أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - مثنى حميد مجيد - القذافي وحلف الناتو بعيني نوستراداموس















المزيد.....

القذافي وحلف الناتو بعيني نوستراداموس


مثنى حميد مجيد

الحوار المتمدن-العدد: 3498 - 2011 / 9 / 26 - 21:30
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


ليس من باب التنجيم أن يتوقع المرء لجوء العقيد القذافي إلى توجيه ضربة لسواحل بعض دول حلف الناتو في البحر الأبيض المتوسط ، وكخيار أخير له ولما تبقى من نظامه ، بقنبلة أو حتى عدة قنابل قذرة أو كيمياوية أعدها وأخفاها مسبقا لهذا اليوم الأخير فقد صرح هو نفسه وهدد قبل شهرين بنقل المعركة إلى داخل دول حلف الناتو وذلك مما لا يجب الإستهانة به من أقوال لدكتاتور مخبول وأرعن غالبا ما تحسب تصريحاته ضمن هراء الكلام . ومما يزيد من إحتمالية حدوث نكبات إنسانية كهذه سكرة النصر التي يعيشها قادة حلف الناتو وتزاحمهم غير الشريف على جني المغانم والحصص من النفط الليبي بعيدا عن مفردات الشعور بالمسؤولية للعواقب المحتملة والخطرة جراء تصادمهم غير المحسوب والمدروس له بدقة مع عقيد مخبول إختلطت في التركيبة النفسية لشخصيته عناصر متناقضة من الصلافة القبلية والعصبية البدوية وجنون العظمة وأوهام الزعامة وفنتازيا العصرنة والتفوق .

إن رؤية أحداث المستقبل القريب ، وخاصة تلك المأساوية منها والناتجة عن المشاركة الفاعلة الشريرة واللامسؤولة لبعض بني البشر ، لن تكون ضربا من التنجيم والنظرة السوداوية في غياهب المجهول فرسم المشهد قبل ظهوره في العالم المحسوس والواقعي هو نوع من الرصد العلمي والتجريبي لتفاصيل هذا المشهد أو الحدث وعناصره وبالتالي يكون بمثابة تحذير موضوعي ومساهمة إستباقية ذات محتوى إيجابي وإنساني للمداخلة والتداخل في مجرياته وعواقبه وأقداره والتقليل من أثارها المدمرة والمؤذية.

لم أكن من المهتمين بأشعار البصّار الشهير نوستراداموس التي ضمنها تكهناته المستقبلية وكتبها بشكل رباعيات ولم أقرأها حتى أسابيع قليلة حين أثار دهشتي في بعض من هذه الرباعيات توفرها على مادة شعرية ولغوية تأويلية على درجة عالية من الرمزية لرسم ذلك المشهد الدرامي المحتمل والمتوقع الذي ينتج عما يمكن أن يقوم به القذافي ضد دول حلف الناتو.

سأعرض للقاريء الكريم أولا الرباعيات الأربع التي إخترتها لتصوير تفاصيل مسرح الأحداث المتوقعة باللغة الفرنسية الأصل التي كُتبت بها وترجمتين للإنكليزية والعربية وهي الرباعيات ٢ ، ٣ ، ٤ ، ٥ من القرن الثاني ،أي المئة الثانية ، لكتاب التنبؤات لنوستراداموس والمتكون من ٩٤٢ رباعية . و أنصح القاريء أن يقرأ الرباعيات ويتأمل بها ليس فقط بتسلسلها الإعتيادي من الأعلى إلى الأسفل بل أيضا بتسلسلها العكسي أي يبتديء من ٥ ثم ٤ ،٣ ،٢ ، من الأسفل إلى الأعلى ، فهذه القراءة الأخيرة ستيسر له إمكانية أكبر لرسم المشهد بتفاصيله الزمانية والمكانية بوضوح وتكامل

٢
سوف يسبب القائد الأزرق للقائد الأبيض
ضررا بالقدر الذي فعلته لهما فرنسا من خير.
موت من القرن العظيم المتدلي من الغصن ،
إذ يسأل الملك كم من رجاله قد وقع في الأسر.

The blue leader will inflict upon the white leader
as much damage as France has done them good.
Death from the great antenna hanging on the branch,
when the King will ask how many of his men have been captured.

La teste bleu fera la tete blanche
Autant de mal que France a faict leur bien,
Mort à l anthenne grand pendu sus la branche,
Quand prins des siens le Roy dira combien.


٣
بسبب الحرارة التي تشبه حرارة الشمس على البحر،
ستصبح الأسماك المحيطة بنيغريبونت نصف مطبوخة.
ولسوف يأكلها السكان المحليون ،
بينما في رودس وجنوه سيكون هناك نقص في الغذاء.

Because of heat like that of the sun upon the sea,
the fish around Negrepont will become half cooked.
The local people will eat them
when in Rhodes and Genoa there is a lack of food.

Pour la chaleur solaire sus la mer
De Negrepont les poissons demy cuits:
Les habitans les viendront entamer,
Quand Rhod & Gannes leur faudra le biscuit.



٤
من موناكو إلى صقلية ،
سيبقى الساحل بأكمله مهجورا.
لن تكون هناك ضواحٍ ، مدنٍ ولا قصبة
تسلم من سلب ونهب البرابرة.

From Monaco as far as Sicily
all the coast will remain deserted.
There will be no suburbs, cities nor town
which have not been pillaged and robbed by barbarians.

Depuis Monach jusque aupres de Sicile,
Toute la plage demourra desolée:
Il n y aura fauxbourg, cité ne ville,
Que par Barbares pillé soit & volée.


٥
حينما يُغلق على سلاح ورسالة في سمكة،
سيخرج منها رجل يشعل الحرب.
سيكون أسطوله قد توغَّلَ بعيدا في البحر،
حتى يظهر قرب الشاطيء اللاتيني.

That which is enclosed in iron & letter in a fish,
Out will go one who will then make war.
He will have his fleet well traveled by sea,
Appearing near Latin land.

Quand dans poisson fer & lettre enfermee,
Hors sortira qui pis fera la guerre:
Aura par mer sa classe bien ramee,
Apparoissant pres de Latine terre.


في الرباعية الخامسة نشهد إبحارا في البحر الأبيض المتوسط لسفينة حرب غامضة تبدو ظاهرا وكأنها سفينة لصيد للأسماك متجهة شمالا إلى الساحل الإيطالي ولذلك شبهت ورمز لها بالسمكة التي في داخلها سلاح ورسالة وقد تكون هذه الرسالة المرافقة للسلاح هي إشارة للجهاز الصغير الإلكتروني الذي يتحكم بتفجير القنابل.وكما يبين الشاعر فإن رجلا سيخرج من هذه السفينة السمكة ليشعل الحرب وأن سفينته هذه ستتوغل بعيدا في البحر بنجاح قبل أن تظهر للعيان قريبا من الساحل الإيطالي وتقوم بتنفيذ مهمتها الحربية.

في الرباعيتين الثالثة والرابعة يصف الشاعر الرائي حجم الدمار الذي سوف تسببه تلك السفينة وصاحبها للبشر والمدن والأحياء المائية على سواحل حوض البحر الأبيض المتوسط ذاكرا أسماء بعض المدن والمواني حيث أنها ستبدوا مهجورة ومسرحا لعبث اللصوص الذين وصفهم الشاعر بمفردات عصره وهو القرن السادس عشر بالبرابرة. ومن إشارة الشاعر في الرباعية الرابعة لجزيرة صقلية وإمارة موناكو الفرنسية يتبين وكأن حجم الدمار الذي تُلحقة تلك السفينة الحربية سيكون أكبر حجما في المناطق الساحلية لغرب البحر المتوسط أما شرقا ، وبتلميح منه إلى بعض جزر بحر إيجة كرودس ونيغريبونت ، فسوف يؤدي ذلك الدمار وكما تشير إليه الرباعية الثالثة إلى أزمة غذائية في حين يضطر سكان مدينة جنوة في أقصى الساحل الشمالي لإيطاليا لأكل السمك الميت الطافي والمتجمع على شواطيء البحر ونصف المشوي بسبب من حرارة شديدة وشبيهة بحرارة الشمس المسلطة على مياه البحر.

في الرباعية الثانية يستجمع الشاعر البصّار ، وبرمزية مكثفة مزدوجة الصور ، كل أطراف المشهد ، أسباب الحدث المهول ونتائجه وطبيعة السلاح الفتاك المستخدم مبتدئا بتلخيص النتائج بقولة أن القائد الأزرق قد كبد القائد الأبيض من الخسائر الفادحة بمقدار الفضل الذي قدمته - إسبانيا - إليهما ، وفي هذا قد تكمن إشارة إلى الدعم الذي قدمته الولايات المتحدة في الحرب العالمية الثانية إلى الإتحاد السوفيتي أو روسيا - القائد الأزرق - وإلى أوربا وإيطاليا - القائد الأبيض - بدخولها الحرب وتخليصها لإيطاليا من فاشية موسوليني.ويجمع المفسرون لرموز نوستراداموس إلى أن إسبانيا في القرن السادس عشر كانت القوة الكبرى المهيمنة في الغرب والتي تعادل في عصرنا الولايات المتحدة ولذلك تُعد بمثابة المكافيء الرمزي للأخيرة.أما اللون الأزرق فقد يكون إشارة رمزية للعلم الروسي الذي يتوسط اللونين الأبيض والأحمر وقد كان في القرون الوسطى علما للسفن التجارية والحربية الروسية وقد يكون نوستراداموس قد رآه قبل وفاته عام ١٥٦٦ وكانت أول إشارة له في زمن القيصر ألكس عام ١٦٦٣ قبل أن يصبح علما رسميا للإمبراطورية الروسية عام ١٨٩٦.أما القائد الأبيض ، فقد يكون رمزا للدول الأوربية التي يتوسط ويدخل اللون الأبيض في أعلام العديد منها مثل فرنسا ، إنكلترا ، إيطاليا بإستثناء إسبانيا التي يتوسط علمها اللون الأصفر ، وقد يقصد الشاعر على وجه التخصيص إيطاليا التي يبدو من تفاصيل المشهد أنها المتضرر الأول من تلك العملية الحربية.

إن اللون الأزرق هو لون رئيسي ، وبإضافة نسبة معينة من اللون الأصفر إليه يُشتق منه اللونين الثانويين الأحمر ، وهو اللون الأسفل في العلم الروسي ، واللون الأخضر وهو علم ليبيا القذافي.ويتبنى الشاعر لغة شديدة الرمزية في إشارته للشرق باللون الأزرق والغرب باللون الأبيض فعند العودة إلى الكلمتين في الأصل الفرنسي للونين الأزرق والأبيض نجد إنهما من أصل وجذر إشتقاقي واحد وكما يلي:

bleu أزرق
blanche أبيض


إن أصل وجذر الكلمتين هو أصل سنسكريتي هندوأوربي واحد ، وهو جذر لغوي قديم ويشير إلى البياض والتوهج والضوء ، وقد حافظ الجذر على معناه الأصلي في الفرنسية والذي يشير إلى البياض لكنه أيضا تفرع أيضا ليؤلف كلمة أخرى تشير إلى اللون الأزرق ، وفي الإنكليزية نجد عددا من الكلمات التي تشير إلى الصفرة والبياض والتوهج والمتحدرة أصلا من هذا الجذر السنسكريتي الشرقي القديم مثل:

... bleach, bleak, blind, blink, blank, blush,blond

وكل هذا هو بمثابة تعميق ، لغوي وتاريخي وأنثروبولوجي ، لإشارته وترميزه للشرق أو روسيا بالأزرق وللغرب بالأبيض.وما يؤكد هذه الأبعاد الرمزية المركبة والمتداخلة للألوان الأزرق ، الأصفر ، الأبيض ، الأخضر الأبيات الشعرية التالية في ذات الرباعية والتي يشير فيها الشاعر إلى - القرن الإستشعاري - المجس ، أو كما يتجرمه البعض بالهوائي المتدلي من الغصن والذي يشخصه كمصدر للموت.وقد تكون هذه لمحة جغرافية منه إلى شبه الجزيرة التي تحتلها خارطة إيطاليا الشبيهة بالغصن الذي يتدلّى من نهايته فرعان هما أشبه بقرني إستشعار لنحلة أو أي حشرة وبهذا يعين المكان الذي تُشعل فيه الحرب .

بيد أن مقاصد الشاعر وإستخداماته الرمزية أكثر عمقا وتكاملا وإيغالا من هذا التبسيط ، فقد تحمل مفردة القرن إشارة إلى نبتة أو زهرة الخردل الصفراء وهو ما يعطي الصورة تكاملا في إزدواجية إشتقاقها من الحياة النباتية والحيوانية فكلاهما ، النحل ونبات الخردل يتميزان بذات القدرة الباهرة والمتميزة للفعل الكيميائي.هذه الرمزية المزدوجة تضعنا أمام خيارين في تفسير الرمز ، إضافة إلى إمكانية جمعهما في كلٍ واحد ، الأول أن السلاح المستخدم في هذه العملية الحربية هو غاز الخردل السام والمهلك وأن روسيا هي الأصل والمصدر المُمَكِّن الذي أتاح للجهة المنفذة إمكانية الحصول عليه أو إستخدامة وتجربته وأن زمن تنفيذ تلك العملية الحربية يأتي في أعقاب أزمة سياسية يطرح فيها أحد قادة الدول - الملك - سؤالا عن عدد رجاله الذين وقعوا بأيدي العدو كأسرى أو رهائن ، وقد يكون هذا القائد ملكا بالفعل أو رئيسا لإحدى دول حلف الناتو أو القذافي نفسه أو إبنه سيف الإسلام وخاصة إذا ما قارنا عسل النحل بالنفط الليبي الذي تتزاحم عليه الدول الغربية بلا شعور بالمسؤولية الأخلاقية ودون حسبان لمحاذيرمنها أنها قد تكون بعملها هذا قد هاجمت وكر الدبابير الذي يقف على رأسه العقيد القذافي .وقد يستغرب القاريء من هذا التوصيف للقذافي ونسبته إلى عالم النحل الجميل لكني أطمنه أن نيستراداموس كان دقيقا بوصفه للقذافي ، إن صح التفسير ، بالملك وليس بالملكة فذكر النحل تقتصر مهمته على أداء الوظيفة الجنسية بتلقيح ملكة النحل ، وهو إستهلاكي إتكالي في حياته ، وغير منتج للعسل أو مشارك في الجهود المضنية لتصنيعه والتي تقع على كاهل الملكات والشغالات من النحل.

إن هذا الجمع الرمزي بين النحل وزهرة الخردل يشكل وحدة موضوعية في الشكل الأخاذ والظاهري للصورة الشعرية لكنه ، في الجوهر ، يثير حزمة تصاعدية من الدلالات والمعاني الكبرى والمتناقضة جدليا بين الخير والشر ، الجمال والقبح ، النور والظلام ، فالنحل الذي يقوم بعملية تلقيح الزهور وكسب رزقة منها والذي يمنحه للاخرين عسلا هو رمز هنا لعملية إنتاج وتوليد غاز الخردل المهلك ، وكذلك الأمر مع نبتة الخردل الجميلة التي تنتج بذورها زيت عطري حاد له فوائد جمة منها إستخدامه كتوابل لإثارة الشهية ، وهذه الصورة لنبتة الخردل تنسجم تماما مع المفردات والرموز البحرية الأخرى في الرباعيات الأربع .وقد كان الرومان يتبِّلون بالخردل صلصاتهم مثل الغاروم والموريا التي يصنعونها من سمك التونا أو الأسقمري مع الماء المملح ، لكن الخردل هنا ، ويالشناعة المفارقة ، هو خردل سام وقاتل ومهلك لكافة أحياء البر والبحر بما فيها الأسماك ، هو غاز الإيبرت الفتاك المسمى مجازا بالخردل والمستخدم في تصنيع السلاح الكيمياوي .بهذا الوصف الرمزي المشبع بالجدل يصور لنا نوستراداموس تفاصيل الحرب المهولة دون شخصنة صريحة لمشعلها أو مسببها وهو في هذا محق ومصيب إذ يمنحنا الفرصة للبحث عن الأسباب المؤدية لها وعن المسؤولين الحقيقين والأطراف المشاركة والدافعة بإتجاه إيقاد نارها ، وذكرنا للقذافي هو من باب التوقع والإفتراض المجازي الذي يتطلبه الدرس فقد تختلف أسماء مشعلي الحروب وسدنة ترسانات الأسلحة لكن الحرب واحدة بأسبابها وشخوصها وأيضا واحدة بنتائجها ، وما يؤديء إليه فعلها الشرير وهو عذاب الجنس البشري.



#مثنى_حميد_مجيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جميلتي أحلى من صلاة التراويح
- أقوال ومواعظ في جنازة قصيدة ثملة
- ياصديقي ، في الخراب ... للشاعر السويدي ستَجنيليوس
- نداء الى أدونيس والمثقفين بخصوص الحداثة والباروريكل بويتري
- أحجار الكتابة
- رسالة إلى القاريء بيان عن جرثومة البعث
- تهنئة للدكتور كاظم حبيب بمناسبة تكريمه من قبل الشعب الكوردي
- لماذا حشر الجواهري في بيان صفوة المثقفين ؟
- مسعود البرزاني وأردوان ملكا والصابئة المندائية
- تراتيل للسلام في كنيسة القديسة كلارا
- نداء إلى مدعي عام محكمة لاهاي بخصوص وحش السعودية
- حسناء السويد ووحش السعودية
- ديالكتيك البكالوريا في زمن فاشي، إلى طلبتي وزملائي المدرسين
- حبيبتي...أنا نائب في البرلمان
- تايتانك الإنتخابات في ستوكهولم
- الطبيب الجوال يمثل الضمير العراقي فأنتخبوه لن يخذلكم
- الكتاب المقدس للكروة المزمور الثاني
- قائمة إتحاد الشعب 363 هي قائمة الزعيم الحبيب عبد الكريم
- لمحة نقدية مقارنة بين كارين بويه والشابي والمعري
- الكتاب المقدس للكروة 3 المزمور الأول


المزيد.....




- هل تصريح نتنياهو ضد الاحتجاجات في الجامعات يعتبر -تدخلا-؟.. ...
- شاهد: نازحون يعيشون في أروقة المستشفيات في خان يونس
- الصين تطلق رحلة فضائية مأهولة ترافقها أسماك الزرد
- -مساع- جديدة لهدنة في غزة واستعداد إسرائيلي لانتشار محتمل في ...
- البنتاغون: بدأنا بالفعل بنقل الأسلحة إلى أوكرانيا من حزمة ال ...
- جامعات أميركية جديدة تنضم للمظاهرات المؤيدة لغزة
- القوات الإيرانية تستهدف -عنصرين إرهابيين- على متن سيارة بطائ ...
- الكرملين: دعم واشنطن لن يؤثر على عمليتنا
- فريق RT بغزة يرصد وضع مشفى شهداء الأقصى
- إسرائيل مصدومة.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين بجامعات أمريكية ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - مثنى حميد مجيد - القذافي وحلف الناتو بعيني نوستراداموس