانت ساحة كردستان الشرارة التي لم تهدأ ولم تنطفيء في سلوك سبل أسقاط سلطة الطاغية بالتكاتف والتعاون مع أحزاب الحركة الوطنية العراقية .
وبعد أن تحقق سقوط الطاغية ورحيله دون رجعة ، وبعد ان كنست الدكتاتورية من الزمن العراقي ، وبعد أن استعادت الجماهير حقها في الحياة يتحتم على أصحاب الوجدان والضمائر الحية أن يستذكروا أن الاكراد شعب لهم خصوصيتهم وأعرافهم ولغتهم وثقافتهم وتاريخهم وانهم لم يأتوا من المجهول وأنهم شركاء في هذا الوطن شراكة أبدية وحقيقية لهم مالنا وعليهم ماعلينا ، وان الأكراد قرروا بواسطة برلمانهم الشرعي وبالأجماع في العام 1992 أن الفيدرالية العراقية تليق بهم ولهم ، وأنها الشكل المناسب لسياستهم وشكل السلطة التي يريدون والتي سيحققها لهم شعب العراق من خلال الدستور العراقي القادم وشكل السلطة التي نريد للمستقبل ، وان الكرد كانوا السند المجاهد والدائم والأرضية الثابتة للحركة الوطنية العراقية التي يجب الأقرار بمواقفها ومساهماتها الوطنية .
ومثلما يكون للكرد في العراق الحق في أختيار شكل الفيدرالية التي تتناسب مع الوضع العراقي ، فأن هذا الأمر لايخل بحقوقهم وتطلعاتهم الأ،سانية في أن يكونوا دولة واحدة وشعب واحد ، وأن لهم الحق أن يستعيدوا ما سلبته منهم اللعبة الدولية والمؤامرات الخارجة عن البعد الأنساني ، والتي جسدت تغليب المصالح على حساب كرامة الأ،سان وحريته .
الخيار الان امام المواطن العراقي في أن يستذكر بوجدان العراقي النزيه وبضمير العراقي المناضل ماقدمه الأكراد من تلك التضحيات العراقية الجسام ، وأن نحقق ما أمرنا الله به من أعطاء كل ذي حق حقه ، فقد قال الله تعالى في محكم كتابه المبين في سورة البقرة
(( ولاتلبسوا الحق بالباطل وتكتموا الحق وأنتم تعلمون )) .



#زهير_كاظم_عبود (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الكرد الفيلية مرة اخرى
- تأجيل الأنتخابات
- الطائفية المقيتة
- الأغلبية والأقلية
- القائمة الأنتخابية الموحدة
- أغتيال الأيزيدية
- مفارقات الزمن الأغبر
- غلق التحقيق لمجهولية الفاعل
- حرامية العراق
- خراب الروح وتزوير التاريخ
- أنهم يستهدفون الأنسان في العراق
- الحقوق - تعقيب على مقالة الصديق محمد عنوز
- حقائق مخفية عن علاقة البعث - القسم الثالث
- سلمان شمسة وداعا
- حقائق مخفية عن علاقة البعث
- حقائق مخفية عن علاقة البعث - الجزء الثاني
- كردستان واسرائيل
- أين صار قانون السلامة الوطنية العراقي ؟
- الدماء الأيزيدية البريئة
- انهم يعودون مرة اخرى !!


المزيد.....




- تخوف إسرائيلي من صدور أوامر اعتقال بحق نتنياهو وغالانت ورئيس ...
-  البيت الأبيض: بايدن يدعم حرية التعبير في الجامعات الأميركية ...
- احتجاجات أمام مقر إقامة نتنياهو.. وبن غفير يهرب من سخط المطا ...
- الخارجية الروسية: واشنطن ترفض منح تأشيرات دخول لمقر الأمم ال ...
- إسرائيل.. الأسرى وفشل القضاء على حماس
- الحكم على مغني إيراني بالإعدام على خلفية احتجاجات مهسا
- -نقاش سري في تل أبيب-.. تخوف إسرائيلي من صدور أوامر اعتقال ب ...
- العفو الدولية: إسرائيل ترتكب جرائم حرب في غزة بذخائر أمريكية ...
- إسرائيل: قرار إلمانيا باستئناف تمويل أونروا مؤسف ومخيب للآما ...
- انتشال 14 جثة لمهاجرين غرقى جنوب تونس


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - زهير كاظم عبود - حق الكرد في الأختيار السياسي