أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - خالد ممدوح العزي - قناة الرأي السورية: صوت ألقذافي من عاصمة الممانعة ...!!!















المزيد.....

قناة الرأي السورية: صوت ألقذافي من عاصمة الممانعة ...!!!


خالد ممدوح العزي

الحوار المتمدن-العدد: 3489 - 2011 / 9 / 17 - 16:27
المحور: الصحافة والاعلام
    


قناة العروبة والرأي سلاح ألقذافي الإعلامي الأخير:
في اقصر مدة ممكنة من تاريخ بث الإعلامي الفضائي تصدر اسم قناة الرأي السورية لوائح القنوات العالمية لتكون مصدرا حقيقيا لإخبار ألقذافي وعائلته ،طبعا الفضل يعود لتسجيلات العقيد الصوتية نفسها، والتي تبثها حصريا القناة لصوت الملك المقاوم الهارب في جحور الصحراء الإفريقية، الشهرة التي توصلت لها قناة المقاومة الجديدة،وأصبحت معروفة في كل لغات العالم وإعلامه بسب وكالتها الخاصة لخطابات العقيد الذي لا يزال يدعي الناس والقبائل في ليبيا لمقاومة المحتل والخونة،ليبيا في عالم والعقيد في عالم أخر.
لم يكن أمام معمر ألقذافي ونظامه سوى اللجوء إلى هذه القنوات الفضائية التي تبث رسائله من خارج ليبيا، وتؤيد نظامه لترويع الثوار وزعزعة مصداقيتهم وكذلك في محاولة منهم للتأثير على سير المعارك في أرض الميدان وإعطاء انطباع لليبيين بأن كتائب ألقذافي مازالت تسيطر على الموقف في ليبيا وأنها تشكل خطرا كبيرا على الثوار ومن يؤيدهم.
قناة العروبة والمقاومة الجديدة:
قناة "المقاومة" قناة المقاومة الجديدة من سورية التي تبث أخبار الدكتاتور وعائلته من مخابئهم بعد أن أصبحوا فأران وجرذان مطلبين للعدالة الدولية والشعب الليبي، ليدعو من خلالها في رسائل صوتية وبيانات متعددة لشن حرب العصابات والمقاومة للقضاء على العدو وطرد الاستعمار.
بعد أن كان ملك ملوك إفريقيا يمتلك كل قنوات العالم ويظهر على كل الشاشات العالمية وفي مهرجانات مضحكة، يعمد العقيد من خلالها إلى لفت الانتباه كأنه مهرج العرب ، لقد أضحت قناة الرأي السورية منفذه الوحيد للظهور والتكلم بعد أن فقد كل شيء حتى تلفزيونات الأصدقاء والحلفاء أصبحت عاصية عليه وغير مرحب بظهر شخصه عليها أو سماع صوته وكلماته المضحكة التي يستعملها في خطاباته القصيرة . منذ سقوط طرابلس بيد الثوار في 23 آب "أغسطس" الماضي وسقطت إمبراطورية العقيد الإعلامية وتوقف بث أللتلفزيون الليبي الرسمي بعد سيطرت ثوار طرابلس عليها واعتقال كوادرها ،التي كانت أبواق ألقذافي الإعلامية ،"وصولا إلى استسلم "هالة المصراتي" إعلامية النظام الشهيرة ،وقصتها العلانية التي رفضت فيها الاستسلام وإشهار مسدسها من اجل الدفاع عن نظام العقيد والوقوف بوجه الثوار، المنتهية باستسلامها وإعلان انضمامها للثوار". بعدها لجاء العقيد إلى وسيلة إعلامية، بعد فقدانه لكل الاتصالات وللمحطات التلفزيونية، عندها جاء دور قناة الرأي التي جهزت سابقا لهذه الاحتمالات الوخيمة التي ربما كان يخشها ألقذافي. لقد خرج سيف الإسلام للعلن ليعلن للجميع بأنه ما يزال موجود في طرابلس والأوضاع والنظام والعقيد بحالة جيدة،ويدعون القبائل لقتال المحتلين والخونة ،يظهر صوت العقيد مجدا على قناة المقاومة من سورية البلد التي لا تزال تدعم نظام وعصابات ألقذافي،ويقول بأنه لا يزال في ليبيا ولم يخرج منها ولن يخرج وسوف يقود حرب ضد الاستعمار والخونة تسجيلات صوتية ورسائل مشفرة يرسلها ألقذافي لإتباعه وللجميع.6 مرات خرج ألقذافي برسائله الصوتية للعالم حتى اليوم ،ليقول بأنه موجود ، لكن السؤال الذي يطرح نفسه اليوم ... كم مرة يلزم ألقذافي من خروج سوف يحتاجه ألقذافي قبل أن يتم القبض عليه أو تحل مشكلته مع الليبيين والعالم.
قناة القذافي الجديدة من سورية:
ألقذافي توقع السقوط ولم يتنبأ بالثورة، يبدو أن العقيد الليبي معمر القذافي قد استوعب جيدا درس الغزو الأميركي للعراق عام 2003 وأدرك أن دوامة سقوط العروش في المنطقة قد بدأت وذهب بعيدا في تنبؤاته عندما خاطب القادة العرب المشاركين في قمة دمشق في آذار " مارس " 2008 بالقول إنه بعد إعدام الرئيس العراقي صدام حسين أصبح "الدور جاي عليكم كلكم".
لذا عمل على تجهيز قنوات فضائية خاصة لتكون صوته خارج ليبيا، كقناة "العروبة والرأي"، قناة الرأي الذي صممت في سورية وجهزت بطلب من العقيد نفسه، ودفع ثمنه 25 مليار دولار في بداية هذا العام، حسب الوثائق الرسمية التي نشرها موقع ليبيا الحرة، لرجال أعمال يدرون قناة ألقذافي، من سورية،لان سورية مركز دعم عسكري وامني وإعلامي لنظام حليف وشريك في الجرائم ،لكن القدر شاء بان تكون سورية المركز السادس لثورات الربيع العربي ،وعرضه لهزة أمنية،سياسية، اجتماعية،من خلال حراك شعبي عارم ضد نظام الأسد وعائلته وحزبه،لذلك بقي الدعم الإعلامي فقط من نظام يتعرض للسقط ،فكان صوت العقيد يبث من خلال قناة الرأي السورية .
فريق عمل القناة:
في 17 تشرين الثاني أكتوبر من العام 2007 شيد الجبوري قناة إعلامية جديدة في ريف دمشق،تعود رخصة التشييد إلى زوجة الجبوري السورية " روعة الاوسطة "،والجبوري كان قائد الاركسترا الدعائية القومجية التي بني عيها القناة المعادية لأمريكا، وممولها المالي،فالي جانبه أولى مهمة الإشراف الإعلامي العام ومستشارا إعلاميا ومعد الكوادر الإعلامية التي سوف تعمل في القناة واغلبهم من السوريين والفلسطينيين المقيمين في دمشق ،إلى الإعلامي السوري العامل في قناة الجزيرة فيصل القاسم الذي نفى أية مساهمة له في القناة،إضافة للمعارض الثاني النائب السابق ناصر قنديل الموالي للنظام السوري والعروبجي ،الذي عين مستشارا إعلاميا للقناة.
كذلك انضمت إلى الفضائية الجديدة كوادر إذاعة القدس التابعة للجبهة الشعبية لتحري فلسطين القيادة العامة"احمد جبريل "الموالية لسورية والعقيد ألقذافي ". لكن مشعل الجبوري ينفي الأخبار التي يروجها إعلاميون في دمشق بأنه مالك القناة، مؤكدًا بأن القناة سورية وتملكها سيدة سورية اسمها روعة الاوسطى، وقد اختارته القناة مع فيصل القاسم وناصر قنديل للإشراف على المقابلات والعمل كمستشارين إعلاميين .
من هو مشعل الجبوري:
بتاريخ 9ايلول "سبتمبر"من هذا العام في تصريح لوكالات الصحافة العربية والعالمية يقول الجبوري بانه تلقى اموالا من اجل بث تسجيلات للعقيد القذافي وسف يبثها باستمرار،فالجبوري موجود دائما الى جانب تواجد الاموال وهو مستعد لفعل كل شيء من اجل المال، يقيم الجبوري حاليا في دمشق منذ سنوات مترددًا منها إلى عواصم أخرى، و يمتلك استثمارات تجارية كبيرة. مطلوب للقضاء العراقي لتنفيذ حكم بالسجن لـ 30 عامًا على خلفية اتهامه مع ابنه بقضيتين في الاستيلاء على الأموال العامة،و صدر حكم غيابي بحقهما في يوليو الماضي وحكم عليهما غيابيًا أيضا من ذات المحكمة بالسجن 15 عامًا.ترأس الجبوري كتلة المصالحة والتحرير في مجلس النواب العراقي لكن بعد صدور الحكم عليه هرب إلى سورية .فالجبوري يعد صاحب كلمة مسموعة في سوريا بحيث سمحوا له أن يصدر جريدة "الرأي الآخر" والتي نشرت عدة مقالات وأخبار لم تكن تجرأ جريدة الحزب الحاكم في سوريا على نشرها أو التطرق لها، ظهر عدت مرات في الجزيرة ليدافع عن الحكومة السورية بوجه المعارضة السورية، ففي السنتين الأخيرتين وقبل سقوط نظام صدام أقام علاقات مع مسؤول المخابرات الأميركية في السفارة الأميركية في سوريا بتوجيه من المخابرات السورية ويبدو أنه استطاع أن يكسب ثقتهم أيضا، وهكذا كان على رأس قواتهم التي دخلت الموصل بعد سقوط نظام صدام بيومين، وسيطر هناك على أموال البنوك ووثائق الدوائر الحكومية. و كان الجبوري على علاقة حميمة مع الحزب الديمقراطي الكردستاني وكان يدعو في جريدته "الرأي الآخر" إلى أن يتولى مسعود البرزاني رئاسة العراق، وقد دعمه في الانتخابات الأخيرة ووجه الحزب الديمقراطي الكردستاني عناصره لانتخابه في الموصل، وبذلك حصل على مقعد في الجمعية الوطنية. كان أحد العاملين في مكتب عدي نجل الرئيس العراقي الراحل صدام حسين، وقد استطاع أن يحصل على ثقته فأرسله عدي بعد الحصار الاقتصادي على العراق ليدير أعماله التجارية في الأردن، وأنه بعد أن استحوذ على 30 مليون دولار هرب بها إلى سوريا وهناك سلم الجبوري للسوريين معلومات مهمة جدا عن نشاطات المخابرات العراقية والأردنية كان قد اطلع عليها بحكم عمله معهما، لقد أصبح في سوريا أحد رجالات المخابرات السورية. واليوم يروج للمقاومة في العراق ولسورية الأسد ويرحب بالعلاقات المميزة مع النظام الإيراني ،ويبث رسائل ألقذافي الصوتية ويجند شباب للقتال في ليبيا إلى جانب ألقذافي ضد الغزو الصليبي ،فالجبوري أضحى ركن من أركان جبهة الممانعة والمقاومة للتغطية على اختلاسه الكبير للأموال وعلاقاته المشبوهة بفروع المخابرات المختلفة الأمريكية والسورية والإيرانية.
مهمة القناة الحالية:
قناة الرأي مملوكة من العراقي مشعان الجبوري وتبث من سوريا بعد إغلاق قناته السابقة "الزوراء" الداعمة للمقاومة العراقية ضد الأمريكان،لكن قناة"الرأي" هي قناة فضائية خاصة أسسها الجبوري في المنطقة الإعلامية الحرة بدمشق، وقام بتسجيل ترخيصها باسم زوجته الثانية السورية "روعة الأسطى".مشعان الجبوري يفتح قناته للقذافي ويدعو من خلالها للتطوع والذهاب إلى ليبيا، وأكدت القناة أن لديها اتصالات مع آلاف من العراقيين والسعوديين واليمنيين وغيرهم يرغبون الذهاب إلى ألقذافي للدفاع عن ليبيا ضد "الصليبيين"، وقالت القناة لهؤلاء على حد زعمها "هذا منبرنا لكم". كما قامت القناة ببث أغاني تحمل كلمات مسيئة وغير لائقة ضد بعض الشخصيات الكبيرة في عدد الدول الخليجية.
ولفتت القناة إلى أن هناك قوات بريطانية وفرنسية تقوم بأعمال ضد كتائب القذافي على أرض الميدان في طرابلس إضافة إلى القوات القطرية والإماراتية، حسب زعمها. والمتابع للاتصالات الواردة إلى هذه القناة يجد أن كلها موجهة ضد الثورة الليبية، ولكن في إحدى الاتصالات التي وردت إلى القناة مؤخرا قام أحد الأشخاص الليبيين بمهاجمة القناة من حيث محاباتها الواضحة لنظام ألقذافي فهاجمته المذيعة بصوت عالي حتى اختفى صوت الرجل وقطع عنه الاتصال وبعد ذلك قالت المذيعة أن المتصل "طبعا ليس لديه ما يرد علينا أو ما يقول".
وتجدر الإشارة إلى أن قناة "الرأي" كانت قد شنت هجوما على الكويت ونظمت أيضا الكثير من الاستفتاءات المستفزة والأسئلة الغير مقبولة مثل: هل تؤيد طرد السفير الكويتي من بغداد ؟ هل تؤيد "غزو الكويت" مرة أخرى؟!. والمثير للجدل أن هذه القناة مليئة بالتناقضات فهي كانت في أثناء ثورة مصر مؤيدة لثوار التحرير وضد نظام "حسني مبارك"، كما يكره صاحبها مشعان الجبوري نظام إيران بشدة ويهاجم كل عراقي مدعوم من إيران، وفي المقابل هو يقيم في سوريا تحت رعاية النظام السوري المدعوم من إيران الأمر الذي يبرز المزيد من التناقضات في عمل تلك القناة.
تركيبة القناة الفنية:
يقول رجل الأعمال العراقي، وصاحب قناة "الرأي"، التي تبث خطابات العقيد معمر ألقذافي ونجله سيف الإسلام، عن أن قناة "المقاومة" التي بثت صوت ألقذافي، وناقلة لخطاباته هي عبارة عن محطة متنقلة في سيارة "أوبي فان"، وتنتقل من مكان لآخر حتى لا يتمكن أحد من ضبطها، فالجبوري الذي قام مع فريق عمل قناة "الرأي" بتدريب كوادر العمل في محطة ليبيا الذين يديرون هذه القناة".
فالقناة، هي عبارة عن سيارة تضم أجهزة بث فضائي تسمى "أوبي فان"، وتبث حاليا من طرابلس حسب رأي الجبوري ، وربما تنتقل إلى مدن ليبية أخرى"، لقد تم تدريب الشباب الليبيين الذين يعملون عليها في سورية ،والجبوري هو من اقترح عليهم شراء هذه السيارة من لبنان"، و سفارة ليبيا في دمشق، هي من دفعت مبلغ 60 ألف دولار للموظفين في قناة "الرأي".
مهما تعددت رسالة العقيد الصوتية والتي يدعو فيها إلى حرب عصابات للقضاء على العدو وطرد الاستعمار،تبقى زوبعة في فنجان ألقذافي وأحلامه التي وضعت لها الثورة الليبية حدا نهائيا، من خلال القضاء على نظام العقيد وسيطرته الدكتاتورية على ليبيا وشعبها والعبث بأموالها وشعبها،ومهمة قناة العروبة والرأي سوف تنتهي بسبب وضع العقيد المحرج في ليبيا والعالم ،وحالة النظام السوري الذي يتهاوى تدرجيا .
فإذا كان القذافي يبث رسائله من جحوره عن طريق قناة الرأي،وعلي عبدالله صالح من منفاه في السعودية ،لكن السؤال الذي يبقى رهن التساؤل الدائم ،من أين سوف يبث بشار الأسد رسائله المقاومة بعد انهيار نظامه ،من "طهران ، بغداد أو الضاحية الجنوبية ".
د.خالد ممدوح العزي
صحافي وباحث إعلامي،و مختص بالإعلام السياسي والدعاية.
[email protected]



#خالد_ممدوح_العزي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سورية وروسية: مافيا تدعم مافيا، والشعب السوري قرر الموت واقف ...
- دراسة علمية اكاديمية الإعلام اللبناني بين الدعاية السياسية و ...
- الشعب يطالب بحماية دولية،والنظام وضع سورية في نفق مظلم يؤدي ...
- روسيا و ملف إيران النووي: في ظل الخلافات الإيرانية – الأميرك ...
- فايز كرم :أزمة القضاء اللبناني .
- الفضائيات العربية والمغتربين ...
- فشل مستقبل عملية السلام في الشرق الأوسط... والمحطة القادمة م ...
- الحراك السوري: ثورة مستمرة بالرغم من شلالات الدم،والأسد يخوض ...
- دراسة علمية أكاديمية :الصراع السياسي السني –الشيعي، العلني م ...
- القضاء السوري في مواجهة جديدة مع النظام العالمي
- سمر يزبك السورية: تتمرد على أقليات النظام وأمراضه الطائفية، ...
- الإعلام والشبيحة : تزوير الحقائق وفبركة الأفلام ...!!!
- دراسة علمية قدمت الى الهيئة الاسلامية للرعاية في صيدا-
- الخبر العربي في الإعلام الروسي المرئي ...!!!
- سورية: حماس الشباب تلهب الساحات وتسقط مغامرات النظام، وتربك ...
- غورباتشوف :عشرين عام على انهيار الإمبراطورية السوفيتي، أب-أغ ...
- ليبيا الجديدة: انتصار الثوار وهزيمة روسيا...!!!
- روسيا البيضاء والغرب:
- روسيا البيضاء: نجاح الدولة في الانتخابات ، هزيمة المعارضة وا ...
- جمعة بشائر النصر في سورية، وسقوط نظام ألقذافي...!!!


المزيد.....




- الشرطة الأسترالية تعتقل صبيا طعن أسقفا وكاهنا بسكين داخل كني ...
- السفارة الروسية: نأخذ في الاعتبار خطر ضربة إسرائيلية جوابية ...
- رئيس الوزراء الأوكراني الأسبق: زيلينسكي ضمن طرق إجلائه من أو ...
- شاهد.. فيديو لمصري في الكويت يثير جدلا واسعا والأمن يتخذ قرا ...
- الشرطة الأسترالية تعتبر جريمة طعن الأسقف في كنيسة سيدني -عمل ...
- الشرطة الأسترالية تعلن طعن الأسقف الآشوري -عملا إرهابيا-
- رئيس أركان الجيش الإسرائيلي يقول إنّ بلاده سترد على الهجوم ا ...
- زيلينسكي لحلفائه الغربيين: لماذا لا تدافعون عن أوكرانيا كما ...
- اشتباكات بريف حلب بين فصائل مسلحة وإحدى العشائر (فيديوهات)
- قافلة من 75 شاحنة.. الأردن يرسل مساعدات إنسانية جديدة إلى غز ...


المزيد.....

- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان
- الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير / مريم الحسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - خالد ممدوح العزي - قناة الرأي السورية: صوت ألقذافي من عاصمة الممانعة ...!!!