غياث مطر من دارَيَّا...

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

*بشار = ما يزعجني أكثر هو هذا العربيد التركي الذي قدمت له لواء الاسكندرون على طبق من ذهب وأنت ترى الآن كيف يفكر في قضم المزيد . آه لو عبر عن رغبته تلك بالدبلوماسية المعهودة منه لاقتطعت له ما يشفي غليله الكردي .
نتانياهو = هون على نفسك فخامة الرئيس . فهذا الوغد سنجعله يتمنى الموت آلاف المرات دون أن يدركه . سنحرق مؤخرته بالعنف الكاتم الصوت . وندفع بأهله إلى حرب لاتنتهي . نم قرير العين فأنت المقاوم والممانع ولك في الجولان منتجع بأجمل الجواري ...
* بشار = نحن في أمس الحاجة الآن للكثير من المرتزقة والسلاح الفتاك وإلا تحولت اراضينا الى وكر للارهاب الذي لايبقي ولايذر . ما يحيرني هو من أين أتت القوة والشجاعة والرغبة في الموت لتسكن وسط هذه الجراثيم المسالمة والخنوعة .

إرسال شكوى على هذا التعليق          143 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

*نتانياهو = فخامة الرئيس بش... نحن الآن في نفس الخندق وعلينا أن نزداد تعاونا أكثر من ذي قبل هؤلاء المندسون في أرضنا الطيبة عليهم بالرحيل او الموت
*بشار = هؤلاء العرب ومن معهم من الأوب... من الاثنيات الأخرى لابد من من تركيعهم وجعلهم عبرة لاحفادهم .اكثر من أربعة عقود وعائلتي تسهر الليالي لتوفير امنهم وغذائهم وكل مستلزمات الحياة والآن يحلمون كالجرذان بالثورة ..لقد اخطاتم السيد نتانياهو بسماحكم بالاحتجاجات الفلسطينية وما يسميه زعران العرب بالانتفاضة .اعتقد من هنا جاءت العدوى
*نتانياهو = اشعر بالفخر والاعتزاز وأنا أرى احد أبنائنا البررة في شخصكم المعظم وهو يقتل دون رحمة هذه الأفاعي القذرة التي تتنكر لنعم سيدها في الحكم أبا عن جد . وقد كلمت اوباما أن يخفف من لهجته في حقكم لأنه يجهله أواصر المحبة الدموية وعشق الدم التي تجمع قلوبنا في وجه الإرهاب المندس في أرضنا .

إرسال شكوى على هذا التعليق          114 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

* نتانياهو = الان تدرك ماكنا نؤكده لك من قبل من ان الشعوب العربية بربرية وهمجية تنقلب على صاحب ورب نعمتها في اقرب وقت تطمئن بقدرتها على ذلك . يمكن فخامة الرئيس ان تثق في الحيوانات المفترسة وفي الصواريخ العابرة للقارات وفي الزلازل العنيفة . لكن هؤلاء اكثر ارهابية مما تتصور لذلك أرسلنا يهوه لتنظيف المنطقة من شرورهم . ولن ننسى وقوفكم بجانب الحضارة والسامية كممانعة ناذرة في هذا الزمن الصعب .
* بشار = البارحة أرهقني وأنهك قواي كابوس مرعب يصرخ في الأعالي ممزوجا بالرعد والبرق . وكان الأفق دامسا في وجهي الى درجة قالت العرافة بان فجرا جديدا سيولد . وقالت بكلمات ملتبسة فيها الكثير من الألم والحزن ( لقد صرخ غياث مطر )

إرسال شكوى على هذا التعليق          92 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

* نتانياهو = الان تدرك ماكنا نؤكده لك من قبل من ان الشعوب العربية بربرية وهمجية تنقلب على صاحب ورب نعمتها في اقرب وقت تطمئن بقدرتها على ذلك . يمكن فخامة الرئيس ان تثق في الحيوانات المفترسة وفي الصواريخ العابرة للقارات وفي الزلازل العنيفة . لكن هؤلاء اكثر ارهابية مما تتصور لذلك أرسلنا يهوه لتنظيف المنطقة من شرورهم . ولن ننسى وقوفكم بجانب الحضارة والسامية كممانعة ناذرة في هذا الزمن الصعب .
* بشار = البارحة أرهقني وأنهك قواي كابوس مرعب يصرخ في الأعالي ممزوجا بالرعد والبرق . وكان الأفق دامسا في وجهي الى درجة قالت العرافة بان فجرا جديدا سيولد . وقالت بكلمات ملتبسة فيها الكثير من الألم والحزن ( لقد صرخ غياث مطر )

إرسال شكوى على هذا التعليق          136 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاطفال يغنون =
سوريا حلمتك تنبعثين من رماد
الحرائق الملتهبة
وترفعين قبضتك
فوق اسلحة الوحوش
تهدمين جدار الأسد
وتنشرين
حب الأحباب
وفرحة الإنسان
شوقنا
وحبنا فيك
فأين مر العابرون
تشد حرارة حبك
عشق الأطفال
الأخضر
وتكبر في قلوب الناس
تكبر لغة الزهر
وانهض من فزعي
من حب الحياة في قلبي
انهض
فرحة عيونك
من أين لي
أن أضمك ..أن أضمك
أنت الأم
الاصمد

إرسال شكوى على هذا التعليق          96 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

وتنادين لايعيش مع الحب
خراب أسد في الأرض
ولا غراب
ولا شبيح القرن
تهدمين الجدار
وتنشرين
حب الأحباب
وفرحة الإنسان
شوقنا
وحبنا فيك
فأين مر العابرون

إرسال شكوى على هذا التعليق          96 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم يعد ينقصك إلا ان تقول ان غياث الثوري هذا ماركس وسيمون دوبوفوار وملاك طاهر من السماء. استفق يا صاح. اللعبة صارت مكشوفة هؤلاء الثوار الذين تتغني بهم هم من القاعدة ورجال آل سعود وأمير قطر راعي الديمقراطية العرعورية ولك في عبد الكريم الليبي خير دليل على هوية هؤلاء الثوار. نقدر عداءك للنظام ونتفهمه لكن لا نتفهم عداءك للحقيقة وشغفك بتزوير الوقائع. أي إرهابي في العالم سيقتل وستطارده قوى الأمن وأرجو السؤال مسبقا كم من رجال الأمن والجيش قتل هذا الغياث الذي تذرف الدمع عليه، أم أن أولئك الشهداء أولاد حرام ليسبب تعرفه ونعرفه. مطاردة القتلة والخارجين عن القانون وحاملي السلاح والإرهابيين، يا ياسين، هو واجب وطني وعمل قانوني، وهذا ما فعلته أمريكا في افغانستان حيث تتمركز القاعدة، وهذا ما فعله أصحاب جريدة الحياة الذين يطاردون حتى اليوم رجال القاعدة ولكن لم نرك تتباك على أي من رجال القاعدة في السعودية كما تتباكى على هذا الغياث. وكل ما أتمناه من الحوار نشر هذه الوقائع والرد حتى لو لم يعجب البعض

إرسال شكوى على هذا التعليق          96 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مقال هادىء ومتزن ويعطي فكرة عن مدى سفالة النظام وعدم قدرته على أي شيء سوى التشبيح والقمع والقتل، وبدون أي حياء أو إنسانية، وهو لا يعرف معنى ذلك أصلاً

أما الشبيحة الإعلاميين، فقد انتشروا كالفطر مؤخراً، بعضهم جديد عالمصلحة، وآخرون كانوا يقترفون الكتابة على صفحات الحوار، يشتمون كل من أصبح في الخندق المعادي لقطاع الطرق الأسديين (وهؤلاء أيضاً تكاثروا بسبب براعة النظام الهائلة في خسارة الأصدقاء وكسب الأعداء، و بدون أي مقابل، أي ببلاش) وبسبب عدم قدرتهم على كتابة المقالات مما سيجلب عليهم الكثير من اللعنات فقد تخصصوا بكتابة التعليقات بأسماء تختلف من صفحة لأخرى يحاولون إثارة الفوضى والقلق والإحباط

ومثال ذلك أحد التعليقات الممجوجة هنا تخلط زيد بعبيد وتحاول الحط من قيمة الشهيد غياث
خسئوا وخاب ظنهم
وأبشرهم أنه لن يكون لهم مكان في سوريا الحرة

إرسال شكوى على هذا التعليق          108 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

فجأة تتسع المنصة إذ يدخل رجل بزيه العسكري لا يساعده جسمه الكاريكاتوري على التوازن فبطنه المنتفخ كأنه في شهره السابع.. يترنح فيسقط على مقربة من حذاء المادة الثامنة عندها تكلم زعيمه * بشار= انظر السيد نتانياهو إلى المخلص مهند وهو يتحرك من موقع لأخر كي يدافع عن شخصنا المعظم وحقنا في وراثة السلطة أبا عن جد .إن هذا المحروس برعايتنا وعنايتنا يستحق التقدير في خضوعه للأمر والطاعة خدمة لمصلحة الوطن ولأمنكم المبجل .لقد علمناه من أين تؤكل الكتف .انه مستعد لقتل عائلته فيما لو عصت حقنا في ظل الله في أرضه . عيب المحروس أن عقله لايتسع لأكثر من فكرة تمتد من بطنه إلى مثلثه الجنسي لذلك فهو حريص على مخاضه قبل مخاض الوطن .

إرسال شكوى على هذا التعليق          98 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

غياث مطر وصمة عار في جبين آل الأسد، في تاريخ حكم هذه العصابة . غياث سيظل اسمه
مع الالاف الشهداء مثل شموع تبهر وجوه هؤلاء الطغاة من آل الأسد ومن حولهم. ماذا سيئكتب المؤرخ السوري عندما يصل إلى غياث مطر، وطل الملوحي وزينب الحصني وقافلة من الشهداء . من الأبطال الذين رفضوا أن تزج رقابهم في نير العبودية.
سلامي إلى روح البطل غياث، ورح الصبية زينب وأخوها. ستظل أروحكم خافقة فوق رؤوسنا تذكرنا أن للحرية ابطالها وللعبودية ازلامها
تحياتي استاذ ياسين

إرسال شكوى على هذا التعليق          83 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد