أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مروان هائل عبدالمولى - وداعا ياصغيرتي الزهره














المزيد.....

وداعا ياصغيرتي الزهره


مروان هائل عبدالمولى
doctor in law Legal counsel, writer and news editor. Work / R. of Moldova

(Marwan Hayel Abdulmoula)


الحوار المتمدن-العدد: 3497 - 2011 / 9 / 25 - 12:58
المحور: الادب والفن
    


شكرا لكِ لوقتكِ شكرا للصبر...شكرا لذوقكِ الغالي لليالي للسهر لاحلى عمر..شكرا لكل شئي جميل بينناحضر.
صعبه هي الحياة دون روح انتِ اسمها...صعبه هي الليالي انتِ لستِ قمرها .. .صعبه هي الطبيعه انتِ لست ارضها وسمائها ....صعبه هي الايام انتِ لستِ حاضرها ومستقبلها...صعب هو العشق دون ثقه انتِ وانا اولها...صعب ان اتنفس في دنيا انتِ لست هوائها ...والاصعب جدا ان تحب امرأه قاسيه لا امل فيها.
الواحدالاحد هوالذي يكتب الاقدار....على كفه نسير ولانعرف الادوار.....ظننت انا وانتِ سنمضي الى اخر المشوار....بك بدأت وانتهت احرف الشعر والحوار... اعدمتي بظنونك قصة حب بلا اسوار... وسحقتي قلبان وذكرى بالامس كانا جوار.
لاجلك اوقفت الزمان وفرشت لكِ الامان ...لاجلك صبرت على الاحلام عشت مع الانتظار والحنان ...لاجلك سااكون طيرا مهاجر رسول الاشجان..لاجلك ساابداء غرس بذور النسيان...واشيد لكِ تمثالا رمزا انتِ معلم احزان ..ساابحث في الدنيا عن حب عن مشاعر ووجدان ...فهناك الاف المدن والجميلات الحسان... رافعات رآية الثقه والحب في كل مكان...بحثا مثلي عن مشاعر انسان لانسان.
اودعك و اودع نفسي التى حبتكِ بوفاء...اودعك والقلب يقطر دماعلى الحب والنقاء....اودعك ودعواتك لي بالصبر والقوه للبقاء...اودعك واعزك واحبك حتى اخر مساء.
اودعك بنار الاشوق التي اتعبتنا...اودعك وضوء الامل من صمتك فارقنا...اودعك بعد ان رحلتي بعيد ربما الى الهنا...اودعك ونفسي التي تشهد انك الوحيده والهوى.
وداعا ياصغيرتي من قلب اضناه البعد...وداعا صغيرتي من رجل صان الود..وداعا ياصغيرتي الصامته يازهره ياعنود ....وداعا ياصغيرتي ياخيال خلف الحدود.
اللهما يارب احفظها من الالم واسبابه ....واجعل طريقها نوروصمود وصلابه...وحياتها بسمه وصحه وقلبها عيد وسعاده....واكتب لها حب جديدالصدق اساسه .

آمين



#مروان_هائل_عبدالمولى (هاشتاغ)       Marwan_Hayel_Abdulmoula#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رحله حب قصيره
- القضيه الفلسطينيه و الفيتو الامريكي
- إنتصار الخيال
- فلسطين وطلب الاعتراف
- شئي غامض
- العلمانيه والغام الربيع العربي
- المرأه العربيه بين البيع والشراء
- حبوك وسابوك على الفيس بوك
- القلق النفسي بين الاسباب والعلاج
- ذات يوم
- باالله عليك ياطير
- فيكِ اشياء
- وعد الحر دين
- حبة اسبرين للشيطان
- رافقتك السلامه ياصغيرتي
- الثوره العربيه في حضن التطرف
- كوني سعيده مع من تكوني
- ايها الرجل المرأه ايضا بشر
- اليمن والمصير المعلق
- الرئيس رحل ياساده


المزيد.....




- وفاة الفنان المصري المعروف صلاح السعدني عن عمر ناهز 81 عاما ...
- تعدد الروايات حول ما حدث في أصفهان
- انطلاق الدورة الـ38 لمعرض تونس الدولي للكتاب
- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب
- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مروان هائل عبدالمولى - وداعا ياصغيرتي الزهره