أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خالد أبو شرخ - عودة إلى موضوع الهولوكوست















المزيد.....

عودة إلى موضوع الهولوكوست


خالد أبو شرخ

الحوار المتمدن-العدد: 3480 - 2011 / 9 / 8 - 08:42
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


قدمت لنا الزميلة مكارم إبراهيم في عدد الحوار المتمدن رقم 3478 بتاريخ 6/9/2011 مقالة مترجمة, للباحث والأكاديمي وعالم التاريخ "مارك ويبر", يتناول بها المحرقة اليهودية على يد النازية الهتلرية, ومدى صحة الروايات التي نُسجت حول هذه القضية , وكما هو متوقع واجهت الزميلة سيلا من الإتهامات والنفور, من مجرد طرح الموضوع, وجرى التشكيك بما قدمته. وبنواياها وأهدافها من طرح الموضوع, لدرجة أنها فكرت بسحب مقالتها وإلغاؤها من موقعها, وكأن الحوار المتمدن أصبح ملكا لرأي واحد, ومجموعة واحدة, أم أن قدسية الهولوكوست تتجاوز قدسية الرب والديانات.
فما أحيط بروايات المحرقة اليهودية من قدسية وحصانة, جعل مجرد الإقتراب منها أو مناقشتها, نوعا من الكفر, ويصبح فاعلها شيطانا رجيما ولاساميا ونازيا ومتطرفا قوميا وشوفونيا, ويحمل جميع الصفات اللاإنسانية, ولا يحمل أي صفة إنسانية, وعلى أضعف الأحوال متهما باللاموضوعية, والإنحياز ضد اليهود, أو يتم إستحضار جرائم العرب تجاه الشعوب الأخرى, والمحارق التي أقامها عربان الجزيرة على حد تعبريهم, وأبادتهم لحضارات الرافدين والشام ومصر وشمال إفريقيا, وطبعا جرائم البعث العراقي جاهزة للرد, على كل من يناقش مدى صحة ما تناولته روايات المحرقة اليهودية.
ليس دفاعا عن الكاتبة والزميلة مكارم إبراهيم, فقلمها يمتلك من الكفاءة والقدرة, ما يمكنه من القيام بهذه المهمة, ولكن في موقع كموقع الحوار المتمدن, تطرح به جميع الأراء ووجهات النظر الأفكار, ألا يحق لنا ان نطرح موضوعا أصبح مع الثورة المعلوماتية, والحقائق والوثائق التي تنكشف يوما بعد يوم موضع نقاش وبحث حتى من قبل من تبناه بالكامل في الأمس ..؟!
تناولنا لموضوع المحرقة اليهودية, ليس إنكارا لما حل بالجماعات اليهودية على يد النازية الالمانية, قبل وأثناء الحرب العالمية الثانية, فلا أحد يقبل إنكار ما حدث, ولا أحد يقبل ألا يخضع ما حدث للفحص والتمحيص والدراسة, لنفهم ما حدث, وما ترتب عليه, لتجنيب الإنسانية تكرار تلك المأساة, رغم أنها تكررت, ولكن هذه المرة على أيدي الضحايا, وباتجاه شعب آخر لا ذنب له بجرائم النازية.

في البداية علينا أن نقر جميعا, أن جريمة قتل إنسان واحد, أو مليون إنسان, ومحاولة إبادة جنس أو عرق أو قومية أو طائفة, لجريمة مرفوضه ومدانة ويجب التصدي لها والقضاء عليها ووأدها.
ومن ذاق مرارة التطهير العرقي, والمجازر, والإقتلاع من أرض الأباء والأجداد, لا يمكن له أن يغفر للنازية جرائمها, أو يقبل التستر على ما إقترفته بحق الإنسانية .
ما أن يتم الحديث عن المجازر النازية, حتى يتم إستحضار اليهودي كرمز لضحايا هذه الجرائم, فما من فيلم شاهدناه يتناول هذه الحقبة السوداء من تاريخ البشرية, إلا وكانت الشارة الصفراء (شارة اليهود) هي رمز الضحية, وما من كتاب قرأناه عن مقاومة النازية, إلا واليهودي كان بطل المقاومة المستهدف من قبل الإس إس أو الجستابو .
فهل حقيقةً أن المجاز النازية إستهدفت اليهود دون غيرهم أو أكثر من غيرهم؟ ... وهل كانت الجرائم بهذا الحجم وبالصورة التي تم نقلها لنا؟... هل أعداد الضحايا من اليهود التي وصلتنا صحيحة والأرقام حقيقية؟... وهل مقاومة النازية كانت بقيادة أبناء الجماعات اليهودية؟ ... أو هل المقاومة اليهودية كانت الأعنف والأكثر جدوى من بين جميع مقاومات الشعوب الاوروبية؟

الشارة الصفراء كانت شارة المعتقلين في معسكرات الإبادة النازية, هكذا نشاهد في أفلام هوليود, ونرى في الصور والنشرات والمجلات التي تتناول المعتقلات النازية, وفي حقيقة الأمر كان هناك ستة أنواع من الإشارات وبستة ألوان فقد كانت السوداء للغجر وللآسيويين والمثليات من النساء وذوي الإعاقات والامراض, والشارة الخضراء للمجرمين, والشارة الوردية للمثليين من الرجال, والشارة الحمراء للمعتقلين السياسيين وخاصة الشيوعيين, وشارة باللونين الأصفر والأسود للآريين الذين لهم قرابة دم مع أعراق غير مرغوب بها, و الشارة الصفراء لليهود .
لقد شملت الرعاية الهتلرية كل من هو لاآري, فأبادت من الشعوب السلافية ما يزيد عن العشرين مليون, وألقت في معتقلاتها ومعسكراتها, كل من وقعت يدها عليه, من الأجناس والعرقيات والطوائف الأخرى, ولم تسلم الشعوب الآرية أيضا, من بطشها فقمعت كل صوت معارض ومناهض لها وكل من له رابطة دم مع غير آري, ولم تميز بين يهودي وغجري ولا بين سلافي وعربي.

تسنى لي زيارة معسكر "زكسنهاوزن" النازي بالقرب من برلين, وهو المعسكر الذي تم إعتقال إبن ستالين به, ولا أريد أن أطيل على القاريء بما شاهدته, ليس لإنكاره, فالمعتقل ما زال موجودا, ويمكن لأي شخص زيارته, وخرجت من من زيارتي هذه بعدة إستخلاصات :
• لم يكن اليهود هم الأكثرية في المعتقلات النازية, ولم يكونوا هم المستهدفين فقط, وهنالك أعراق أخرى نالت منها النازية أكثر من اليهود, ومازالت كلمات المرشد الألماني الذي كان يرافقنا في أذني :" لو إمتلك الغجر قيادة سياسية تتبنى روايتهم مع النازية, لتراجع الهلوكوست اليهودي للمرتبة الثانية بعد الهولوكوست الغجري".
• جرى تهويل وتضخيم أعداد المفقودين والمقتولين في المعتقلات النازية خاصة من اليهود, فإمكانيات المعتقلات لم تكن بالحجم الذي يسمح بهذا الكم من الضحايا.
• العرب أيضا كانوا من بين ضحايا كارثة المعتقلات النازية, ففي معتقل "زكسنهاوزن" كان هناك عربا من (العراق, الجزائر, مصر, اليمن, المغرب, سوريا, فلسطين, تونس) بعضهم كان مجندا في القوات الفرنسية, والبعض الآخر تصادف وجوده في البلدان التي إحتلها النازيون .

ويبقى التساؤلات المشروعه لماذا يُتَخذ اليهود دون غيرهم رمزا للأبادة النازية؟...ولماذا يجري تهويل الوقائع التي حدثت على الأرض بحق اليهود فقط ؟
التساؤلات ليس إنكارا لما حل باليهود على يد النازيين, بل لإعادة قراءة الوقائع مرة أخرى إنصافا للتاريخ, وإنصافا لشعوبٍ وعرقيات أخرى, ذاقت الذل والهوان والإبادة على يد النازية. ولاستخلاص العبر ووضع المباديء والمناهج والخطط للحيلولة دون تكرار الجريمة النازية, ولمعرفة ما ترتب عن هذه الجرائم, ومن هي الشعوب التي دفعت ثمن هذه الجرائم فيما بعد؟... ولماذا يجري تهويل بعضها؟ وإخفاء البعض الآخر؟... لماذا يجري التركيز على بعضها؟ وإهمال البعض الآخر؟.... ولمصلحة من جرى قلب الوقائع؟....وما هي الحركة السياسية التي جنت نتائج المجازر النازية؟... ومن الشعب الذي دفع ثمن المجازر؟

بعد الحرب العالمية الثانية, وانكشاف مقدار الجرائم النازية. هزت هذه الجرائم الضمير الإنساني, وضغطت بشدة عليه, وثار جدال صاخب حول المسؤوليات, والقصور واللامبالاة, التي قادت وسهلت وقوع الكارثة, وحركت الجريمة قوى ومنظمات ومؤسسات, ودول للكشف عن عمق الجريمة وبشاعتها, ولوضع الأسس والمباديء والبرامج والمناهج للحيلولة دون تكرارها, واستغلت الحركة الصهيونية هذا المزاج العالمي العام والأوروبي خاصة, بفاعلية ونجاح غير مسبوق لصالح أطماعها في فلسطين, وحققت نجاحات باهرة متنوعة سهلت لها تنفيذ خططها وبرامجها وتحقيق أهدافها.
فقد نجحت الحركة الصهيونية, في تسليط الضوء, على حجم وبشاعة الكارثة, التي تعرض لها اليهود, بل وهولت وضخمت مما حدث, ويبرز هذا النجاح بالمقارنة مع فشل الغجر وقوميات وجنسيات أخرى, في الكشف على الكارثة التي حلت بهم, والتي لم تقل بشاعة وحجما, إن لم تكن تزيد على نظيرتها لليهود, فقد إفتقد الغجر لقيادة سياسية فاعلة تسلط الضوء على كارثتهم, وتضغط على الضمير الأوروبي والعالمي, لدرء كارثة جديدة, وتعويض ضحايا الكارثة السالفة, بينما توفرت لليهود مثل هذه القيادة المتمثلة في الحركة الصهوينية.
رافق نجاح الحركة الصهيونية في تسليط الضوء على كارثة اليهود نجاح آخر في الضغط على الضمير الأوروبي, وتحميل حكومات دول التحالف المناهض للحركة الصهيونية المسؤولية عن التقصير في درء الكارثة, ولد قاد ذلك إلى إبتزاز حكومات تلك الدول, وإرغامها على السكوت عن الممارسات الصهيونية, بل وموافقتها على المطالب الصهيونية في فلسطين.
ومن أهم نجاحات الحركة الصهيونية, يكمن في التعتيم التام والكامل, على دورها في التعاون مع النازية, هذا التعاون الذي لعب دورا في وقوع كارثة اليهود وغير اليهود, وبنفس القدر نجحت في فضح تحالف الحاج أمين الحسيني وبعض القيادات الفلسطينية مع النازية, وبالتالي فقدان هذه القايادة لأهلية قيادة الشعب الفلسطيني, ولعدالة مطالبها في الإستقلال ووقف الهجرة اليهودية ونقل ملكية الأراضي الفلسطينية.
بتركيز الحركة الصهيونية على وصفته, مساهمات اليهود في مقاومة النازية, وصنع النصر للحلفاء, طالبت بتقدير هذه المساهمات, عبر الإعتراف بإقامة دولة يهودية في فلسطين, وبالتركيز على الدور العربي السلبي في الحرب العالمية الثانية, استهدفت أقناع الرأي العام الأوروبي أولا والعالمي ثانيا بعدن أحقية عرب فلسطين في تقرير المصير والإستقلال.
نجحت الحركة الصهيونية في سلب حكومات البلدان التي كان اليهود الذين تعرضوا للإبادة مواطنين لها, المسؤولية عنهم, وتحول الأمر لتكون الحركة الصهيونية هي صاحبة المسؤولية عن هؤلاء, بصفتهم أبناء للأمة اليهودية التي تقودها الحركة الصهيونية.
نجحت الحركة الصهيونية في تحييد وتقييد كل التنظيمات والحركات اليهودية المناهضة لها, وبرز هذا النجاح الى ما يشبه الإنقلاب في وضع الحركة الصهيونية, فقد إنتقلت من حركة تؤيدها أقلية من التجمعات اليهودية, إلى حركة قائدة تسايرها أغلبية واضحة, ولم تتوان الحركة الصهيونية في إتهام التنظيمات المناوئه لها بالخيانة لذكرى ضحايا النازية, ولمستقبل وسلامة وأمن الناجين مهم.
نجحت الحركة الصهيونية في طرح حل لمعضلة إيواء مشردي الحرب, والذين تم تجميعهم في معسكرات للأيواء في البلدان الأوروبية, وذلك بعرض إستقبالهم في فلسطين, وتقدمت لإقناع الدول بأن هذا العرض يصبح ممكنا, إذا ما قامت دولة يهودية في فلسطين, وعلى مساحة كافية لاستقبال وتوطين هذه الأعداد الضخمة, كما نجحت بإقناع اليهود في هذه التجمعات, برفض إعادة توطينهم في بلادهم خوفا من صعود النازية مرة أخرى, والمطالبة بالهجرة لفلسطين
كما نجحت الحركة الصهيونية في تسويق وإظهار عمليات العصابات الصهيونية, ضد قوات الإنتداب البريطاني في صورة ثورة وطنية ضد إستعمار يجثم على أرض وطنها, دول عديدة ومنها الإتحاد السوفيتي ودول إشتراكية ناشئة إبتلعت طعم الحركة الصهيونية ما هي إلا حركة تحرر وطني تستوجب الدعم والمساندة, وكان من نتيجة ذلك تركز في الذهن العالمي مشروعية المطالب الصهيونية بدولة يهودية مستقلة في فلسطين كلها أو على جزء منها.

عل ما حققته الحركة الصهيونية من نجاحات, بعد الحرب العالمية الثانية, وإستثمارها للكارثة, التي شاركت بها وبفاعلية, يجيب لنا عن تساؤلاتنا السابقة, ويصبح من حقنا وضع الهولوكوست اليهودي تحت المجهر, إذا ما كان كل ما نقل لنا صحيحا أم جرت مبالغة وتهويل وتضخيم وتحيز للكارثة التي حلت باليهود, لتنتقل هذه الكارثة إلى بلد آخر ولكن هذه المرة بأيدي الضحايا لينفذوها بحق شعب آخر لا ناقة له ولا جمل لما حدث في أوروبا.



#خالد_أبو_شرخ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الصهيونية (21) .. التخطيط للتطهير العرقي
- الصهيونية (20) .. الإرهاب الصهيوني حتى عام 1947م
- الصهيونية (19) .. الدولة اليهودية الوظيفية
- الصهيونية (18).. سمات المشروع الصهيوني
- الصهيونية (17)..موقف الجماعات اليهودية
- الصهيونية (16).. المدارس الصهيونية
- الصهيونية (15).. الشراكة مع النازية
- الصهيونية (14).. وجه آخر للاسامية
- الصهيونية (13).. العلاقة مع الدين اليهودي
- الصهيونية (12).. تغييب العربي عامة والفلسطيني خاصة
- الصهيونية (11).. اليهودي النقي
- الصهيونية (10).. رؤى عنصرية
- تعقيباً على الإبراهامي والحافظ
- الصهيونية (9).. السمات الإستعمارية
- الصهيونية (8) .. أيدولوجية أم حركة تحرر قومي
- الصهيونية (7) .. وليدة الإمبريالية
- الصهيونية (6)..هزيمة العقل التنويري اليهودي
- الصهيونية (5) .. حركة التنوير - الهسكلاة -
- فيتوريو إبن فلسطين, فلترحلوا يا إرهابيين
- من حجارة فلسطين وياسمين تونس إلى مصر البهية


المزيد.....




- السعودية.. الديوان الملكي: دخول الملك سلمان إلى المستشفى لإج ...
- الأعنف منذ أسابيع.. إسرائيل تزيد من عمليات القصف بعد توقف ال ...
- الكرملين: الأسلحة الأمريكية لن تغير الوضع على أرض المعركة لص ...
- شمال فرنسا: هل تعتبر الحواجز المائية العائمة فعّالة في منع ق ...
- قائد قوات -أحمد-: وحدات القوات الروسية تحرر مناطق واسعة كل ي ...
- -وول ستريت جورنال-: القوات المسلحة الأوكرانية تعاني من نقص ف ...
- -لا يمكن الثقة بنا-.. هفوة جديدة لبايدن (فيديو)
- الديوان الملكي: دخول العاهل السعودي إلى المستشفى لإجراء فحوص ...
- الدفاع الروسية تنشر مشاهد لنقل دبابة ليوبارد المغتنمة لإصلاح ...
- وزير الخارجية الإيرلندي: نعمل مع دول أوروبية للاعتراف بدولة ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خالد أبو شرخ - عودة إلى موضوع الهولوكوست