أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد نبيل صابر - يوميات من مصرستان















المزيد.....

يوميات من مصرستان


محمد نبيل صابر

الحوار المتمدن-العدد: 3498 - 2011 / 9 / 26 - 09:22
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


ها نحن الان وقد رفعنا الراية البيضاء واستسلمنا لواقعنا المرير وفاز حبايبنا الحلوين بالانتخابات التى هددوا بتقديم استشهادين من اجلها وخدع الاخوان كعادتهم الجميع وتحالفوا مع السلفيين فقط وتركوا الوفد يبكى وحده على اطلال التحالف الوطنى من اجل كرسى الحكم المضمون وبعد اقرار الدستور الجديد للبلاد انقل اليكم تلك الاخبار والرسائل من مصرستان
- فى عيد الميلاد المجيد 2013 الغاء نقل مراسم القداس على الهواء مباشرة ومقاطعة شاملة للحضور من الهيئات الرسمية والهيئة الشرعية العليا تعلن ان هذا سيكون منهج البلاد والعباد التزاما بالفتوى التى حددها كبير علماء الهيئة وقررت فرض غرامة على من يثبت تهنئته النصارى باعيادهم لانه شر من التهنئة على الزنا وشرب الخمر طبقا للفتوى التالية
http://www.salafvoice.com/article.php?a=1056
-ابدال كلمة مسيحى فى البطاقات الشخصية وكافة المعاملات الورقية الرسمية بكلمة نصرانى استنادا على خطبة الشيخ الجليل ياسر برهامى
http://www.salafvoice.com/article.php?a=5537
- وزير المالية يعلن بدء اجراءات تقييم ملكية غير المسلمين فى انحاء البلاد لتحديد متوسط الجزية على الفرد واعتقال عدد من المسلمين الضالين الذين طالبوا برفع الجزية واستخدام الضرائب
-وزير الجهاد يقرر فصل كافة الظباط النصارى من الخدمة العسكرية والخطة تمتد لتشمل الجنود بعد قرار اللجنة الشرعية العليا بفرض الجزية وانه لا يجوز الاستعانة بمشرك فى الدفاع عن البلاد والزام الجميع بدفع الجزية
-وزير الدرك يتخذ نفس القرار حتى لا تكون هناك ولاية لمشرك على مسلم ووزارة العدا تبدأ حملة تطهير القضاء والهيئة الشرعية تصدر بيان تعلن فيه "وأجمع العلماء على أن الكافر يهوديًا كان أو نصرانيًا، أو غير ذلك لا يجوز أن يتولى الولايات العامة؛ لقوله -تعالى-: (وَلَنْ يَجْعَلَ اللَّهُ لِلْكَافِرِينَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ سَبِيلا) (النساء:141)، نقل الإجماع ابن المنذر وغيره؛ فلا يجوز أن يتولى الكافر رئاسة الدولة، ولا قيادة الجيش، ولا حتى سرية من سراياه، بل على الصحيح لا يجوز أن يشترك مع المسلمين في القتال؛ لقوله -صلى الله عليه وسلم- للرجل المشرك: (فَارْجِعْ فَلَنْ أَسْتَعِينَ بِمُشْرِكٍ) (رواه مسلم).
ولا يجوز أن يتولى ولاية الحسبة، ولا الشرطة، ولا أي منصب في القضاء، ولا الوزارة التي فيها سلطان على مسلم."
- بعد تزايد هجرة النصارى الى خارج البلاد الشيوخ يؤكدون فى المساجد ان البركات ستحل على البلاد والعباد بعد تطهير الارض منهم ووزير الخارجية يؤكد ان ما يحدث فى مصر هو شأن داخلى ويؤكد على الصمود فى وجه العلوج الذين يريدونها عوجا وذلك بعد تصاعد الضغوط الدولية من اجل حماية الاقليات المسيحية
الوزير يؤكد فى خطاب متلفز الى العالم "ويجب أن يؤدي كل الكفار الجزية وهي علامة الصغار خلافـًا للمسلم، وليس الزكاة الواجبة عليه كالجزية لا قـَدْرًا ولا صفة، ولا معنى، إلى غير ذلك من الأحكام المتفق على معظمها فكيف يقول لهم كامل الحقوق بإطلاق؟! نقول: نعم لهم كامل الحقوق التي حددها الشرع، وليس بالمساواة مع المسلمين!"
http://www.salafvoice.com/article.php?a=3548
-مصرستان تنسحب رسميا من الاتفاقيات الدولية واتفاق حقوق الانسان وقرار رسمى بعودة الرق واسناد ادارة هيئة الرق الى الامام ابو اسحاق الحوينى والذى يعلن بكل فخر ثقته فى مساهمة الهيئة بنصيب قوى فى الاقتصاد القومى
- وزير الجهاد بعد اجتماعة مع رئيس هيئة الرق "نطور فاعليات جديدة لجنودنا من اجل زيادة عدد الاسرى وننتظر خطة الهيئة من اجل بدء جهاد الطلب حسب نوع العبيد المطلوبين"
رئيس الهيئة يعلن " سنعتمد على ما نستورده من روسيا واوروبا الشرقية ونحتاج جهاد الطلب لسد العجز فى الافريقيات "
http://www.salafvoice.com/article.php?a=5462

-اعلان الدستور الجديد للبلاد بعد خلافات شديدة بين الهيئة الشرعية العليا للدعوة وهيئة العلماء من الاخوان واحتجاجات بقايا ما يسمى بالقوى السياسية الزنديقة مرتيدة روابط العنق والمسماة بالنخبة فى عصر ما قبل الفتح الاسلامى واهم بنود الدستور "والذى سمى باسم النظام الاساسى "
اولا: مصر دولة مسلمة على مذهب الامام محمد بن عبد الوهاب ويتغير اسمها الى امارة مصرستان الاسلامية
ثانيا: الهيئة الشرعية العليا هى المختصة بامور التشريع والحسبة والرقابة على الدرك
ثالثا: للمسلم من اى منطقة اخرى من خارج الامارة نفس حقوق المسلم المصرى ...وغير المسلم المصرى عليه الطاعة والتخيير بين الاسلام والجزية
رابعا: الامارة لا تعترف بمسميات الديمقراطية وخلافه ولا يجوز انشاء الاحزاب والجمعيات وتلغى فكرة الانتخابات
خامسا : الامارة يحكمها امير طوال مدة حياته باعتباره الافضل وتختاره الهيئة الشرعية العليا ولا يجوز الخروج عليه الا بقرار من نفس الهيئة لتنحيته ولا يجوز معارضته او تغيير قرار اتخذه الا بعد الرجوع الى نفس الهيئة وكلام الامير اذا اصر يسرى على الهيئة الا اذا رأت منه كفرا بواحا
سادسا: الغاء ما كان يسمى بمجلس الشعب والشورى وكافة الهيئات المشابهة والغاء المحكمة الدستورية
http://www.youtube.com/watch?v=J6Fl3EQsdzA
http://www.youtube.com/watch?v=I5SFdJyK1uE&feature=related
-قرار سيادى من الامير بالغاء كافة كليات الحقوق من البلاد
- وزير الاعلام يؤكد ان الحصار المفرو ض على الامارة لم يضعف من عزيمتها وان الحركات المسلحة ممولة من الخارج وذات اجندات مشبوهة وان 100 مليون بن لادن مستعدين للشهادة
-وزير الدرك يعلن عن كشف اتصالات مشبوهة بين جماعة الاخوان المسلمين التى تحمل فكر الخوارج وجهات اجنبية لتقديم نفسها كبديل بعد انحسار مظاهر القوة عنها
-تدهور فظيع فى الاقتصاد بعد هجرة النصارى وتعدد الغزوات فى ادغال افريقيا بحثا عن العبيد وانتشار البغاء ظاهرة جديدة بعد الاعتماد على وسائل الاتصال الحديثة لضمان السرية لتجنب تنفيذ الحد


عزيزى القارئ تعمدت ترك النهاية مفتوحة الى اقصى مدى .هذا المقال المدعم بالادلة من اشهر المواقع المتأسلمة ردا على ما ينشرونه من اكاذيب وضلالات بلا دليل واحد عن مصر المدنية التى نحلم بها .ردا على اكاذيب ياسر برهامى حول حفلات الجنس الجماعى التى تحدث عنها ...وسبعلم الذين ظلموا اى منقلب ينقلبون



#محمد_نبيل_صابر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الاشد حبا لله
- التلمود الاسلامى
- بلد الجنون
- مايا
- نظرات فى النموذج التركى
- فى العلاقة بين العلمانية والدين
- شبهات وردود
- تخاريف
- عندما يبدأ سبتمبر فى مايو
- الدولة المدنية والاسلام
- لمصر ...وليحيى الجمل
- تطور فكر الجماعات الارهابية من الاخوان الى السلفية الجهادية ...
- تطور فكر الجماعات الارهابية من الاخوان الى السلفية الجهادية
- بين فوضى الثورة وثورة الفوضى
- اشكاليات التشريع والمسيحيين المصريين
- مبرووك لنا جميعا ولادارة الحوار المتمدن
- تمهيد الطريق الثالث
- ان نستحق الحرية
- البلد السايب
- فشل فاروق حسنى وملاحظات على الهامش


المزيد.....




- مصر.. الإفتاء تعلن موعد تحري هلال عيد الفطر
- أغلق باب بعد تحويل القبلة.. هكذا تطورت أبواب المسجد النبوي م ...
- -كان سهران عندي-.. نجوى كرم تثير الجدل بـ-رؤيتها- المسيح 13 ...
- موعد وقيمة زكاة الفطر لعام 2024 وفقًا لتصريحات دار الإفتاء ا ...
- أسئلة عن الدين اليهودي ودعم إسرائيل في اختبار الجنسية الألما ...
- الأحزاب الدينية تهدد بالانسحاب من ائتلاف نتنياهو بسبب قانون ...
- 45 ألف فلسطيني يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى ...
- استعدادا لذبحها أمام الأقصى.. ما هي قصة ظهور البقرة الحمراء ...
- -ارجعوا إلى المسيحية-! بعد تراكم الغرامات.. ترامب يدعو أنصار ...
- 45 ألفا يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد نبيل صابر - يوميات من مصرستان