أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - ليث الجادر - تداعيات في الفكر الاشتراكي وتطبيقاته...ج6















المزيد.....

تداعيات في الفكر الاشتراكي وتطبيقاته...ج6


ليث الجادر

الحوار المتمدن-العدد: 3489 - 2011 / 9 / 17 - 19:27
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


... ان هذا التشخيص ايضا لا يمكن ان يتجاوز باية صورة كانت ضعف القدرات الذاتيه لجهات المحاوله التنظيميه التقدميه والتي يمكن حصر اسبابها بقدرات الوعي الثوري الفرديه المتدنيه في مستواها الى حد الاسفاف مضافا اليها نوازع الانتهازيه السياسيه المبنيه على اساس المنفعه الشخصيه ..ولهذا قلنا في بدايات حديثنا ان المهمه الملحه التي تواجه محاولة انبثاق تنظيم تقدمي ثوري هي الشروع فورا في تطهير مجال الخندق الثوري من هؤلاء ...
(الكومونه الباريسيه في قلب الثوره الروسيه)
اذا كان الاختلاف بين اطراف القيادات الثوريه قدار في المجال الفكري التنظيري وبصوره خاصه بين اطرافه الاشتراكيه سواء كانت تنظيمات او افراد فان اختلافا اخر وان كان يبدوا انه جزء من مجال التنظير الفكري كان يتمحور في نقاط التنافر بين الماركسيين الحريصين على ماركسيتهم والذي يتمثل في الموقف من كومونة باريس 1871 فكان هذا الاختلاف يمثل من جهه التمييز بين الثوريه التجريبيه وبين الثوريه العقليه البحته ومن جهة اخرى يمثل النشاط المكثف لكلا الاتجاهين في الاستشهاد بنموذج التجربه ليؤكد اصل خلافه مع الاخر مع حفاظه على شهادته الماركسيه فمع بدايات البلاشفه للاستيلاء على سلطة الثوره وقد يكون التعبير الاكثر انصافا هو مع بدايات مرحلة تثويرهم التقدمي لقيادة الثوره اعلنوا (كومونيتهم )مع وجوب الانتباه ان مضمون هذا كان يعني مقارنة وتقييم كرينسكي وحكومته الروسيه بتتير وحكومة الانقاذ الوطني الفرنسيه وان كان ذلك لم يتخذ الصيغه العلنيه لهذا التعبير (حول الموقف من الدوله ومطلبنا نحن * دولة كومونه*- لينين 7نيسان 1917 ) لكن دولة الكومونه هذه تبدو صورتها قلقه بعض الشيء عند الاخريين فالعفويه الباريسيه تبدو متزعزعه ومياله الى التنظيم الحزبي حينما يقول لينين (( ان سوفييتات نواب العمال هي الشكل الوحيد الممكن للحكومه الثوريه وان مهمتنا لا يمكن ان تكون الا ان نوضح للجماهير اخطاء تاكتيكها بصبر ومثابره وانتظام –نفس المصدر السابق-)) ثم انه يؤكد فيما بعد هذه الشكوك حينما يصدر تقييمه بشان السوفييتتات وايقاف شعار كل السلطات للسوفييتات ويبرر ذلك بانه اجراء مرحلي لخطوه تكتيكيه كانت قد فرضتها حالة ازدواجيه السلطه في الفتره الواقعه بين 27 شباط و4تمتوز (ان دورة النضال الطبقي والحزبي في روسيا من 27 شباط الى 4تموز قد انتهت وتبدا دوره جديده لا تدخلها الطبقات القديمه ولا الاحزاب القديمه ولا السوفييتات القديمه بل تدخلها الطبقات والاحزاب والسوفييتات مجدده في نار المعركه ومتمرسه ومتعلمه ومنبثقه من جديد ...-حول الشعارات منتصف تموز1917- لينين) ومن الواضح هنا ان لينين كان يتكلم عن سوفييتات مؤدلجه وليس عن كومونه عماليه اي انه كان يطرح مشروع الكومونه المؤدلجه التي حولها فيما بعد ستالين الى بيروقراطيه حزبيه بمقابل افتراض تطوير تجربة كومونة باريس العفويه والدروس التي قدمتها للماركسيين بعد سقوطها ..دعونا هنا ندلي بدلونا ونطرح تداخلنا في ما يخص معنى الكومونه التي كان يتطرق لها الماركسيون والتي قدمت شكلا جديدا للدوله التي لم يوضح ماركس ماهيتها وطبيعة اليتها في البيان الشيوعي والذي عبر فيما بعد عن امتنانه لثوار الكومونه باعتبارهم جعلوه يرى بام عينه طراز تلك السلطه ..فالكومونه كانت تعني الاداره المباشره لشؤون المجتمع من قبل العمال الباريسين اللذين كانوا مادة الثوره واصل قواها لكن هذه الاداره كانت تجمع بين التشريع والتنفيذ اما تنظيم التشريع فكان موكلا للمتخصصين اللذين هم في كل الاحوال كانوا من الطبقه البرجوازيه الصغيره واللذين بحكم طبيعة اداؤهم الثوري بالتبعيه وليس الثوري بالجوهر ساهموا مساهمه رئيسيه في ارتكاب الكومونه لسلسه من الاخطاء القاتله على صعيد تمكين سلطة الثوره وكان اخطرها اعادة الاموال الى حكومة الفرساليين بعد ان سقطت بايديهم باعتبار ان ذلك يمثل تصرف اخلاقي وطني كان الثوار ملزمون به هذا بالاضافه الى ان الاطار القانوني البرجوازي الذي تصلبت فيه التشريعات الثوريه قد افرز شروط موضوعيه في الحيلوله دون تقدم الكومونيون نحو فرساي والانفتاح على باقي مناطق فرنسا التي كانت مؤهله لان تندمج بالكومونه وليس كما هو الحال في التجربه الروسيه التي تم فيها محاولة تاهيل المناطق والقوى الواقعه خارج النطاق الموضوعي او الفعلي لسلطة الثوره بمعنى انها لم تكن مؤهله فعلا لاتمام بناء نموذجها السلطوي والانتقال بالتالي الى مرحلة التوسع ذاتيا ,, ولهذا يمكن فهم الكومونه اللينينيه باعتبارها اولا تحولت الى سوفييتات تمثل مندوبي العمال والفلاحين وان هذه الانابه اقتربت كثيرا من الدائميه التي تناقض الصفه الاساسيه للمندوب الكوموني الذي لابد وان يشعر في كل لحظه انه مؤهل لان يسحب منه هذا التكليف وانها ثانيا تداركت الفعل البرجوازي ليس بشكله المكرر الدواويني بل حددته بالتوجهات المنشفيه والاشتراكيه الاخرى (حزبيه) وهنا بدا المتشككون ينظرون بريب مبرر الى ان الحزبيه وبيروقراطيتها وان كانت اشتراكيه التوجه فانها بذات الدور البرجوازي الدوواويني باعتبارها تاسست على منهجية تنظيم النشاط الثوري وليس على محكاة التطور الطبيعي للقوى الطبقيه فكان هؤلاء يريدون ان تفعل القوى البرجوازيه والتوجهات البرجوازيه فعلها السياسي والطبقي الى درجة النضج التي تصل بها الى حتم التناقض مع الثوره واهدافها الامر اللذي كان دائما ما يستفز قائد البلاشفه المتعطش الى تثوير السلطه الثائره وقد نستشف هنا ان اصل الخلاف وجوهره كان يقوم على اتجاهيين اولهما وجوب تحديد سلبية تفاصيل الاداء الحزبي الذي من المفترض ان يكون تنظيمه مجلسي مستديم وهذا مالم يوفق اليه البلاشفه وبالتحديد في ما يخص قياداته المركزيه والفرعيه ...والثاني كان في توقيت المرحله الاخيره للثوره او كما نرى ان من حقنا في ان نسميها بمرحلة الانقلاب الثوري لانها اهملت الجانب التنظيمي للبلاشفه كحزب على مستوى القاعده ليس العماليه فقط بل الجماهيريه ايضا وركزت او بنيت شروط هذا التوقيت على اساس تقييم قوة البلاشفه في ميزان القوى التنظيميه الثوريه والتي تحولت الى قوى تحزبيه ذات ميل برجوازي في مستوى التطبيقات بينما اهمل جانب القوه البلشفيه وامكانياتها على مستوى القاعده الغير منظمه حزبيا ...وهؤلاء يمثلون المنطقه الحياديه الخطره والحرجة التاثير في ميزان القوى... ان من يقول لك( نعم) بتاثير قوله لخصمك (لا )..فان هذا لا يعني على الاطلاق انه سيديم موقفه اتجاهك بعد استثمارك له مباشرة ..كما ان هذا سيعني ان خصمك ما زال يمتلك الفرصه لان يعارضك وان يستعيد حتى من قال له( لا ) ...والغريب ان لينين شخص بطريقه اخرى هذه الحاله حينما تصدى لها من ناحية البنيه الطبقيه للفعل الثوري( لكنني وعلى الاقل في حدود ما اطلعت على ادبياته) لم يتناولها على صعيد حالة الوعي الثوري الطبقي ((ان ثورتنا مثلها مثل كل ثوره اخرى قد تطلبت من الجماهير اكبر ايات البطوله والتفاني من اجل النضال ضد القيصريه فضلا عن انها اجتذبت الى الحركه دفعه واحده عددا لا يصدق من بسطاء السكان ان كل ثوره حقيقيه تتصف بصفات رئيسيه وسياسيه عمليه منها زيادة عدد السكان البسطاء اللذين يشرعون في الاشتراك بنشاط ومن تلقاء انفسهم وبصوره فعاله في الحياة السياسيه في تنظيم الدوله ازديادا غايه في السرعه والقوه والمفاجاه ........فمن هم هؤلاء الملايين من الناس انهم بمعظمهم من صغار المالكين من صغار البرجوازيين من اناسا يحتلون مكانا وسطا بين الراسماليين والعمال الاجراء ان روسيا لابرز بلدان اوربا صبغه برجوازيه صغيره – ازدواج السلطه ومغزاه الطبقي – لينين 10نيسان 1917)) لكن من جانب الوعي وفي ذلك التوقيت كان يتناول الطبقه العامله الروسيه على انها ذات وعي بلشفي وان البلاشفه حزب القاعده المطلق ويحدد على هذا المنطلق مهمة الحزب في التخاطب مع الجماهير لكن الملاحظه الواقعيه تقول بان البلاشفه كانوا هم الاغلبيه في حركة الديمقراطيه الاشتراكيه لكنهم ايضا كانوا الاقليه في السوفييتات المنتخبه في بداية الثوره والتي دعا البلاشفه فيما بعد الى الكف عن تخويلها لقيادة الثوره ... وهنا كان يمكن ان يطرح الاستنتاجين المتناقضين فاما البلاشفه يريدون مصادرة السلطه الثوريه او انهم يريدون بلشفة الثوره ...؟؟ان ما حدث في (نكشطاط) وما شهدته من حركة مقاومة (تمرد) العمال على سلطة البلاشفه وما صاحبها من اجراءات تدل على ميل كفة الاستنتاج الاول ..لكنها في ذات الوقت تؤكد بصوره واضحه من ان البلاشفه لم يكونوا كومونيون كما اعلنوا هم في بداياتهم ولم يوفقوا على تطوير نموذج الاولي لكومونة باريس الذي ابدوا وعيهم لمهمة تطويره وتاكيده كبديل عن الدوله البرجوازيه ...ان هذا الوصف وهذا الموقف من الكومونه استطاع تروتسكي ان يناى بنفسه عنه لكنه ايضا كان ناي غير موفق على الاقل في بدايات طرحه وصيغته التي بدت اكثر غموضا واشارت الى كم كبير من الالتفافات التعبيريه التي توحي بتقييم للكومونه على نقيض التقييم المعلن لها وفي كتاب ترورتسكي نتائج وتوقعات ورد بشان الكومونه ما نصه (( ففي نهاية القرن الثامن عشر تحققت دكتاتورية المعدمين les sans- culottes داخل اطار الثوره البرجوازيه التي تتلخص مهمتها الاساسيه في تامين سيطرة راس المال ولم تكن هذه الدكتاتوريه مجرد مرحله عابره فلقد تركت اثارها على القرن الذي تلاها كله هذا بالرغم من كونها تفتت بسرعه بعد اصطدامها بسدود البرجوازيه )) تروتسكي المفوه والمسلحه بالبلاغه الثوريه وتروتسكي الماركسي المفترض ان يكون حذرا في انتقاء التعابير في مثل هذه المواضيع باعتبارها تدخل في حيز العرض الفكري النظري لا يمكن ان يكون تاكيده على تعبير _ دكتاتورية المعدمين – هكذا شيء من السهو اللفظي او ما شابهه ولهذا يمكن ان نلاحظ كيف انه قام باحلال الفعل الثوري وحركته الواقعيه محل الوعي الثوري وانعكاسه الواقعي ثم انه خلط سلطة الثوره بقاعدتها لينتزع من الكومونه صفتها كاول طراز لسلطة العمال انتجه تاريخ الحركه الثوريه ..معدمين فقراء تعني هنا اطارا عاما يشمل بتجرد فئات الطبقات الدنيا ..الصعاليك ..اللصوص الصغار... بائعات الجسد ..حفاري القبور... سارقي الجثث .. بائعي الصحف ...صباغي الاحذيه ....الخ هكذا يبدوا ان تعبير تروتسكي يحاول من ان يصور كومونة باريس ,,ولكنه يفعل ذلك بطريقه مستترره تفرضها عليه تقاليد انتمائه الماركسي ومع هذا وفي كل الاحوال التقى بالتعبير مع وصف وتقييم احد جلادي الكومونه حينما قال عن ثوارها ((مجرد حثالات من الرعاع ومن العواهر والقواديين اللذين ارادوا من ان يدنسوا مجد باريس )) ولكي نكون اكثر حذرا من تروتسكي في هذا الموضع فاننا يجب ان نزيل التباس فهمنا للمعدمين الذي يمكن من ان يثار هنا,, فهولاء لا نقيمهم مثل جلاد الكومونه التافه ,,وايضا لانقيم دورهم في الكومونه كما اراد تروتسكي من ان يوحي به ...انهم بجميع فئاتهم يكونون طبقه رثه مفترضه تمثل شريكا عنيدا ومخلصا للعمال متى ما فجر العمال الثوريون ثورتهم ...انهم بكل تاكيد جنود الفعل الثوري وابطال واقعه الميداني لكنهم يكفون بحكم طبيعة وعيهم وحال ظرفهم عند هذا المستوى ويكتفون بمراقبة نتائج الثوره وتشكيلها لسلطتها ...وهكذاهم كانوا في كومونة باريس مادة ثوريه فاعله وادات بيد الطبقه العامله التي شكل وعيها انذاك دكتاتورية البروليتاريا اما رفيقنا تروتسكي فيريد هنا (وهنا فقط )من ان يقلب المعادله ولربما فعل ذلك لاغراض معينه ومنها قد يكون انه اراد من ان يدفع بما اعتاد اغلب الماركسيون من ان يسمونها باخطاء الكومونه عن السلطه العماليه التي كان يؤمن بانه يسعى الى تاكيدها مع البلاشفه في مجرى تطورات انقلاب اكتوبر الثوري .... يتبع ج7



#ليث_الجادر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الرومانسيه الوطنيه ..مرض طبقي عضال
- تداعيات في الفكر الاشتراكي وتطبيقاته...3
- تداعيات في الفكر الاشتراكي وتطبيقاته..4
- تداعيات في الفكر الاشتراكي وتطبيقاته...ج2
- تداعيات في الفكر الاشتراكي وتطبيقاته...ج1
- القائمه العراقيه حاضنه تقدميه مشروطه...ج2
- القائمه العراقيه حاضنه تقدميه مشروطه...ج1
- معيار للماركسيه يبتدعه العماليون
- مقدمه لاعادة عرض الماديه التاريخيه ..ج6
- مقدمه لاعادة عرض الماديه التاريخيه..ج5
- مقدمه في اعادة عرض الماديه التاريخيه ...4
- مقدمه في اعادة عرض الماديه التاريخيه ...ج3
- عار المئة يوم السوداء..كيف نمحيه
- الاشتراكيه العراقيه (عنيفه ) بالحتم
- مقدمه في اعادة عرض (الماديه التاريخيه ) ..2
- وصايا لأختلاق (الذريعه الثوريه ) في العراق
- مقدمه لأعادة عرض (الماديه التاريخيه )
- الاشتراكيه بين الايمان والدين والتدين
- كشف حساب ((الثورات )) الديمقراطيه وثوارها
- مع الحزب الشيوعي العراقي ..من اول قطرة دم


المزيد.....




- حوار مع الرفيق فتحي فضل الناطق الرسمي باسم الحزب الشيوعي الس ...
- أبو شحادة يدعو لمشاركة واسعة في مسير يوم الأرض
- الوقت ينفد في غزة..تح‍ذير أممي من المجاعة، والحراك الشعبي في ...
- في ذكرى 20 و23 مارس: لا نفسٌ جديد للنضال التحرري إلا بانخراط ...
- برسي کردني خ??کي کوردستان و س?رکوتي نا??زاي?تيي?کانيان، ماي? ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 28 مارس 2024
- تهنئة تنسيقيات التيار الديمقراطي العراقي في الخارج بالذكرى 9 ...
- الحرب على الاونروا لا تقل عدوانية عن حرب الابادة التي يتعرض ...
- محكمة تونسية تقضي بإعدام أشخاص أدينوا باغتيال شكري بلعيد
- القذافي يحول -العدم- إلى-جمال عبد الناصر-!


المزيد.....

- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي
- بصدد الفهم الماركسي للدين / مالك ابوعليا
- دفاعا عن بوب أفاكيان و الشيوعيّين الثوريّين / شادي الشماوي
- الولايات المتّحدة تستخدم الفيتو ضد قرار الأمم المتّحدة المطا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - ليث الجادر - تداعيات في الفكر الاشتراكي وتطبيقاته...ج6