أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد حسين يونس - لن أغفر للاخوان ما فعلوة بمصر.















المزيد.....

لن أغفر للاخوان ما فعلوة بمصر.


محمد حسين يونس

الحوار المتمدن-العدد: 3481 - 2011 / 9 / 9 - 11:12
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


خلال ستينيات القرن الماضي ذهب الجيش المصرى الي اليمن لمساندة انقلاب عسكرى بقيادة المشير السلال ضد الامام أحمد .. الملك سعود و الملك فيصل انحازا الي و لي عهد اليمن الامير سيف الاسلام و مولاه لادارة معارك صغيرة تقوم بها عصابات معاديه للجيش المصرى تسببت في احداث أضرار لمعداته و مقتل عدد من أفرادة .
المملكه العربيه السعوديه كانت في حالة حرب غير معلنه علي مصر و نظامها الداعم لحركات التحرر الوطني و الاجتماعي بالمنطقه ،و كانت تؤجر لذلك مرتزقه تدفع بهم من خلال حدودها مع اليمن للاضرار بالقوات المسلحه المتواجدة بمناطق قفل حرض ، ميدى و عبس . الوعاء الاساسي الذى جندت منه المخابرات السعوديه عملائها كان من الاخوان المسلمين الذين هاجروا اليها هربا من أجهزة أمن عبد الناصر و كانوا مستعدين لخدمة أعداءه حتي لو كان هذا علي حساب الاضرار بأخوة لهم بالجيش المصرى باليمن .
انا كنت أحد المضارين فأحدهم( و قد يكون أكثر من واحد ) كان يعمل مذيعا في اذاعه العدو السعودى يذيع النشرات الكاذبه و يشكك في القيادة و يدعو القوات للتمرد عليها و كان في نهاية كل نشره يعلن أن الحكومه السعوديه قد رصدت عشرة الاف ريال علي رأس المهندس الذى يصاحب القوات المسلحه لانشاء سد حرض .
و قد كانت القيادة العسكريه الميدانيه (لايقاف تسلل المخربين من الحدود السعوديه ) قد قررت انشاء سد ترابي في وادى حرض يمنع مياة السيول من التدفق في اتجاة نجران و تتحول الي داخل اليمن فيخلق هذا منطقه محروقه بين البلدين تسهل من رصد تحركات المخربين و كانت سريتي هي المكلفه بهذا العمل .. و لأننى كنت أرتدى دائما شورت و تي شيرت أبيض لذلك تصوروا أنني المهندس الذى يصمم و ينشيء السد و بالتالي فارهابه أو قتله سيتسبب في عدم استكمال المخطط .. كنا دائما ما نسخر من هذا التهديد حتي رصدت قوات المخابرات العسكريه المصريه المعاونه تحركات بعض المصريين بجوار المعسكر و عندما قبض علي أحدهم أقر بانني كنت مقصدة ولم نعد نسخر بعد ذلك من صوت الاخواني المصرى الخائن الذى لا يمل من الدعوة لقتلي حتي انتهي العمل و تم تحويل الماء .
لا زلت أسمع صوت تهديدة الممل ..حتي بعد مضي أربعة عقود علي هذا السخف ، لقد كان الاخوان المسلمين معادين للجيش المصرى في اليمن، يخططون للقضاء عليه حقدا علي عبد الناصر و نظامه و أملا في اعلان جمهورية مصر الاسلاميه الخاضعه للسعوديه .
الاخوان المصريين المهاجرين الي حيث تعبث بهم المخابرات السعوديه عندما هزم الجيش المصرى في سيناء 1967 أقاموا صلوات الشكر و لم يخجل الشيخ الوزير أن يصرح بهذا علي الملاء أى انه((صلي لله شكرا علي هزيمه بلدة ))هو و كوادر الاخوان الرئيسيه التي تدعي الوطنيه اليوم.
بعد أ ن ناور السادات بهم لضرب حركه اليسار التي قويت في الجامعه تطالبه بالحرب ضد المحتل لارض مصريه شرق القناة جاءوا بالمطاوى و السنج و الجنازير يؤدبون الليبرالين الكفرة و ينفذون بالقوة فصل الشباب عن زميلاتهم يفرضون زيهم و أسلوبهم في النقاش يشتتون الشباب في تفاصيل ممله تقضي علي أغلب الانشطه الفنيه و الرياضيه و تحل محلها التدريب العسكرى لخلق مليشيات ارهاب لم ينجو منها اى تجمع طلابي خاصه في الازهر و الصعيد ، يحاصرون الاساتذة لتمييز كوادرهم كي يحتكر المراكز الاولي زورا و عدوانا من يرتاد الجامع أكثر من ارتيادة قاعات الدرس فتخرج علي أيديهم كوادرمن الارهابيين أكثر منهم فنيين بعضهم عندما ذهب لبعثات دراسيه بالخارج لا زال يقبع في سجون امريكا و اوروبا مدانا بالتخطيط لاعمال معادية هناك و أخرون يقودون المؤسسات الحكوميه و الانتاجيه و الخدميه الاعلاميه بنفس عقليه التمييز ضد المرأة و الاقباط و التحيز لكوادرهم .
بعد أن عبر الجيش وانتهت المعارك بعقد اتفاقيه كامب دافيد تحول عملاء المخابرات السعوديه الضالعين في معاداة وطنهم الي مستثمرين يطلقون اللحيه و يلبسون الجلباب و ينطقون بايات الذكر الحكيم و سيماهم علي وجوههم يسرقون المودعين الهطل الذين تخيلوا أن مثل هؤلاء يمكن الوثوق فيهم أ و ائتمانهم علي الاستثمارات .. شركات توظيف الاموال الاخوانيه بقيادة الريان و السعد و البنوك الاسلاميه .. و مشاريع التضامن النقابيه التي ابتدعتها كوادرهم و جمع التبرعات لنجده اخواننا في افغانستان او الصومال ..كلها ادوات نصب اتقنها الاخوة و سقط ضحايا لها المصري الطيب .الاخوان المسلمين او الجماعه المحظوره زاولوا انشطه خدميه يغلفها اطار ديني في الجوامع و النقابات وهي في حقيقتها دجل و وسيله تربح سريع من قوم طال اشتياقهم لمجتمع التضامن و الايمان .
و تحت مظلة أكثر من حزب دخلت المحظورة أروقة المجالس النيابيه فماذا فعلوا هناك كانت قضاياهم الاولي هي كيف نعيد المراة للحريم و نحرمها من مكتسبات ذاقت الجدات المر حتي تصبح الحفيدات اوائل الثانويه العامه ..الاخوان يحاربون كل جميل.. الموسيقي و الغناء و يكفي أن يصل أحدهم الي مكان ما حتي ينشر تخلفة في أن الموسيقي حرام و النحت حرام و التمثيل حرام و السيده التي تجلس امام النت دون محرم سيكون الشيطان رفيقها وهكذا عندما دعي أحد كوادرهم الي الكونسرفتوار لوعظ طلابه كان رأيه أن ما يدرسونه من موسيقي راقيه ما هي الا مزمار الشيطان و توقف العديد من الشباب و الشبات عن استكمال دراستهم و حدث خلل ( شيزوفرنيا ) لاخرين و كانت محاضرة واحدة كافيه لمسح عشرات السنين من جهد ثروت عكاشه و سمحه الخولي . . محاضره اخرى في كلية الفنون أدت الي ابتعاد طلابها عن قسم النحت و اغلاقه ..فما بالك بالبالية أ و دار الاوبرا التي لا تمتليء مقاعدها الا مع حفلات الانشاد الديني و الذى قد يدينه أيضا بعض من كوادرهم .
اذا ما تجاوزنا عن ما فعله الجهاز السرى للاخوان من اغتيال الخازندار و اشعال الحرائق في ممتلكات اليهود و اغتيال النقراشى و محاولة اغتيال عبد الناصر و التي ذكرت تفاصيلها في مقال لي سابق فان فترة ثمانينيات و تسعينيات القرن الماضي شهدت تغييرا دراميا في توجهات الجماعه بعد تأثرها بفكر سيد قطب فلقد أصبحت هجماتها الارهابيه أكبر عددا و أكثر شراسه و استهدفت أقباط مصر و السياح الاجانب و المسئولين الحكوميين .
الاخوان و التظيمات التي تولدت عنها - اثناء تواجدها في أرض الشتات ترعاها و تتحكم فيها المخابرات السعوديه في تعاون مع الامريكيه و تمولها الوهابيه التي تنفق بهطل عليها- مثل القاعدة و كوادرها التي تم تدريبها في السودان و افغانستان لخوض حرب ضد الاتحاد السوفيتي بتشجيع من انور السادات والتي يقودها و يخطط عملياتها الارهابيه الان طبيب مصرى ( و هناك علي قائمة المطلوبين للمباحث الفدراليه الامريكيه 7 مصريين من ضمن 22 ارهابي كان لهم دورا في أعمالها ارهابيه) .. كذلك تنظيم الجهاد الذى قام بأكثر أعمال الغدر وحشيه ،حماس التي جعلت من قطاع غزة خرابه و موطنا للمهربين و اللصوص و المزورين للدولارات ، منظمة التحرير الاسلامي بالاضافة الي جماعة التكفير و الهجرة المنظمه تحت مظله الاخوان الدولي ..قاموا و بشكل مستمر و دائم باعمال قتل و تفجير و ارهاب داخل مصر كان لها اسوأ الاثر علي الحياة و الاقتصاد المصرى وعلي أمن و تطور المصريين السياسي .. و اليكم السجل القذر لاعمالها قدر ما تذكرت .
18 ابريل 1974 اقتحم 100 فرد من منظمة التحرير الاسلامي بقيادة ( صالح سريه) مستودع الكليه الفنيه العسكريه و استولوا علي أسلحه و عربات بهدف مهاجمة السادات و قتله هو و أعضاء الحكومه و اعلان جمهورية مصر الاسلاميه .
3يوليو 1977 خطفت التكفير و الهجره بقيادة( شكرى مصطفي) الشيخ الذهبي و طلبت مبادلته باعضاء من الجماعه مسجونين و عندما فشلت المفاوضات قتلوا الرجل .
عام 1981 افتي الشيخ (عمر عبد الرحمن) مفتي تنظيم الجهاد بان سرقة و قتل الاقباط من أجل تمويل التنظيم جائزشرعا كما أفتي بقتل الحكام الخارجين عن الدين و تسبب ذلك في اغتيال أنور السادات و استيلاء الجماعه علي أسيوط و السيطرة عليها لمدة يومين مع قتل 68 من رجال البوليس و الجيش ..بالاضافه الي ما تم بعد ذلك من حوادث سرقه محلات الذهب خصوصا تلك التي يمتلكها الاقباط .
5 اكتوبر 1985 قتل جندى (سليمان خاطر) مصطافين اسرائيلين في سيناء بسبب ديني .

4 فبراير 1990 تعرض اتوبيس سياحي لضرب النار من تنظيم الجهاد الاسلامي و مات 9 اسرائيلين .
اكتوبر 1990 قتل تنظيم الجهاد رفعت المحجوب رئيس مجلس الشعب و كاد أن يقتل وزير الداخليه عبد الحليم موسي .
17 نوفمبر 1997 مذبحه الدير البحرى التي قتل فيها و تم التمثيل بجثثهم 62 زائر أغلبهم من سويسرا و اوروبا و أعلنت الجماعه الاسلاميه علي لسان( رفاعي طه) أحد قادتها مسئوليتها عنها
اعوام 2004 و 2005 شهدت هجمات علي فنادق في سيناء حيث قتل 34 اسرائيليا كانوا في هيلتون طابا و اخرى في شرم الشيخ كما شهدت ثلاث حوادث ارهابيه في القاهرة .
6 يناير 2010 مذبحه نجع حمادى.

1 يناير 2011 مذبحه كنيسة القديسين .
و لاز الت الاعمال الارهابيه مستمرة ضد القبط و الحكومه بسبب تعصب السلفيين و التنظيمات التي افرزتها جماعه الاخوان المسلمين .
التاريخ الارهابي للجماعه سواء في ادائها المحلي او الدولي تاريخ يحفل بالارهاب ضد جميع الاطراف و المدنين المسالمين في الاساس .. و انا لن اتكلم عن ما سببته للبشرية من الالام و لكنني أشير فقط لما يحدث في العراق، السودان و الصومال و ما حدث في الجزائر و أمريكا ثم أوروبا و جنوب شرق اسيا .. فضلا عن باكستان و افغانستان .. ان التمويل الوهابي و استخدام حاجه البشر الماديه لتجنيدهم لاهدافها جعل الحياة الانسانيه مهددة دوما بانفجار هنا او هناك و سقوط ضحايا لا ذنب لها الا ان متخلفا رأى الدفع بمسكين من المساكين الموظفين لخدمته باسم الدين .. لا يمكن التسامح مع هؤلاء لقد كانوا دائما عملاء لعدو الامه الانجليز و شركه قناة السويس الفرنسيه ، ثم الملك فاروق لتعجيز الوفد ، ثم احزاب الاقليه، ثم ملكي السعوديه و ها هم يعرضون عمالتهم علي امريكا عسي ان ترضي بان يركب ظهر المصريين سيادة الشيخ الرئيس .
السؤال الان ايهما احق بالولاء وطني و ان جار حكامه علي أم تفسيرات كهنه و مشايخ للدين تجعل من جارى القبطي الذى ذاق الامرين معي من الحكومات الامنيه الجائرة و من الحروب التي خاضها نظام فاشسيتي و سال دمه بجوار دمي و الان يطالبني مشايخ بأن اعتبره العدو المطلوب اخضاعه لدفع الجزيه أو يسلم او نتقاتل .. انني مع جارى فورا و مع زميلاتي و بناتي الواقعات تحت ثأير و قهر الاخوان و كوادرهم .. ولن أغفر لهم أبدا ما فعلوة للاضرار بمصر و قطع الطريق علي تقدمها لان تصبح دوله معاصرة .. الاخوان علي مدى تاريخهم لا يمكن الوثوق فيهم أو في وعودهم و هم بالنسبه لي الخطر الاكبر علي أهلي و ناسي . و لن اصوت لهم حتي لو كنت الوحيد الذى يفعل هذا .



#محمد_حسين_يونس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ادعاءات الفرزدق و عجز ما بعد الهوجه
- في انتظار .. قرن من السبات الوهابي.
- الاخوان المسلمين ..ارهاب باسم الدين.
- الاسطورة المصاحبه لميلاد الانبياء
- حقوق الانسان .. ام حقوق الرب.
- تعاظم موجات الكراهيه علي بر مصر
- مصر ..في قبضه المبتسرين
- مصر ..لن تكون جنتهم الموعوده
- حثالة البروليتاريا ..تطلق لحاها
- أكفل قرية في الصعيد.. خلط فكرى شديد .
- سقوط الميتافيزيقيا
- ((لا أعرف شيئا عن سر الاله))
- النبوءة
- ميدان التحرير .. منطقة منكوبة
- أهذا .. هو الطوفان !!
- انقلاباتنا العسكرية داء مستوطن
- سيدتي .. اعتذر نيابة عنهم .
- هل تحل الفلسفة مأزق العنف الدينى !!
- القطن ..البترول ..و نهب الوطن
- 23 يوليو و الفرص الضائعة


المزيد.....




- علماء يستخدمون الذكاء الاصطناعي لحل مشكلة اختفاء -غابات بحري ...
- خبيرة توضح لـCNN إن كانت إسرائيل قادرة على دخول حرب واسعة ال ...
- فيضانات دبي الجمعة.. كيف يبدو الأمر بعد 3 أيام على الأمطار ا ...
- السعودية ومصر والأردن تعلق على فشل مجلس الأمن و-الفيتو- الأم ...
- قبل بدء موسم الحج.. تحذير للمصريين المتجهين إلى السعودية
- قائد الجيش الإيراني: الكيان الصهيوني اختبر سابقا ردة فعلنا ع ...
- الولايات المتحدة لا تزال غير مقتنعة بالخطط الإسرائيلية بشأن ...
- مسؤول أوروبي: الاتحاد الأوروبي يحضر الحزمة الرابعة عشرة من ا ...
- إصابة 3 أشخاص في هجوم انتحاري استهدف حافلة تقل عمالًا ياباني ...
- إعلام ونشطاء: هجوم صاروخي إسرائيلي جنوبي سوريا


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد حسين يونس - لن أغفر للاخوان ما فعلوة بمصر.