أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صبحي حديدي - دمشق وبالون -وديعة رابين-: ألعاب في أردأ السياقات















المزيد.....

دمشق وبالون -وديعة رابين-: ألعاب في أردأ السياقات


صبحي حديدي

الحوار المتمدن-العدد: 1037 - 2004 / 12 / 4 - 09:57
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


"حتى لو ظهر الرئيس السوري بشار الأسد على قناة الجزيرة، وأعلن رغبته في زيارة القدس غداً، فإنّ إسرائيل سوف تواصل مطالبته بتفكيك البنية التحتية للإرهاب في سورية والتوقف عن دعم حزب الله"، هكذا تنقل صحيفة جيروزاليم بوست الإسرائيلية عن "مسؤول دبلوماسي رفيع". وهذا الأخير يتابع هكذا: "سوف نقول للأسد: أنت على الرحب والسعة، بكلّ ما تعنيه الكلمة، ولكن يجب أن تبعد حزب الله عن حدودنا"، مذكّراً بسابقة الرئيس المصري الراحل أنور السادات، الذي قام بزيارته الدراماتيكية إلى الدولة العبرية سنة 1977، وكانت "كلّ الأعمال العدائية بين إسرائيل ومصر قد انتهت، وكلّ التحريــض توقف"...
هل يعقل أنّ مشكلة المشاكل في أيّ تفاوض سوري ـ إسرائيلي قادم هي أحمد جبريل و"حزب الله"، وأنها شرط إسرائيل الوحيد المسبق لاستئناف التفاوض؟ وهل يعني هذا أنّ جميع المشكلات الأخرى، التي كانت وظلّت عالقة حين انفضّ اجتماع حافظ الأسد ـ بيل كلينتون في جنيف مطلع العام 2000، تراجعت إلى الصفّ الثاني في اهتمام الدولة العبرية؟ هل نفهم، مثلاً، أنّ الإنسحاب الإسرائيلي (من، أو في، أو داخل...) الجولان المحتلّ، وتفكيك المستوطنات هناك، واقتسام المياه، وتحديد حدود 1967... لم تعد قضايا عويصة شائكة؟ أم نفهم أنّ الجانب الإسرائيلي يضعها على الرفّ، أي فوق التفاوض، وبالتالي ما معنى أيّ تفاوض، وأيّ سلام؟
ما يبدو جلياً ـ ولأسباب واضحة داخلية وإقليمية ودولية، تتراكم كلّ يوم في غير صالحه ـ هو أنّ نظام بشار الأسد على عجلة من أمره لاستئناف المفاوضات مع الدولة العبرية، بل هو في عجالة قياسية مذهلة من النوع الذي تقول الحكمة العربية إنه من الشيطان! أليس في باب هذه العجالة أنّ تطلق دمشق، على لسان الناطق باسم الرئاسة المصرية ماجد عبد الفتاح، بالون اختبار يقول إنها مستعدّة للتخلّي حتى عن "وديعة رابين" الشهيرة، قبيل المجيء إلى طاولة المفاوضات مع إسرائيل؟ أليس من باب العجالة ذاتها أن تثقب دمشق هذا البالون بدبوس التكتّم، حتي قبل أن يطير ويعلو ويختبر؟
وفي الأساس، أليس من العجالة، التي تسفر بالضرورة عن الندامة، أنّ دمشق اختارت هذا التوقيت بالذات لكي تطلق بالون الاختبار: حين يكون رئيس وزراء الدولة العبرية أرييل شارون غارقاً حتى أذنيه في مسألة الانسحاب من غزّة، وديناميات الحراك السياسي الفلسطيني بعد رحيل ياسر عرفات، فضلاً عن مشكلات ائتلافه الحكومي؟ أليس أردأ السياقات، وأكثرها انطواء على ألعاب الحواة والهواة، أن تطلق دمشق بالونها ذاك على خلفية هتافات "تظاهرة المليون" السورية في شوارع بيروت، خصوصاً بعد أن تكشّف مخاض المليون عن مئة ألف؟
المسؤول الدبلوماسي الرفيع الذي تخيّل الرئيس السوري يطلّ من شاشة الجزيرة ليعلن رغبته في زيارة القدس، لم يكن ينطق عن هوى، ولم يكن يتشدّق، حتى إذا كانت المقاربة بأسرها ميلودرامية بعض الشيء. وكيف لا تكــــون هكذا في نهاية المطاف؟ أليس في صلب الميلودراما أن يستمع ماجد عبد الفتاح إلى توجيهات من داخل قمّة مبارك ـ الأسد في شرم الشيخ، حول الوديعة والتفاوض دون شروط مسبقة، فيعكسها لوسائل الإعلام كما تقتضي وظيفته، لا لشيء إلا لكي تسحبها دمشق من التداول بعد ساعـــات معدودات؟
أليس في صلب الميلودراما أن تتواصل التقارير الإسرائيلية عن اجتماعات سرّية سابقة بين ماهر الأسد، شقيق الرئيس السوري وذراعه الأيمن، والمدير العام السابق لوزارة الخارجية الإسرائيلية إيتان بنتسور (بترخيص من وزير خارجية الدولة العبرية سيلفان شالوم، وقبله شمعون بيريس، وموافقة شارون شخصياً)، وأن يعيد شالوم تكرار هذه الحكاية مؤخراً أمام الكنيست، وفي مؤتمره الصحافي مع وزير الخارجية المصري أحمد أبو الغيط... ودمشق لا تقول لا، ولا تقول نعم؟
أليس في صلب الميلودراما أن يجري الضحك على لحى العباد هكذا، في مسألة جادّة خطيرة مثل احتمال أن يزور بشار الأسد القدس، أو أن يلقي خطبة أمام الكنيست، فنقرأ عن التسريبات هنا وهناك، ويبدو بعضها متماسكاً حقاً ومستنداً إلى أشخاص من لحم ودم، ودمشق صامتة؟ أو تكتفي ــ كما تفعل افتتاحية صحيفة "تشرين" الرسمية ــ بإطلاق صفة "اللغط" على ما يجري، دون أن تنسى التذكير بوديعة رابين دون سواها (التي كشف عنها مجدداً الرئيس الأمريكي السابق بيل كلينتون في مذكراته، كما تقول الصحيفة!)، وبنسبة الـ 80% التي تحققت على جبهة التفاوض السوري ـ الإسرائيلي "منذ عقد مؤتمر مدريد عام 1991 وحتى محادثات شيبردزتاون عام 2000"!
ولعلّ من الخير أن نتذكّر نحن، لأنّ "تشرين" لن تذكّرنا بالطبع، أنّ حكاية تلك الوديعة اقترنت منذ البدء بخطأ من نوع ما ارتكبته الأطراف الثلاثة في آن معاً: الولايات المتحدة، الدولة العبرية، وسورية. فرئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق إسحق رابين أخطأ حين حمّل وزير الخارجية الأمريكي الأسبق وارن كريستوفر "رسالة غير مدوّنة"، أو "لا ـ رسالة" Non-Letter كما كان يحلو للبعض القول، ليست ملزمة للإسرائيليين من الناحية القانونية، ولكنها تحوّلت إلى "زلّة تفاوض" إسرائيلية سوف يصرّ حافظ الأسد على استثمارها. كريستوفر أخطأ حين نكث بوعده لرابين (أن يبقي الرسالة في جيبه فقط، وأن يضعها في الخلفية فقط)، فباح بها أو ببعض عناصرها الأخرى (التي لا نعرف عنها الكثير حتى الآن) إلى الأسد، ظانّاً أنه بذلك سوف يساعد في دفع الأمور وخلق الزخم المطلوب لإطلاق المفاوضات. وحافظ الأسد أخطأ حين تلكأ في اغتنام الفرصة، ربما لأنّ حساباته كانت تقوده آنذاك إلى اعتماد التريّث بدل الإقبال.
ونتذكّر، كذلك، أنّ الأجواء التي اكتنفت إطلاق محادثات شيبردزتاون، ولقاء فاروق الشرع ـ إيهود باراك في البيت الأبيض أواخر العام 1999، لم تكن أقلّ دراماتيكية وانطواء على الميلودراما في آن معاً. والذين طبّلوا آنذاك وزمّروا لـ "سلام الشجعان" بين سورية والدولة العبرية، كانوا أيضاً يبشّروننا بأمرَين: أنّ المفاوض السوري سوف يلحق هزيمة نكراء بالمفاوض الإسرائيلي، أين منها هزائم الأنظمة العربية أمام الدولة العبرية في ساحات القتال؛ وأنّ "سلام الشجعان" ذاك سوف يتمخّض عن وليد إعجازي هو "البيريسترويكا السورية": ليبرالية اقتصادية، انفتاح، شفافية، تقويض لنظام الحزب الحاكم الواحد، الخ... الخ...
وليس دون أسى أنّ نتذكّر اليوم كيف كانت النتائج عجفاء في ما يخصّ "سلام الشجعان"، أو أقرب إلى درجة الصفر في واقع الأمر؛ وكانت، في ما يخصّ الشطر الداخلي، تكريس الجمهورية الوراثية كابراً عن كابر، وليس أيّ نوع من أيّ بيريسترويكا فعلية أو متخيّلة! ولأنّ البيريسترويكا اقترنت تاريخياً بالـ "غلاسنوست"، أي الانفتاح والشفافية والمكاشفة، فليس دون أسى أن نتذكّر أيضاً كيف كان الغلاسنوست الإسرائيلي هو الذي كشف لنا بعض أسرار شيبردزتاون، التي حرص الإعلام السوري على طمسها أو التطنيش عنها أو تجاهلها.
لقد عرفنا، مثلاً، أنّ جدول أعمال مفاوضات شيبردزتاون كان يسير وفق الأولويات الإسرائيلية، وليس السورية: العلاقات السلمية الطبيعية (التطبيعية، في العبارة الرجيمة الأوضح)؛ الترتيبات الأمنية (ما ستحصل عليه الدولة العبرية من الولايات المتحدة لقاء الإنسحاب من، أو في، أراضي الجولان)؛ المياه (تحكّم الإسرائيليين المطلق أو الشراكة التي لا تمسّ التحكّم المطلق، بمنابع بانياس والضفة الشرقية من نهر الأردن والضفة الشمالية ـ الشرقية من بحيرة طبرية والضفة الشمالية من نهر اليرموك)؛ والحدود الدولية (في إطار الفارق بين حدود الإنتداب التي رُسمت في العام 1923 وحدود 1967 كما رسمتها الحرب. والفارق هذا ليس أكثر من 16 كلم مربعا كانت تحت السيادة السورية في عام 1967، مقابل 50 كلم مربع من المنطقة منزوعة السلاح قضمتها الدولة العبرية على دفعات بعد حرب 1948)...
وعرفنا، أيضاً، أنّ الدولة العبرية طالبت بما هو أبعد ــ وأبعد بكثير ــ من مجرّد فتح الخزانة الفيديرالية الأمريكية أمام تعويضات بمليارات الدولارات، تُدفع لمستوطني الجولان الذين سينزحون عنها في حال انسحاب الجيش الإسرائيلي. وما كان يطلبه باراك لم يكن أقلّ من إحياء الأفكار القديمة حول اتفاقية دفاع مشترك أمريكية ـ إسرائيلية، يفرضها اعتباران استراتيجيان حاسمان:
1 ـ صحيح أنّ الجيش السوري ضعيف ومتدنّي العدّة والتدريب، وأنه لم يعد يشكّل خطراً عسكرياً كبيراً على الدولة العبرية، وأنّ الإنسحاب الإسرائيلي من الجولان لن يقوّي شوكة هذا الجيش في أيّة حال. ولكن من الصحيح أنّ الجيش السوري ما يزال يملك صواريخ بعيدة المدى، مؤهلة لحمل رؤوس كيماوية، وأنّ وصول هذه الصواريخ إلى حيفا ويافا وتل أبيب لا علاقة له بالإنسحاب من الجولان. المطلوب، تالياً، إبعاد أولى طلائع هذا الجيش إلى العمق الداخلي السوري، إلى ما وراء ثنايا بلدة النبك في ظاهر دمشق، وبعيداً تماماً عن خطوط التماسّ في الجولان وحوران وجبل الشيخ. والمطلوب، ثانياً، الذهاب بالقدرة الردعية الإسرائيلية إلى مداها الأقصى، وإلى النقطة التي يقول فيها رئيس الأركان الإسرائيلي إنه في وضعية تتيح له ضمان أمن الدولة العبرية بالمطلق، كما عبّر إفرايم سنيه نائب وزير الدفاع آنذاك.
2 ـ صحيح أنّ الدولة العبرية تحتكر اليوم السلاح النووي في المنطقة، ولكنّ هذا الإحتكار لن يدوم إلى الأبد، والمنطقة مرشحة في العقود القادمة من هذا القرن لامتلاك السلاح النووي (في إيران أوّلاً، وأساساً). ذلك يقلب كامل المعادلة الإستراتيجية، ويحتّم على الولايات المتحدة اتخاذ كلّ (نعم: كلّ!) الإجراءات التي تكفل أمن الدولة العبرية إزاء الأخطار النووية.
وعرفنا، ثالثاً، أنّ اللائحة الإسرائيلية لضمان ذلك الأمن كانت تتضمّن ما يلي: مساعدة أمريكية (عسكرية) طويلة الأمد، ينبغي أن تزداد من 1.92 إلى 2.4 مليار دولار في العام 2010؛ ضمانات أمريكية قصوى حول فعالية أنظمة التفتيش عن الأسلحة المحظورة في الشرق الأوسط (باستثناء الدولة العبرية!)؛ ضمانات لتقديم مساعدات طارئة فورية في حال وقوع أزمة تهدّد الدولة العبرية، على غرار ما جرى في حرب تشرين (أكتوبر) وحرب الخليج الثانية؛ زيادة التعاون الإستخباري في شؤون مكافحة "الإرهاب"؛ تمكين الدولة العبرية من الإطلاع على التكنولوجيا العسكرية الأمريكية المتقدّمة، بما في ذلك تلك الأسلحة التي لا تقدّمها أمريكا حتّي لحلفائها في الناتو؛ وضمان تدفّق النفط إلى الدولة العبرية في حال وقوع أزمة...
وعرفنا، أخيراً، أنّ الدولة العبرية لا تعارض تمويلاً أمريكياً ـ أوروبياً ـ يابانياً يستهدف إعادة إعمار الجولان، لا لشيء إلا لأنّ مثل هذا المشروع سوف يحوّل الهضبة من "كرتونة بيض" استراتيجية يسيل لها لعاب أيّ عسكري محترف، إلى بطاح منزوعة السلاح/منزوعة البشر، ما خلا معامل انتاج النبيذ والمزارع الحديثة والمنتجعات السياحية. ونعرف، مسبقاً، أيّ السوريين أولئك الذين سيستثمرون في هذه المنشآت، وأنهم لن يأتوا من صفوف الشعب وأبناء الجولان، بل من فئة الذئاب السمان (وليس حتى القطط السمان!) وأبناء الذئاب من بعدهم.
أهذه هي نسبة الـ 80% التي تحققت، وتتشبث بها دمشق؟ ألا تبدو هذه المكاسب الإسرائيلية ذاتها لعبة أطفال أمام ما يمكن أن يطلبه شارون اليوم في أية جولة مفاوضات جديدة؟ وهل، في حقبة ما بعد غزو العراق وأمثولة اجتياح الفلّوجة والولاية الثانية لجورج بوش وصعود وانتصار ورسوخ خطّ المحافظين الجدد في البيت الأبيض، يُلام شارون إذا ردّ عروض دمشق؟ وإذا تمنّع، وتدلّل، وتكبّر، واستكبر؟



#صبحي_حديدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قبل المحرقة
- لا ينقلب فيها حجر دون أن يطلق معضلة تاريخية: القدس بعد عرفات ...
- الشاعر السوري حازم العظمة: قصيدة ناضجة في معترك تجريب بلا ضف ...
- دائرة الطباشير الأمريكية
- حين تولد الفاشية العسكرية الأمريكية في الفلوجة: مَن يكترث بو ...
- قائد قال -لا- حين كانت الـ -نعم- هي المنجاة:عرفات: ترجّل -ال ...
- ما لا يُفهم
- الديمقراطية الأمريكية: مأزق قوّة كونية تتكلّم كالأساقفة
- ميشيما 9/11
- كولومبيا والإرهاب الآخر الذي تصنّعه الولايات المتحدة
- رامبو الأفضل
- المؤسسة الصهيونية: فحشاء القوّة في الطور البربري
- رحيل الفيلسوف الفرنسي جاك دريدا (1930 ـ 2004): مَن بعده سيتو ...
- جدران محاكم التفتيش
- في أيّ سوق نصرف وعيد إياد علاوي ودموع برهم صالح؟
- دريدا والزرقاوي
- التعديل الوزاري في سورية: مَن سيرمي رامي مخلوف بباقة زهور؟
- أشواق المستهام
- توني بلير الأحدث: صوت سيّده أكثر فأكثر
- ما الذي يمنع سيّد العالم من اعتلاء العالم


المزيد.....




- تمساح ضخم يقتحم قاعدة قوات جوية وينام تحت طائرة.. شاهد ما حد ...
- وزير خارجية إيران -قلق- من تعامل الشرطة الأمريكية مع المحتجي ...
- -رخصة ذهبية وميناء ومنطقة حرة-.. قرارات حكومية لتسهيل مشروع ...
- هل تحمي الملاجئ في إسرائيل من إصابات الصواريخ؟
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- البرلمان اللبناني يؤجل الانتخابات البلدية على وقع التصعيد جن ...
- بوتين: الناتج الإجمالي الروسي يسجّل معدلات جيدة
- صحة غزة تحذر من توقف مولدات الكهرباء بالمستشفيات
- عبد اللهيان يوجه رسالة إلى البيت الأبيض ويرفقها بفيديو للشرط ...
- 8 عادات سيئة عليك التخلص منها لإبطاء الشيخوخة


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صبحي حديدي - دمشق وبالون -وديعة رابين-: ألعاب في أردأ السياقات