أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - شامل عبد العزيز - غوغاء , حُثالات أم ثوار ؟















المزيد.....

غوغاء , حُثالات أم ثوار ؟


شامل عبد العزيز

الحوار المتمدن-العدد: 3487 - 2011 / 9 / 15 - 20:24
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان
    


ما جاءت به رياح كامب ديفيد قبل أكثر من ثلاثين عاماً تكنسه الآن إذن أو تكاد ، زوابع ثورة الشباب المصري وهي لم تنجز بعد كل الذي ترنو إليه من أهداف داخلية مرتبطةٍ بشعارها الأثير إسقاط النظام .
ماجد عبد الهادي / تقرير الجزيرة / .
غوغاء أم حُثالات أم ثُوار ؟
أقصد الذين قاموا بالهجوم على السفارة الإسرائيلية في القاهرة أكثر من مرّة .
تعددت الآراء والنتيجة واحدة .
حسب رأيي الشخصي هناك ازدواجية عند البعض في التعاطي حول هذا الموضوع فهناك من يؤيد الثورات ولكن تأييده تنقصه الرؤية الواضحة فهو مع الثورة ومع التغيير ولكن في جزئية معينة يذهب بعيداً في تفسيره لحادث السفارة ؟
كيف ؟ هناك من يقول بأن الحركات الإسلاميّة هي التي قامت بالهجوم وهؤلاء غوغاء أو حُثالات مع العلم أنّ الديمقراطية تُساوي بين الجميع ؟
وهناك من يقول بأن حركة شباب الثورة هي التي قامت بذلك لعجز القيادة المصرية الحالية عن اتخاذ أي موقف واضح إزاء مقتل 5 جنود على الحدود مع إسرائيل فهي أولاً طالبت بالاعتذار وثانياً طردت السفير أيّ أن موقفها متأرجح ولا بدّ أن تتخذ موقفاً حازماً تجاه إسرائيل ثمّ لا ننسى الغليان الشعبي في مصر منذ مقتل الجنود .
إذن عجز القيادة المصرية عن التصرف بروح الثورة واستمرار إسرائيل في غطرستها وعنجهيتها أوصل الأمر إلى ما هو عليه .
ما هي أولويات الثورة ؟
استكمال المسيرة وتنظيم الداخل وإجراء الانتخابات وكتابة الدستور وتشكيل الحكومة أم الاهتمام بالعلاقات الخارجية وخصوصاً معاهدة السلام " كامب ديفيد "
هل هي معاهدة أم هدنة ؟
يقول الدكتور وحيد عبد المجيد / مستشار مركز الدراسات السياسية والإستراتيجية في جريدة الأهرام المصرية / :
التدهور في العلاقات المصرية الإسرائيلية لن يكون قابلا للعلاج ، لكن قد يكون قابلا للتسكين لبعض الوقت ، يعني للاحتواء ، يعرف معظم المصريين ، كما يعرف كثير من الإسرائيليين ، أن هذه الاتفاقية هي في حقيقتها شاء من شاء وآبى من آبى هي اتفاقية هدنة ، هذه ليست اتفاقية سلام رغم أنها تحمل هذا الاسم ، لكن كم من أوراق تحمل أسماء لا علاقة لها بالواقع ، وهذه الاتفاقية هي فعلا اتفاقية هدنة , لها نهاية في وقت ما - انتهى -
ماذا نفهم من كلام الأستاذ المستشار ؟
اقتحام السفارة أوصل رسالة مهمّة لقادة تل أبيب لكنّه في نفس الوقت فجر في الداخل المصري حول ما إذا كان الواقع المصري الراهن فيه متسعّ لمثل هذه الملفات الخطرة ؟
منذ ثورة 25 يناير وطوال الشهور التي أعقبتها لم يرفع الثوار المصريون أي شعار يتعلق بمستقبل العلاقة بين مصر وإسرائيل أو حتى بالسياسة الخارجية لبلادهم .
ثم جاءت حادثة مقتل الجنود لكي تضع مصر " بعد التغيير " في اختبار صعب ؟
هل هي الصدفة أن تقدم تركيا نموذجاً أخر مختلفاً لكيفية التعامل مع ما اعتاد العرب وصفه بالغطرسة الإسرائيلية ؟
طردت السفير وكبار مساعديه وعلقت التعاون العسكري بين الجانبين ردّاً على هجوم شنته قواتهم العام الماضي ضدّ سفينة تضامن تركية كانت متجهة إلى قطاع غزة .
( لماذا لا تقوم إسرائيل بضربة عسكرية بكل قواها وما تملكه من تكنولوجيا وطائرات وصواريخ وتتخلص من العرب فتعدادهم أقل من 300 مليون , على رأي أحد الأصدقاء ) ؟
الحاكم الذي أبرم اتفاقية كامب ديفيد حاكم مستبد طاغية غير منتخب تصرّف بصورة فردية دون إرادة الشعب فلماذا لا يقوم الشعب الآن وبناءاً على " الديمقراطية " بإلغاء تلك الاتفاقية أو تعديلها ؟
الغوغاء :
اللغة التي تحدث بها بنيامين نتنياهو بعيداً عن الاستعلاء والغطرسة ونوع من التحدي لم نسمعه يدن هذه الأحداث ، لم نسمعه يصفها بأوصاف عهدناها في لغة بنيامين نتنياهو، هل ربما وصلت رسالة المتظاهرين إليه حتى نفهم تصرفه وردة فعله , هذا سؤال كان موجهاً إلى السيد دان شفتان / مدير مركز دراسات الأمن القومي في جامعة حيفا /
يقول :
لا أعتقد أننا سمعنا أي شيء جديد من نتنياهو لم نسمعه من قبل , المشكلة الحقيقية التي تواجهها إسرائيل فيما يتعلق بمصر هو فقد السيادة وقد رأينا ذلك في حالتين أولاً : في شبه جزيرة سيناء حينما قام إرهابيون فلسطينيون بمهاجمة إسرائيل من الأراضي المصرية وإسرائيل ردت على ذلك بقتل الإرهابيين ، أيضاً قتل جنود مصريون على أيدي الفلسطينيين ربما على أيدي الإسرائيليين حينما تعرضت إسرائيل لهجوم من الأراضي المصرية فهنا لدينا حالة واحدة هي فقدان السيادة ، هنا في القاهرة الحالة الثانية لفقدان السيادة حيث أن الحكومة المصرية لم تتصرف في البداية كحكومةٍ ذات سيادة والأهم بدأ المصريون يتصرفون كحكومةٍ ذات سيادة وهم يتعاملون بشكلٍ متأخر مع ما حدث بعد أن قامت غوغاء بهجومٍ همجي على السفارة الإسرائيلية فما يقوله مبارك ويتحدث للحكومة المصرية وما قاله باراك نحن أو نتنياهو نواصل اتفاقية السلام مع مصر ونواصل ونشكركم على التأكيد في بعد فوات الأوان لأن السيادة المصرية سوف تستخدم لأنه ليست هناك حكومة متمدنة في العالم يمكن أن تقبل فكرة ترك مجموعة من الغوغاء يهاجمون سفارةً ما هذا أمر ينجر على الأميركيين والبريطانيين والفرنسيين والألمان قالوا أن لا يمكنهم أن يقبلوا لأنه ليس تصرف وفقاً لمعايير الحضارة والتمدين والحكومة المصرية تقوم بالإجراء الصحيح بتحرير الإسرائيليين الذين كانوا محتجزين في السفارة والأهم تقديم الجناة للعدالة. ( انتهى )
الغرب وأمريكا مع التغيير والإطاحة بالحاكم المستبد الطاغية ولكنهم في نفس الوقت لا يقبلون بتصرفات " الغوغاء " ؟
هل هؤلاء غوغاء فعلاً ؟ أم ثوار يُريدون عصراً جديداً يكون التعامل فيه بمقتضيات المساواة والعدالة وإعطاء كل ذي حق حقه ؟
سؤال أخر للسيد شفتان :
أنت تصف الآن المتظاهرين في مصر بالغوغاء ألم يكن عملا غوغائياً ما قام به الجنود الإسرائيليون حينما اعتدوا على الضابط المصري والجنود الذين اغتالوهم عند الحدود ولم يعتذر أحد في إسرائيل ، ألم يكن عملاً غوغائياً ما قامت به وحدات الكوماندوز في حق أسطول الحرية التركي ولم يعتذر أحد وكل هذه الأرواح التي زهقت ، ما تسمي كل هذه الأعمال الإسرائيلية ؟
يقول :
إذا كان لأحد أن يعتذر فلا بد أن يكون المصريون لأن إسرائيل تعرضت لهجومٍ من مناطق ذات سيادة مصرية من إرهابيين استغلوا موقع الجيش المصري لمهاجمة إسرائيل ، إذا كنت تقول لنفسك هي قصة فكأن مصر تعرضت لهجوم من إسرائيل فهذا أمر سخيف لأن المواطنين الإسرائيليين كانوا يسيرون في الطريق داخل إسرائيل وأطلقت النار عليهم من الأراضي المصرية بنيران إرهابيين فلسطينيين ربما بالتآمر والتعاون مع جنودٍ مصريين أنا أعرف وجه اليقين ، لكن هناك تحقيق جارٍ وإسرائيل دعت مصر للمشاركة في هذا التحقيق ، والذي حدث في القاهرة لا يمت بأي صلة لمثل هذه الهجمات الإرهابية ضد إسرائيل ( انتهى ) .
جاءت مُداخلة الأستاذ وحيد عبد المجيد على الشكل التالي :
أولاً أنا لا أعلق على ما يقوله أي صهيوني غوغائي محتل مجرم ، أنا لا أرد عليه ، ولكن أقول إنه هذا الكيان العدواني المنحط يسفر عن نفسه كل يومٍ , وها هو اليوم يسمع صوت المصريين جميعاً، بلا استثناء شعبٌ بأكمله بكل فئاته بكل أجياله بكل تياراته السياسية يرفض أية علاقة مع هذا الكيان العدواني الغادر الذي ارتكب من الجرائم ما لم يرتكب في التاريخ الحديث ، ومثل هؤلاء لا يحق لهم الحديث ولا يجوز أي نقاش معهم ، نحن ننظر إليهم نظرة احتقار ونرفض أي حديث من جانبهم ، ونعتبر أنه وجودهم في المنطقة أصبح معرضاً للانحصار يوماً بعد يوم ، ها هم يحاصرون يعزلون كل يومٍ يتعرضون لمزيدٍ من العزلة ، وباستمرار هذه السياسة العدوانية المتغطرسة هم يواجهون مصيرهم الذين نبهنا إليه مراراً وتكراراً، وقلنا إنه نجاحهم في استمالة نظم حكم في مصر وفي دولٍ عربيةٍ أخرى كل ما تسعى إليه هو المحافظة على السلطة، وأنها على استعداد لأن تبيع أوطانها وشعوبها لهؤلاء المجرمين ، قلنا إن هذا العصر بدأ ينتهي وهذا الربيع العربي هو بداية عصر جديد تماماً وهذه الرسالة إذا لم تصل إلى الإسرائيليين.( انتهى )
ما هو رأي شباب الثورة الذين قاموا بالتغيير والتخلص من الدكتاتور ؟
سوف أكتفي معكم بما قاله الأستاذ " إسلام لطفي " عضو ائتلاف شباب الثورة .
يقول :
لربما يعني إن تم الاعتذار أن تهدأ ثائرة الناس ، أنا أظن الموضوع له كذا بعد ، بعد إنه هو إسرائيل بصلفها وغرورها رفضت إنها تعتذر، بعد متعلق بالتراخي في استعادة الحقوق المصرية وفي الحفاظ على الكرامة المصرية ، البعد الثالث هو متعلق بالكراهية المتأصلة في نفوس المصريين تجاه الكيان الصهيوني لبشاعة الجرائم التي لطالما ارتكبوها، ارتكبوها بحق فلسطينيين ارتكبوها بحق أسرى مصريين في سيناء ومذبحة عتليت ليست ببعيد، ارتكبوها بحق تحرشات بجنود الأمن المصريين على الحدود وصلف متكرر ثم قال مخاطباً دان شفتان " وأنا بوعده إنشاء الله إن أنت حترى كيف يفعل الرعاع وكيف ستكون الهمجية ، عندما نهدم جدار الفصل العنصري بينكم وبين الضفة الغربية على رؤوسكم إن شاء الله، وسيأتي اليوم الذي ستعرفون فيه قيمتكم الحقيقية يا همج، ويا سارق الحضارة والتاريخ ، لازم أشتمه لأن هذا إنسان غير مهذب، كويس من يصف الشعب المصري بأنه مجموعة من الرعاع ويصف ثوار مصر بأنهم من الرعاع، كويس لا يستحق إلا أدنى درجات كويس السباب ( انتهى ) .
إذن هذا هو رأي الشعب المصري بغالبيته على الأقل ,, هناك كراهية وهناك ضغائن وهناك عدم قبول فكيف ستتعايش مصر مع إسرائيل إذا أصرّ شباب الثورة على تعديل اتفاقية كامب ديفيد أو إلغاءها في حالة عدم الاستجابة للتغيير من قبل حكومة تل أبيب ؟
ولكن في نفس الوقت هناك رأي أخر أو وجهة نظر أخرى نقرأها عند السيد إسلام لطفي :
هذه ليست كراهية وتعصبا ولكنها نتيجة للتصرفات الصهيونية المستفزة نتيجة التعنت في الحقوق في عرقلة عملية السلام ونتيجة للتعسف تجاه الشعب الفلسطيني ، إذا تخلت إسرائيل عن كل هذه الأمور ورجعت إلى حدود 4 يونيو 67 فبالتالي لن يكون هناك ما يوجب يعني أن يكون هناك تحيز ضد إسرائيل ، أما إذا أصرت على احتلال الأرض وعلى التعامل بغطرسة وعلى التعامل بأنها في درجة أعلى من باقي الشعوب فبالتالي لن يكون هناك مجال للتعامل معهم البتة ( انتهى ) .
سؤال إلى الكاتب والصحفي في جريدة هارتس الإسرائيلية " عكيفا الدار "
هل إسرائيل أصلاً تعي أن هناك تحولات طرأت ، وأن هناك إرادة شعبية فعلاً تريد أن تقطع مع الماضي ومع كل السياسيات التي كانت تجمع إسرائيل بدول المنطقة ، هل إسرائيل مدركة لحجم التحديات والتحولات الجيوسياسية التي أفرزها الربيع العربي بحيث ربما هذا يدفعها إلى مراجعة نفسها واعتماد سياسة مخالفة لما كانت عليه من قبل في تعاملها مع العرب ؟
يقول :
أعتقد أن إسرائيل تواجه وقتاً صعباً لتتعود على هذا التغييرات ، منذ سنوات طويلة كانت الحكومات الإسرائيلية مختلفة من اليمين واليسار، والحكومات الائتلافية تمكنت من إبقاء الاحتلال والوضع الراهن في الوقت الذي يكون فيه نوع من التطبيع مع مصر، بحيث تأتي وتزور، ويزورون الرئيس مبارك وزياراتٌ متكررة لمصر ودون أن دفع ثمن ، الاحتلال وأعتقد أنه من ناحية من النواحي فإن أساس الإسرائيليين وكثير من الشعب الإسرائيلي تعودوا على هذا النمط ، أنه يمكن الفوز بالجانبين إبقاء الاحتلال ، وتجاهل الفصل الفلسطيني في اتفاقية كامب ديفيد، وفي أسوأ الأحوال العلاقة مع مصر سوف تهدأ قليلاً ، ولكن في نفس الوقت يجب أن أقول لا بد أن نتذكر أنه في عام سبتمبر 1993 وفي الأسبوع القادم سوف نحتفل بمضي 18 عاماً من إعلان المبادئ والتوقيع على اتفاقيات أوسلو في واشنطن ( انتهى ) .
كيف سيتم التوفيق بين معاهدات السلام كافة ومتطلبات مصر بعد التغيير وباقي الدول صاحبة الربيع العربي ,, ما هو موقفها ؟
الخاتمة وهو رأي الثورة " إسلام لطفي "
أنا أقول إن العلاقات المصرية الإسرائيلية بعد الثورة , ستتجه إلى أنها تكون علاقات أكثر طبيعية ، يعني تبقى في تطبيع بس تطبيع من وجهة النظر العقل والمنطق ، أنه يعني طالما أن الطرفين يحترموا بعضهم، هناك احترام متبادل إذا تجاوز طرف فهناك في القانون الدولي مبدأ المعاملة بالمثل، سيكون هناك تجاوز أو سيكون هناك رد وسيكون هناك تصعيد دبلوماسي أو قطع، أو ما يحدث بينه بين أي دولتين في هذا العالم ، لن يستطيع أحد أن يفرض على الشعب المصري محبة الكيان الصهيوني ، هذا أمر لا يمكن أن يتحكم فيه أي أحد ، وسنظل طول عمرنا نكره هذا الكيان الذي أنشئ غصباً ، سنظل طول عمرنا ندين بالولاء والحب ونرنو إلى هذه الأرض التي أخذت مننا، لن نقيم علاقات طبيعية مع كيان صهيوني على حساب حقوق الشعب الفلسطيني، العلاقات إذا أرادوا تكون طبيعية يجب أن تكون مبنية على الاحترام المتبادل، هم يحترموننا ونحن نكف أذانا عنهم وهم يكفوا أذاهم عنا، ولكن لا يمكن أن يطالب الشعب المصري بأكثر من هذا، وهذا ليس موقفا متعصبا، حتى الجيش المصري ، العقيدة القتالية للجيش المصري أن إسرائيل هو العدو ولا يوجد عدو أخر وهذا هو ما نشأنا عليه وما تربينا عليه ( انتهى ) .
فكرة المقال جاءت بناءاً على تعليق أرسله على بريدي الأخ رعد الحافظ يعود التعليق للأستاذ نادر قريط ولكن لا أدري على أي مقال ؟
يتحدث فيه عن غوغاء – حثالات .. فبحثتُ عن مصير العلاقات بين مصر وإسرائيل فوجدتُ حديث الثورة من على شاشة قناة الجزيرة قد تحدث عن " غوغاء – حثالات - همجية "
المصدر " قناة الجزيرة , حديث الثورات , بتصرف "
/ ألقاكم على خير / .



#شامل_عبد_العزيز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من مرجوحة عائشة إلى هودج صفية ! أسئلة إلى أهل التنوير ؟
- الشيوعيّة حتميّة تاريخيّة أم ولادة قيصرية ؟
- التنوير والثورة والربط بينهما ..
- المعارضة السوريّة !! تعدديّة ام اختلافات جذريّة ؟
- أمّة نحتضر !! قرأتُ لكم . الجزء الأخير .
- أمّة تحتضر ! قرأتُ لكم , الجزء الثاني .
- أمّة تحتضر !! قرأتُ لكم , الجزء الأول .
- العالم مستوِ !! قراءة في كتاب توماس فريد مان .
- الولايات المتحدة الأمريكية والربيع العربي ؟
- الربيع العربي والقضية الفلسطينية ؟
- رؤية بسيطة عن الأوضاع في العراق !!
- فؤاد النمري والبرجوازية الوضيعة ؟
- هل ( مُحَمّد ) استثناء ؟
- رحلة أبرام بين علم الأثار والكتاب المقدّس ؟
- علم الأثار والكتاب المقدّس ؟
- أيهما أفضل - النصوص الدينية أم بيان حقوق الإنسان - ؟
- تحريم الخمر ؟
- بولس رسولٌ أم جاسوس ؟
- المجتمع الأمومي !!
- إعادة تأسيس ثقافة المجتمعات , هو الحل .


المزيد.....




- أحدها ملطخ بدماء.. خيول عسكرية تعدو طليقة بدون فرسان في وسط ...
- -أمل جديد- لعلاج آثار التعرض للصدمات النفسية في الصغر
- شويغو يزور قاعدة فضائية ويعلن عزم موسكو إجراء 3 عمليات إطلاق ...
- الولايات المتحدة تدعو العراق إلى حماية القوات الأمريكية بعد ...
- ملك مصر السابق يعود لقصره في الإسكندرية!
- إعلام عبري: استقالة هاليفا قد تؤدي إلى استقالة رئيس الأركان ...
- السفير الروسي لدى واشنطن: الولايات المتحدة تبارك السرقة وتدو ...
- دعم عسكري أمريكي لأوكرانيا وإسرائيل.. تأجيج للحروب في العالم ...
- لم شمل 33 طفلا مع عائلاتهم في روسيا وأوكرانيا بوساطة قطرية
- الجيش الإسرائيلي ينشر مقطع فيديو يوثق غارات عنيفة على جنوب ل ...


المزيد.....

- كراسات التحالف الشعبي الاشتراكي (11) التعليم بين مطرقة التسل ... / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- ثورات منسية.. الصورة الأخرى لتاريخ السودان / سيد صديق
- تساؤلات حول فلسفة العلم و دوره في ثورة الوعي - السودان أنموذ ... / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- المثقف العضوي و الثورة / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- الناصرية فى الثورة المضادة / عادل العمري
- العوامل المباشرة لهزيمة مصر في 1967 / عادل العمري
- المراكز التجارية، الثقافة الاستهلاكية وإعادة صياغة الفضاء ال ... / منى أباظة
- لماذا لم تسقط بعد؟ مراجعة لدروس الثورة السودانية / مزن النّيل
- عن أصول الوضع الراهن وآفاق الحراك الثوري في مصر / مجموعة النداء بالتغيير
- قرار رفع أسعار الكهرباء في مصر ( 2 ) ابحث عن الديون وشروط ال ... / إلهامي الميرغني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - شامل عبد العزيز - غوغاء , حُثالات أم ثوار ؟